جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
استعدادات شيعة العراق لاحتلال الكويت فليطلع امراء الكويت على هذه الوثيقة الخطيرة
استعدادات حكومة المالكي لاحتلال الكويت .. فليطلع امراء الكويت على هذه الوثيقة !
الجمعة, 05 أغسطس 2011 08:53 يبدو ان الحرب الاعلامية المستعرة حاليا بين العراق الجديد بقيادة المجوس وبين الكويت لم تكن بسبب ميناء مبارك كما يحلوا للمجوس ان يروجوا له,وانما الامر قد خطط وهيء له منذ سنوات,بل منذ عقود,وتحديدا منذ ان كان المقبور خميني يتوعد بتحويل الكويت الى حديقة خلفية لايران. فقبل سنة واحدة فقط لم يكن بمقدور عميل مجوسي كهادي العامري ان يتلفظ ببنت شفة ضد الكويت حكومة او شعبا حتى لو حاولت ابتلاع العراق كله وقتل كل من فيه,خصوصا وهو يعلم ان الكويت هي من كان يغدق عليه وعلى المقبور الحكيم والمجلس الاعلى بملايين الدولارات التي بفضلها اصبحوا يجلسون على "كرسي" ويلبسون "النعال"!!, مثلما يعلم بان بمقدور الكويت ان تفتح ملفات "الارهاب" التي تدينه هو وشلة المجلس الاعلى برمتها,مثلما ان هجوم علي الدباغ ونوري المالكي على الكويت لم يكن هو الاخر ممكنا ليس قبل سنة وانما قبل اشهر عندما كانا لا يستطيعان ان يرفعا وجيهما امام نعال أي امير كويتي مهما اذاق وجيههما من صفعات وبصاق!! ( قبل شهرين فقط,عندما اعلن رسميا عن ميناء مبارك كان علي الدباغ اول من بارك للكويت انشاءها هذا الميناء!!). قبل سنتين,عندما اعلنت الكويت وبصلافة بانها سوف تمنع مجلس الامن من رفع العراق من عقوبات البند السابع,وبينما انبرت الكثير من الاصوات الوطنية (الغشيمة) للتنديد بهذا الموقف الكويتي,وقف الشيعة المجوس وعلى راسهم هادي العامري ونوري المالكي ومقتدى الصدر موقف الند من كل من تهجم على الكويت, بل كانوا يصفون كل من استغل تلك القضية للتهجم على الكويت على انه "بعثي " وانه يريد اعادة الحقد "الصدامي" على جارتهم الكويت "الشقيق"!!, وفي حينها كتبنا مقالا بعنوان"" الاتفاقية الامنية,المالكي,البند السابع:لا تلوموا الكويت ولوموا انفسكم ان كنتم تعقلون" مما جاء فيه تساءلنا : ((لماذا لم نسمع لحد الساعة تصريحا من عبد العزيز الحكيم او هادي العامري او جلال الصغير بخصوص مطالبة الكويت لمستحقاتها على العراق؟ ,لماذا لم يبدي نوري المالكي الى هذه الساعة أي تصريح حول هذه القضية؟, ما هو موقف جلال الطلباني من هذه القضية؟, اليس هو رئيسا للعراق ام ان "واحد حزيران الكردية" جعلته رئيسا لشركة كردستان الوطنية فقط؟؟. ماذا لو كانت السعودية هي من طالب العراق بسداد ديونه لها,هل كان المالكي والحكيم وايران سيسكتون مثلما سكتوا اليوم؟؟؟.)), وكان من ضمن الاسباب التي وضعناها لاسباب تخاذل هؤلاء المجوس امام الكويت هو ((السبب الثاني هو ان جميع قادة الائتلاف الشيعي بداءا من الحكيم وانتهاءا بجلال الصغير هم كانوا موظفين عند السفارة الكويتية في سوريا يستلمون رواتبهم منها,وان اغلب الدعم المادي والمعنوي والاعلامي الذي حضي به الحكيم ومَن تحته وفوقه كان يقدم من قبل الكويت وليس من قبل ايران,ولهذا يجد هؤلاء صعوبة في انتقاد الكويت علنيا على موقفها هذا رغم ما سببه من احراج لهم. السبب الثالث هو ان هؤلاء "العملاء" كانوا هم احد الادوات التي استخدمت لضرب العراق واحتلاله,فكيف سيطالبون بمحاسبة الكويت لمساعدتها في احتلال العراق وهم ما زالوا يعدون الاحتلال الامريكي تحريرا لولاه لما حلم احدهم ان يجلس بالقرب من قصر صدام فضلا عن ان يدخله او يجلس على عرشه!!؟؟؟.)), ثم اعقبنا ذلك المقال بمقال ثان حمل عنوان "لماذا "استفأر" المالكي امام الكويت و"استأسد" امام السعودية؟! " تناولنا فيه اسباب تهجم المالكي والمجوس على السعودية من اجل "لا شيء" في ذات الوقت الذي يستفئرون فيه امام الكويت رغم "كل شيء"!!. ففي تلك الفترة وبينما كان العراقيون ينددون بموقف الكويت من البند السابع كان سماحة الكتكوت عمار الحكيم "يثمن" دور الكويت في مساعدة العراقيين!,حيث ((ثمنَ سماحتُهُ الانفتاحَ المبكرِ لدولةِ الكويت على العراقِ منذُ عقدِ ونصفِ العقد داعيا اياها الى دعمِ جهودِ العراقِ للخروجِ من الفصلِ السابعِ لميثاقِ الاممِ المتحدةِ .)),اما ممثل الصنم السيستاني فقد كان اكثر رقة حين ((دعا ممثل المرجعية الدينية وخطيب جمعة الصحن الحسيني الشريف في كربلاء سماحة الشيخ (عبد المهدي الكربلائي) المسؤولين في العراق والكويت الى الابتعاد عن لغة التصعيد الاعلامي وتشنيج الاجواء بين الطرفين كون ذلك لايخدم كلا البلدين)). اما المجوسي جلال الصغير فكان اكثر الناعقين والزاعقين بالتنديد بـ"البعثيين" الذين ((يريدون تشويه العلاقة بين العراق والكويت)),فقد صرح الصغير في خطبة الجمعة في تلك الفترة بان كل من حرض ضد الكويت في هذه القضية فهو "بعثي", وقال بالحرف الواحد ((وفي قضية الملف الكويتي قال سماحته : ان الحديث عن أزمة بين العراقيين والكويتين ليس حديثا جديدا والعجيب أن الذين تحدثوا حول هذا الملف في الآونة الأخيرة لم يشر أحد منهم الى من خلق الأزمة بين العراق والكويت ! ولم يذكروا المجرم صدام الذي اثقل كاهل العراق بكل هذه القيود التي وضعت عليه ، ومن المعروف أن هناك تعويضات كبيرة تأخذها الكويت ولكن من الذي تسبب بها , فهل أن الكويتيون جاؤوا وأعتدوا على العراق ؟ أم عنتريات القعقاع ونبوخذ نصر هي التي جاءت بكل هذا الويل الى العراق ؟ ولماذا اخواننا البرلمانيون لا يتحدثون بهذا الموضوع ؟ .!!)) بل وصل الحال ان يقوم هذا الصغير بنشر المقالات المؤيدة للكويت والتي جاء في احدها ((من منا لايعرف ان اسطوانة التهديدات الغير مسؤولة والاستهتار الذي كان يمارسه نظام الطغيان الصدامي هي من اوصلت العراق الى هذا الذي نراه)),ثم تابع يقول ((سؤال ماذا يريد المزايدون بشعاراتهم من التصعيد بين العراق والكويت ؟؟,هل يريدون تجزئة المشاكل كل جهة تنظر من زاويتها ,)),(سوف نرى ماا يقولون عندما يتعلق الامر بغير الكويت!!), ثم تابع ((ام تراهم يريدون اشغال الحكومة في المزيد من التوترات الغير محتملة على وضع كالوضع العراقي وان يؤدي التازيم الى تطورات غير محسوبة وبالتالي سيقولون ان هذه الحكومة او بالاحرى قيادة الحكومة فاشلة وانها غير مؤهلة لقيادة البلد .؟)),ثم قال ((شعبي العراق والكويت وقعوا بين المزايدات والاحقاد والتخلف السياسي لبعض المغرضين في الجانبين ومايفعلوه من تصعيد هو اجندة تخريبية واضحة وعلى الحكمة والدبلوماسية العراقية والكويتية السير قدما في ايجاد الحلول المناسبة لهذه الازمة))!!!. اذا فقد كانت اصوات المجوس في تلك الفترة هي اول من يرفض التصعيد مع الكويت رغم فداحة وضرر ما كانت تقوم به الكويت وتحديدا في قضية رفع العراق من البند السابع,وقضية حجز الكويت على طائرات الخطوط الجوية العراقية التي اودت بالمالكي الى اغلاق شركة الخطوط الجوية العراقية من اجل عيون الكويت!!. لكننا اليوم نشهد امرا غير الذي كنا نشهده من قبل, فلم يصدر الى اليوم أي تصريح لا من قبل السيستاني ولا عن اي من اصنام الشيعة الاربعة او وكلائهم بخصوص هذا التصعيد الاخير بين الكويت والعراق على خلاف ما قام به وكلاء السيستاني من ترطيب للاجواء قبل عامين اثناء قضية البند السابع, واما من جانب المالكي فقد تجرا على اتهام السفير الكويتي بالكذب وانكر قيام الكويت باطلاعه على مشروع ميناء مبارك, بل زاد على ذلك ان رفض قرار هيئة الاعلام والاتصالات القاضي بطرد رئيس تحرير جريدة الصباح "البيضاني" بسبب تهجمه على الكويت رغم علم المالكي بان الكويت هي من قام بتمويل وبناء جريدة الصباح العراقية لتكون بمثابة "فرع" عن جريدة الصباح الكويتية!! بل ورغم علم المالكي بان هذه الجريدة كانت اول من وقف بوجه كل من كان يتهجم على الكويت سابقا!!,بل وصل الحال بالمالكي ان يدعم بعض المواقع والصحف العراقية من اجل التهجم على الكويت والتنديد بما تقوم به وامداد تلك المواقع بالاموال والمعلومات والوثائق التي تزيد من الشحن الاعلامي ضد الكويت !!. من جانب اخر, فان عميلا مجوسيا مثل هادي العامري الذي ما زالت اثار نعال الكويتين مطبوعة على ظهره,والذي كان لفترة قريبة لا يستطيع ان يرفع بصره بوجه شحات كويتي,اصبح اليوم اول من يهدد صراحة بضرب الكويت في حال قيامها بانشاء ميناء مبارك!!, واما الاغرب من ذلك فقد اصبح جلال الصغير اول "البعثيين" المنددين بالكويت وبما تقوم به,واول الحاملين لحطب الحرب بين الكويت والعراق رغم انه كان اول من اتهم من تهجم على الكويت في المرات السابقة بانه "صدامي"!!!. اذن ما الذي تغير الان حتى جعل الشيعة المجوس في العراق يتهجمون على الكويت بهذا الشكل "الصدامي"؟, وما الذي جرّأهم على اسيادهم في الكويت وهم الذين كانوا لفترة قريبة يلحسون نعالهم؟؟, هل هو ميناء مبارك فعلا؟؟, الم يكن المالكي وغيره يعلمون بهذا الميناء منذ سنوات؟؟,ما الذي حركهم الان تحديدا؟؟, ام هو بسبب تدخل الكويت في دعم الثوار في سوريا؟, او لعله بسبب تدخلها "الخجول" في دعم حكومة البحرين ومشاركتها في قوات درع الجزيرة ؟؟, ام بسبب كشف الكويت لخلية التجسس الايرانية والتي اشترك فيها الكثير من قادة الميليشيات الشيعية في العراق؟؟؟. او لعله بسبب مشاركة الكويت وبشدة في انتاج مسلسل "الحسن والحسين ومعاوية" الذي اثار حفيظة المجوس وفضح الكثير من دجلهم؟؟. ام ان السبب الحقيقي والعملي وراء هذه التهديدات المجوسية للكويت هو تمكن هؤلاء المجوس من مقاليد الحكم والسلطة في العراق خصوصا بعد الدعم اللامحدود الذي يقدمه الامريكان واليهود لهم والذي اتاح لهم الخروج من دائرة "التقية" التي كانت علاقاتهم بالكويت تصطبغ بها,وحان لهم اوان رد الصفعة للكويت وافراغ ما في قلوبهم من حقد وضغائن كبتوها طيلة السنوات ؟؟, هل نسي المجوس وقوف الكويت الى جانب العراق في حربه ضد ايران؟؟, هل نسي المجوس الدور الكويتي في القضاء على حلم خميني في تحويل الكويت الى كازينو شيعي؟؟,اذا كانت الاستخبارات الايرانية الى اليوم تقتص من الجنود العراقيين الذين شاركوا في تلك الحرب (بعد ان انتهت من القضاء على اغلب الضباط والطيارين الذين شاركوا فيها),فهل ستنسى دور قادة الكويت وامرائها؟؟,هل يمكن ان ننسى ان احد معالم القومية الفارسية المجوسية هو "الحقد والانتقام"؟؟؟. الوثيقة التي سنعرضها عليكم اليوم نستلها لكم من مجموعة الوثائق التي عرضها موقع كتاب من اجل الحرية, والخاصة بالتقرير الذي رفعه رئيس اركان الجيش العراقي الحالي"با بكر زيباري" الى الطلباني وشرح فيه دور المالكي في اقصاء وتهميش الاكراد والسنة من تركيبة القوات المسلحة الحالية, وهو التقرير الذي ادى الى تشنج العلاقات بين الاكراد والشيعة والذي ادى بايران الى ضرب اقليم كردستان ,التقرير مكون من ثمان صفحات حسبما نشر في هذا الرابط: اما اهم ما ورد في هذا التقرير,والذي يتعلق بموضوعنا هذا ويشرح اسباب تجرأ العميل نوري المالكي وباقي شلة المجوس على تهديد الكويت بعد ان كان لوقت قريب يركع لها,فهو ما ورد في الصفحة السادسة من هذا التقرير , وتحديدا في الحوار الذي جرى بين الدكتور عدنان شهاب (وهو شيعي ايضا) وبين الفريق ركن موحان الفريجي (وهو شيعي ومقرب من دائرة المشروع الايراني), حيث نقل عدنان شهاب راي بعض الضباط بضرورة تقليص عدد قوات الجيش الحالي من اجل السيطرة عليه, فرد عليه ذلك الضابط بالقول ((انك تجهل لماذا نخطط لهذا العدد الكبير من الجيش)),وقال((هذا امر من القائد العام للقوات المسلحة (يقصد نوري المالكي))),وقال ان امامنا مهمتين ستراتيجيتين,الاولى,وليسمعها جيدا امراء الكويت الذين كانوا هم من اوصل هؤلاء المجوس الى سدة حكم العراق,اول الاهداف الستراتيجية هو : ((ارجاع الكويت وتاديبها)). اما الثاني فهي ((السيطرة على اقليم كردستان)). لقد سقط للشيعة المجوس في العراق هذا العام "تقيتين",الاولى تقيتهم مع الاكراد,الذين تقول احاديثهم المكذوبة على جعفر الصادق بان الاكراد جنس من "الجن"!!,فها هم يشنون اليوم حرب ابادة على الاكراد"الجن" دون ان يجد الاكراد أي ناصر لهم,حتى ان امريكا التي كانت تتعهد بحمايتهم قد باتت اول من يبيعهم الى المجوس في ايران. واما التقية الثانية فهي تقيتهم مع "الكويت",فها هم اليوم يهددون الكويت بغزو "هولاكوي" يترحمون به على صدام بعده!!. الغريب في الامر ان عملاء الكويت ما زالوا يحلمون بانه يمكن لامريكا ان تدافع عنهم وان تلعب نفس الدور الذي لعبته ايام صدام,وهم لا يعلمون بان المخطط الامريكي الايراني في المنطقة يقتضي ان تمنح الكويت لايران مقابل ان يمنح العراق الى امريكا (ما في باطن العراق لامريكا وما على سطحه لايران),وما في باطن العراق اكثر بالتاكيد مما في جوف الكويت النحيل!!(ضمن هذا السياق حذر قبل ايام احد قادة المجوس الشيعة في العراق قائلا بان على الكويتين ان يعلموا بان بقاء القوات الامريكية في العراق ليس دائما!!) . نعم فقد حان الوقت لكي ينتقم الشيعة من "النواصب" و"الوهابية" في الكويت, وآن لهم ان يحققوا حلم المقبور خميني بجعل الكويت "كازينو" شيعي!!, ولا اكتمكم سرا, فسوف اكون اول الفرحين حينما يعلن في العام القادم "ابو مهدي المهندس" بيانه الاول من على شاشة قناة الكويت الرسمية مهددا فيه باتباع السعودية بالعراق بعد ان عادت الكويت"الفرع" الى الاصل !!, ليس لانني كنت من اوائل من حذر من هذا الغزو (وعادة الانسان ان يفرح بما يتحقق من اقواله!!),ولكن لان "لعنة" و"حوبة" العراقيين وما اصابهم على يد امراء الكويت الذين تحالفوا ضدنا حتى نصبوّا رعاع المجوس اسيادا علينا يجب ان تحل بهم,فليذوقوا من الكاس التي قتلونا بها, و" من اعان على قتل امرء مسلم ......" وليكمل الحديث من كان له علم بالمئآل. والسلام عليكم مقالات ذات صلة: *"لماذا "استفأر" المالكي امام الكويت و"استأسد" امام السعودية؟! : *هل حان وقت الهروب لجلال الدين الصغير وجماعته ؟: منقول ###### آخر تعديل بواسطة مسلم مهاجر ، 2012-01-26 الساعة 01:25 PM سبب آخر: يمنع على الاعضاء الجدد وضع روابط في المنتدى |
#2
|
|||
|
|||
رد: استعدادات شيعة العراق لاحتلال الكويت فليطلع امراء الكويت على هذه الوثيقة الخطيرة
اليوم يترحم على الزرقاوي من كانوا يسمونه خارجي
اليوم عرفوا أن المجاهدين لا يريدون الا صلاح الأمة اليوم يعضوا أصابع الندم على حربهم ضد المجاهدين ونصرتهم للرافضة |
#3
|
|||
|
|||
رد: استعدادات شيعة العراق لاحتلال الكويت فليطلع امراء الكويت على هذه الوثيقة الخطيرة
اقتباس:
عذراً استأذنك لحذف المقال هذا المقال يعظم الحكومة العراقية-الايرانية الحاليه دولة العراق الإسلامية موجودة أكيد ما راح تسكت
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
أدوات الموضوع | |
|
|