|
| جديد المواضيع |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2012-09-15, 07:59 PM
|
||||
|
||||
الاستنباط من القرآن .
 قال ابن العربي: ذَكَرَ الْعُلَمَاءُ أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ مِنْ أَعْظَمِ آيَاتِ الْقُرْآنِ مَسَائِلَ وَأَكْثَرِهَا أَحْكَامًا فِي الْعِبَادَاتِ، وَبِحَقِّ ذَلِكَ، فَإِنَّهَا شَطْرُ الْإِيمَانِ، كَمَا قَالَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم -: «الْوُضُوءُ شَطْرُ الْإِيمَانِ»، فِي صَحِيحِ الْخَبَرِ عَنْهُ. وَلَقَدْ قَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ: إنَّ فِيهَا أَلْفَ مَسْأَلَةٍ، وَاجْتَمَعَ أَصْحَابُنَا بِمَدِينَةِ السَّلَامِ فَتَتَبَّعُوهَا فَبَلَّغُوهَا ثَمَانَمِائَةِ مَسْأَلَةٍ، وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يُبَلِّغُوهَا الْأَلْفَ، وَهَذَا التَّتَبُّعُ إنَّمَا يَلِيقُ بِمَنْ يُرِيدُ تَعْرِيفَ طُرُقِ اسْتِخْرَاجِ الْعُلُومِ مِنْ خَبَايَا الزَّوَايَا .  
|
|
#2
2012-09-15, 10:01 PM
|
||||
|
||||
اين الآية أخى الكريم؟
__________________
 قـلــت :
|
|
#3
2012-09-21, 07:17 PM
|
||||
|
||||
|
[frame="1 98"]
[align=center] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيك وجزاك الله خيراً أخي الكريم أبو جهاد الأنصاري على مرورك الطيب. وفقنا الله لما يحب ويرضى. [/align] [/frame]
|
|
#4
2012-09-21, 07:59 PM
|
||||
|
||||
  أخي الكريم  أبو عادل ربما أنساكم الشيطان دكر الأيات. دكرتم قول إبن العربي ولم تدكر الأية والسلام عليكم ورحمة الله [frame="1 98"]يا ارحم الراحمين برحمتك نستغيت [/frame]
|
|
#5
2012-09-22, 02:42 PM
|
||||
|
||||
|
من كتاب أحكام القرآن لابن العربي
الآية السادسة قوله تعالى : .gif "(") يأيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جنبا فاطهروا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون  فيها اثنتان وخمسون مسألة : المسألة الأولى : ذكر العلماء أن هذه الآية من أعظم آيات القرآن مسائل وأكثرها أحكاما في العبادات ، وبحق ذلك ، فإنها شطر الإيمان ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم { : الوضوء شطر الإيمان } ، في صحيح الخبر عنه . ولقد قال بعض العلماء : إن فيها ألف مسألة ، واجتمع أصحابنا بمدينة السلام فتتبعوها فبلغوها ثمانمائة مسألة ، ولم يقدروا أن يبلغوها الألف ، وهذا التتبع إنما يليق بمن يريد تعريف طرق استخراج العلوم من خبايا الزوايا ، والذي يليق الآن في هذه العجالة مما نحن فيه الانتداب إلى انتزاع الجلي وأن نتعرض لما يسنح خاصة من ظاهر مسائلها .
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
|
| أدوات الموضوع | |
|
|
