![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() هذه كلمة شيخنا العلامة المحدث مشهور بن حسن آل سلمان حفظه الله على أحداث مصر الأخيرة ألقاها يوم الخميس وأتمنى أن يتدبر كلام العلماء بعناية وبدون تعصب وهوى وهي نصيحة لكل من سمع كلام خوراج العصر http://www.archive.org/details/mash-...2011&reCache=1 |
#2
|
||||
|
||||
![]()
أخى
![]()
__________________
![]() قـلــت :
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
__________________
عن حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إن أخوفَ ما أخافُ عليكم رجل قرأ القرآن ، حتى إذا رُئِيَتْ بَهْجَتُهُ عليه، وكان ردءاً للإسلام غيره إلى ما شاء الله ، فانسلخ منه، ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسَّيفِ ، ورماه بالشرك)) قال: قلت : يا نبي الله أيهما أولى بالشرك: المرمي أم الرامي؟ قال -صلى الله عليه وسلم-: ((بل الرامي)) رواه ابن حبان في صحيحه(1/281-282رقم81)، والبزار(7/220رقم2793) وحسنه. |
#4
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا اخي ابو ياسر وحفظ الله الشيخ المحدث مشهور بن حسن ال سلمان واليكم الرابط http://www.archive.org/download/mash-hoor.egypt3-2-2011/mash-hoor-egypt.rmvb او http://www.archive.org/details/mash-hoor.egypt3-2-2011&reCache=1 واليكم تفريغ المادة السؤال ) فأحد الإخوة يقول : أرجو أن توضحلنا مدى شرعية وحكم ما يجري في مصر الحبيبة ؟ ( الجواب ) إي والله إنهاحبيبة ، وأهلها – والله – إنا نحبهم في الله ، وهم شعب ... العرب مصر والعراق ، فإنأسقطت من خارطة العرب مصر والعراق على قواعد التحقيق يبقى الباقي في الهامش ، مش فيالصلب . ويراد بمصر ما أريد بالعراق ، فأريد بالعراق شر كبير ، والعجيب أنالذي يريد بمصر الشر العجيب ، هو الذي دمر العراق ، وهذا من أعجب ما يكون . المؤامرة على مصر قديمة ، المؤامرة على مصر قديمة ، ولله سنة في كونه وفيشرعه . فقيام الناس في مصر يذكرك بقول الله عز وجل ( أمّن هذا الذي يرزقكم إنأمسك رزقه ، بل لجوا في عتوّ ونفور ) بسبب الفقر الذي عندهم ، لجاج عتاة نافرون ،نفور لا رجعة بعده ، ( أمّن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه ، بل لجو في عتوّ ونفور ) المتظاهرون عندهم عتوّ ، أمرهم عجيب ، لما بقي لرئيسهم أشهر يسيره قالوا حلال وحرام، وخلال الثلاثين سنة حالهم ساكتون ، ولا يقبلون انتظار الأشهر اليسيرة .وهذا شيءعجيب ، هذا مصداق قول الله تعالى ( بل لجو في عتو ونفور ) . فسنة الله فيكونه أن الظلم ظلمات وأن الذي يظلم الخلق على الرغم من أن قيامهم لا يأذن به الشرع ! إلا أننا لا نعامل المنهي عنه شرعا كمعاملة المعدوم حسّا . الفوضى التيتجري في القيام فوضى غير مقبولة ، أن يقع اصطدام بين المختلفين بالطريقة التي تحولتإليها الأحداث في الآونة الأخيرة ، هذا أمر خطير جدا . أن يكون موقف عوامالناس جراء الإعلام فيكون حالهم أنهم يسيرون في فلك المتآمر عليهم ، شعروا أم لميشعروا . لا يجوز للعامي أن يأخذ حكمه من الإعلام ، والإعلام يخطط ، والإعلام يعرض الأمور بطرق معينة لتكون ردة الفعل على طريقة وعلى وجه معين . ولذا قال الحسن البصري كما عند أبي نعيم قال : الفتنة وهي مقبلة لا يعلمهاإلا العالم ، وإن أدبرت يعرفها العالم والجاهل . فالذي يجري في مصر الحبيبةيراد به تحطيم مصر ، والقضاء على بقية خير في مصر ، وأن يحرش الناس وأن يحرش وسائلالإعلام والأحزاب ومن بيدهم القرار ، أن يفرقوا الناس شذر مذر وأن يجعلوهم مختلفينفيما بينهم هذا أشد مظاهر الفتنة على الإطلاق ، فندعوا لأهل مصر أن يحفظهم الله – عز وجل – وأن يحفظ بلادهم وأن يولي عليهم الصالح . ولا نحب لهم الذي هم فيه، هذا الذي فعلوه لا نحبه لهم ، والواجب عليهم أن يعلموا إنما أوتوا بذنوبهم ، ومنتقصيرهم ، والعجيب أن الشعب المصري كم يحب الله – عز وجل – ويحب دينه إلا أنه شعبتغلب عليه العاطفة ، وما فهموا مراد الله عز وجل ، هذه عقوبة ، عقوبة للجميع بلااستثناء ، بسبب قصور الجميع . التغيير وفق سنة الله على ما فهمناه من القصصالتي ذكرها لنا ربنا للأنبياء ليس التغيير بهذه الطريقة ( إن الله لا يغير ما بقومحتى يغيروا ما بأنفسهم ) . هذه الانقلابات وهذه الطرق ، هذه طرق الشيوعيينوطرق القوميين وطرق أهل الدنيا وطرق الساسة ، أما التغيير الشرعي المطلوب الباقيالدائم الذي يهنأ الناس بظله إنما هو أن يغير كل واحد منا ما بنفسه ، أن يتوب كلواحد منا من قصوره ، أن ننصر الله ، فأن نقيم الواجبات العينية ، والواجباتالكفائية ، وهذا معنى قول الله – عز وجل ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) أما أن يبقى حالنا مع ربنا هو هو وذنوبنا ظاهرة ومعاصينا لائحة غير خفية ونريد أنيغير الله – عز وجل – بنا ، فهذا انتقام لأنفسنا ، وليس هذا نصرة لديننا ، فالدينليس له صلة بالذي يجري في مصر ، الذي يجري في مصر أناس مستضعفون ، شعروا أنهممظلومون فهبّوا وقاموا . وأهل الدين ليس لهم صلة فيما يجري ، والواجب علىالدعاة والعلماء وطلبة العلم أن ينبهوا الناس على خطورة ما هم فيه ، أصبح هناك أناسمرتزقة سواء لصوص الذين تسميهم وسائل الإعلام ( البلطجية ) أو أذناب بعض الجهاتوبعض القوى وبعض رجال الأعمال الذين يجعلون الفريقين يتحرشون فيما بينهم ( لقيد يئسالشيطان أن يعبد في جزيرة العرب ولكن بالتحريش بين المصلين ) هذه التحريات تبدأبالحجارة وبلغني فجر اليوم كانت بالرصاص . وأسال الله أن يحميها من حربأهلية ، أسأل الله أن يحمي مصر ، ويحمي أهلها من حرب أهلية ، ومصر بلاد فقيرة كثيرمن العوائل تنتظر الراتب أول بأول ، فإذا طال الأمر فستجد عشرات من العوائل ، ستجدمئات الألوف لا أقول عشرات من العوائل لا يجدون ما يأكلون . والفقر كفر ، ( كاد الفقر أن يكون كفرا ) كما يعزى لعلي رضي الله تعالى عنه . فالأمر الآنإذا العقلاء ما تدخلوا وإذا ما انتهت الأمور على وجه فيه تغليب مصلحة البلاد ، الآنأصبحت المخالفات واقعة الرجال مع النساء المتبرجات ، يجلسون ويتركون المساجد ويصلونفي ( المواقع ) تظهر العورات ويبيتون في ( المواقع ) ، خلط في الأمور أصبح الشرعليس حاكما فيها ، فمن يريد منا حكم الشرع فلا يوجد جهة تريد أن تسمع حكم الشرع ،الناس يريدون ومواقفهم إنما هي ردة فعل عن الإعلام ، فليس لنا إلا أن نوجه النداءللجميع أن يتقوا الله عز وجل وأن يعرف كل واحد منهم ما هو الواجب عليه وألا يكونالناس قتلى أو صرعى لمعركة الإعلام ، أن يفكروا برؤوسهم ، وأن تعلن إن كنت تعبدالله في موقفك هذا فما هو مستندك ؟ وعلى ماذا اعتمدت ؟ ومن الذي أفتاك ؟ لا يجوزللعامي أن يفتي نفسه بنفسه ، ولا يجوز للعامي أن يعتبر نفسه مجاهدا في ميدان ليس لهفيه إمام لا يعتمد على إمام ولا يعتمد على نَصْ وما ظهرت ظاهرة الجرأة على الفتوىإلا عند وجود أنصاف المتعلمين . ( السؤال ) هل يجوز القنوت هذهالأيام والدعاء لأهل مصر ؟ ( الجواب ) نعم ، الذي يجري في مصر لا يخصفئة ، ولا يخص عددا محصورا ، إنما هو يخص الشعب بأسره . وإن دعونا لأهل مصرفندعوا الله – عز وجل - لهم في الصلوات الخمس ، ونجهر بالدعاء ، ويرفع الإماموالمأمومون أيديهم ، فيدعوا الإمام والمأمومون يؤمنون ، ونرجو الله أن يرفع البلاءعن أهل مصر ، وأن يحفظ الدماء ، وأن يحفظ الأموال ، وأن يحفظ الأعراض ، وأن يحفظالمسلمين فوق كل أرض وتحت كل سماء . البلاء الذي في أهل مصر شديد ، والعادةالجارية فيما خبرناه منذ بداية وعينا إلى الآن أن المؤامرة تبدأ على الأمة من مصر ،ثم هذه المؤامرات تمرر بعد مصر إلى باقي الشعوب . فأسأل الله عز وجل أن يقطعدابر هذه الفتن ، وأسال الله ألا تنتقل إلى سائر بلاد المسلمين . فالجهاتالتي وراء هذه الأمور قادرة على أن تنقلها في أي وقت شاءت في أي بلد شاءت ، وتستطيعأن تمهد لذلك ، وكل عاقل يعلم أن هؤلاء وجلهم يجوز لي أن أنعتهم ( بالمساكين ) ،وأن أزيد إلى قولي بنعتي ( للمساكين ) ( الصادقين ) ، جلهم فيما أحسب صادقون ،لكنهم مساكين ، ولا يعرفون ولا يعون هذا الكلام إلا بعد مضي سنوات معدودات فيعلمونأنهم كانوا في خداع ، كانوا يُخدعون . ماذا ننتظر ؟ وماذا تتوقعون ؟ بعد أنتنجلي الغمة وبعد أن ينكشف الكرب ، ما هو المتصور ؟ أرواح أزهقت ودماء وأشلاء ،وأقوام أصيبوا بعاهات وفقر ومدخرات . الفقر موجود ويزيد صنيعهم يزيد مصرفقرا ، والتشتت موجود والتفرق موجود والذي يحصل يزيدهم تفرقا آن لنا أننقول كلمتنا وأن يعلم الناس أن أول خلاف وقع في هذه الأمة إنما هو في اختلافالأفهام وأن الاجتماع الذي ندعو إليه ، قبل أن تجتمع الأبدان ، ينبغي أن تجتمعالأفهام . فأول خلاف عقدي بعد عمر ، كما أخبرنا النبي – صلى الله عليه وسلم – فيما أخرجه البخاري في صحيحه من حديث أبي وائل شقيق ابن سلمة قال : كنا في مجلسعند عمر بن الخطاب فقال عمر : أيكم يحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فيالفتنة ؟ قال حذيفة : أنا يا أمير المؤمنين ، قال : إنك إذا لجريء ، قال حذيفة : فتنة الرجل في أهله وماله وجيرانه تكفرها الصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عنالمنكر ، قال عمر : لا أسأل عن هذه ، ولكن أسأل عن الفتنة التي تموج موج البحر . فقال : ما لك ولها يا أمير المؤمنين ؟ يقول حذيفة لعمر : إن بينك وبينها بابا فقالعمر لحذيفة : أيفتح الباب أم يكسر ؟ قال حذيفة : بل يكسر فقال عمر : والله إنه لاينغلق أبدا . وكان عمر يعلم أنه هو الباب . هذه فتنة لا تنفك عن الإنسانفي أي زمان أو مكان . كالفتن التي تجري في مصر الآن ، وهي من جنس آخر التي تجريفي العراق. الفتن كأنها محبوسة في غرفة والباب عمر ، فإذا مات عمر موتاطبيعيا من غير قتل ، فالباب يفتح فتهب مجموعة من الفتن على الأمة ، ثم يمكن أن يغلق، أما إذا كان الباب يكسر ، ولا يفتح فتحا ، لا يموت عمر موتا وإنما يقتل قتلا ،فستبقى الفتن تهب على هذه الأمة إلى يوم الدين . لا ينغلق وهذا الذي نراه منالفتن التي عناها حذيفة وعمر – رضي الله تعالى عنهما - . قال أبو أبو وائل – سلمة ابن شقيق - : فهِبنا أن نسأل عمر هل كان يعلم أنه هو الباب ؟ فأرسلنا إليهمسروق ابن الأجدع يسأله : فقال إي والله . إنه كان يعلم أنه الباب ، كما يعلم أندون غد الليلة . فهذه الفتن التي تموج موج البحر ، من متى بدأت الفتن من بعدمقتل عمر ، من فتنة الخوارج ، وفتنة الروافض ، أعني أن الفتن وأن الفرقة في الأمةبدأت من اختلاف الأفهام ، وأن الواجب على الأمة قبل أن ننادي بالوحدة أن نهيأالأفهام إلى فهم صحيح ، وأن نركز على ضوابط ومراجع لفهومهم . أما أن يطلبواحقوقهم ويثوروا ويرجّوا وأن يكونوا عتاة نافرين من النظام ، دون أن تجتمع أفهامهمعلى شرع ودون أن يكون لهم مرجع من أهل العلم ، فليس هذا من دين الله في شيء . صراع بين أقوام على مناصب ومكاسب ومراتب وأعراض وأغراض ، والناس يشعرونبمرارة الظلم ، وبمرارة الحرمان وبشدة الفقر وكثرة الجوع فاجتمعت الأسباب وتداخلتلظهور ما نرى . فالذي نراه هو مشيج وهو مزيج من مشيج من ظلمات ومخالفات وإذاأردنا أن نرفعها فيجب أن يوجه نداء لكل فرقة منهم ، وألا يقتصر النداء إلى فرقة دونفرقة . هذا الذي يجري لا نتطلع من نتائجه ، سواء وقعت الاستجابة أم لم تقع ،أعني سواء أغير الرئيس أم لم يغير ، لا نتطلع سواء أوقع هذا أم لم يقع ، لا نتطلعإلى نصرة دين ، وإلى نشر حق ، لأنه تغيير ليس على وفق سنة الله في شرعه . تغيير على وفق أهل الدنيا وقوانين أهل الدنيا بالانقلابات والمظاهراتوالثورات هذا تغيير سريع ، لكن لا يترتب عليه نشر دين ونشر حق وثبات حق وثبات دين ،قد تحصل بعض المطالب في الدنيا ، وتكون إعطاء هذه المطالب من باب الطعم لبعض الشعوب . فالواجب حتى يرضى عنا ربنا ، وحتى ننصر ديننا ، الواجب علينا أن نغير مابأنفسنا ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) مقام نفي ، والقوم نكرةفي مقام النفي من ألفاظ العموم ، يشمل أهل مصر وغير أهل مصر ، والمراد بالتغييرهاهنا التغيير الشرعي ، فذكر الله تغييرين : الفاعل في التغيير الأول هو الله ،والفاعل في التغيير الثاني أن يغير كل ما في نفسه . ورتب الله تعالى فعلهوصنيعه وفق سنته في شرعه على تغيير الناس بما في أنفسهم ، فالتغيير إن وقع اليومإنما يقع على وفق التغيير في سنة الله في كونه ، وليس على وفق التغيير في سنة اللهفي شرعه . والواجب على أهل العلم أن يعملوا جاهدين على تحقيق التغيير وفقسنة الله في الشرع ، بأن يعلموا الناس ، وأن يجمعوا أفهامهم على الأحكام الشرعية ،على نصوص الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة ، فإن اجتمعت الأفهام فسرعان ما تجتمعالأبدان ، وسرعان ما تقع الاستجابة لأمر الديّان ، لأمر الله عز وجل . هذهكلمتي عن الأحداث التي تجري في مصر<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> )
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خير وجزاء الله شيخنا الكريم وجعلة كلمة حق اعانة الله ..
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#6
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم وجزاكم عنا خير الجزاء |
#7
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خير
وبارك الله فيكم ...
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#8
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكم وجزاكم خير
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. ![]() [align=center] ![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله في الشيخ مشهور وحفظة الله
وبارك الله فيكم
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|