الإيمان بلقاء الله
الإيمان بلقاء الله
إلى الله المصير
كل الخلق عائدون إلى الله، وإليه مرجعهم ومآلهم، وهذا ركن أصيل من الإيمان بالله بل هو من أركان الإيمان[/COLOR]،
لإيمان باليوم الآخر[/URL]، فقد ثبت أن نبينا لما سأله جبريل عليه السلام -أمام أصحابه مُعلِّمًا لهم-عن أركان الإيمان قال له: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ، وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ» (رواه مسلم).
[/align]
آخر تعديل بواسطة أبو جهاد الأنصاري ، 2019-09-18 الساعة 05:19 PM
|