منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع







 Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy 
العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2012-07-10, 11:42 PM
الصورة الرمزية نمار
نمار نمار غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-05-09
المشاركات: 183
نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار
مميز صور من صور الايمان الحق في قبسات من كتاب الله..

[ بسم الله الرحمن الرحيم ]

﴿ قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى * قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى * فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى * قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى * وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى * فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى * قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى * قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنيا * إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى * إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى * وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى * جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى ﴾ [طه : 65 - 76]؛



إنه موقفٌ رائع يهزُّ القلوبَ بالإيمان الحقِّ الذي يعلو فوق مُتَعِ الدُّنيا وفواجعها وسلطانها من خوف وضعف، وشهوات وهوى.
لم يستغرق الموقفُ أكثر من تلك اللحظاتِ التي أدرك فيها السحرةُ أنَّ ما أتى به موسى - عليه السلام - ليس بسحر، وهم أعرفُ النَّاسِ بالسحر، وأنَّ ما جاء به موسى - عليه السلام - هو الحق من عند الله، فوقعوا ساجدين خاشعين مؤمنين بهذا الحقِّ الذي رأَوْه وعرفوه وصدَّقوه، إنه إيمانٌ لا يتزعزعُ ولا يتردَّدُ، فلم يصدَّهم عنه ما كانوا فيه من نعمِ الدُّنيا وزخارفها في ظلِّ حكم فرعون، ولم يصدهم عنه ما هدَّدهم فرعونُ به تهديدًا راعبًا خطيرًا: ﴿ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى ﴾؛ إنه تهديدٌ راعب مفزع، صادرٌ من فرعونَ الذي هو قادرٌ على أن ينفذَ تهديدَه لهم بهذا العقابِ الراعب، ولم تعد تفتنهم زخارفُ الحياةِ الدُّنيا الكثيرة التي كانوا يجدونها في ظلِّ حكمِ فرعون: ﴿ قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنيا * إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾؛ انفصالٌ حقٌّ كامل عن زخارفِ الحياة الدُّنيا ومتعها ومصالحها الزائلة، وإقبالٌ حقٌّ على الدارِ الآخرة، إقبـالُ إيمانٍ ويقين، لا يعتوره ضعفٌ من شكٍّ أو ريبة، تركوا الدُّنيا كلَّها ومباهجَها كلَّها، وزخرَفها كلَّه، وفتنةَ النفوذِ والسُّلطان، وما كانوا فيه من مظاهرِ القوة الدنيوية الزائلة، تركوا ذلك كلَّه في لحظةٍ غُرِس في قلوبِهم الإيمانُ فعرفوا فتنةَ الدُّنيا وتفاهتها وقلة شأنها، أمام نعيمِ الآخرة؛ في لحظةٍ سريعة عرفوا الحقَّ فقرروا والتزموا جانبَ الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴾، وعرفوا حقيقةَ الدَّارِ الآخرة وما فيها من عذابٍ شديد للكافرين، ونعيمٍ خالد للمتقين: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى * وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى * جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى ﴾؛ لا بدَّ أن نلاحظَ هنا قوةَ التعبير: ﴿ ...قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ...؛ فإنَّ كلمةَ "قد" تفيدُ معنى التأكيدِ والتحقيق؛ ليكون الإيمانُ الصادق مرتبطًا بالعملِ الصَّالح ارتباطَ حقٍّ وتأكيدٍ لا ريبَ فيه.
والأمر كلُّه متعلِّقٌ بالله - سبحانه وتعالى - فله الأمرُ كلُّه، فانظر إلى هذا التعبيرِ: ﴿ فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى؛ إنَّه فضلُ الله عليهم عندما علم في قلوبِهم الصِّدقَ، فرَزقهم حلاوةَ الإيمانِ واليقين وثبَّتهم عليه، وألقاهم ساجدين لله عارفين فضلَه ونِعْمته عليهم.
ولو رجعنا إلى الآياتِ الكريمة السابقة لهذه الآيات، لَرأَيْنا كيف أنَّ السحرةَ كانوا في حالةِ يقين وتأكُّدٍ من سحرِهم الباطل، حتى اعتبروا موسى وهارون ساحرين أيضًا يعملون بالسَّحرِ، وظنُّوا أنَّهم الغالبون بسحرِهم، وعميتْ أبصارُهم حينذاك عن قولِ موسى - عليه السلام - لهم: ﴿ قَالَ لَهُمْ مُوسَى وَيْلَكُمْ لَا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى ﴾ [طه : 61]؛ إنَّها دعوةٌ صريحة للإيمانِ بالله وعدم الافتراء والكذب، فاختلفوا عند ذلك وتنازعوا أمرَهم، وأخذوا يتناجون سرًّا: ﴿ فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى * قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى * فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى ﴾ [طه : 62 - 64].
هكذا كانت قناعتُهم الثابتة مِن أنَّ موسى - عليه السلام - ساحرٌ يعملُ بالسحرِ مثلهم، فالصِّراعُ إذًا بين سحرٍ وسحر، ويعتقدون أنَّ طريقتَهم في السحر هي الطريقةُ المثلى، لقد كان ميزانُهم هو الدُّنيا ومصالحها.
هكذا كانت حالتُهم النفسية وقناعتهم الفكرية، وهذا هو الجوُّ الذي كان مُسيطرًا عليهم كلَّ السيطرة، فمن هذا الجوِّ المسيطر عليهم، ومن هذه القناعةِ الثابتة في نفوسِهم، تحرَّروا بفضلٍ من الله عليهم، بعد أن عرفوا أنَّ ما جاء به موسى - عليه السلام - ليس بالسَّحرِ، وهم أعلم النَّاسِ بالسحر وخداعه وكذبه، لقد رأوا الحقَّ ظاهرًا في عملِ موسى - عليه السلام - ساطعاً قويًّا، لا يقتربُ من السحرِ ولا من أجوائه، وكأنَّ البيِّناتِ في عمل موسى - عليه السلام - اقتلعتْهم من الأجواءِ التي كانوا فيها، وكشفت لهم الحق، فآمنوا بفضلِ الله عليهم، وأُلْقُوا ساجدين خاشعين لله.
إنها نقلةٌ عظيمة، نقلة من عالمِ الشرك والكفر والسحر، من عالمِ فرعون وظلمه وضلاله، إلى إشراقةِ الحقِّ والإيمان واليقين، اليقينِ الذي هجروا فيه متاعَ الحياة الدُّنيا وزينتها وزخرفها، ولم يعد يصدَّهم التهديدُ والتخويف بالقتلِ والصَّلبِ والعذاب الشديد، وأقبلوا على الآخرةِ إقبالَ صدقٍ ويقين.
ويُخيَّل إليَّ أنَّ صحابةَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - آمنوا مثل هذا الإيمان، ونزعوا من قلوبِهم الدُّنيا وأقبلوا على الآخرةِ ببذلهم الممتد وجهادهم الصادق، إلا من ضعفَ منهم فأراد الدُّنيا، كما قال - سبحانه وتعالى - عنهم: ﴿ ...مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ... ﴾ [آل عمران : 152]، ولما علمَ الله أنَّ في قلوبِ أولئك من الصحابةِ - رضي الله عنهم - صفاء الإيمان، أنزل نصرَه عليهم، وأمدَّهم بعونِه.
ألسنا نحن المسلمين اليوم بحاجةٍ إلى مثلِ هذا الإيمان، وإلى نقلةٍ مثل هذه النقلة؟! لو نظرنا في واقعِ المسلمين اليوم لرأينا أنَّ الدُّنيا غلبت الكثيرين، وأنَّ الهوى غالب عليهم كذلك، فمن أين يأتي النَّصر؟!

إنَّ الله يقضي بالحقِّ ولا يظلمُ النَّاسَ شيئًا، ولا يظلم أحدًا، ولكنَّ النَّاس أنفسَهم يظلمون فاقرأ قولَه - تعالى -: ﴿ وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [غافر : 20]، وكذلك قوله - سبحانه وتعالى -: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [يونس : 44].
يمرُّ المسلمون في هذه المرحلةِ بمذلةٍ وهوان وضعف، جعلتهم عالةً على أعدائهم يستنصرونهم على بعضِهم البعض، فيتمزَّقون شيعًا وأحزابًا، ودولاً وأقطارًا وحدودًا، ومصالح وأهواء، فيضعف الجميع.
فعن ثوبان - رضي الله عنه - قال: قال رسول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((يوشكُ أن تتداعى عليكم الأممُ كما تداعى الأكلةُ إلى قصعتِها))، فقال قائل: ومن قلةٍ نحن يومئذٍ؟! قال: ((بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنَّكم غثاء كغثاءِ السَّيْل، ولينزعنَّ اللهُ من صدورِ عدوكم المهابةَ منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبِهم الوهن))، فقال قائل: يا رسـولَ الله، وما الوهن؟ قال: ((حبَّ الدُّنيا وكراهية الموت))؛ أبو داود (31/5/4297).

وما هو المخرجُ من ذلك الوهنِ والهوان؟
إنَّه في قوله - سبحانه وتعالى -: ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الذاريات : 50]؛ إنَّه في نقلةٍ عظيمة كما انتقل السحرةُ عندما رأوا الحقَّ فآمنوا وتابوا وأقبلوا على الآخرةِ إِقبالَ حَقٍّ ويَقين.

والحمدلله رب العالمين ..

&
المصدر
علوم القرآن - موقع آفاق الشريعه




__________________

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2012-07-11, 06:05 PM
الصورة الرمزية نمار
نمار نمار غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-05-09
المشاركات: 183
نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار نمار
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عباس الزيدي مشاهدة المشاركة
نعم اخي نمار ليتك تكمل القصه وما حصل بعد ايمانهم وكيف عبدو عجل بعد ان ذهب موسى يكلم ربه وكيف صارت الامور بعد شهادة الرسول محمد صل الله عليه وعلى اله الاطياب ليتك تكمل يانمار تئمل وتدبر بماكتبت يمينك لاتمر عليها مرور الكرام الف شكر على القصة الجميله
بارك الله فيك أخي الفاضل على هذا المرور
والاعجاب بالموضوع ، تمنيت لو أن الكاتب أكمل القصه ولكنها انتهت هنا
ولست بروعة قلم الكاتب وألا كنت اكملتها أخي الفاضل
جزآك الله خير ..

__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب

 شركة تصميم مواقع   تامين زيارة عائلية   Best Advocate in Dubai   خبير تسويق الكتروني   فني تنظيف مكيفات بالرياض   فني فك وتركيب مكيفات سبليت بالرياض   رش حشرات بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   عزل الفوم للمباني بالرياض   حلول تسربات المياه بالرياض   خدمات الترميم بالرياض 
 مأذون شرعي   اشتراك كاسبر   مصنع سندوتش بنل   الدراسة في تركيا   الدراسة في المانيا   Practical Kitchen Tools   إنشاء متجر إلكتروني   تركيب ساندوتش بانل   سواتر   اسعار عزل الفوم بالرياض   افضل شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات الخزانات بالرياض   رقم شركة عزل اسطح بالقصيم   كشف تسربات المياه بالحراري   شركات كشف تسربات المياه المعتمدة بالرياض   عزل الأسطح بالمادة الفوم   عزل الأسطح بالاسفلت   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض   حل مشكلة تسربات المياه بالرياض   أفضل شركة عزل أسطح بالرياض 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   Yalla Shoot   كورة لايف   يلا شوت   كورة لايف   يلا شوت 
 yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   سوريا لايف 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   كورة اون لاين   مكتب ترجمة معتمد في جدة   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   شركة صيانة افران بالرياض   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 شركة مقاولات   اسعار تنسيق حدائق   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك كاسبر 
 حسابات تيليجرام   سنابات السعودية   نشر سنابات السعودية   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

شركة صيانة افران بالرياض

 دعاء القنوت 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »02:42 AM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى