جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
كلام الله لله له سبحانه عظيم التقديس
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم . الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . أمّا بعد : فهذا بحث مطوّر على بحث سابق لي بنفس الاسم سأقوم إن شاء الله بإزالة أخطائي في البحث السابق منه ، و التي نغصّت على البحث و أفسدت جماله .. و الله المستعان . اللهمّ اجعله خالصاً لك تمهيد : لماذا هذا الاسم للبحث . الفكرة من هذا الاسم " كلام الله لله له سبحانه عظيم التقديس " هو الأدب مع الله عند الحديث عن القرآن .. فنقول مهما تعلّمنا : الله أعلم . " و ما يعلم تأويله إلا الله " فالقرآن كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه .. فهو معجزة و عليّ أن أبقى مؤمناً سواء كانت الحقائق موافقة لتوقّعاتي أم لم تكن . كلّ ما هناك أنّ كلّ ملاحظة في البحوث الإعجازيّة تزيد المرء إيماناً بالله إن صدق الله و ... أحبّه الله الأمور التي سأذكرها في هذا البحث هي حقائق عدديّة .. قد تكون الحقيقة الواحدة منها مجرّد صدفة احتمالها ليس ضئيلاً جدّاً .. لكن بعد اجتماع ذلك العدد الكبير جدّاً من الحقائق يصبح احتمال الصدفة ضئيلاً جدّاً فنرجّح الإعجاز .. مع التأكيد على أنّ القرآن الكريم معجزة و إن كانت الأمور المذكورة في البحث مجتمعة هي مجرّد صدفة . البحث متعلّق بشكل رئيسيّ بعدد من 11 منزلة استنبطته من القرآن الكريم وفق فهم معيّن و درست هذا العدد و تركيبه و تحليله إلى العوامل الأوّلية و درست تركيب تحويل هذا العدد إلى النظام الثنائيّ و أيضاً حاصل قراءة العدد بالعكس . سأعتمد في البحث مبدأ الدفعات في طرح المعلومات لا الدفعة الواحدة ، كي لا يملّ القارئ . و قد أكتشف أمور جديدة أقوم بإضافتها .. و الله المستعان . في الردّ القادم إن شاء الله سأقوم ببيان ما هو العدد الذي استنبطته من القرآن الكريم و كيف استنبطته . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . |
#2
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين . أمّا بعد : فالعدد الذي استنبطته من القرآن الكريم وفق فهمي هو 32001820016 استنبطته على النحو التالي : أردت حساب قيمة تقترب من القيمة القصوى للأجر الذي يمكن أن يحصل عليه القارئ إذا أعطى القرآن حقّه و عمل به . فتذكّرت قول رسول الله صلّى الله عليه و سلّم : " من قرأ كتاب الله فله بكلّ حرف حسنة و الحسنة بعشر أمثالها .. " فالأصل أنّ الحرف عليه حسنة واحدة ثمّ تحصل المضاعفة للأجر .. إمّا عشر أضعاف كما في الحديث الشريف أو أنّ الله يضاعف أكثر من هذا حسب إخلاص العبد و حسب الوضع الذي فيه . فمن صلّى في الحرم المكّيّ الشريف في ليلة القدر يضاعف له الأجر كثيراً حسب إخلاصه .. و هو في الصلاة يقرأ القرآن . و الحساب للحدّ الأقصى للأجر هو حساب تقريبيّ ففي النهاية الله أعلم ما هو الحدّ الأقصى للأجر . عدد حروف القرآن الكريم حسب فتوى رقم 3635 من موقع إسلام ويب هو 320015 حرف . و الله أعلم . أكبر عدد مذكور في القرآن هو العدد 100000 في الآية الكريمة : " و أرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون " لاحظوا كلمة " يزيدون " في الآية .. لذا قمت بجعل عدد مرّات المضاعفة هو 100000 مضافاً إليه ثابت يرمز إلى الزيادة الدوريّة حتّى نصل إلى العدد المطلوب .. و أفضل ثابت هو 1 . و الله أعلم . فيصبح عدد مرّات المضاعفة هو 100001 320015 مضروباً ب 100001 يساوي 32001820015 بقي أنّي تذكّرت قول الله تعالى : " للذين أحسنوا الحسنى و زيادة و لا يرهق وجوههم قتر و لا ذلّة .. " فهم ليس لهم الحسنى فقط بل لهم زيادة .. فأضفت الثابت 1 إلى الناتج ليرمز إلى الزيادة الدوريّة حتّى نصل إلى الزيادة المطلوبة . 32001820015 +1 = 32001820016 إذن هذا هو العدد الذي استنبطته من القرآن الكريم : 32001820016 في الردّ القادم سأتكلّم إن شاء الله عن بعض خصائص العدد المميّزة من ضمن الخصائص المميّزة الكثيرة له . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . |
#3
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين . أمّا بعد : فأذكّر أنّ العدد الذي استنبطته من القرآن هو 32001820016 سأعرض عليكم في هذا الردّ بعض الخصائص المميّزة لهذا العدد و سأعرض إن شاء الله الخصائص المميّزة كلّها في ردود لاحقة ( التي هي في حدود معرفتي ) : بداية من أراد أن يفهم البحث جيّداً عليه أن يقرأ عن الأعداد الأوّليّة في القرآن أعداد كالعدد 7 في القرآن الكريم و العدد 19 .. و يفضّل أن يكون لديه بعض المعلومات عن النظام الثنائيّ . الخاصيّة الأولى للعدد : يتكوّن من 11 منزلة .. و العدد 11 هو عدد أوّلي .. و هو عدد الركعات التي كان رسول الله صلّى الله عليه و سلّم يصلّيها في قيام الليل .. حيث يخلو مع الله سبحانه و تعالى يقرأ القرآن في الصلاة . و لاحظت في هذا أمراً : هو أنّ السورة رقم 11 في القرآن الكريم و هي سورة هود ؛ يأتي ذكر الكتاب ( إشارة إلى القرآن الكريم ) في أوّل آياتها .. قال الله تعالى : " الر كتاب أحكمت آياته ثمّ فصّلت من لدن حكيم خبير " فالآية بدأت بالأحرف المقطّعة ا ل ر إشارة إلى التحدّي باستحالة الإتيان بمثل القرآن الكريم مع أنّه من جنس هذه الأحرف . لاحظت أيضاً أنّ عدد الأرقام غير الصفريّة في العدد 32001820016 هي 7 أرقام : 6 ، 1 ، 2 ، 8 ، 1 ، 2 ، 3 و العدد 7 له أهمّيّة كبيرة . أيضاً في العدد الذي استنبطته الرقم 3 هو الرقم الوحيدمن الأرقام غير المكرّرة في العدد المستنبط الذي هو عدد أوّليّ ... و هو يأتي في آخر منزلة في العدد الذي ترتيبها 11 و هو عدد أوّلي فسبحان الله . الرقم 2 هو من بين رقمين مكرّرين 1 ، 2 2 هو العدد الأوّلي فيهما . ما زال هناك الكثير من الأمور سأذكرها في ردود لاحقة إن شاء الله . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . آخر تعديل بواسطة أحمد جميل مسعد ، 2012-11-01 الساعة 03:38 PM سبب آخر: ذكرت أنّ 3 هو الرقم الأوّلي الوحيد في 32001820016 و نسيت2 |
#4
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين . أمّا بعد : فقد ذكرت في الردّ السابق أنّ الرقم 3 هو العدد الأوّلي الوحيد من ضمن الأرقام غير المكرّرة في العدد 32001820016 و أنّ الرقم 2 هو العدد الأوّلي الوحيد من ضمن الأرقام المكرّرة في العدد نفسه . لاحظت أنّ عدد الأرقام غير المكرّرة و التي هي 6 ، 8 ، 3 لاحظوا أنّ عددها 3 و هو العدد الأوّلي في هذه الأرقام . أيضاً الأرقام المكرّرة هي 1 ، 2 عددها 2 ، و عدد مرّات تكرار كلّ رقم منهما هو 2 ، و 2 هو العدد الأوّلي الوحيد بين الرقمين .. فسبحان الله . من الخصائص المهمّة للعدد 32001820016 : أنّ مجموع الأرقام 6+1+2+8+1+2+3 = 23 23 هو عدد أوّلي .. و هو عدد سنوات نزول الوحي على خير الأنام محمّد صلّى الله عليه و سلّم . أيضاً قمت بجمع الأعداد المفصول بينها بأصفار : 16 + 182 + 32 = 230 230 من مضاعفات العدد 23 حيث 23 * 10 = 230 يتبع إن شاء الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . |
#5
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين . أمّا بعد : فقد نسيت الصفر من ضمن الأرقام المكرّرة في العدد 32001820016 و جلّ من لا يسهو .. على كلّ حال الصفر عدد غير طبيعيّ ، فيمكن القول أنّ عدد الأرقام الطبيعيّة في العدد 32001820016 هو فعلاً 2 ، و هذه الأرقام هي 1 ، 2 ذكرت سابقاً أنّ العدد الذي استنبطته من كتاب الله وفق فهمي هو 32001820016 و ذكرت بعض الخصائص . من الخصائص أيضاً : في ما يتعلّق بالأرقام الطبيعيّة المكرّرة 1 ، 2 الرقم 1 يأتي في المنزلتين الثانية و السابعة ... و 2 ، 7 أعداد أوّليّة . الرقم 2 يأتي في المنزلتين الخامسة و العاشرة .. 5 عدد أوّلي و 10 = 5 * 2 أيضاً من الأعداد المفصول بينها بأصفار 16 ، 32 لاحظوا أنّ 32 هو حاصل ضرب 16 ب 2 و كلاهما ( 32 ، 16 ) عددين من قوى العدد 2 . العدد الآخر من الأعداد المفصول بينها بأصفار هو 182 ، و هو مرتبط بالعدد 16 حيث 18-2 = 16 أعود للتذكير أنّ العدد المستنبط هو 32001820016 مجموعات الأصفار في هذا العدد عددها 2 ، و كلّ مجموعة منها عدد الأصفار فيها 2 . يتبع إن شاء الله . و |
#6
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين . أمّا بعد : فأعود للتذكير أنّ العدد المستنبط هو 32001820016 لقد قمت بتحليل هذا العدد إلى عوامله الأوّليّة : 32001820016 = 2 ^ 4 * 2000113751 المثير للاهتمام أنّ العامل الأوّليّ 2 مكرّر أربع مرّات في التحليل ثمّ يأتي فوراً عدد أوّلي من 10 منازل ، و هذا نادر . يمكن معرفة إذا كان عدد ما أوّليّاً أم لا ؛ على الموقع التالي : http://www.onlineconversion.com/prime.htm كلّ ما عليكم فعله هنا هو التحقّق أنّ العدد 2000113751 هو عدد أوّليّ ثمّ ضربه ب 16 فيكون الناتج 32001820016 لقد قمت بكتابة العدد المستنبط في اتّجاهه العكسيّ : 61002810023 و تحقّقت منه هل هو أوّليّ فكان الناتج أنّه عدد أوّليّ ، ليس فرديّاً فقط . فالفرديّ في اللغة الإنجليزيّة odd number أمّا العدد الأوّليّ فهو prime number و الموقع المذكور يبيّن فيما إذا كان العدد أوّليّاً أم لا . إذن العدد 61002810023 هو عدد أوّليّ . احتمال ذلك حسب قوانين الرياضيّات أقلّ من 1 على 20 . و الحساب للاحتمال له علاقة بعدد المنازل . لاحظوا أنّ العدد 61002810023 أكبر من العدد 32001820016 و كلّما كان العدد أكبر يقلّ احتمال أن يكون أوّليّا .. ومع ذلك هو عدد أوّليّ . أيضاً الأعداد المفصول بينها بأصفار داخل العدد 61002810023 هي : 23 و هو عدد أوّلي 281 و هو عدد أوّلي 61 و هو عدد أوّلي احتمال أن يكون عدد من منزلتين هو عدد أوّلي أقلّ من 1 على 4 احتمال أن يكون عدد من 3 منازل أوّليّا أقلّ من 1 على 6 أعود للتذكير أنّه يمكن التحقّق إذا كان عدد ما أوّليّا أم لا على الموقع : http://www.onlineconversion.com/prime.htm يتبع إن شاء الله و |
#7
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين . أمّا بعد : فقد ذكرت سابقاً أنّ العدد الذي استنبطته من القرآن الكريم هو 32001820016 و ذكرت أنّ الأعداد المفصول بينها بأصفار داخل هذا العدد هي : 16 ، 182 ، 32 لاحظوا أنّ مجموع أرقام كلّ عدد منها هو عدد أوّليّ : 6+1 = 7 2+8+1 = 11 3+2 = 5 لاحظوا أنّ أكبر عدد فيهم الذي هو 182 : مجموع أرقام منازله يساوي 11 و هو عدد منازل العدد المستنبط من القرآن . أيضاً 182 يقبل القسمة على 7 ، و هو أيضاً حاصل ضرب عددين متتاليين هما 13 ، 14 حيث 13 * 14 = 182 . نعود إلى العدد 32001820016 قمت بجمع ترتيب منازل الأرقام الطبيعيّة ، و ترتيب منازل الأصفار الأرقام الطبيعيّة : 6 ، 1 ، 2 ، 8 ، 1 ، 2 ، 3 مجموع تراتيب المنازل : 1 +2 + 5 + 6 +7 + 10 + 11 = 42 مجموع تراتيب الأصفار : 3 + 4 + 8 + 9 = 24 لاحظوا أنّ كلاً منهما حاصل قراءة الآخر بطريقة عكسيّة . و من الجدير بالذكر أنّ 24 = 4! و 42 هو حاصل ضرب عددين متتاليين أحدهما 7 42 = 6 * 7 يتبع إن شاء الله و |
#8
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين أمّا بعد : فقد ذكرت سابقاً أنّ العدد الذي استنبطته من كتاب الله 32001820016 في هذا الردّ و ردود قادمة إن شاء الله سأعرض على القرّاء دراستي لتحويله إلى النظام الثنائيّ . العدد بالنظام الثنائيّ يكتب على النحو 11101110011011101010000010101110000 من خصائص هذا العدد الثنائيّ : عدد الواحدات 18 ناقصاً عدد الأصفار 17 يساوي واحد ... و هو الرقم الدال على الوحدانية ، و هو أيضاً يمثّل الفرق بين الواحد و الصفر . نسبة عدد كتل الواحدات 9 إلى عدد كتل الأصفار 9 هو 1:1 و هذا يدلّ على توازن القرآن الكريم .. لأنّ هذا و إن حصل في كثير من الحالات لكنّه لا يحصل دائماً . مثال 11001011100تحتوي على ثلاث كتل من الواحدات و ثلاث كتل من الأصفار . عدد منازل هذا العدد ( عدد الواحدات 18 زائداً عدد الأصفار 17 ) يساوي 35 يقبل القسمة على 7 . لاحظوا أنّ أوّل واحد تأتي في المنزلة رقم 5 ، و أوّل كتلة واحدات هي 111 أي 7 بالنظام العشري ، 7 *5 = 35 عدد كتل هذا العدد ( عدد كتل الواحدات 9 زائداً عدد كتل الأصفار 9 ) يساوي 18 و هو نفس عدد الواحدات في العدد و هذا يدلّ مرّة أخرى على توازن القرآن الكريم . عدد منازل هذا العدد 35 زائداً عدد كتل هذا العدد 18 يساوي 53 و هو له خاصّيّتان : هو عدد أوّلي . هو العدد الناتج عن قراءة العدد 35 بالعكس . أعود للتذكير أنّ العدد الثنائيّ هو 11101110011011101010000010101110000 أوّل واحد منفرد يأتي في المنزلة رقم 9 ، و 9 هو عدد كتل الواحدات . آخر واحد منفرد يأتي في المنزلة التي ترتيبها 19 ، و العدد 19 له أهمّيّة خاصّة في القرآن الكريم . يتبع إن شاء الله و |
#9
|
|||
|
|||
الحمد لله ربّ العالمين ، و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و على آله و أصحابه أجمعين . أمّا بعد : أسأل الله أن يغفرلي . فرغم أنّي استنبطت العدد من القرآن الكريم ، و حصلت على نتائج مميّزة و نادرة و ما زال هناك الكثير لم أقله ، إلا أنّني استخدمت طريقة مبتدعة ، فأنا لم أدرس خصائص عدد حروف القرآن نفسه أو عدد الحروف مضروباً بعشرة ، بل قمت بعمل اجتهاد رغم أنّ حديث رسول الله صلّى الله عليه و سلّم واضح . " من قرأ كتاب الله فله بكلّ حرف حسنة ، و الحسنة بعشر أمثالها " لذا سأفتح موضوع جديد إن شاء الله أدرس فيه خصائص عدد حروف القرآن وربّما أيضاً حاصل ضربه بعشرة . أشكر كلّ من قام بقراءة الموضوع . و |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
عدد الحروف سورة النصر قد بلغت أقوال العادين في عدد حروف هذه السورة خمسة أقوال، وهي كالتالي: القول الأول: سبعة وتسعون حرفاً قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبِيُّ (ت: 427هـ) : (وهي سبعةٌ وتسعونَ حرفاًَ). [الكشف والبيان: 10/318] القول الثاني: سبعة وسبعون حرفاً قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ) : (وَحُرُوفُهَا سَبْعَةٌ وَسَبْعُونَ حَرْفًا، كَحُرُوفِ الْمَسَدِ). [البيان:294] قالَ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ الخََازِنُ (ت: 725هـ) : (وهيَ...سبعةٌ وسبعونَ حرفاً) [لباب التأويل: 4/487] قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْفَيْرُوزَآباَدِيُّ (ت: 817 هـ) : ((وَحُرُوفُهَا سَبْعَةٌ وَسَبْعُونَ حَرْفًا) [تنوير المقباس: 603] قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ) : (وحُرُوفُهَا سَبْعَةٌ وسَبْعُونَ حَرْفًا). [القول الوجيز:360] القول الثالث: تسعة وتسعون حرفاً قالَ نِظَامُ الدِّينِ الحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ القُمِّيُّ (ت: 728هـ) : (حُرُوفُها تِسْعَةٌ وتِسْعُونَ) [غرائب القرآن: 30/205] قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ) : (وَهِيَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ حَرْفًا). [عمدة القاري: 20/5] القول الرابع: تسعة وستون حرفاً قالَ عُمَرُ بنُ عَلِيِّ بْنِ عَادِلٍ الدِّمَشْقِيُّ الحَنْبَلِيُّ (ت: 880هـ) : (وَهي... تِسْعَةٌ وَسُتُّونَ حَرْفًا) [اللباب: 20/537] القول الخامس: تسعة وسبعون حرفاً قالَ الخَطِيبُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الشِّرْبِينِيُّ (ت: 977هـ) : (وَهيَ... تسعةٌ وسبعونَ حرفًا) [تفسير القرآن الكريم: 4/600 ] قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الجَاوِيُّ (ت: 1316هـ) : (حروفها تِسْعَةٌ وسَبْعُونَ حَرْفًا) [مراح لبيد: 2/673] Read more: http://www.tafsir.net/vb/tafsir10223/#ixzz2AXv57QPs[/COLOR] تمعن أخى احمد هذا فى سورة واحدة وهى سورة(( إذا جاء نصر الله والفتح )) وهى سورة صغيرة العد فيها على خمسة اقوال لديك 114 سورة أخبرنى كيف سيكون العد أضف الى ذلك ان هناك من المنطوق مالايكتب اويرسم وهو غير داخل فى عد الحروف ولو ان الأجر يحسب على المنطوق وتلك التى ترسم كالام الشمسية مثلا التى لاتنطق وبصراحة لفت نظرى عنوان الموضوع لقد إستسغته انت لنفسك ولكنه غير مقبول وغير مستساغ عند الكثير ولأول مرة فى حياتى أسمع ان كلام الله لله بحجة انه لايعرف المقصود من كلام الله إلا الله !!!! هناك فرق بين الإكتشاف والإختراع الإختراع هو ان تفرض نفسك وفكرتك على القرآن على آياته او كلماته او حروفه او ان تبحث عن المتشابهات الرقمية لتجد لها حلولا وستجد وهذا يمكن ان يحدث فى اى كتاب بشرى المهم سيطرة الفكرة ثم إسقاطها على مايناسب نوع الحديث اللذى تتكلم عنه العمليات الحسابية التى نقوم بها من جمع وطرح وضرب وقسمة قد تكون صحيحة ولاكنها بعيدة كل البعد عن الإعجاز ولو سالت نفسك مالذى تبحث عنه لن تستطيع الإجابة .......... كل اللذى يحصل هو تلاعب بالأرقام يستطيعه اى واحد ولن تنتهى قرائتك للإرقام وكل يوم ستجد شياء جديدا لأنها أرقام قابله للألتفاف حول نفسها وحول غيرها وحول أى فكرة نخضعها لها ونسقطه عليها أنظر الى جزء من مداخلتك فقد ذكرت سابقاً أنّ العدد الذي استنبطته من القرآن الكريم هو 32001820016 تستطيع ان تقول ايضا ان الرقم 32 ممكن ان يكون رقم سورة كذا او تكون عدد آيات سورة كذا او قد تكون إسم الله فى سورة كذا او تكون عدد الآيات التى ذكرالله أسمه فى سورة كذا او او او او ولن تنتهى من او او او أو قد تكون 32 آية من سورة كذا وهناك تكثر السور وتستطيع ان تختار ماتريد لتفرضما تريد إثباته مما يجعل هناك مزيد من التداخلات والتدخلات ولن تنتهى وستظل حبيس هذه الأرقام الى متى اخى احمد أسأل نفسك ما الفائدة التى ستعود عليك وعلى القراء من كل هذا وبما انك قد طلبت ملاحظاتى فها هى وقد أقتصرت على القليل ...... إحتساب الأجر متروك لله والله يضاعف لمن يشاء والله ذو الفضل العظيم لامجال للحساب هنا أخى احمد هداك الله وهدانى للحق ولا يذهبن بك الشيطان بعيدا (( تذكر )) إنما انا لك ناصح أمين والله على ما أقول شهيد والسلام عليكم تحياتى memainzin |
أدوات الموضوع | |
|
|