![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() لقد قرأت فيما قرأت رواية لست أعلم مدى صحتها وودت لو وجدت عندكم ما يشفى غليلى روى أن الملائكة سألت آدم عليه السلام عن حواء : قالت : أتحبها ياآدم ؟ قال : نعم قالوا لحواء: أتحبينه ياحواء قالت : لا وكان في قلبها أضعاف مافي قلبه من حبه. فقالوا : فلو صدقت امرأة فى حبها لزوجها لصدقت حواء.. ما مدى صحة هذه الرواية أعزكم الله
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وزوج آدم عليه السلام هي حواء عليها السلام، وهو أول من سماها بذلك حين خلقت من ضلعه (2) من غير أن يحس آدم عليه السلام بذلك، ولو ألم بذلك لم يعطف رجل على امرأته، فلما انتبه قيل له: من هذه ؟ قال: امرأة قيل: وما اسمها ؟ قال: حواء، قيل: ولم سميت امرأة ؟ قال: لانها من المرء أخذت، قيل: ولم سميت حواء ؟ قال: لانها خلقت من حي. روي أن الملائكة سألته عن ذلك لتجرب علمه، وأنهم قالوا له: أتحبها يا آدم ؟ قال: نعم، قالوا لحواء: أتحبينه يا حواء ؟ قالت: لا، وفي قلبها أضعاف ما في قلبه من حبه. الكلمة الملونة بالأحمر فيها الجواب قالوا: فلو صدقت أمرأة في حبها لزوجها لصدقت حواء.
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
أخى صهيب
أعزك الله و جزاك خيراً كثيراً طيباً مباركاً فيه
__________________
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|