منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع







 Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy 
العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2013-01-27, 02:32 PM
الصورة الرمزية Nabil
Nabil Nabil غير متواجد حالياً
مشرف قسم التاريخ الإسلامى
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-07
المشاركات: 1,858
Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil
افتراضي بشار الأسد وحكاية العصابات المسلحة/د. محمد أحمد الزعبي

بشار الأسد وحكاية العصابات المسلحة

الدكتور محمد أحمد الزعبي

في الثامن عشر من شهر آذار 2011 ، وفي ماأطلق عليها " جمعة الكرامة " ، اندلعت شرارة الثورة السورية في مدينة درعا ، وانطلقت معها رصاصة عائلة الأسد الثانية ( الأولى كانت عام 1982 في حماة ) التي أودت بحياة أول شهيدين في تلك الثورة ،هما (محمود قطيش الجوابرة ،وحسام عبد الوالي عياش ) ، ثم توالت سلسلة المظاهرات السلمية المطالبة بالحرية والكرامة ، لتشمل معظم قرى ومدن الجمهورية العربية السورية ، وتوالى معها مسلسل إطلاق الرصاص الحي على تلك المظاهرات ( لقد وثق المناضل سميح شقير هذه المرحلة بأغنيته المعروفة " ياحيف " ) ، وليبدأ عدد المصابين برصاص بشار الأسد وشبيحته الحي ، بالتزايد يوماً بعد يوم ، ثم يفاجئ " سيادة الوريث " الشعب السوري ، بل والعالم أجمع ، في خطابه الأول بعد اندلاع ثورة آذار المطلبية ، وذلك بتاريخ 30.03.2011 ، أي بعد أسبوعين من إطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين السلميين والذي أودى بحياة المئات من الشهداء .
اعتذر بشار عن تأخره الخروج على الشعب ، ولكنه أشار إلى أن هذا التأخر كان متعمداً (حتى تتضح الصورة !!) ، وبعد أن اتضحت لديه الصورة ، تبين له أنه إنما يواجه 64000 إرهابي(عصابات مسلحة) موجودين على الأراضي السورية ، وأنه لن يوقف القتل والذبح قبل أن يقضي على هؤلاء الإرهابيين !! .

إن مانرغب توضيحه حول موضوع العصابات المسلحة ، والتي كانت بمثابة " قميص عثمان " بالنسبة له ولشبيحته ، لكي يذبحوا ويقتلوا ويدمروا ماطاب لهم الذبح والقتل والتدمير ( وهو مانشاهده اليوم ) ، وبعد أن أوشكت الثورة السورية المجيدة على طي عامها الثاني ، وبعد أن اتضحت الصورة للجميع ، مايلي :

1. لم يكن بشار الأسد غبياً ، ولا وحيداً ، ولا متسرعاً ، عندما برر إطلاقه الرصاص الحي على المتظاهرين السلميين في درعا يوم 18.03.2011 ، بوجود العصابات المسلحة ، ذلك أن موضوعة هذه العصابات ( مكافحة الإرهاب !! ) إنما تمثل القاسم المشترك ، بينه وبين الدول العظمى ، ولا سيما الولايات المتحدة الأمريكية ، ورأس حربتها في الوطن العربي " إسرائيل " ، وبالتالي فهو في رفعه لشعار مكافحة العصابات المسلحة ، إنما يقدم نفسه ، كوكيل عربي لهذه الدول العظمى ، في الحفاظ على مصالحها السياسية والاقتصادية في الوطن العربي ، وأيضاً في حماية إسرائيل ، سواء من الشعب الفلسطيني نفسه ، أو من أية جهة عربية أو إسلامية لاتعترف بشرعية وجودها في فلسطين . إن تصريح بشار الأسد في أحد خطاباته ، بعد اندلاع ثورة آذار 2011 ، بانه ليس رئيساً لكل السوريين ، وإنما هو رئيس لمن انتخبه منهم ، أي لمن يقبل به رئيساً فقط (!!) ، إنما كان بهذا يهدد واقعياً بتقسيم سورية ، وهو مابتنا نقرأه ، في الرسائل المشفرة ، التي بدأت ترسلها البراميل المتفجرة ، والقنابل العنقودية والفراغية ، والصواريخ المدمرة من جميع الأنواع .والشبيحة المتوحشون من مختلف الأعمار . أي إنه سيحقق في القرن الواحد والعشرين مافشلت عن تحقيقه فرنسا في القرن العشرين . إن تبنيه المتواصل لأكذوبة " العصابات المسلحة " ، وإصراره على ذلك في جميع خطبه وتصريحاته ومقابلاته ، إنما يشير بصورة لا تقبل الالتباس ولا الشك ، إلى صحة توصيف الثوار لموقفه وموقف عصابته الأمني والعسكري من ثورة الشعب السوري التي انطلقت في شهر آذار 2011 بـعبارة : " نحكمكم أو نبيدكم " !! .

2. وبدوره ، فإن الرئيس الأمريكي ، باراك أوباما ، لم يكن غبياً ، ولا وحيداً ، ولامتسرعاً ، عندما وصف " جبهة النصرة " بأنها منظمة إرهابية ، لأنه كان بذلك يتنصل من وعوده الكبيرة والكثيرة ، التي جاء معظمها على لسان وزيرة خارجيته ، هيلاري كلنتون ، بأن أمريكا تقف إلى جانب مبدأي حقوق الإنسان والديموقراطية في سورية ، وأن نظام بشارالأسد ــ بنظر حكومتها / أمريكا ــ قد فقد شرعيته بانتهاكه لهذين المبدأين ، وما على بشار الأسد إلاّ أن " يرحل " فوراً .
إن وصف الإدارة الأمريكية ، " جبهة النصرة " بالمنظمة الإرهابية ، إنما يشيرـ بنظرنا ـ إلى أمرين ( أحلاهما مرّ !!) ، الأول هو إعادة بشار إلى حضن أمه الحنون ( الولايات المتحدة ) معززاً مكرماً ، بعد فترة تردد دامت بضعة اشهر ، والثاني ، هو البدء " بشيطنة " الثورة السورية ، بهدف إجهاضها ، وإجهاض كافة ثورات الربيع العربي من خلال إجهاضها ، ولا سيما الثورتين التونسية ، والمصرية ، وبالتالي "عودة حليمة إلى عادتها القديمة " ، بوقوف الدول الموصوفة بـ " الديموقراطية " إلى جانب أنظمة الاستبداد والفساد الديكتاتورية ، ضد الجماهير والشعوب التي تحكمها هذه الأنظمة ، وأيضاً خلافاً للمبادئ التي يعلنونها ، ويتغنون بها ليل نهار ، بل ويجعلونها محور برامجهم الانتخابية أمام شعوبهم وجماهيرهم ، ألا وهي مبادئ الديموقراطية وحقوق الإنسان .

إن هذا لايعني بحال أننا ، ندافع عن جبهة النصرة ، أو أننا نتبنى شعاراتها ومواقفها ، وإنما يعني أولاً وآخراً أننا نقف إلى جانب ثورة الحرية والكرامة ، في سعيها لإسقاط نظام الأسد الديكتاتوري الأمني واستبداله بنظام مدني ديموقراطي تعددي وتبادلي ، قائم على مبادئ المواطنة المتساوية ، والديموقراطية وحقوق الإنسان .ونعتقد آملين أن موقف الثورة السورية ، بجميع فصائلها وعناصرها ، سوف يتحدد لاحقاً ، في ضوءهذه المبادئ التي تلتقي عليها كل من الشرائع السماوية والأرضية على حد سواء .

3. يتقارب موقف العديد من الدول العربية ، ولا سيما دول النفط منها ، مع الموقف الأمريكي ، في التداخل والتخارج بين ماهو معلن وما هو مسكوت عنه لدى الطرفين ، وذلك في الموقف من الثورة السورية ( ثورة آذار 2011 ) ومن نقيضها ( نظام بشار الأسد ) . وكما يرى كثير من أطراف المعارضة السورية ، سواء كقوى أو كأفراد ، أن المسكوت عنه ، عند الولايات المتحدة وحلفائها من العرب والمسلمين ، هو مساعدة كل من الثورة السورية ونظام عائلة الأسد ، على متابعة الاقتتال والاحتراب ، أطول مدة ممكنة ، بحيث تتحول " الجمهورية العربية السورية " إلى جثة هامدة ، تحتاج إعادتها إلى دورها التاريخي ، عدة عقود من الزمن ، تكون إسرائيل والمصالح الغربية طوالها في مأمن من أي تحرك سلبي ( مفترض ، أو متوهم ) ضدها ، بغض النظر عمّن يمكن أن يكون حاكم سورية في هذه العقود . إن قاعدة " بطيخ يكسر بعضه " المعروفة ، هي التي تحكم موقف أمريكا وأيضاً مواقف العديد من الدول الغربية والعربية والإسلامية ، من الثورة السورية ، ذلك أن هذه الدول تخشى ، من جهة ، من انتصار الديموقراطية في سورية على مصالحها في سورية وفي المنطقة كلها ، وتخشى من جهة أخرى ، من انتصاربشارالأسد ، والذي سيمثل عملياً انتصاراً لروسيا وإيران والصين ، ليس على الشعب السوري والثورة السورية وحسب ، وإنما أيضاً على الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية ، بل وعلى حلف الناتو نفسه أيضاً . وهكذا فإن خيار ( بطيخ يكسر بعضه ) يعتبر هو الخيار الأنسب ، لهذه الأنظمة ، التي تخاف على مصالحها ، سواء من الثورة الديموقراطية السورية ،أو من التحالف الروسي ـ الصيني ـ الإيراني ، في المنطقة . هذا مع العلم أن حماية " إسرائيل " من أي خطر محتمل ، إنما يقع تطبيقياً في صلب المصالح الأمريكية والأوروبية المعنية ، التي تقف وراء هذا الخيار .

4. إن الإشكالية الحقيقية ، التي تواجه ثورة آذار 2011 السورية ، هي إشكالية " الرفض المزدوج " ،
في العلاقة الملتبسة بينها وبين " الآخر " الداخلي والخارجي . ذلك أن " الديموقراطية " التي قامت الثورة من أجلها ، تعتبر بنظر ذلك الآخر سلاحاً ذا حدين ، فهي ( الثورة ) لاترفض الفساد والاستبداد في سورية وحسب ، وإنما ايضاً في الدول الأخرى ، إنها تعتبر نفسها النموذج السياسي الأخلاقي البديل ، لكافة أنظمة الفساد والاستبداد في العالم ، ولذلك كانت مقبولة في الظاهر ، مرفوضة في الباطن ، من قبل كافة الأنظمة الشبيهة بنظام بشار الأسد الفاسد والمستبد ، ولاسيما في العالمين العربي والإسلامي .
إن هتافات وصيحات المتظاهرين في كافة المدن والقرى السورية " مالنا غيرك ياالله " إنما كانت التعبير الواضح ، عن خيبة أمل الثورة السورية ، بالمجتمع الدولي ، بكل أطرافه الدولية والاسلامية والعربية .

5. إن وصول عدد ضحايا حرب بشار الأسد ضد الشعب السوري ، الملايين ، من القتلى والجرحى والمفقودين والمعتقلين والمهجرين والنازحين ، بما في ذلك ذبح الأطفال بالأسلحة البيضاء ، واغتصاب النساء بصورة قذرة وهمجية ، أمام سمع العالم المتمدن وبصره ، بل وأمام صمته وتفرجه المريب ، ومواقفه ذات الوجهين ، ولاسيما العالم العربي منه ، إنما يؤكد التدليس والكذب والبعد عن الشرف والأخلاق ، الذي يمارسه الآن كما كان يمارسه من قبل ، الغني على الفقير ، والمسلح على الأعزل ، والإنسان الآلي على الإنسان الطبيعي ، والعالم الأول على العالم الثالث ، وبرميل النفط على قلم الرصاص ، والرأسمال المالي على الرأسمال البشري ، والبسكويت والكاتو على رغيف الخبز ، والعملة الصعبة على العملة السهلة ، وكأس الخمرة على كأس الشاي ، والمصالح غير المشروعة على المصالح المشروعة ، والقوة الغاشمة على مكارم الأخلاق ، والتعصب الديني والعرقي والطائفي على التسامح والتعايش الوطني ، والعصابات الحقيقية على العصابات المخترعة ( بفتح التاء ) ، والفاسد على الشريف ،الخ !! ، أي عملياً ما تمارسه الدول المتطورة وعملائها من الحكام الفاسدين والمستبدين ، ضد شعوب البلدان النامية كلها ،ومن بينها ــ بطبيعة الحال ــ الشعب السوري ، صاحب ثورة الحرية والكرامة ، التي تودع هذه الأيام عامها الثاني وهي على بعد مئات الأمتار من قصر نيرون سورية ، المحمي بالبوارج الروسية ، والحرس الثوري الإيراني ، ومقاتلي حزب الله اللبناني ، وجيش ماهر الأسد " العقائدي!! " المدجج بكل أنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة ، والذين سينضم إليهم الآن " جيش الشبيحة " الذي جرى إعداده في إيران ( جيش الدفاع الشعبي !!) . إنه حشد ضخم بدون شك ، ولكن مالا تخطئه العين ، ومالا يخطئه العقل ، هو أن هذا الحشد العسكري الدولي والإقليمي الضخم ، إنما يشير ــ بدون شك ــ إلى أن نظام عائلة الأسد أصبح يعيش ساعاته الأخيرة ، وأنه بات قاب قوسين من السقوط أو أدنى .

إن شعب الثورة السورية الأولى بقيادة سلطان باشا الأطرش ، التي وضعت حجر الأساس لانتصار الشعب السوري على المستعمر الفرنسي عام 1946 ، هو نفسه شعب الثورة السورية الثانية ، ثورة آذار 2011 التي ستلقي بالمستعمرين الجدد ، إلى مزبلة التاريخ ، والتي تضع اليوم حجر الأساس لإقامة مجتمع الديموقراطية و العدل والمساواة الذي سوف نراه ونعيشه في الغد القريب ، إن شاء الله.

عن موقع رابطة أدباء الشام
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2013-01-29, 10:21 AM
ابو_مجاهد ابو_مجاهد غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-11-16
المشاركات: 9
ابو_مجاهد
افتراضي

حسبي الله ونعم الوكيل على بشار واعوانه
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب

 شركة تصميم مواقع   تامين زيارة عائلية   Best Advocate in Dubai   خبير تسويق الكتروني   فني تنظيف مكيفات بالرياض   فني فك وتركيب مكيفات سبليت بالرياض   رش حشرات بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   عزل الفوم للمباني بالرياض   حلول تسربات المياه بالرياض   خدمات الترميم بالرياض 
 مأذون شرعي   اشتراك كاسبر   مصنع سندوتش بنل   الدراسة في تركيا   الدراسة في المانيا   Practical Kitchen Tools   إنشاء متجر إلكتروني   اسعار عزل الفوم بالرياض   افضل شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات الخزانات بالرياض   رقم شركة عزل اسطح بالقصيم   كشف تسربات المياه بالحراري   شركات كشف تسربات المياه المعتمدة بالرياض   عزل الأسطح بالمادة الفوم   عزل الأسطح بالاسفلت   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض   حل مشكلة تسربات المياه بالرياض   أفضل شركة عزل أسطح بالرياض 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   Yalla Shoot   كورة لايف   يلا شوت   كورة لايف   يلا شوت 
 yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   سوريا لايف 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   كورة اون لاين   مكتب ترجمة معتمد في جدة   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   شركة صيانة افران بالرياض   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 شركة مقاولات   اسعار تنسيق حدائق   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك كاسبر 
 حسابات تيليجرام   سنابات السعودية   نشر سنابات السعودية   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

شركة صيانة افران بالرياض

 دعاء القنوت 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »08:06 AM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى