شعب لايدرك ومرجع ساكت
شعب لايدرك ومرجع ساكت
ان العراق ومنذ سقوط النظام صدام الدموي مرت عليه مصائب تلو الأخرى من الجوع والإمراض والأوبئة والتهجير والحرمان والقتل على الهوية والفساد والسرقات وسلب ثروات هذا البلد الجريح والتدخل اللوجستي لإيران ولم يكتفي أعداء العراق بهذا بل عمدوا على تقسيم العراق بدء ً من دعوة العميل وائل عبد اللطيف ودعوى فيدرالية وإقليم البصرة الى دعوى
اليوم للمأجور أسامة النجيفي القذر في بيت الشر الأمريكي ومطالبته بانفصال السنه لأنهم مضطهدون وكذلك ابقاء قوات الاحتلال الامريكي في العراق فلما ذا
لاتكون هذه الدعاوي واقع على الارض وفي العراق مادام السيستاني ساكت عن هذه الجرائم ولا يستنكر بل نجده يبارك لها والشعب لايحرك ساكن وينتفض لنفسه لا بل يهتف تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني لايعون ان كل هذه المصائب سببها السيستاني الإيراني الخائن فالمسؤولية تقع على السيستاني
|