جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لقاء:صريح:مفتوح:"هويه القنوات"
<CENTER>لقاء:صريح:مفتوح:"هويه القنوات"</CENTER>
الــــــــــــــــــــــبدايه قد يبدوا لكم الموضوع غريب وقوي وجارح لكن دعونا نواجه الحقيقه بكل صراحه وبكل صراحه انا ابــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا قنوات تسمي نفسها اسلاميه او دينيه وهي بعيده عن المنهج والدين فقط تتلبس بلباس اسلاميه تعمل ولكن نرى تطورا سريعا نحو الميوعه المضهر وسخافه الفكر وغريبه المنهج همها <الكوافير>والمكياج ليس للنساء لكن للرجال والشباب موسيقى غناء عبث واستخفاف بالعقول صورت مجموعه من اشباه انصاف الرجال بالنجوم والبطوله طيب انا لا اريد ان اطول من هذه القنوات طيورالجنه فور شباب كراميش ووووووو س؟ما هي الفائده المرجوه من هذه القنوات وما تبثه؟ :هل الامه بحاجه لهذه القنوات؟ ماهو الحكم الشرعي في هذه القنوات هل تودي لخدمه امه الاسلام هذا ما لدي بقي: تعقيب :مشاركه: رد: راى: منــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــكم |
#2
|
|||
|
|||
اخي الاعلام الاسلامى الخالص محاصر وبخاصتا الموجه للطفوله وللشباب من عدة جيهات محليه ودوليه ويجبرا جبرا على ادخال اشياء فى برامجه لاتمت لحظارةالاسلام وتخالف تعاليمه حتى يسمع لها محليا ودوليا لتعمل
بخلاف القنوات الكفريه التكفريه الرافظيه التى تسيئ للاسلام اكثر مما يسيؤ له الاعلام الغربى المعادي وغيره ووكذلك الاعلام للطفوله والشباب مثل قانة هدهد وطه وغيرهما وقنوات الزنجيل واللاطميات للشباب الرافظى كلهم تعمل بكل حريه وظمان واطمنان وجل قنواتهم تشرف عيها شركة ماسونيه صهيونيه فى تل ابيب |
#3
|
|||
|
|||
قال ابن القيم في نونيته : حب القرآن وحب ألحان الغناء ...... في قلب عبد ليس يجتمعان مقـــــــــــــال اعجبني فنقلته لكٍ قبل قرائتك للموضوع اطرح التعصب والهوى جانبا , فلم تنتشر الضلالات إلا بالهوى والتعصب ,,,, انتشر في الآونة الأخيرة قناة للأطفال تسمى زورا وبهتانا - طيور الجنة قناة طيور الجنة - كما تسمى - هذه القناة صبغت زورا وبهتانا بالصبغة الدينية مع أن برامجها ليست سوى لهو باطل ورقص وغناء وتهريج ولأجل حفظ ماء الوجه وخداع من يرضى ويقبل أن يكون مخدوعا يتم إدراج مقاطع قصيرة من القرآن الكريم أو الآذان بصوت تلك الفتاة التي تكون قد تعبت من الرقص والغناء !! أطفال صغار يتحدثون في أمور هي أكبر منهم بكثير وكل ما يقدمونه في فقراتهم ما هو إلا تهريج في تهريج.. هل سيكبرون على حب الله والرسول أم على عشق المغنيات والراقصات؟ هل سيكبرون على حب القرآن أم على حب المعازف والألحان؟ قال ابن القيم في نونيته : حب القرآن وحب ألحان الغناء ...... في قلب عبد ليس يجتمعان وكما قال الشاعر : إذا رأيت شباب الحي قد نشؤا ................. لا ينقلون قلال الحبر والورقا ولا تراهم لدى الأشياخ في حلق ............يعون من صالح الأخبار ما اتسقا فدعهموا عنك واعلم أنهم همج................قد بدلوا بعلو الهمة الحمقا ولا ننسى أن الإنسان يشيب على ما شب عليه وعقل الطفل صفحة بيضاء من السهل رسم أي شيء عليها.. ويقول ابن القيم : ينبغي أن يعود الصغار على ما يفعله الكبار منذ متى كان الرقص والغناء شعيرة من شعائر الإسلام حتى نربي أولادنا عليها وحتى تصبغ هذه القناة بصبغة دينية؟؟ الدعوة إلى الله بالرقص والغناء شريعة من؟؟ وروى البخاري عن أنس قال :" إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر , إن كنا لنعدها على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم- من الموبقات "وهذا في زمانهم وهم من القرون المفضلة !! فكيف بزماننا !! فكيف ولو شاهد أنس أو أبو الدرداء قناة طيور الجنة !!
ورضي الله عن ابن عباس حين قال :" ما من عام إلا تظهر فيه بدعة وتموت فيه سنة , حتى تظهر البدع وتموت السنن" لقد كان السلف يحذرون من التغبير وهو ما أحدثه البعض في ذلك الزمن يقول الإمام مالك : سمعت شيئا يسمونه التغبير يصصدون به عن سبيل الله , وأين التغبير من قناة طيور الحنة الرقص والغناء هل هو دعوة إلى الله أم دعوة إلى الفجور؟؟ راقصات ومغنيات هذه القناة هل سيصبحن في المستقبل داعيات إلى الله ومربيات للأجيال ...أم سيصبحن منافسات لفلانة الماجنة الراقصة ومثيلاتها.. لماذا صبغت هذه القناة بصبغة دينية إسلامية مع أن الإسلام في واد والقناة في واد آخر؟ |
#4
|
|||
|
|||
تحذير الشيخ صالح السحيمي -حفظه الله- من قناة (طيور الجنة الآن يقولون: رقص إسلامي مثل القناة التي يسمونها أيش ؟ طيور النار هذه ماهي طيور الجنة، هذا عبث، يغنون ويقولون طيور الجنة، أي جنة وراء هذا الغناء؟!، أيُّ عبادة وراء هذا الغناء؟!، تغني وتطبل وتزمر وتسمي هذا الغناء طيور الجنة!!، وتسمي أولئك الأطفال والفتيات الصغار الذين تعلمهم الغناء وتعلمهم الخنا باسم الغناء الإسلامي، لا -والله-، هذا مثل الذين يشربون الخمر ويسمونها بغير اسمها بالضبط تماماً بتمام، فإياكم وهذه القنوات الفاسدة المفسدة والتي تعلن الآن أنها ستقدم كذا وكذا في رمضان مما ينسب إلى الإسلام، تمثيليات إسلامية يجي عربيد ونصراني وخبيث ويسمي نفسه أبا عبيدة بن الجراح وآخر يسمي نفسه أبا بكر الصديق وشيوعي ثاني يسمي نفسه خالد ابن الوليد وملحدة أخرى ماجنة مغنية داعرة تسمي نفسها عائشة وأخرى تسمي نفسها خديجة حسبي الله ونعم الوكيل، ادعوا على هؤلاء أن يمحوهم الله من الوجود أو يهديهم إلى الصراط المستقيم، انتبهتم! فاحذروا من هذا لا تنخدعوا بهذه القنوات، أي قناة تغني وتطبل وتسوي تمثيليات وتنسب هذا إلى الإسلام عليكم أن تنسفوها وأن تخرجوها من بيوتكم، -والله- دخولها في البيوت حرام كأنما أدخلت شيطانا يعلم الناس قلة الحياء مع الله عزَّ وجل، بعض القنوات هذه تنشر الشرك -والله - بعضها ينشر الشرك بالله عزَّ وجل، فانتبهوا لهذا، إذن هذا الكلام يجب أن نتنبه له. تحذير آخر انتبه يا عبد الله، اعرف عمن تأخذ دينك، إذن الشرط الأول: أن يكون ما يقال فيه - أي الإنشاد - مباحا، الشرط الثاني: أن لا تصحبه موسيقى : وهي المعازف أيا كانت (ليكونن أناس من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف)، الآن فيه قناة يغني بها أبناءنا في الشوارع يسمونها طيور الجنة مادري عصافير الجنة كلها موسيقى وزفت، كيف تكون هذه دين يدعى إليه؟! كيف تلصق بالإسلام؟ حكم الاستماع إلى الأناشيد التي تذاع في قناة طيور الجنة؟ السؤال ما حكم قناة طيور الجنة، والاستماع إلى الأناشيد أو الأغاني، علما بأن أناشيدها معظمها ينشدها فتيات صحيح إنهن صغار لكنهن مثيرات للفتنة؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق أن بينا أن هذه القناة تشتمل أناشيدها أحياناً على شيء من المعازف، فمثل هذه الأناشيد لا يجوز الاستماع إليها وأما الأناشيد التي لا تصحبها معازف وتنشدها فتيات صغيرات لا يشتهى مثلهن عادة فهذه يجوز الاستماع إلى أناشيدها والنظر إلى صورتها، ولكن من يخشى على نفسه الفتنة بمشاهدة هؤلاء الفتيات أو النظر إلى صورهن فيحرم عليه الاستماع لهن أو النظر لهن، وانظري لذلك الفتوى رقم: 49245.. وقد يكون الأولى اجتناب مثل هذه القناة بالكلية، ويوجد بدائل نافعة غيرها لا تشتمل على مثل هذه المحاذير. اسلام ويب |
#5
|
|||
|
|||
سئل الشيخ د / محمد بن عبدالعزيزالمسند كما في موقع نور الإسلام فتوى رقم ( 32294 ) في 4/6/1430 هـ <!-- البحث عن مواضيع لنفس العضو -->
س : تهافت أطفالنا في الآونة الأخيرة على قناة تسمي نفسها بـ طيور الجنة ويوجد فيها الموسيقى والدف فهل تجوز هذه القناة أم لا؟ علما بأن ما يذكر في هذي القناة أناشيد أو أغاني للأطفال بعضها تربية لهم وبعضها للتسلية أفيدونا رحمكم الله الجواب : الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد : فقد اطلعت على هذه القناة المذكورة ، فألفيتها تشتمل على أناشيد هادفة ومفيدة للأطفال ، لكنّ القائمين عليها ـ هداهم الله ـ أفسدوا هذه الأناشيد بما أضافوه إليها من الدق على الطبول بإيقاعات منتظمة، مع التمايل والرقص ، وذلك محرم شرعاً .. كما أفسدوها بظهور بعض الرجال المردان وغيرهم أحياناً ليتغنوا بأصوات فاتنة على إيقاع تلك الطبول، وعلى طريقة أهل الفسق والفجور من المغنين الماجنين ، أما الموسيقى فلم أستمع إليها في تلك القناة إلا إن كانوا قد أضافوها لاحقاً.. وعلى الرغم من سمو هدف القائمين على هذه القناة فيما يظهر لي ـ والله تعالى أعلم ـ ؛ إلا أنّ الغاية لا تبرر الوسيلة ، واعتياد الأطفال على سماع تلك الطبول والإيقاعات مع التمايل والرقص ينشيء جيلاً متميعاً، وربما كان ذلك سبباً في التحاقه فيما بعد بقوافل المغنين والمغنيات من أهل المجون والفسق والفجور.. كما أن تسمية القناة بطيور الجنّة فيه نظر من الناحية الشرعية، فمذهب أهل السنّة والجماعة عدم الجزم لأحد بجنة ولا نار، فذلك علمه عند الله تعالى.. أسأل الله عز وجل أن يهدي القائمين على تلك القناة ليطهروها من المخالفات الشرعية المذكورة، لينتفع الأطفال بما فيها من الأناشيد الهادفة دون حرج، وبالله التوفيق. وسئل الشيخ محمد المنجد عن حكم سماع الأناشيد المصحوبة بالإيقاعات س : ما هو حكم الإيقاعات الصوتية المدرجة في الأناشيد في الوقت الحاضر ؟ وأقصد بالإيقاعات أي مؤثرات من الموسيقي ونحوها من الطبل؟ ج : الحمد لله دلت الأدلة الصحيحة على تحريم استماع المعازف ، كما سبق مفصلا في جواب السؤال رقم (5000) ، فلا يجوز أن تُصحب الأناشيد بشيء من الموسيقى ، ولا ما يشبه الموسيقى في التأثير ، كبعض الإيقاعات التي تنفذ على الكمبيوتر مما لا يختلف عن الموسيقى في إطراب السامعين وإخراجهم عن طورهم ، مع ما في استعمال هذه الإيقاعات من التشبه بأهل الفسق والمجون . قال الشيخ الألباني رحمه الله : " بل قد يكون في هذا – [ أي : الأناشيد ] - آفةٌ أخرى ، وهي أنّها قد تُلحَّن على ألحان الأغاني الماجنة ، وتوقع على القوانين الموسيقية الشرقية والغربية التي تطرب السامعين وترقصهم ، وتخرجهم عن طورهم ، فيكون المقصد هو اللحن والطرب ، وليس النشيد بالذات ، وهذه مخالفة جديدة ، وهي التشبه بالكفار والمجّان ، وقد ينتج من وراء ذلك مخالفة أخرى ، وهي التشبه بهم في إعراضهم عن القرآن وهجرهم إياه ، فيدخلون في عموم شكوى النبي صلى الله عليه وسلم من قومه ، كما في قوله تعالى : (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا) الفرقان/30" انتهى من "تحريم آلات الطرب" (ص 181) . ومعلوم أن الشرع حرم سماع آلات المعازف لما تحدثه أصواتها المطربة من تأثير في القلب ، فتصيبه بالنفاق ، ويهجر كلام الله ، ولا يجد لذته إلا في هذه الأغاني ، ومعلوم أن بعض هذه الإيقاعات أشد طرباً من المعازف ، وتأثيرها في نفس السامع إن لم يكن أعظم من تأثير آلات المعازف ، فليس بأقل منها ، والشرع الحكيم لا يمكن أن يحرم شيئاً لمفسدته ثم يبيح ما هو مثله أو أعظم . فهذه الإيقاعات إن كان صوتها كصوت آلات المعازف ، فحكمها حكم آلات المعازف في التحريم ، بل قد تكون أشد . ولا يستثنى من تحريم آلات المعازف إلا الدف فقط ، وفي أحوال مخصوصة ، وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (20406) . فما كان من هذه الإيقاعات شبيهاً بصوت الدف فلا حرج من سماعه في الأحوال التي يجوز فيها سماع الدف . والله أعلم . |
#6
|
|||
|
|||
والكثير من هذه القنوات التي ميعت الدين مثل اقرأ والرسالةووووووووووووو فكلهم في خط واحد
|
#7
|
||||
|
||||
اهلا وسهلا بك اخى الكريم محمود الهتاري
موضوعك طيب جزاك الله خير الهدف الوحيد لهذه القنوات هو تميع الدين والمعتقد وخلق جيل لا يفقه سوى التمايل نسأل الله السلامه لابناء المسلمين
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
أدوات الموضوع | |
|
|