جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
متي كانت اخر مرة بكيت فيها من خشية الله
= 500) this.width = 500; return false;" border=0>
= 500) this.width = 500; return false;" border=0> مند فترة وجيزة اخوتي الاحبة اردت ان اطــرح هــذا الموضــوع الذي اراه مهم جـدا لكل مسلم لكل اخ من اخوتي الاحبـــه هل سئلت نفسك يومــا (( لمــاذا لا تبكي من خشية الله )) هل وضعت علمة استفهام كبيرة ؟ لماذا لا ابكي وانا اتفكر خالقي تسئلت كثيرة وافكــار تتزاحم في مخيلتي ومخيلتك ،، عندما نفكر في الرحيل عن هذا العالم وهذه الدنياء البائسة دار الشقاء والعناء ، ولكننا لا نفكر مـــاذا اعددنا لانفسنــا ، فالمطاف لا ينتهي عند هذا البـاب فقط فهنــاك ماهو اعظم بعد فراق هذا العالـم انت وانا هل تفكرنا يوما في أيات الله ومخلوقته بتدبر وخوف من عظمت الله ام اننا نلهت وراء لقمت العيش فقط ونسيناء ما ينتظرنا بعد هـذا اسئلك بالله اخي اختي متي كان اخر مرة بكيت فيها من خشية الله في صلاتك او في تفكر حالك وانت تحمل علي الاكثاف قلي بالله عليك متي متي متي نفيق من سباتنا = 500) this.width = 500; return false;" border=0> = 500) this.width = 500; return false;" border=0> اخي ، اختي = 500) this.width = 500; return false;" border=0> لك........ مقدار من الدمع ..إن لم تكفك الدنيا لتذرفه .. ذرفته في الآخره ...وعندك.. مخزون حزن ....إن استنفدته في دنياك ..انمحى من ذاكرتك معنى... الحزن في آخرتك.......وكنت من الذين لا يحزنهم .الفزع الأكبر,ادفع الثمن كاملا اليوم ...فلا مجال هنــــــــــــاك للمســـــــــــــاومه... إبدأ مستغفرا :::::::::::::::: قال ابن القيم (وقلت لشيخ الإسلام ابن تيميه... ــ رحمه الله تعالى ــ يوما :سئل بعض أهل العلم: أيهما أنفع للعبد :التسبيح أو الإستغفار ؟فقال إذا كان الثوب نقيا فالبخور وماء الورد أنفع له, وإذا كان دنسا فالصابون والماء أنفع له,ثم قال . لي رحمه الله:كيف والثياب لا تزال دنسه؟) اخــــــــــــــــي: ارباح الدموع أو ارباح العطر الحلال في ظل العرش :فإن الباكي من خشية الله.. قد وعده النبي صلى الله عليه بأن يكون من السبعه الذي يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.. (ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ).. في مأمن من عذاب الله .. عن ابن عباس ــ رضي الله عنهما ــ قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (عينان لا تمسهما النار :عين بكت من خشية الله ,وعين باتت تحرس في سبيل الله ).. في كنف المحبة الإلاهيه.. عن أبي أمامه رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين : قطرة دموع من خشية الله ,وقطرة دم تهرق في سبيل الله .. أما الأثران فأثر في سبيل الله (الجهاد),وأثر في فريضة من فرائض الله ).... غفران الذنوب .. كتبت بأدمعي في صحن خدي كتــابا بالتــذلل والخضــــــوع فقــالوا قد عــفونا عنك لمــا محــوت قبيح فــعلك بالدمــوع علامة التوبة الصادقه... قال يحيى ابن معاذأن(علامة التائب إسبال الدمعه وحب الخلوه , والمحاسبه تنفس عنه كل همه) لتــذرف دمــعك المدرار حـتى تعــود الصــحف بيضــاء نقــيه فإن سقوط دمع العين سحــا دليــل العــفو مــن رب البـريــهوعن أبى هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ لايلج النار رجل بكى من خشيه الله حتى يعود اللبن في الضرع ولايجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم ] رواة الترمزى . ما أجمل أن نكون فى ظل عرش الرحمن يوم لاظل إلا ظله عند بكاءنا من خشيته فلاش الصاخـه قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) = 500) this.width = 500; return false;" border=0> أخي في الله .. متى كانت آخر مرة بكيت من خشية الله = 500) this.width = 500; return false;" border=0> متى كانت آخر مرة سقطت من عينيك دمعة واحدة فقط شعرت بحرارتها في قلبك قبل أن تشعر بحرارتها على وجنتيك ؟؟ لم قسوة القلب أخي ؟؟ لم قسوة القلب أختي ؟؟ لا .. إن قلبك ليس قاسيا أتدري لم ؟؟ إنك لم تفقد القدرة على البكاء فقد بكيت من قبل .. بكيت عند فراقك لشخص عزيز عليك .. و أنتي أخية .. ألم تبكي من قبل لمنظر مؤثر أو حتى لمشهد من فيلم ؟؟ إذن فالقلب يرق و العين تدمع .. و لكن المعصية حجبت عنا رؤية فضل البكاء من خشية الله .. فحُرمنا حلاوته .. لم لا نحاول أن نستعيد هذه الأيام .. قال عز و جل: { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنْ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمْ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ } [ الحديد / 16 ] ألم يأن لنا أن نعود لتلين قلوبنا ؟؟ ألم يأن لنا أن نحاول إستعادة رقة القلوب عندما كنا حديثي عهد بالتوبة .. <TABLE id=myexample style="BORDER-RIGHT: red 5px solid; BORDER-TOP: red 5px solid; BORDER-LEFT: red 5px solid; BORDER-BOTTOM: red 5px solid" border=0><TBODY><TR><TD>أنظر أخي إلى فضل البكاء من خشية الله </TD></TR></TBODY></TABLE> = 500) this.width = 500; return false;" border=0> قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ' لا يلج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع ' رواه الترمذي . وقال صلى الله عليه وسلم : ' ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين : قطرة من دموع خشية الله ، وقطرة دم تهراق في سبيل الله ... ' رواه الترمذي ، وصححه الشيخ الألباني . و انظر إلى بكائه و هو سيد البشر صلى الله عليه وسلم = 500) this.width = 500; return false;" border=0> فعَن عبد اللَّه بنِ الشِّخِّير - رضي اللَّه عنه – قال : أَتَيْتُ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم وَهُو يُصلِّي ولجوْفِهِ أَزِيزٌ كَأَزِيزِ المرْجَلِ مِنَ البُكَاءِ . رواه أحمد ، والنسائي وهذا لفظه ، وأبو داود بلفظ ' ... كأزيز الرحى ' ، وصححه الشيخ الألباني المِرْجل : القِدر الذي يغلي فيه الماء . و عن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام ليلة يصلي: فتطهر ، ثم قام يصلي . قالت : فلم يزل يبكي ، حتى بل حِجرهُ ! قالت : وكان جالساً فلم يزل يبكي صلى الله عليه وسلم حتى بل لحيته ! قالت : ثم بكى حتى بل الأرض ! فجاء بلال يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي ، قال : يا رسول الله تبكي ، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟! قال : ' أفلا أكون عبداً شكورا ؟! لقد أنزلت علي الليلة آية ، ويل لم قرأها ولم يتفكر فيها ! { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ … } الآية كلها [ آل عمران / 190 ] ' رواه ابن حبان وغيره ، وصححه الشيخ الألباني . و انظر إلى بكاء الصحابة = 500) this.width = 500; return false;" border=0> فعن أنس رضي الله عنه قال : خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة ما سمعت مثلها قط فقال : ' لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيراً ' ، فغطى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجوههم ولهم خنين ' رواه البخاري ، والخنين : هو البكاء مع غنّة . وبكى معاذ رضي الله عنه بكاء شديدا فقيل له ما يبكيك ؟ قال : لأن الله عز وجل قبض قبضتين واحدة في الجنة والأخرى في النار ، فأنا لا أدري من أي الفريقين أكون . وبكى الحسن فقيل له : ما يبكيك ؟ قال : أخاف أن يطرحني الله غداً في النار ولا يبالي . وعن تميم الداري رضى الله عنه أنه قرأ هذه الآية : { أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات } [ الجاثية / 21 ] فجعل يرددها إلى الصباح ويبكي . وخطب أبو موسى الأشعري رضي الله عنه مرة الناس بالبصرة : فذكر في خطبته النار ، فبكى حتى سقطت دموعه على المنبر ! وبكى الناس يومئذ بكاءً شديداً . وقرأ ابن عمر رضي الله عنهما : { وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ } [ سورة المطففين :1 ] فلما بلغ : { يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ } [ سورة المطففين :6 ] بكى حتى خرَّ وامتنع عن قراءة ما بعده . عن نافع قال : كان ابن عمر إذا قرأ { ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله } [ الحديد / 16 ] بكى حتى يغلبه البكاء . وقال مسروق رحمه الله : ' قرأت على عائشة هذه الآيات : { فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ } [ الطور / 27 ] فبكت ، وقالت ' ربِّ مُنَّ وقني عذاب السموم ' . بكى أبو هريرة رضي الله عنه في مرضه . فقيل له : ما يبكيك ؟! فقال : ' أما إني لا أبكي على دنياكم هذه ، ولكن أبكي على بُعد سفري ، وقلة زادي ، وإني أمسيت في صعود على جنة أو نار ، لا أدري إلى أيتهما يؤخذ بي !! ' . و انظر لبكاء السلف الصالح = 500) this.width = 500; return false;" border=0> هذا إسماعيل بن زكريا يروي حال حبيب بن محمد - وكان جارا له – يقول : كنت إذا أمسيت سمعت بكاءه وإذا أصبحت سمعت بكاءه ، فأتيت أهله ، فقلت ما شأنه ؟ يبكي إذا أمسى ، ويبكي إذا أصبح ؟! قال : فقالت لي : يخاف والله إذا أمسى أن لا يصبح و إذا أصبح أن لا يمسي . وحين عوتب يزيد الرقاشي على كثرة بكائه ، وقيل له : لو كانت النار خُلِقتْ لك ما زدت على هذا ؟! قال : وهل خلقت النار إلا لي ولأصحابي ولإخواننا من الجن و الإنس ؟؟ . وحين سئل عطاء السليمي : ما هذا الحزن قال : ويحك ، الموت في عنقي ، والقبر بيتي ، وفي القيامة موقفي وعلى جسر جهنم طريقي لا أدري ما يُصنَع بي . وحدث من شهد عمر بن عبد العزيز وهو أمير على المدينة : أن رجلاً قرأ عنده : { وَإِذَا أُلْقُوا مِنْهَا مَكَانًا ضَيِّقًا مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِكَ ثُبُورًا } [ الفرقان : 13 ] فبكى حتى غلبه البكاء ، وعلا نشيجه ! فقام من مجلسه ، فدخل بيته ، وتفرَّق الناس . أخوتاه .. فلنوجه هذا السؤال لأنفسنا للآن .. إذا كان هذا حالهم و هم من هم .. فما حالنا نحن ؟؟ ألم يأن لنا أن تخشع قلوبنا لذكر الله ؟؟ ألم يأن لنا أن نخشع في صلاتنا ؟؟ ألم يأن لنا أن تدمع أعيننا من ذكر الملك عز و جل ؟؟ فلنجدد نوايانا و لنجدد توبتنا بارك الله فيكم = 500) this.width = 500; return false;" border=0> اعده لكم اخوكم في الله الاسيف غفر الله له ولـــوالديه |
#2
|
||||
|
||||
اسأل الله ان يظلنا في ظله يوم لا ظل الا ظله
؛ بارك الله في علمك وعملك اخي وجزاك الله كل خير ....
__________________
علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا |
#3
|
||||
|
||||
احسن الله اليك يا الاسيف
غفر الله لنا ولك ولجميع المسلمين وان تقر اعيننا جميعا بالبكاء من خشية مالك الملك الواحد الاحد
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#5
|
|||
|
|||
|
#8
|
||||
|
||||
إليـــــــــــا أمسى قلبـك أقســـــى من المــــــــــــاس..............................لات حـــــــــاول بعيونك إتهــــــــــل إدموعهــــــــا
|
أدوات الموضوع | |
|
|