![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.... اخى ...اختى .... ![]() هذا المنظر هو منظر الذى يغتاب اخيه لكن فى الاخرة نحن لا نطيق مجرد الخربشة فما بالكم بان نفعل فى أنفسنا مثل ذلك بداخل نار محرقة مذيبة للجلد محطمة للعظام و لمثل ذلك الشخص الذى يغتاب صورة فى الدنيا لكن لا نراها إليكم الصورة ![]() هل شاهدت هذا المنظر من قبل؟؟؟؟ بالطبع لا...ادعوك لتتخيل هذا المنظر السابق.... نظر عبد الله بن عمر يوماً إلي الكعبة فقال : " ما أعظمك وأعظم حرمتك ، والمؤمن أعظم حرمة منك " أي أن حرمة المؤمن عند الله أعظم من حرمة الكعبة المشرفة " . والشيطـان يقف للإنسان بالمرصاد ويلبس عليه الأمور فتقول " أنا مستعد أقول هذا الكلام أمامه ولكن هذا لا ينفي عنك إثم الغيبة بل بالعكس فإنك بمواجهته تكون قد اقترفت ذنباً آخر هو مواجهة أخيك بما يكره ، ولو كان أمام الناس تكون قد فضحته والرسول صلي الله عليه وسلم لم يستثني ويقول" إلا إذا كنت قادراً علي مواجهته بما تقول " . عن جرير بن حازم قال : ذكر ابن سيرين رجلاً ( يريد تعريفه للحاضرين بصفة مميزة فيه ليعـرفوا من يقصد ) فقال : " ذلك الرجل الأسود " ثم قال : استغفر الله ، ما أراني إلا قد اغتبته. وعن عائشة رضي الله عنها قالت للنبي صلي الله عليه وسلم " حسبك من صفية كذا وكذا ( قال بعض الرواة تعني أنها قصيرة ) فقال النبي صلي الله عليه وسلم :لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته . ( لعكرته وأفسدته ).. وعن البراء بن عازم قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم قال : " يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغـتابوا المسلمين ولا تتبعـوا عوراتهم ، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته " .. وعن عمرو بن العاص أنه مر علي بغل ميت فقال : " لئن يأكل الرجل من هذا حتي يملأ بطنه خير له من أن يأكل لحم رجل مسلم " .. "ارحم أخاك واحمد الذي عافاك " فلماذا التعب ؟؟ تتعب في العبادات والصلاة والصيام والقيام وكل الأعمال الصالحة ثم تجدها يوم القيامة في ميزان الأشخاص الذين اغتبتهم في الدنيا وتصبح أنت مفلس ... كيفية العلاج: ***بالعلم***: أ/ أن يعلم بأن الغيبة تعرضه لسخط الله تعالى . ب/ أن يعلم بأن الغيبة محبطة للحسنات . ج/ أن يعلم بأنه كما يكره أن يتكلم عنه الناس كذلك يجب أن لا يتكلم عن الناس بما يكرهونه . د/ أن يعلم بأن حين يغتاب غيره فكأنما يأكل من لحمه و هو ميت . و بشكل عام عليه أن ينظر إلى الآثار الناتجة و المهمة التي تترتب على معالجة هذه الموبقة و يقارنها بالآثار السيئة التي تترتب على الغيبة ثم يعرض كلا الأمرين على العقل و يستهديه لما فيه الخير و الإصلاح . ***بالعمل*** : أ/ المراقبة الكاملة للنفس و حاسبتها . ب/ معاهدة النفس بعدم اقتراف هذه الخطيئة . ج/ التفكر في الكلام قبل التحدث إلى الآخرين فإن كان خيراً تكلم به ، و إن كان غير ذلك تركه . د/ أن يتدبر في نفسه فإن وجد فيها عيباً اشتغل بعيب نفسه و ترك التحدث في أعراض الناس . نسخ للطباعة ![]() ![]() ![]() منقول |
#2
|
|||
|
|||
![]() والله انه حقا مخيف مخيف جدا
ولكن رايت مثله في أفلام الرعب
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() على الرغم من علمنا بعظيم عقوبة الغيبة والنميم إلا ان كثير منا لا يتورع في تركها إلا ما رحم ربي
جزاك الله خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتك
__________________
[flash1=http://im9.gulfup.com/2011-09-04/1315133742582.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1] |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك جزاك الله خير اخى الكريم
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. ![]() [align=center] ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صحيح أننا خطائون ولكن الحمدلله أن ابواب المغفره دوما مفتوحه فأتبع السيئة الحسنة تمحوها وهذا ما يميزنا نحن المسلمون المسارعه بالأستغفار اللهم أهدنا للحق وثبتنا عليه جزاكم الله خيرا |
#6
|
||||
|
||||
![]()
يرفع
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. ![]() [align=center] ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
هل سمعت بهذا من قبل | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 0 | 2019-12-22 11:36 AM |