التسول عبر الإنترنت

[ألواح]

التسول عبر الإنترنت (بالإنجليزية: Internet begging ) ، أو تسول السيبرانيين ، من حيث الأهداف, فهو نسخة إلكترونية مماثلة للتسول التقليدي ، أي أن تسأل المال من الغرباء لتلبية الاحتياجات الفورية (المال والغذاء والمأوى) وغيرها . تسول الإنترنت له ميزة واضحة بالنسبة للتسول عبر الشارع, وهي أنه يمكن أن تمارس دون الكشف عن هويه المتسول، وبالتالي تفتقد لميزات التسول التقليدي في الأماكن العامة, مثل الخزي والعار.
التسول في غرف الدردشة هي طريقة تقوم فيها بالغالب فتيات ، يدخلن إلى غرف الدردشة وتحاول التسول من الشباب إما عن طريق إيهامهم بالحب أو بسرد قصة من نسج الخيال عن معاناة وهمية قد تدفع الطرف الأخر بإرسال المال للفتاة.
التسول عبر البريد الإلكتروني من أشهر طرق التسول والتي ينخدع فيها ناس كثيرين ، تنتشر هذه الطريقة في الوطن العربي بشكل كبير وتكون على شكل رسائل مزعجة تصل لبريد الضحية وتوهمه بأن المرسل محتاج للمال أو مصاب بمرض خطير يحتاج إلى مبلغ كبير للعلاج. غالباً ما تلعب هذه الرسائل على وتر الدين بذكر عدد من الآيات القرآنية التي ترقق القلب للتصدق على مرسل الرسالة.

[ألواح]

ظاهرة التسول عبر الانترنت نلاحظها كثيرا
وهي ظاهرة متطورة مع التطور التكنولوجي
وانتقل التسول من الشارع الى الانترنت

كثير من الناس يدخلو الانترنت من اجل طلب مساعدات مالية ليسو بحاجة لها او استعمال وسائل للنصب والاحتيال والضحية هوا الشخص الذي يصدقهم
منهم من يطلب بطاقات جوال
منهم من يطلب دومين مجانا او استضافة مجانا
منهم من يطلب ارسال حوالات بنكية

نتمنى ان تنتهي هذة الظاهر غير الائقة
وشكرا

[ألواح]

لم تسلم الشبكة العنكبوتية من عمليات النصب والشحاذة وانتقل التسول من الشارع إلى الإنترنت.
وأخذ الشحاذون النصابون في تطوير أفكارهم من أجل استجداء الأفراد والبحث عن وسائل مبتكرة تتماشى
مع مستحدثات العصر بهدف الحصول على أكبر قدر
من الأموال.
وساد هذا النوع من التسول بين المنتديات والمواقع
وغرف الشات فقد يضيفك أحدهم على الإيميل أو
يقابلك بأحد المواقع ويطلب مساعدة مالية أو
يعرض عليك مشروعا وغيره من أساليب تفنن المتسول (النصاب) في إتقانها.
والذين اكدو أن الأحوال الاقتصادية المتردية كانت سببا في انتشار هذه الظاهرة إلى
جانب رغبة البعض في الثراء السريع واتجاههم
إلى الشحاذة الإلكترونية لإقامة مشاريع خاصة أو نجدتهم من الإفلاس في ظل تراكم
ديونهم وقالوا إن الأمر لا يقتصر على الأفراد
فهناك شركات أجنبية تقوم بنفس الأعمال
بأسلوب يتناسب مع الخدمات التي تقدمها
للأفراد.
يقول الطالب محمد أيمن اكتشفت أنه موقع إلكتروني للنصب وليس لمنح الفيزة (التأشيرة) الأميركية وذلك عندما طلبوا مني رقم الفيزا الخاصة بغرض سحب أموال وعلى الفور تراجعت ثم اتصلوا بي مرة أخرى وواجهتهم وبالطبع أنكروا وأكدوا لي أنهم يستطيعون إنجاز الخدمة المطلوبة ومنحي التأشيرة للسفر ولم يكن هذا الموقع الفريد من نوعه في عمليات النصب فهناك أساليب أخرى انتشرت على صفحات الإنترنت.. ويستكمل أيمن أرسلت لي سيدة ذات مرة إيميل تقول فيه إنها ثرية جدا وأهلها توفاهم الله لذا ترغب في السفر وطبعا تحتاج لصداقة ودعوة. وأخريات يدخلن بقصد الزواج ويطلبن تذكرة طيران وخلافه من نفقات السفر والأمر

لا يتوقف عند هذا الحد فهناك مواقع وهمية وآخرون يبيعون السلع ويطلبون رقم الحساب إذا رغبت في شراء واحدة من المعروضات وأرى أنه لا بد من إنشاء مواقع لتوعية الناس بأساليب النصب والاحتيال حتى لا تزداد الظاهرة في الانتشار

[ألواح]

حسنة صغيرة بتمنع بلاوي كتيرة - التسوّل عبر الإنترنت يدرّ آلاف الدولارات

--------------------------------------------------------------------------------

نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز) -- لم تعد شبكة الانترنت حكرا على الباحثين والقادرين، بل أصبحت أيضا ملاذا للمتسولين، وهو ما أتى الى الوجود بمصطلح "الاستجداء الالكتروني".

ويلجأ إلى هذه الوسيلة بعض من يريدون خفض ديونهم الائتمانية، أو اليائسين من الحصول على نقود لتسديد تكاليف دروس الموسيقى، أو ببساطة من تعبوا من العمل ويخجلون من استجداء الناس في الطرقات.

وبرغم ذلك، يبدو أن هذه الطريقة لاقت نجاحا لدى البعض. فمثلا تقول كارين بوسناك في موقعها على شبكة الانترنت إنها سددت في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي ديونا ائتمانية تراكمت عليها أثناء إقامتها في نيويورك بلغت 20 ألف دولار بعد أن أسهم متصفحون للانترنت بأكثر من 13 ألف دولار في سبيل قضيتها.

والآن بعد أن سددت بوسناك ديونها تحولت الى مساعدة أمثالها بإرشاد متصفحي الإنترنت إلى متسولين آخرين مثل مغني الأوبرا الطموح الذي يحاول تسديد تكاليف دروس في الصوت وقروض لدراسته الجامعية.

وأثناء مشوارها لتسديد ديونها استغلت بوسناك شهرتها التي اكتسبتها حديثا في الظهور في برامج حوارية كما يقال إنها عقدت صفقة لتأليف كتاب.

وكانت شركة ياهو قد استحدثت في عام 1996 تصنيف "متسولون begging" في موقع دليلها الشهير على شبكة الإنترنت، وكان يضم وقتها أربعة مواقع.

لكن ميشيل هايمبورجر كبيرة متصفحي الانترنت بالشركة قالت إن التذبذب في النشاط والاختلاف بين المواقع دفعا إلى إعادة تسمية هذا القسم بالاستجداء الالكتروني.

وقالت هايمبورجر إن هذا القسم يضم حاليا 51 موقعا تتراوح بين من يطلبون النقود بلا خجل، وآخرين يسعون للحصول على دعم مالي لتسديد قروض أو تكاليف علاج طبي.

ولا يريد ريتش شميت وهو مسوق موسيقي حر أقل من الظهور في برنامج تلفزيوني شهير يقدمه ديفيد ليترمان.. والنقود بالطبع.

يقول شميت "الإنترنت بالنسبة لي فوضى إبداعية، كل ما أردته هو أن أترك بصمتي. لقد فكرت.. ماذا لو أن واحدا بالمئة من متصفحي الانترنت استجابوا وأرسل لي كل منهم دولارا.. كان ذلك الباعث على هذه الفكرة."

وجمع شميت من خلال موقعه على شبكة الانترنت الذي أنشأه قبل ثلاثة أعوام تقريبا أكثر من 4800 دولار.

ويتعرض شميت في موقعه لحالات غيره من المتسولين عبر الإنترنت كما يسمح لغيره بنشر رسالة قصيرة أو إعلان بحث عن متبرع.

وفي البداية كان شميت يطلب من زوار موقعه أن يرسلوا إليه دولارا عبر البريد العادي، لكنه سرعان ما تحول الى خدمة الدفع الالكتروني (باي بال PayPal) التي تسهل تحصيل الاموال عبر شبكة الإنترنت.

وقال شميت "أتلقى رسائل الكترونية كثيرة من أشخاص يعانون بالفعل من مصاعب وينشدون النصيحة.. إذا كانوا يعتقدون أنهم سينالون الثراء بهذه الطريقة فهذا لن يحدث، لقد كان هدفي أن أحل ضيفا على برنامج ديفيد ليترمان ومن يدري فقد أجمع مئات الالاف من الدولارات وأتمكن من الظهور فيه."

لكن شميت يقول إنه على المدى القصير سيبدأ في بيع مساحات إعلانية على موقعه على شبكة الانترنت ليتمكن من شراء عربة فان صغيرة جديدة لعائلته.

ومن المواقع الأخرى التي يشملها تصنيف الاستجداء الالكتروني موقع (رجل ممسحة الانترنت المطاطية ) الذي يمكنه "غسل ما بداخل شاشة جهاز الكمبيوتر نظير القليل من النقود."

كما تقول بيني هوكينز إنها تأمل في جمع نقود تكفي لإنهاء دراستها في كلية التمريض حتى يتسنى لها الحصول على الطلاق من زوجها. وقد تلقت حتى الآن أكثر من 1500 دولار عبر موقعها على شبكة الانترنت.

وقالت إنه بالإضافة إلى التبرعات التي وصلتها عبر البريد الالكتروني، فقد تلقت جرعة صحية من تعليق زوار موقعها ..على قضيتها.

وقالت هوكينز "فيما يتعلق بأكثر الردود جنونا.. يسعني القول انها مهداة الى متعصبين دينيين يريدون انقاذي أو انقاذ زواجي أو الاثنين معا."

ومن المواقع التي يصعب مقاومتها موقع www.#####.com لزوجين شابين في سياتل يبحثان عن دعم معنوي ومالي بينما يحاولان تكوين أسرة وتسديد فاتورة اخصاب صناعي في الأنابيب تزيد تكلفتها على 12 ألف دولار.

لكن ناتالي التي تلقب نفسها بأميرة ويستوود في أوهايو قد لا تحصد كثيرا من التعاطف.

وهي تقول في موقعها ##### على شبكة الانترنت انه يتعين على الناس التبرع لها بالنقود لان مجرد تصورها لعالم "يضطر فيه شخص يتمتع بموهبتي الى العمل" سيكون تفكيرا مخيفا "وقد يفسد طلاء أظافري."

ويقول موقعها برغم ذلك إنها تلقت 1473 دولارا وخاتما لإصبع قدمها وبطاقة هاتفية وكتبا.. وبعض تهديدات بالقتل.

لكن هذا كله يبعث على التساؤل.. لماذا بالتحديد قد يرغب أي شخص في التبرع بنقوده التي كدّ في اكتسابها لمتسول على شبكة الانترنت؟

يقول شميت "أعتقد أنه عندما يزور أناس الموقع فهم يفكرون (ليتني فكرت في ذلك قبلا) وفي ضوء ذلك يتبرع الناس بدولار."

ومع نجاح مواقع الاستجداء الالكتروني، فان الأمر لا يخلو حتما من سخرية، وذلك مثل موقع "لا تنقذوا كارين www.#####.com" الذي يرد على موقع "أنقذوا كارين".

ويقول بوب وبن مبتكرا موقع لا تنقذوا كارين إنهما أيضا متسولان عبر الانترنت، ولا يتظاهران بكونهما أي شيء اخر. فاذا كان لدى أي شخص دولار زائد فهما يعدان "بإنفاق نقودك بطرق مبتكرة وخلاقة" بدلا من "استخدامها في تسديد أي فواتير أو مساعدة أطفال يتضورون جوعا في افريقيا."

[ألواح]

التسول ظاهرة منذ قديم الزمان منتشرة وبكثرة... من أيام الفقر وبساطة العيش كان
يوجد متسولين بكثرة وحتى بعد الطفرة والغناء الفاحش لازال التسول موجود والظاهر مستحيل
يندثر..لدرجة أن التسول أصبح مهنة للبعض ...تلاقي الشخص عايش في بيت ملك ومستقر ماديآ
ومهنته التسول... يلبس الملابس الرثة القذرة كقناع وينزل للشوارع ليأخذ من الناس ماليس له
...ولا له الحق بأخذه... التسول في كل مكان على وجه الأرض والكل يعترف به ويحاول مكافحته دون
جدوى... لكن المصيبه أن التسول وصل للشبكة العنكبوتية!! ذات يوم فتحت الايميل ولقيت إيميل طويل
عريض مضمونه أنه شخص أمريكي وعمل حادث ولا يقدر يسدد التأمين الصحي ..."أنا شدخلني
فيه؟؟!"... المهم الأخ ماشاء الله حاط رقم حسابه اللي بأكبر بنوك نيويورك... طبعا عملت حذف
للإيميل وجلست أفكر حتى الانترنت وصل له التسول؟!!.. ومرة من المرات لقيت أخوى جالس بغرفة
دردشة عربيه خليجيه وأظن سعوديه الغرفة...المهم واحد كاتب اسمه تكفون ساعدونى ..ولما كلمه
أخوى قال أبغى مبلغ ومحتاج وهذا رقم حسابي... ووحده كاتبه بكل بجاحة اسمها أبغى بطاقة سوا
بمية...
تتشرط بعد ماهي بسيطة تبي بمية... الشخص اللي قادر يشتري كمبيوتر ويشترك بخط تلفون ويدخل نت
على ماأظن مو محتاج للدرجة اللي يتسول فيها... مجرد مرض عنده وليس حاجه... نزلت موضوعي
هذا لأسألكم..

هل تسول عليكم شخص من خلال النت؟؟

هل تظنون أنه فعلآ محتاج لهالدرجة اللي تخليه يتسول عن طريق النت؟؟

والا مجرد طريقة جديده ابتكروها المتسولين للضحك على الناس فيها؟

والله وتطوروا المتسولين صاروا عن طريق النت يتسولون...

نصيحة للجميع معظم المتسولين عن طريق النت بالذات نصابين وفي الآونه الأخيرة انتشروا بكثرة..


تحياتي للجميع...