منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع







 Online Quran Academy   Online Quran Academy 
العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2010-05-03, 10:37 AM
الصورة الرمزية Nabil
Nabil Nabil غير متواجد حالياً
مشرف قسم التاريخ الإسلامى
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-07
المشاركات: 1,858
Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil
افتراضي كيف تمتلك الصحة النفسية؟/د.غازي التوبة

كيف تمتلك الصحة النفسية؟

د.غازي التوبة


الإنسان ذو طبيعة مزدوجة فهو مكون من قبضة طين ومن نفخة روح، قال تعالى:
{ إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِن طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ } (ص،71-72)، ولقد اهتم الدين الإسلامي بالجانبين: الطين والروح، أي: الجسد والنفس، أما الجسد فإن معالمه أوضح، وعناصره محددة لذلك فإن التعامل معه أسهل، وقد وردت عدة آيات وأحاديث تحدّد كيفية التعامل معه منها قوله تعالى:
{ يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ } (الأعراف،31)، وقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
"ما ملأ ابن آدم وعاءً شراً من بطنه فإن كان لابد فاعل فثلث لطعامه، وثلث لمائه، وثلث لهوائه"، وجاءت أوامر الوضوء والاغتسال كشروط لأداء الصلاة لكنها تحقق -في الوقت ذاته- هدفاً دنيوياً آخر هو تنظيف الجسد والمحافظة على سلامته، كما جاءت سنن الفطرة التي تشمل الختان والاستحداد وتقليم الأظافر وإعفاء اللحية التي ذكرتها كتب السنة، لتزيد الحياة جمالاً وطهارة ونظافة، ولا نريد أن نفصل في مجال الجسد لأنه ليس مجال بحثنا الآن، لكن لابدّ من الإشارة البسيطة إليه، وإلى كيفية التعامل معه، لأن هذه الصورة من التعامل تؤثر في الصحة النفسية للمسلم.
أما الروح فهو جانب أعقد وأغمض في الإنسان لذلك قال تعالى:
{ َويَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً } (الإسراء،85)، هذا عن حقيقة الروح وماهيتها، أما جانب دور الروح ووظائفها فذلك أوضح، فقد وردت عدة ألفاظ تدور في الإطار نفسه تشكل منظومة متكاملة مع الروح وهي ألفاظ (النفس، القلب، العقل، الفؤاد)، ويوجّه جميعها الجانب غير المحسوس من الإنسان وهو الجانب الأهم من مثل الأمور النفسية والعاطفية: كالحب، والرجاء، والخوف، والتعظيم، والثقة، والتوكل إلخ...، ومن مثل الأمور التفكيرية: كالتذكر، والفهم، والتعميم، والتحليل، والتركيب إلخ...
ومما يشير إلى أهمية النفس وقوع القسم بها فقد قال تعالى:
{ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا . فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا . قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا . وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا } (الشمس،7-10)، لأن الله لا يقسم إلا بما هو كبير وعظيم وشريف ومهم.
وبيّن لنا القرآن الكريم أن النفس تمرّ بثلاث حالات:
الأولى: الأمر بالسوء، فقال تعالى: { وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ } (يوسف،53)، وهي الحالة التي تأمر النفس فيها صاحبها بارتكاب المعاصي والمنكرات، والوقوع في القبائح، وتنهاه عن الطاعات والمروءات، وتستجيب لدواعي الأهواء والشهوات، وتخضع لنزغات الشيطان وإغراءته، وهي الحالة الأدنى.
الثانية: لوم الذات ومحاسبتها، فقال تعالى: { وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ } (القيامة،2)، وهي الحالة التي تلوم النفس فيها صاحبها على فعل الخير وفعل الشر، وقد وضّح ابن عباس رضي الله عنهما ذلك فقال: "هي التي تحاسب صاحبها على فعل الخير: لماذا لم أستزد منه؟ وعلى فعل الشر: لماذا وقعت فيه؟"، وهي حالة متقدمة على الحالة التي سبقتها.
الثالثة: اطمئنان النفس: قال تعالى:
{ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي } (الفجر،27-30)،‏ وهي الحالة التي اطمأنت فيها النفس أن الله -تعالى- حق، وإلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم حق ومبعوث لهداية العالمين، وإلى أن القرآن الكريم حق، فعملت بتعاليم الإسلام، وأيقنت باليوم الآخر، واستسلمت لقضاء الله وقدره إلخ...، وهي الحالة الأعلى.
ومن الواضح أن هناك تدرجاً بين الحالات الثلاث، وأن النفس لا تنتقل من حالة إلى ما هو أعلى منها إلا بعد كثير من الطاعات والعبادات والمجاهدات والقربات من صلاة وصيام وذكر وصدقة إلخ...
وقد حدثنا القرآن الكريم والسنة المشرفة كثيراً عن النفس البشرية، وبيّن لنا معالمها، وقدّم تفاصيل دقيقة عنها من أجل أن نحسن التعامل معها، ومن المتيقن أن هذا التشريح للنفس البشرية سبق الاهتمام الغربي بتكوين (علم النفس)، والذي بنى (فرويد) قسماً كبيراً منه على دراسة حالات مرضية لبعض الأشخاص، وتوصل إلى تصور غير صحيح للنفس البشرية، حيث اعتبر أن الجنس -وحده- هو الطاقة المحركة للإنسان، واعتبر أن كل علاقة للولد بأمه هي علاقة جنسية من خلال "عقدة أوديب"، واعتبر -كذلك- كل علاقة للبنت بأبيها هي علاقة جنسية من خلال "عقدة ألكترا".
تلك بعض الآراء التي توصّل لها الغرب عن النفس البشرية عند أبرز عالم عندهم هو (فرويد)، وهي آراء شاذة ومبالغ فيها وغير دقيقة، لذلك جاءت معالجات (فرويد) لهذه النفس البشرية خاطئة وتتلخص في إطلاق الإباحية الجنسية للفرد من أجل عدم الوقوع في الكبت الجنسي، ناسياً أن العفة لا تعني كبتاً بل تعني ضبطاً للطاقة الجنسية وهو في مقدور الإنسان، ولاشك أن الخطأ في المعالجة أمر طبيعي طالما أن هناك خطأ في التصور.
والآن بعد هذا الوصف السريع لنموذج خاطئ في تصوره للنفس البشرية ومعالجته لها، ما معالمها حسب الطرح الإسلامي؟
تتكوّن النفس البشرية حسب الطرح الإسلامي من الطاقات التالية:

أوّلاً: طاقة الحب:

طاقة الحب عميقة في الكيان الإنساني، فقد بيّن الله لنا أن هذه الطاقة تتجه إلى حب الله فقال تعالى:
{ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ } (المائدة،54)، وقال تعالى أيضاً :
{ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ } (البقرة،165)، وتتجه إلى الشهوات فقال تعالى:
{ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ } (آل عمران،14)، ومما تجدر الإشارة إليه أن الدين الإسلامي أباح للمسلم أن يحب الآباء والأبناء والإخوان والأزواج والعشيرة والتجارة والمال والمساكن، لكنه طلب منه أن يكون حبه لله ورسوله أكثر من هذه المحبوبات فقال تعالى: { قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ } (التوبة،24).

ثانياً: طاقة التعظيم والخضوع:

الإنسان مفطور على تعظيم شيء أو أشياء -وبالتالي- الخضوع لها، والذي يعظمه الإنسان يخضع له، وكل شيء يخضع له لابد من أن يكون عظيماً عنده، وأول شيء مفطور على تعظيمه هو الله -تعالى- وحده، لذلك دعا الله -سبحانه وتعالى- الرسول صلى الله عليه وسلم في أوائل القرآن الذي تربى عليه إلى تعظيم الله وتكبيره فقال تعالى: { يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ } (المدثر،1-3)، والتديّن هو تعظيم الله -تعالى- وتقديسه، وتنزيهه عن كل شبيه أو مثيل وتوحيده وهو الذي يولد عليه المولود كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجّسانه".

ثالثاً: طاقة الخوف والرجاء:

الإنسان مفطور على الخوف والرجاء، لابد من أن يخاف لذلك قال تعالى:
{ إِنَّ الإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً } (المعارج،19-21)، لذلك طلب القرآن من المسلم أن يوجّه خوفه(1) إلى مقام الله وعذاب الله فقال تعالى:
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } (النازعات،40-41)، وقال تعالى:
{ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ } (الرحمن،46)، وطلب القرآن الكريم من المسلم كذلك أن يوجّه رجاءه إلى الله وجنته فقال تعالى: { فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً } (الكهف،110)،‏ وقال تعالى:
{ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ } (الزمر،9).
والآن بعد هذا التوضيح لخريطة النفس الإنسانية كيف تمتلك -أخي المسلم- الصحة النفسية؟

تمتلك -أخي المسلم- الصحة النفسية إذا سارت كل طاقة في مجراها السليم، فطاقة الحب يجب أن تتجه إلى حب الله -تعالى- لأنه هو الذي أنعم عليك بنعمة الإسلام والإيمان والصحة والولد والمال إلخ... ويجب أن تتجه إلى ترجيح كفة حب الله على كل محبوبات الدنيا بمعنى أن تحكّم شرع الله في حب الأموال والتجارة والعشيرة والزوج والولد والوالد والأخ، فتحلّ ما أحل الله في هذا الحب، وتحرّم ما حرّم الله، فتكسب المال عن طريق البيع وتبتعد عن الربا، وتقيم العلاقة مع الأنثى من خلال ميثاق الزواج وليس عن طريق المخادنة والسفاح والزنا، وتجعل علاقتك مع العشيرة من خلال الإيمان بالله وليس من خلال العصبية الجاهلية، ولا أن توالي الوالد والإخوان إن استحبوا الكفر على الإيمان، كما قال تعالى:
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ } (التوبة،23).

أما طاقة التعظيم والخضوع فيجب أن تتجه إلى تعظيم الله والخضوع له، بمعنى أن تعظم كلام الله وأوامره ونواهيه وحلاله وحرامه وأنبياءه وبيوته إلخ... وأن تخضع له فتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج إلى الكعبة إلخ...

أما طاقة الخوف والرجاء فيجب أن تتجه إلى الخوف من الله وإلى رجاء الله، بمعنى أن تخاف مقام الله وناره التي وقودها الناس والحجارة، وأن شررها كالقصر، وأنها تسأل هل من مزيد، وأنها تتميز من الغيظ، وأن الكافر تمنى من شدة عذابها ألا يكون قد استلم كتابه، ولا عرف حسابه، وأنه هلك قبل ذلك، ويتحسر حيث لم يعد يفيده ماله ولا سلطانه، وأن الكافرين يلفح وجوههم رياح السموم الحارة، وأنهم يستظلون بظل لا بارد ولا كريم إلخ... وأن ترجو عطاء الله غير المحدود وكرمه الذي لا ينتهي، وعفوه، ومغفرته، وجنته التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، وفيها الحدائق والأعناب، والكواعب الأتراب، وفيها القول السلام إلخ...، لا أن ترجو المخلوقين الضعفاء المحتاجين من أمثالك.

(1) ينتقد بعض الكتاب الدعاة عندما يتحدثون عن رجاء الجنة وخوف النار، فيقولون للدعاة: لا تخوفوا الناس، وفي الحقيقة لا يخوّف الدعاة الناس، لأن الناس واقعون في الخوف وهذه فطرة، لكن الدعاة يوجهون خوفهم إلى أمر حقيقي وهي النار بدلاً من أن يخافوا أموراً وهمية مثل الخوف على الصحة والمال والولد والسيارة إلخ... فإن ما سيحدث للإنسان في هذه الأمور مقدّر ومكتوب قبل أن تخلق السماوات والأرض، وأي خوف لن يؤثر فيما هو مُقدّر، ويمكن أن نقرب الموضوع بمثال عن أمر فطري آخر وهي شهوة النساء، فأنت عندما تحدث شخصاً عن النساء لا تكون قد ولدت عنده هذه الشهوة فهي موجودة عنده وهو مفطور عليها، فإما أن تحدثه حديثاً إيجابياً في كيفية توجيه هذه الشهوة إلى مسارات صحية وسليمة، وإما أن تحدثه حديثاً سلبياً يثير شهوته ويعود بالضرر عليه وعلى غيره.

عن رابطة أدباء الشام
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب

 شركة تصميم مواقع   تامين زيارة عائلية   Best Advocate in Dubai   خبير تسويق الكتروني   فني تنظيف مكيفات بالرياض   فني فك وتركيب مكيفات سبليت بالرياض   رش حشرات بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   عزل الفوم للمباني بالرياض   حلول تسربات المياه بالرياض   خدمات الترميم بالرياض 
 مأذون شرعي   اشتراك كاسبر   مصنع سندوتش بنل   الدراسة في تركيا   الدراسة في المانيا   Practical Kitchen Tools   إنشاء متجر إلكتروني   تركيب ساندوتش بانل   سواتر   اسعار عزل الفوم بالرياض   افضل شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات الخزانات بالرياض   رقم شركة عزل اسطح بالقصيم   كشف تسربات المياه بالحراري   شركات كشف تسربات المياه المعتمدة بالرياض   عزل الأسطح بالمادة الفوم   عزل الأسطح بالاسفلت   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض   حل مشكلة تسربات المياه بالرياض   أفضل شركة عزل أسطح بالرياض 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   Yalla Shoot   كورة لايف   يلا شوت   كورة لايف   يلا شوت 
 yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   سوريا لايف 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   كورة اون لاين   مكتب ترجمة معتمد في جدة   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   شركة صيانة افران بالرياض   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 شركة مقاولات   اسعار تنسيق حدائق   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك كاسبر 
 حسابات تيليجرام   سنابات السعودية   نشر سنابات السعودية   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

شركة صيانة افران بالرياض

 دعاء القنوت 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »04:34 PM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى