جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
في ظني أن الدعاء واضح يبينه تعليقي السابق الذي عقبت عليه انت بالمناظرة والمناظرة تكون عند الإختلاف واهل السنة ما اختلفوا إلا مع من خالف الأصل بل لنقل من تشدد بلا دليل وهذا قد يؤدي لما قرأنا في مواضيع اخرى لذلك فالتروي في اصدار الأحكام واجتناب الحكم بالعاطفة يغني عن (( المناظرة) إذ عندها يلتقي الجميع في نفس الدائرة فديننا من السعة والرحمة يستوعب الكل بدون تخطئة او تشنج
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#12
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وزادكم الله علما
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
قال ابن القيم رحمه الله : الوجل والخوف والخشية والرهبة ألفاظ متقاربة غير مُترادفـة . وقال : وقيل الخوف هرب القلب من حلول المكروه عند استشعاره والخشية أخصّ من الخوف . وقال المناوي : الخشية تألم القلب لتوقع مكروه مستقبلا ، يكون تارة بكثرة الجناية من العبد ، وتارة بمعرفة جلال الله وهيبته ومنه خشية الأنبياء . قال الشيخ العثيمين-رحمه الله في شرح رياض الصالحين - (أداب المجلس و الجليس) "...والخشية هي الخوف المقرون بالعلم لقول الله تبارك وتعالى:( إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ )..." ---------- جزاكم الله خير يرفع للاعضاء
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
أدوات الموضوع | |
|
|