جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
هام لكل مسلم ومسلمه .. أرجو الدخول
& "حكم تخاطب الجنسين عن طريق الإنترنت " السؤال : هل يجوز التخاطب مع الرجال عن طريق الإنترنت بكلام في حدود الأدب ؟ الجواب :الحمد لله من المعلوم في دين الله تعالى تحريم اتباع خطوات الشيطان ، وتحريم كل ما قد يؤدي إلى الوقوع في الحرام ، حتى لو كان أصله مباحاً ، وهو ما يسمِّيه العلماء " قاعدة سد الذرائع " . وفي هذا يقول الله عز وجل { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان } [ النور / 21 ] ، ومن الثاني : قوله تعالى { و لا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم } [ الأنعام / 108 ] ، وفيها ينهى الله تعالى المؤمنين عن سبِّ المشركين لئلا يفضي ذلك إلى سبهم الربَّ عز وجل . وأمثلة هذه القاعدة في الشريعة كثيرة ، ذكر ابن القيم رحمه الله جملة وافرة منها وفصَّل القول فيها في كتابه المستطاب " أعلام الموقعين " ، فانظر منه ( 3 / 147 - 171 ) . ومسألتنا هذه قد تكون من هذا الباب ، فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بين الرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع في حبائل الشيطان . ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان : وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه . ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر في حقِّه لكن بشروط : & 1. عدم الإكثار من الكلام خارج موضوع المسألة المطروحة ، أو الدعوة للإسلام . 2. عدم ترقيق الصوت ، أو تليين العبارة . 3. عدم السؤال عن المسائل الشخصية التي لا تتعلق بالبحث كالسؤال عن العمر أو الطول أو السكن …الخ . 4. أن يشارك في الكتابة أو الاطلاع على المخاطبات إخوة - بالنسبة للرجل - ، وأخوات - بالنسبة للمرأة - حتى لا يترك للشيطان سبيل إلى قلوب المخاطِبين . 5. الكف المباشر عن التخاطب إذا بدأ القلب يتحرك نحو الشهوة . والله أعلم . & & الشيخ محمد صالح المنجد.. (الكلام بين الإخوة والأخوات في الماسنجر على الخاص ) السؤال: الكثير من الشباب الملتزم الآن، والذين يتعلمون العلم الشرعي يحاولون إيصال بعضاً من الذي تعلموه لغيرهم في غرف مختلطة على النت، ولكن في بعض الأحيان يتكلم الإخوة مع الفتيات على الخاص بعد الدرس ليجيبوا على أسئلتهن، ولكن قد يدخل الحوار بعد ذلك في أسئلة شخصية، وتعارف وكلام في الدعوة، وأوقات في أمور عادية بحجة أن الكلام على الخاص لا يرى فيه الإخوة والأخوات بعضهم البعض، فما هي حدود العلاقة بين الإخوة والأخوات في الكلام على الخاص ؟ وهل يعتبر الكلام على الخاص بينهم خلوة أم لا؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد، الأصل أن الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبية جائز بالضوابط، التي هي الكلام المعروف وقدر الحاجة، ودون الخضوع بالقول من المرأة، وهذه الضوابط غير موجودة في الشات، ولذا نقول: إن من باب سد الذريعة إغلاق هذا الباب لما فيه من الفتن. المصدر: موقع فضيلة الشيخ حامد بن عبد الله العلي حفظه الله تعالى ========================================= الشيخ ياسر برهامى & موقع صوت السلف ( العنوان مجموعة أسئلة تتعلق بالتعامل بين الجنسين من خلال الشبكة) الشيخ عبد الرحمن السحيم .. أود يا شيخنا الفاضل أن تفيدنا مما حباك الله من علم ومعرفه عن بعض الأحكام المتعلقة بدخولنا للإنترنت واستخدامنا له وذلك حرصاً على أن يكون هذا المنتدى خاصة منبر علم ومعرفه في شتى العلوم وتسلية مباحة حتى أكون قد فتحت باباً للخير وأن لا يكون هذا المنتدى باباً من أبواب الشيطان وأنا من فتحته فأتحمل وزري ووزر غيري .. - شيخنا الفاضل سلمه الله أسئلتي كالتالي : 1= هل يجوز ما يحصل بمنتدى التسلية والتعارف خصوصاً أو غيره من الأقسام ما يحصل بين الرجل والمرأة من أعضاء المنتدى من مزاح ونقاشات جانبيه بعيده عن الموضوع المراد طرحه وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم ؟ 2 = هل يجوز التراسل الخاص بين الأعضاء من رجل وامرأة في المنتدى بعيداً عن مواضيع إدارة المنتدى أو الاستفسار عن شيء شرعي أو طبي .. بمعنى أن يكون هناك كلام عابر وسلام وتعارف فقط لا غير ؟ 3 = هل يجوز أن يخاطب الرجل المرأة بالمنتدى بعبارة عزيزتي أو هي تخاطبه بعزيزي أو غيرها من العبارات المتلطفة ؟ 4 = هل يجوز أن تتجاوز الفتاة والرجل من أعضاء المنتدى علاقة الكتابة في منتدى واحد إلى صداقات خارج إطار المنتدى .. أي إلى الماسنجر والبريد وأحياناً المحادثات الصوتية .. بدعوى الأخوة والمعزة والصداقة ؟ 5 = هل يكون المرء آثماً إذا سمح لأخواته وزوجته بالمشاركة في المنتدى ؟ هذه الأسئلة التي تحضرني الآن وأرجو منك إفادتنا مشكوراً بأي نصائح تدعم جانب الخير بالمنتدى وتغلق أي باب من أبواب الشر الذي ممكن أن يحدث من قبل إنشاء هذا المنتدى وجزاكم الله عنا كل خير وبارك الله فيكم . الجواب : أما بخصوص هذه الأسئلة على وجه الخصوص فإليك الجواب : 1 – قلت – حفظك الله – : ... وما يتولد من ذلك من صداقات بريئة بينهم ! فأقول : وأين البراءة في تلك العلاقات ؟! إلا أن يكون ذلك في بدايتها ومن طرف واحد مُغرر به ؟! وقد سـدّ الله الطرق المفضية والمؤدّية إلى الوقوع في الحرام . فحرّم نظر الرجال إلى النساء . وأمَر بغضّ البصر . وحرّم الخلوة . ومنع الاختلاط بين الجنسين . وحرّم على النساء النظر إلى الرجال نظر شهوة وريبة . ومنع المصافحة بين الجنسين إلا في المحارم . ومنع من الخضوع بالقول . كل هذه يصح أن نُسمّيها : احتياطات أمنية لمنع وقوع الفاحشة . فلا يصحّ أن تُرتكب هذه الأشياء تحت شعار " حُسن النيّة " أو " براءة المقصد " أو تحت أي شعار من هذه الشعارات . وقد كان عطاء بن أبي رباح يقول : لو ائتمنت على بيت مال لكنت أمينا ، ولا آمن نفسي على أمة شوهاء . وعلّـق عليه الإمام الذهبي بقوله : صدق رحمه الله . ففي الحديث " ألا لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الشيطان " . 2 – أما التراسل الخاص بين الأعضاء ، خاصة بين الرجال والنساء ، فيجوز بقدر الحاجة ، كأن يكون هناك إشكال وسؤال عنه ، أو يكون هناك تنبيه وتوضيح ، أو نصيحة لا يحسن أن تُقال على الملأ . وبشرط أن لا تتعدى تلك العلاقات هذا القدر إلى التعارف المُشار إليه ، أو تصل إلى إعطاء أرقام الهواتف ، أو تبادل الصور ، كل ذلك بحجة التعارف للزواج ! 3 – أكره التخاطب بمثل هذه العبارات ( عزيزتي – أختي الغالية - ... ) ونحوها من عبارات التلطف التي ربما كسرت قلوب القوارير ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : رفقاً بالقوارير . لا تكسر القوارير . قال ذلك لمن يحدو ويُنشد بصوت حسن . ويكتفي بالتخاطب بمثل عبارة : أختي الفاضلة / الكريمة / ... ونحو ذلك . ومثل هذه العبارات بعض الوجوه التعبيرية التي لا تمتّ للحياء بِصِلـة . 4 – لا يجوز للفتاة أو للشاب تجاوز علاقة الكتابة في منتدى واحد إلى صداقات خارج إطار المنتدى ، أو المحادثة عبر الماسنجر ، أو التراسل عبر البريد ؛ سـدّاً للذريعة ، وإغلاقاً لِباب الفتنة . ويُستثنى من ذلك التراسل لأجل النصيحة أو السؤال عما أشكل ونحو ذلك . 5 – لا يأثم طالما أنها مشاركات مُنضبطة بالأُطـر الشرعية . وعليك أخي الحبيب الحرص على نشر الخير ، ومُناصحة الأعضاء ، خاصة من يظهر منه التقصير ، أو من تلحظ عليه ارتكاب منكر في المنتدى . والتنبيه على الأعضاء – رجالا كانوا أو نساءً – على التقيّد بشروط المنتدى والتذكير بأن من تأتيه رسائل خاصة أو بريدية عبر المنتدى بقصد التعارف بين الجنسين أو يتعرّض لمضايقات ورسائل غرام أن عليه إخبارك لتقوم بما تراه حيال الموقف في حينه . والله يحفظك ويرعاك المصدر شبكة مشكاة الإسلامية ============================================ (حكم تحدث الشابة مع شاب عبر الماسنجر) السؤوال هو ما حكم تحدث الشابة مع شاب عبر الماسنجر وذلك من دون أن يراها أو يسمع صوتها وتكون بشكل الكتابة طبعا هل في ذلك حرام..والقصد من العلاقة تكون علاقة أخوة وصداقة وتعاون مشترك علما بأن الكثير من الفتيات الآن لديهم صداقات كثيرة مع الشباب عبر الماسنجر وأشكركم الجواب : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته جاءت الشريعة بقواعد وكليّات تصلح لكل زمان ومكان ، كما قرر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – . ومن قواعد الشريعة : قاعدة : سـدّ الذرائع . وقاعدة : درء المفاسد مُقدّم على جلب المصالح . وما أفضى إلى مُحرّم فهو مُحرّم . وفي ضوء هذه القواعد نعلم حُـكم المُحادثة بين الجنسين عبر برنامج المحادثة ( الماسنجر ) ولو كان ذلك عن طريق الكتابة ومثله غرف الدردشة ، وهو ما يُسمّى بـ " الشات " فيجب أن يُغلق الباب ، وأن ذلك من باب سدّ الذرائع والوسائل التي تؤدي إلى ارتكاب ما حرّم الله . ثم إذا تصوّر متصوّر ، أو زيّن له الشيطان هذا العمل بحكم الصداقة أو التعارف بقصد الزواج ، فهذه مصلحة موهومة مُتخَـيّـلة ، ودرء ودفع المفاسد يُقدّم على جلب المصالح ، ولذا حُرّمت الخمر مع ما فيها من منافع ، إلا أن ما فيها من الإثم أكبر من منافعها ، وكذلك الأمر بالنسبة للميسر . قال سبحانه وتعالى : ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ) الآية . وكم أدّت تلك المحادثات إلى الوقوع في الحرام ، وأفضت إليه . وما أفضى إلى حرام فهو حرام . والذين تصطادون في الماء العكر أكثر من الصالحين . ويكفي أن يُلقي الإنسان نظرة على غرفة دردشة ليرى بنفسه ، أن تلك الغرف لا يوجد فيها – غالباً – حديث جـاد أو نافع مُـثمر . وقد يقول البعض من الشباب أو من الفتيات : إنني أثق بنفسي ! فيُقال له أو لها : إنه لا يجوز للمسلم أن يمتحن إيمانه في مواطن الفتن ؛ لأنها مظنّـة الزيغ . ولذا قال عليه الصلاة والسلام : من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه ما استطاع ، فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمن ، فما يزال به حتى يتبعه مما يرى من الشبهات . رواه أبو داود وغيره . ومعنى ( فلينأ ) أي ليبتعد عن مواطن الفتنة . ثم إن حسن القصد لا يُبرر العمل أو يجعل ارتكابه سائغا ولذا فإن من المتعيّن إغلاق هذا الباب لئلا تقع الفتاة أو الشاب في المحذور . والله تعالى أعلى وأعلم . المصدر شبكة مشكاة الإسلامية ========================================== (العنوان التعارف بين الجنسين ) الشيخ عبد الرحمن السحيم .. السؤال بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أود أن تفتوني في أمري هذا يجزاكم الله ألف خير ، فانا في حيرة ، وأود منكم مساعدتي في أمري هذا بعد الله سبحانه .... أنا فتاة وضعت اسمي في زاوية التعارف ... وأنا من هواة كتابه الخواطر ... وقد كان ممن راسلني رجال .. ولم يكن بيننا سوى تبادل للآراء أو المناقشة في حل بعض المشاكل .. ولم يكن بيني وبينهم أي كلام يخل بالأدب لعام أو كلام يغضب الله .. فقط تبادل الآراء والكتابات لا أقل ولا أكثر ... فهل هذا من الصداقة المحرمة ؟؟ وهل هذا الشيء يوجب غضب الله عليّ ؟ الجواب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيراً بالنسبة للخواطر ومن ثم المراسلة بعد ذلك أخشى أن تجرّ إلى ما ورائها ، وأخشى أن تكون بداية خطوات الشيطان ، أولها كلمة ثم مراسلة ثم تعارف وهكذا . وإلا فإن الأصل جواز المراسلة بين الجنسين ما لم يجرّ إلى محظور ، وهو الغالب خاصة في مثل هذا الزمن . وكم هي المآسي التي تبلغني والقصص المحزنة التي بدأت بكلمة أو رسالة أو مكالمة أو محادثة عبر الشات . وكل بداياتها يقولون : بداية بريئة ! والله يحفظك المصدر شبكة مشكاة الإسلامية &
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|