جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#2
|
||||
|
||||
على ما يبدو لي أن هذا الكتيب هو جزء من كتاب (شرح لكتاب ما على ما يبدو لي)، فقد جاء فيه: ((قال المصنف رحمه الله تعالى)) ص8 ((وهذا -إن شاء الله- الذي سنجعله تقدمة أولى لكلام المصنف رحمه الله)) ص9 ((ثم بعد ذلك نشرع في كلام المصنف رحمه الله)) ص9 فمن هو المصنف؟ عندي تعليق لما ورد في الصفة الرابعة عشر في الصفحة 18 إذ قال ((وفي قوله: أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ [المائدة:50] نجد أن الأحكام على نوعين فقط لا ثالث لهما: إما حكم الله الذي أنزله في كتابه أو جاء به رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وما أخذ منه، وهذا كله يشمله حكم الله، أو حكم الجاهلية، سواء كان تشريعات بدائية أو أعراف البادية، أو سلوم القبائل، أو كانت نظم ودراسات متطورة حديثة في أرقى المجتمعات حضارة، فكلها يطلق عليها اسم واحد، وهي أنها حكم الجاهلية، ولا فرق بينها.))، والحقيقة أن هنالك نوع ثالث من الأحكام وهي أحكام المصالح في تقييد مباح، كقوانين السير مثلاً، وهذا بكل تأكيد لا يدخل في موضوع الكتاب، لكني أحببت التنويه عليه.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#3
|
||||
|
||||
[motr]
أشكرك أخي الكريم غريب مسلم على مرورك الراقي والرائع ومرورك و تفاعلك شرفني فعلا. [/motr] |
أدوات الموضوع | |
|
|