![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله
تحية طيبة للجميع هناك مقولة تتردد دائما على الألسن ((وراء كل رجل عظيم إمرأة ))فهل هذا واقع وحقيقية ونخص بهذا الكلام الزوجة فهل وراء كل ناجح زوجة أم هي خدعة كبرى في تاريخ النساء ؟!!! موضوع لمعرفة الآراء |
#2
|
|||
|
|||
![]()
اكيد لا ليس وراء كل عظيم امراة
__________________
حسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها |
#3
|
|||
|
|||
![]() كثير من العظماء لم يتزوجو
القول ليس دقيق ولكن لا نجحف النساء حقهم فى ان منهمن من اتـاها الله الحكمه بارك الله فيك اخت سعوديه لو انشأتى استفتاء كان احسن
__________________
![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
حياكم الله طبعا هذه المقولة تتردد كثيرا على ألسن الناس وأحيانا تخرج مخرج الغالب ولكنها كثيرا ما أثبتت فشلها ولهذا أمثلة متعددة فأعظم الفلاسفة وصاحب العقلية الفذة في زمنها وعلى مدى قرون سقراط كان خلفه زوجة كريهة الخلق نكدت الطبع وكانت تلقي عليه ماء الغسيل كل يوم وقد قال لتلاميذه قبل أن يعدم الصبر هو الحل الوحيد في مواجهة الضعفاء والجهلاء) وصاحب أغلى لوحة بيكاسو كانت أمه تقول لزوجته أنت جميلة يا ابنتي ولكن ابني فوضوي فلو استطاع أن يملأ فرشاته من دمك لفعل فيلسوف التشاؤم الأول شوبنهاور يصف المرأة بأنها ( ذلك الحيوان القميء ضيق الكتفين عريض المنكبين طويل الشعر واللان بليد الحس ذلك الإنسان المشوه ) فلم يتزوج ولم تدعمه إمرأة حتى أمه كانت خصمه الأول وكانت تشعر بالغيرة من ابنها وأنه أشهر منها والى أئمة الإسلام نذهب الى رمزه وشيخه ابن تيمية رحمه الله تعالى لم يتزوج طوال حياته ونذر نفسه للدين ونشره وأخرج لنا أعظم كتبه ومازال اثره الى اليوم والى يوم يبعثون وكذلك الغزالي فهو لم يتزوج وعاش حياته أعزبا والقائمة تطول اما ان اردنا أن نقتنع بالمقولة فأول النماذج هي سيدتنا خديجة رضي الله عنها عظيمة خلف عظيم |
#5
|
||||
|
||||
![]()
وراء كل رجل مسجون
إمرأة وهى الزوجة وراء كل رجل مديون إمرأة وهى الزوجة وراء كل مشكلة امرأة وهى الزوجة وراء كل حرب امرأة وهى الزوجة وراء كل حادث سيارة إمرأة وهى الزوجة وراء كل عراك جيران إمرأة وهى الزوجة وراء خلل التركيبة السكانية إمرأة وهى الزوجة وراء خراب الشباب وإنحرافهم إمرأة وهى الزوجة وراء كل أب وأم تم رميهم في دار المسنين إمرأة |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
غير صحيح يبن السودان ..
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
أشكرك أختي سعودية على هذا الموضوع الجميل.
لا علاقة مباشرة بين المرأة (الزوجة) والنجاح، والأمثلة التي تفضلتي بها كافية للرد على هذه المقولة، وإن كان للمرأة أحياناً دور في رفع الضغط عن الرجل أو زيادته، وفي كلا الحالتين قد يكون هذا دافعاً للنجاح أو دافعاً للفشل، فالأمر إذن بيد الله وبتوفيقه. وإلى أخي نور حفظه الله أقول أن مشكلتنا الأساس في الإعلام الذي لا يرعى أي ضابط شرعي، فلو كف الإعلام عن تقديم برامج مثل (أغنى أغنياء العالم) و (أجمل الفنادق العالمية) و (أجمل المناطق السكنية) و (آخر صيحات السيارات)، لما تحسر الرجل على نفسه، وعلى عدم استطاعته على انفاق مبلغ لشراء تلك السيارة أو تلك الشقة، بل ويتعدى الأمر إلى برامج أخرى مثل برامج الطبخ والمأكولات، فلو توقف الإعلام عن عرضها لما شعرت الأسرة أنها لم تحصل على شيء في هذه الحياة، ففي بعض البلدان العربية تعتبر اللحوم من الأطعمة التي لا تراها الأسرة إلا في المناسبات، وتقام وليمة تكفي لخمسين رجل من كيلو غرام واحد من اللحم. بل إن السجن لأجل الجريمة يأتي لإهمال التعلم الشرعي، فالفقر وعدم القدرة على إيفاء احتياجات المنزل قد تدفع الرجل إلى الجريمة، ولو أنه صبر وعمل وآمن أن رزقه بيد الله، وألا شيء يسوغ ارتكابه لما حرم الله لكان أولى به، وهذا يشمل الزوجة والأولاد أيضاً، فلو علموا أن معيلهم له قدرات لا يستطيع تجاوزها، لكفوا عن طلب الكماليات التي يشاهدونها في الإعلام. هذا من جهة، ومن جهة أخرى فلو اتقى كل الأغنياء ربهم، وأدوا الزكاة والصدقات بشكل صحيح، لما وجد رجل تحت خط الفقر، ولو أيقن هؤلاء أنهم سيغادون هذه الحياة دون درهم أو دينار، ولو اعتبروا أن الحياة لا تحتاج لكنز الأموال، لربما رأيتهم ينفقون أموالهم في سبيل الله يبتغون مرضاته. وهذه تماثل السابقة. بل وراءها عدم تقوى الله في المشاكل، فمثلاً القروض البنكية محرمة، ومع ذلك ترى الرجل يأخذ قرضاً ليوسع مشروعاً أو ليشتري سيارة، وحينما تنصحه وتقول له عن الربا الناتج من القرض يقول ضاقت بي السبل، ونسي أن من ترك شيئاً لله أغناه الله عنه، وبعد ذلك يتوقع أن يبارك الله له في كسبه من حرام، فإن عاقبه الله في الدنيا على هذا الكسب ولم يرد إليه ما أنفق وقع في مشكلة دنيوية هو من حفر حفرتها بيديه. قرأت خبراً منذ أيام عن أحد المزارعين الذي خسر محصوله الزراعي كاملاً لأنه طمع في المرابح السريعة، فرشّ محصوله بأحد الكيماويات التي تساعد على النمو السريع وزاد فيه ليختصر الوقت، فما جنى من محصوله إلا خرابه. أما المشاكل العائلية فحدث ولا حرج، جعل الإعلام من الأسر أحزاباً متناحرة، فقد جعل الحماية (أم الزوج أو الزوجة) العدو اللدود لزوج ابنتها أو زوجة إبنها وكذلك العكس، وجعل زوجة الأب أو زوج الأم عدواً قاسياً يجب الخلاص منه للحصول على الحرية، ونسي أو تناسى هؤلاء أن بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم تربين على يد زوجات أبيهن أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن جميعاً. لا أدري من أين جئت بهذه النظرية، فالحروب كلها إما حروب دينية أو حروب تسلط. بل هو قضاء الله وقدره، والحوادث في مجملها تأتي من تهاون السائق بالقوانين، سواء عمداً أو خطأ، بل وضرب المثل في مخالفة القوانين، فقال أحدهم أن القوانين وضعت لكي تخالف، وتجاهل هؤلاء أمر الله سبحانه وتعالى بطاعة ولي الأمر، وولي أمر قادة السيارات هم الشرطة الواضعة لقوانين السير. ألم تسمع عن الحوادث الناجمة عن السرعة الزائدة؟ ترى اللوحة تقول (السرعة القصوى 120 كم/سا) ومع ذلك تراه يقود سيارته بسرعة 180 كم/سا، وحينما تنصحه يقول لك بأن لا وجود لرادار في هذا الشارع، وكأن اتباع القانون لا يكون إلا خوفاً من العقوبة. ألم تسمع عن الحوادث الناجمة عن إهمال نظرة الكتف (النظر إلى النقطة العمياء)؟ لا تحصل على رخصة القيادة ما لم تنظر إلى النقطة العمياء، ومع ذلك تكون أول الدروس المهملة بعد الحصول على الرخصة. بل هو التهاون في وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجار، فمثلاً ترى الرجل يريد سماع أغنية وإسماع كل جيرانه في البناء أن لديه مسجل قوي، فيشغل المسجل على أعلى صوت حتى يهتز البناء من قوته، وكسب ذنب سماع الأغاني، وكسب ذنب إسماعها، وكسب كره جاره له. بل هذه إحدى جرائم الإعلام العظمى، فمحاربة التعدد والإصرار على تحديد النسل، سبب خراب التركيبة السكانية. وهذه أيضاً من جرائم الإعلام العظمى، فهو من جعل كل مواده المعروضة قصة حب بين رجل وامرأة، حتى حينما يتحدثون عن فلسطين المغتصبة، لا بد من تمرير بعض قصص الحب والغرام بين رجل وامرأة. فهل بعد هذه الجريمة من جريمة؟ أليست هذه خيانة لقضية فلسطين؟ بل هو تجاهل كلام الله عز وجل يوم أمر بألا نقل لهما أف ولا ننهرهما، وترى الإعلام يصور حرباً بين الشاب وأبيه، وكأن أباه هو السبب فيما حل بالأمة، وترى تعنيفاً يقشعر له البدن لأم من ابنها وهو يعنفها وبشدة، والزوجين (الرجل والمرأة) الذين اعتبرا أن الحماية (أم الزوج أو أم الزوجة) أكره إليهما من شارون ذاته.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#8
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكم جميعا وحياكم الله
الدوسري الأزدي _ نور الإسلام طال غيابك أخي _ غريب مسلم أضحكني رد أخونا نور الإسلام كل هذا خلفه امرأة كأني بك نيتشه(مع فارق التتشبيه ) عندما يصف المرأة |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|