جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الشيخ “محمد صالح المنجد”: يكشف مخططات الدَّول لاحتلال سورية واحتواء ثورتها
بسم الله الرحمن الرحيم تفرأ فيها : * ترميم النظام القديم، ومواجهة انتشار السلاح في أيدي الثوار = (سيناريو ليبيا) * طرح أسماء من النظام القديم لقيادة المرحلة الانتقالية = (سيناريو اليمن) * محاولة استثمار فقر الشعب السوري وتكوين الصحوات =(سيناريو العراق) * استخدام شخصيات دينية لتسويق مشروع الصحوات وضرب الوحدة الثورية =( سيناريو مصر) * إغراء العداوة والبغضاء بين الكتائب المسيطرة على المناطق لتقاتل بعضها = (سيناريو افغانستان) * اللجوء إلى خيار التقسيم مع الاستعانة بـ“الدول المجاورة” و “الأقليات” لإتمام المخطط =(العراق) * التدخل الدولي والعربي لحماية الأقليات وفرض السلام المزعوم = (سيناريو البوسنة) كشف الداعية، الشيخ “محمد صالح المنجد” – السوري الأصل — عن توقعاته للأيام القادمة، بأنها ستشهد تحركات دولية وعربية كثيرة، مع طرح عدة “سيناريوهات” لمحاولة احتواء الثورة السورية، وترميم ما تبقى من النظام المجرم، وموضحًا أن القوى الدولية والعالمية ستتحرك لتلافي الأخطاء التي وقعوا فيها في بلاد الربيع العربي الأخرى . جاء ذلك في تغريدات له عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، وللقيمة العظيمة التي تحملها هذه النصائح، جمعناها في سياق واحد لتكون معْلمًا من معالم الثورة السورية تسترشد به في الفترة المقبلة . يقول الشيخ: إن من المتوقع، خاصة بعد ازدياد انهيار المعنويات في جيش الإجرام، وازدياد التسليح الإلهي للكتائب من غنائم عدوهم أن تبدأ المبادرات العربية والدولية للتدخل لإنقاذ ما سيتبقى من هياكل نظام الإجرام. موضحًا أن هذه المبادرات سيكون هدفها تلاشي ما حدث في بلدان أخرى، مثل «ليبيا» من انتشار السلاح بأيدي الكتائب، قائلًا أن ذلك سيحدث “لمنع الكتائب السورية من الهيمنة، ومن وراثة أسلحة نظام الإجرام وقواعده”. محذرًا من أن يقع الشعب السوري في الفخ الذي نصب للشعب اليمني، حيث ثار الشعب اليمني وبقي في الشوارع والساحات الشهور الطويلة ثم جاءت المبادرة الخليجية لتطرح نائب الرئيس المخلوع “علي صالح” ليكون رئيسًا للبلاد! فقال: “سيتم العمل على طرح أسماء شخصيات تقود المرحلة الانتقالية ( اللعبة اليمنية ) كـ «الشرع» وغيره، بالإضافة إلى (اللعبة العراقية) ، وهي خدعة الصحوات بحيث يتم تشكيل مجلس عسكري موالي للغرب أو يمكن التأثير عليه كالمسمى بالجيش الوطني، ودعمه ودعم من ينضم إليه، وسيكون امتحانًا عسيرًا لمقاتلي الكتائب، وقد زادت حاجتهم الماسة وحاجة أهاليهم عندما يُعرض على الواحد منهم «1000 دولار»، للانضمام إلى هذا الجيش. وكيف سيقاوم هذا الإغراء ؟! وقد تدخل بعض الوجوه الدينية لتبارك هذه الخطوة وتقول إن هذا خير من الكتائب المتفرقة. ولكن هذا في الحقيقة سيكون أكبر سرقة للجهاد السوري برمته ، فإذا لم تنجح هذه الخطوة سيتم اللجوء إلى إغراء العداوة والبغضاء بين الكتائب المسيطرة على المناطق المختلفة لتتعادى وتتقاتل وتدخل نادي “أمراء الحرب” والتنافس على مناطق النفوذ ، وليترحّم الناس على أيام مضت. فإن لم ينجح ذلك؛ وتجاوز السوريون بوعيهم هذا كله، ربما يحصل اللجوء إلى خيار التقسيم بالاستعانة بطرفين — الدول المجاورة، كالعراق– وهي بيد العدو-، الأقليات؛ ومنها “الأكراد” و“الدروز”، وغيرهم، حتى لا يبقى شيء اسمه {سورية} موحّدة . وإن لم يحدث هذا فقد تتدخل الأمم المتحدة والدول الكبرى، لفرض اتفاق دايتون سوري «اللعبة البوسنوية» بالقوة وتتدخل جيوش إقليمية، ودولية تحت راية الأمم المتحدة لحماية الأقليات وفرض السلام المزعوم. والبدء –المزعوم أيضًا– بإعادة الإعمار بحيث تبقى سورية مرهونة اقتصاديًا للمستعمرين الذين جاءوا ظاهرًا لإعمارها، وباطنا لنهبها. وختم “المنجد” تغريداته بأن هذا كله يبيّن أهمية «اللجوء إلى الله»، و«الحذر»، و«نشر الوعي»، موضحًا أنه ينبغي إظهار خطوط التوعية والتحذير التي يجب أن يسير عليها الناصحون بمنابرهم وقنواتهم، وقد سارت الأمور في سورية طيلة المدة الماضية بمعونة الله وتقديره حتى صار لكتائب الشعب السوري المسلم كل هذا الوزن والثقل، وهو المسئول سبحانه أن يرشدهم ويوحدهم ويسددهم ويوفقهم ويجمع على الحق كلمتهم ويقيهم شرور النفوس والأهواء والأدواء والأعداء إنه سميع مجيب.
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#2
|
|||
|
|||
كل مايجري في المنطقة هي بداية تطبيق خطط ومنها الشرق الأوسط الجديد
شرق اوسط متكون من دويلات [ دول سنية ودول شيعية وطول درزية ودول نصرانية ] ليسهل ابتلاع المنطقة العربية بعدها وأنشاء دولة اسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات وماهذه الثورات الا خطة الفوضى الخلاقة التي تكلمت عنها رايس وزيرة خارجية امريكا سابقاً والله اعلم
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
أدوات الموضوع | |
|
|