جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حملة اعط الطريق حقه ((ارجو ان يشاركنا الجميع))
حملة اعط الطريق حقه ((ارجو ان يشاركنا الجميع))
حملتنا هذه عن (((حق الطريق))) ذات يوم قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (إياكم والجلوسَ على الطرقات) فقالوا: ما لنا بد، إنما هي مجالسنا نتحدث فيها. قال صلى الله عليه وسلم: (فإذا أبيتم إلا المجالس؛ فأعطوا الطريق حقها). قالوا: وما حق الطريق؟ قال صلى الله عليه وسلم: (غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، وأمر بالمعروف، ونهى عن المنكر) [متفق عليه]. غض البصر: المسلم يغض بصره عن المحرمات، امتثالا لأمر الله -تعالى-: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون . وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن..} [النور: 30-31]. كف الاذى: يجب على المسلم ان يكون مفتاح خير مغلاق شر رد السلام: المسلم عندما يسير في الطريق يلقي السلام على من يقابله، ويرد السلام بأحسن مما سمع. "وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: قال صلى الله عليه وسلم: (من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) [متفق عليه]. والمسلم يعاون من لا يستطيع عبور الطريق أو السير؛ فيأخذ بيده، وإن كان له سيارة أو وسيلة يركبها فله أن يحمل معه غيره، ويرشد الضالَّ الذي فقد طريقه، ويفضُّ المشاجرات التي يستطيع فضَّها والإصلاح بين أطرافها. الاعتدال والتواضع في المشي: المسلم يجعل مشيه وسطًا بين الإسراع والبطء ولا يمشي بخُيلاء أو تكبر، قال تعالى: {واقصد في مشيك} [لقمان: 19]. وقال تعالى: {ولا تمش في الأرض مرحًا إنك لن تخرق الأرض ولا لن تبلغ الجبال طولاً} [الإسراء: 37]. السير في جانب الطريق: المسلم يلتزم جانب الطريق (الرصيف) عندما يمشي على رجليه؛ حتى لا يتعرض للإصابة بحوادث السيارات أو الدراجات، ويجب التمهل عند عبور الشارع، والتأكد من خلو الطريق من العربات. الحرص على نظافة الطريق: وتجنب رمي القاذورات فيها، وحبذا لو تعاون الجميع على تنظيفها. الأدب عند السير مع الكبير: فلا يتقدم عليه، وليستمع إليه إذا تحدث، كما أنه يمشي عن يساره ليكون له أولوية الخروج والدخول وغير ذلك. عدم الأكل أثناء السير: فإن ذلك منافٍ للمروءة. عدم رفع الصوت في الطريق: حتى لا يؤذي السائرين، أو تتسرب الأسرار، ويتجنب المزاح غير المقبول مع رفقاء الطريق عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( بينما رجل يمشي بطريق ، وجد غصن شوك ، فأخذه ، فشكر الله له فغفر له ) رواه البخاري ومسلم . وفي رواية أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال : ( مر رجل بغصن شجرة على ظهر طريق ، فقال : والله لأنحّين هذا عن المسلمين لا يؤذيهم ، فأدخل الجنة ) رواه مسلم . هذه الحملة منطلقة من منتديات الشيخ مشاري راشد العفاسي وارجوا من الجميع المشاركة بالحملة وذلك عن طريق طباعة بوستر الحملة وتصويره وتعليقه فى كل مكان في المسجد .البيت.العمل .... البوستر من تصميم:: اخونا نصرة لرسول الله جعل الله عمله خالصاً لوجهه الكريم شكر الله لكم
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً
|
#3
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وانتم من اهل الجزاء اختي الكريمة
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|