جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الأرقام العربية 1234567890 عربية المنشىء ودليل التجانس يفضح كل تلك البحوث الملفقة
[CENTER]
مقارنات الأرقام العربية 1234567890 عربية المنشىء ودليل التجانس يفضح كل تلك البحوث الملفقة الأرقام الرومانية الأوربية القديمة I = 1 II = 2 III = 3 IV = 4 V = 5 VI = 6 VII = 7 VIII = 8 = 9 X = 10 XX = 20 XXX = 30 XL = 40 L = 50 XX-X-IX-VIII-VII-VI-V -IV-III-II-I الحروف الأوربية A a B b C c D d E e F f G g H h I i J j K k L l M mN n O o P p Q q R r S s T t U u V v W w X x Y y Z z أنضر الى التشابه الكبير بين الأرقام الأوربية القديمة وبين الحروف الحالية لقد أستبدلت الأرقام القديمة لعدم صلاحيتها والأرقام الحالية تتشابه تماما مع الحروف الأنجليزية والأسبانية والفرنسية والألمانية والروسية! ترجمة الى الإنجليزية Arabic numerals 1234567890 Arab origin and homogeneity guide exposes all those fake research ترجمة الى الفرنسية Arabic numerals 1234567890 origine arabe et l'homogénéité guide expose tous ces faux rechercheArabischen Ziffern 1234567890 arabischer Herkunft und ترجمة الى الألمانية Homogenität Guide macht alle, die gefälschte Forschung ترجمة الى الإسبانية Números arábigos 1234567890 origen árabe y guía homogeneidad expone todos los de investigación ترجمة الى الفارسية شمارش عربی 1234567890 عرب تبار را در معرض همگن و راهنمای همه کسانی پژوهش تقلبی - تعديل ترجمة الى الصينية (التقليدية) 阿拉伯數字1234567890阿拉伯裔和均勻性引導那些假公開所有研究 - هل تجد أخى تجانسا !!! ترجمة الى التايلاندية เลขอาหรับ( 1234567890 )กำเนิดอาหรับและแนวทาง homogeneity exposes ทั้งหมดผู้วิจัยปลอม ترجمة الى الهندية अरबी अंकों( 1234567890) अरब मूल और समरूपता गाइड उन सभी नकली अनुसंधान उजागर من حقنا أن نحافض على تراثنا لغتنا وحروفنا وهويتنا الإسلامية وهذا لايعنى أننا نكره الأرقام الغير عربية بل ان المسلم أين ماتجده يسبح الله العظيم فيتذكر قوله تعالى [ و من ءاياته خلق السموات و الأرض و اختلاف ألسنتكم و ألوانكم إن في ذلك لايات للعالمين ] الأرقام العربية 1234567890 عربية المنشىء ودليل التجانس يفضح كل تلك البحوث الملفقة بسم الله الرحمن الرحيم مـن قـرارات الـمـجـمـع الـفـقـهـي بـمـكـة الـمـكـرمـة الـقـرار الـثـالـث 1 ،2 ، 3 4 5 6 7 8 9 10..... أرقام عربية أم هندية ؟! فـي عدم جواز اسـتبدال رسم الأرقام العربـيـة بـرسـم الأرقام المـسـتـعـمـلة فـي أوروبا الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا ونبينا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا - أما بعد : فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي قد نظر في الكتاب الواردة إلى الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي من معالي وزير الأوقاف والشئون الإسلامية في الأردن الاستاذ كامل الشريف ، والبحث المقدم من معاليه إلى مجلس الوزراء الأردني بعنوان " الأرقام العربية من الناحية التاريخية " والمتضمن أن هناك نظرية تشيع بين بعض المثقفين ، مفادها أن الأرقام العربية في رسمها الراهن (1-2-3-4 ألخ) هي أرقام هندية ، وأن الأرقام الأوربية (etc 4-3-2-1 ) هي الأرقام العربية الأصلية ، ويقودهم هذا الاستنتاج إلى خطوة أخرى هي الدعوة إلى اعتماد الأرقام في رسمها الأوروبي في البلاد العربية ، داعمين هذا المطلب بأن الأرقام الأوربية أصبحت وسيلة للتعامل الحسابي مع الدول والمؤسسات الأجنبية التي باتت تملك نفوذاً واسعاً في المجالات الإقتصادية والاجتماعية في البلدان العربية ، وأن ظهور أنواع الآلات الحسابية و(الكمبيوتر) التي لاتستخدم إلا هذه الأرقام يجعل اعتماد رسم الأرقام الأوربي في البلاد العربية أمراً مرغوباً فيه إن لم يكن شيئاً محتوماً لا يمكن تفاديه . ونظرا أيضا فيما تضمنه البحث المذكور من بيان للجذور التاريخية لرسم الأرقام العربية والأوروبية . واطلع أيضا على قرار مجلس هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية في دورته الحادية والعشرين المنعقدة في مدينة الرياض ما بين 17 - 28 من شهر ربيع الآخر عام 1403 هـ في هذا الموضوع ، والمتضمن أنه لا يجوز تغيير رسم الأرقام العربية المستعملة حاليا إلى رسم الأرقام المستعملة في العالم الغربي للأسباب التالية : أولا : أنه لم يثبت ما ذكره دعاة التغيير من أن الأرقام المستعملة في الغرب هي الأرقام العربية ، بل إن المعروف غير ذلك ، والواقع يشهد له ، كما أن مضيّ القرون الطويلة على استعمال الأرقام الحالية في مختلف الأحوال والمجالات يجعلها أرقاما عربية ، وقد وردت في اللغة العربية كلمات لم تكن في أصولها عربية وباستعمالها أصبحت من اللغة العربية ، حتى أنه يوجد شيء منها في كلمات القرآن الكريم ( وهي الكلمات التي توصف بأنها كلمات معربة ) ثانياً : أن الفكرة لها نتائج سيئة ، وآثار ضارة ، فهي خطوة من خطوات التغريب للمجتمع الإسلامي تدريجياً ، يدل لذلك ما ورد في الفقرة الرابعة من التقرير المرفق بالمعالمة ونصها " صدرت وثيقة من ورزاء الإعلام تفيد بضرورة تعميم الأرقام المستخدمة في أوروبا لأسباب أساسها وجوب التركيز على دواعي الوحد الثقافية والعلمية وحتى السياحية على الصعيد العالمي " . ثالثاً : أنها " أي هذه الفكرة " ستكون ممهدة لتغيير الحروف العربية واستعمال الحروف اللاتينية بدل العربية ولو على المدى البعيد . رابعاً : أنها " أيضا " مظهر من مظاهر التقليد للغرب واستحسان طرائقه . خامساً : أن جميع المصاحف والتفاسير ، والمعاجم ، والكتب المؤلفة كلها تستعمل الأرقام الحالية في ترقيمها أو في الإشارة إلى المراجع ، وهي ثروة عظيمة هائلة ، وفي استعمال الأرقام الافرنجية الحالية ( عوضاً عنها ) ما يجعل الأجيال القادمة لا تستفيد من ذلك التراث بسهولة ويسر . سادساً : ليس من الضروري متابعة بعض البلاد العربية التي درجت على استعمال رسم الأرقام الأوروبية ، فإن كثيراً من تلك البلاد قد عطلت ما هو أعظم من هذا وأهم وهو تحكيم شريعة الله كلها مصدر العز والسيادة والسعادة في الدنيا والآخرة ، فليس عملها حجة . وفي ضوء ما تقدم يقرر مجلس المجمع الفقهي الإسلامي ما يلي : أولا : التأكيد على مضمون القرار الصادر عن مجلس هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية في هذا الموضوع والمذكور آنفا ، والمتضمن عدم جواز تغيير رسم الأرقام العربية المستعملة حاليا برسم الأرقام الأوروبية المستعملة في العالم الغربي للأسباب المبينة في القرار المذكور . ثانيا : عدم جواز قبول الرأي القائل بتعميم رسم الأرقام المستخدمة في أوروبا بالحجة التي استند إليها من قال ذلك ، وذلك أن الأمة لا ينبغي أن تدع ما اصطلحت عليه قرونا طويلة لمصلحة ظاهرة وتتخلى عنه تبعا لغيرها . ثالثا : تنبيه ولاة الأمور في البلاد العربية إلى خطورة هذا الأمر ، والحيلولة دون الوقوع في شرك هذه الفكرة الخطيرة العواقب على التراث العربي والإسلامي . والله ولي التوفيق وصلى الله علي سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم . الــمــصــدر : فــتــاوى إســلامــيــة (4/528 - 530) http://www.saaid.net/Doat/Zugail/120.htm بل إن الأرقام العربية أكثر إنسانية بدليل أنك تستطيع أن تشكلها وكذلك الحروف العربية هذه التى لا تقوم اللغة العربية إلا بها وقد إختار الله سبحانه وتعا لى أن يكون القرآن العظيم باللغة العربية هناك فرق حينما تنطق وتكتب سبحان الله الخالق العظيم (( سبهان !! )) الحروف اللاتينية لكتابة لغة العرب[بقلم: محمد الصاوي] بسم الله الرحمن الرحيم بينما يتحدث العقلاء عن ”التنوع البشري الخلاق“، تكثر الجهود الرامية إلى نسف الثقافة العربية. بل تتعاظم الجهود الرامية إلى فرض هيمنة ثقافية لنمط أمريكي متطرف بالغ التطرف. لا نتحدث هنا عن مؤامرات، بل عن فكر علمي منضبط موثق. ولا نتناول قضية جزئية بل نفهم الأمور في إطارها الحضاري. ولا ننكفئ على ذواتنا بل نناقش الأحداث في إطار إنساني؛ لأن البشرية سوف تخسر خسارة لا تعوض إذا نجحت الخطط الحالية في القضاء على اللغة العربية. من المحزن المؤسف أن بعضنا يواجه الاتهامات باستراتيجية الإنكار، والإنكار الأبله. فحين يقال إن تعليم اللغة العربية يغذي ما يسمى بالفكر الأصولي، يسارع بعضنا بالإنكار، ويقدم مجانا كل استعداد لتنفيذ كل رغبات المعسكر الآخر وزيادة. و في عالم ما بعد 11 سبتمبر نشط العمل جديا من أجل ”تجفيف المنابع“ من وجهة نظر الغرب. ورأت الإدارة الأمريكية الحالية وحلفاؤها أن لغة العرب هي أحد مقومات هويتهم. فاستمرت مشروعاتها لتفريغ لغة العرب من قدرتها على تأكيد هذه الهوية. و”كتابة العربية بالحرف اللاتيني“ واحدة من مجموعة خطط غير غوغائية لنسف مقومات العروبة والإسلام وتراثهما. الجديد هو أن تنفيذ هذه الخطط يجري تحت لافتات التطوير والتحديث والتيسير ومواكبة العصر الإلكتروني. وفي ظل القابلية للاستعمار، وسيادة ثقافة الانصياع، تضخمت قوى العدوان على اللغة العربية، واضمحلت مؤسساتنا التي كان المأمول منها أن تؤازر وتناصر. ومن بين العرب أنفسهم ظهر من يعمل – عن عمد أو عن غفلة – على تنفيذ مخططات الغرب، ضد العروبة ولغة العرب. وفكرة رسم العربية بالحرف اللاتيني ترجع إلى أكثر من مائة عام. لكنها كانت تجد على الدوام مقاومة أصيلة من العلماء والمؤسسات الرسمية ونظم الحكم. لكن رعاة المخطط لم ييأسوا، بل كانوا يختارون المكان والزمان المناسب في كل مرة، ليعاودوا التنفيذ مجددا. فاختاروا الوقت الذي منيت في تركيا بالهزائم، حتى كان العام 1928 هو الذي شهد فرض الحرف اللاتيني على اللغة التركية، واستبعاد كل التراث العربي من تركيا. واختاروا وقوع العالم العربي تحت الاستعمار الأوربي وأبرزوا كل الأسلحة لمحاربة اللغة العربية، الجامعة التي بقيت لهم. واختاروا وقت الانكسار العربي سنة 1967 لإشاعة كل ما هو سلبي ضد العربي ولغته. وانتهزوا الظرف العالمي الحاضر لتدمير مجرد الشعور الوجداني بوحدة الأمة الواحدة، ولقهر اعتزاز العربي بلغته القومية. وتكررت اللعبة العرقية البغيضة، فاستغلت مناطق الأكراد و البربر(الأمازيغ) والنوبة والسودان وغيرها. ورأينا من يبلع الطعم ويكرس حياته من أجل تدوين اللغات هنالك بالحرف اللاتيني. وصحب ذلك حملات كراهية ضد العروبة والإسلام، تغذيها قوى سياسية ومؤسسات مالية وأجهزة إعلامية. وفي الظرف الدولي الحاضر تتعاظم الجهود الهادفة إلى مسخ الهوية العربية بطرق شتى، منها إجبار العرب على تفتيت لغتهم العربية إلى شراذم لغوية يسمونها ”لهجات“، وإجبارهم على تدوين لغاتهم بالحرف اللاتيني. ذلك كله في إطار يضع العرب في قفص الاتهام؛ بما ينفي عنهم الأهلية، لكي يتولى غيرهم تهذيبهم وإصلاحهم. توجد حدود فارقة بين ”الاجتهاد“ و”الهذيان“. إنك لا تتقبل في دار الأوبرا أن تستمع إلى ضجيج المخمورين، حتى لو قيل لك إنهم ”مجتهدون“ في الفن الموسيقي؛ لأن الاجتهاد هو محاولة جادة للاقتراب من المثال الأعلى. وتدوين العربية بالحرف اللاتيني من وجهة نظر تربوية يمثل فكرة ساذجة تفتقر إلى الخيال البناء، وينقصها الحد الأدنى من العقلانية. ومن وجهة براجماتية فإن تدوين العربية بالخط اللاتيني فكرة تؤدي إلى إهدار كل الإنجاز البشري المسجل بالحروف العربية. ومن وجهة جمالية فإن استعمال الحروف اللاتينية يقضي بالموت على فنون الخط العربي التي بلغت عبر القرون غاية الكمال الفني. ومن ناحية استراتيجية فإن تدوين العربية بالحروف اللاتينية هو محو للذاكرة العربية؛ مما يجعل العرب في وضع شبيه بنزلاء المصحات النفسية. أصدرت فرنسا سنة 2000 قرارا حققت به رغبة المستشرق ماسينيون، الذي تمنى في سنة 1929 أن تحل الحروف اللاتينية محل الحروف العربية. والقرار الفرنسي يلزم متعلمي العربية بكتابتها بالحرف اللاتيني. والمحزن إن الاعتراض على القرار الفرنسي الأخير إنما جاء من رجل فرنسي لا من مسئول عربي. كان ماسينيون مستشارا بوزارة المستعمرات الفرنسية، وكان واعيا جدا بأن إحلال الحرف اللاتيني محل الحرف العربي يؤدي لا محالة إلى تقويض الثقافة العربية. ومن قبل ماسينيون كان على رأس إدارة دار الكتب في مصر شخص يدعى كارل فولرس K. Vollers سولت له نفسه أن يحرم العرب من كنوز دار الكتب وغيرها، فكان يطالب بنبذ الحروف العربية واستعمال الحروف اللاتينية . ومثله المستشرق الإنجليزي سلدون ولمور Seldon Willmore الذي تولى ”القضاء“ بالمحاكم الأهلية بالقاهرة إبان الاحتلال البريطاني لمصر، تولى أيضا مهمة القضاء على الثقافة العربية ، من خلال دعوته إلى كتابة العربية بالأحرف اللاتينية. ولكن يندى جبين المرء خجلا عندما يخبر أولاده بأسماء عربية (ناضلت) من أجل تبديل الحرف العربي، من أمثال عبد العزيز باشا فهمي، وسعيد عقل، وعثمان صبري. ويمتلئ القلب مرارة عندما تتعالى الأصوات مجددا، تعيد الكلام المكرور عن الحرف اللاتيني، الذي أضيف إليه وصف ”الحرف العالمي“!! ولا أدري لماذا المسلمون من بين شعوب الأرض يراد لهم وحدهم الانسلاخ عن هويتهم. لاحظ كاتب عربي بذكاء أن ”التايلنديين والصينيين والهنود واليابانيين والفيتناميين والكوريين وغيرهم رفضوا تبني الحرف اللاتيني وأصروا على حرفهم الذي كتب تراثهم باستثناء بلاد المسلمين هناك. بل تؤكد المفارقات أن تلك الأمم الآسيوية سبقت المسلمين في التمدن والتنمية رغم تمسكهم بلغتهم وحرفهم“. ولم يحدث قط أن اليابانيين أو الصينيين أو الكوريين أو اليهود قد اقترحوا تغيير حروف لغتهم للحاق بالركب العالمي. إذا جاز لي أن أدعو أولى الأمر والنهي، فإنني أقول: إن كل محاولة لكتابة العربية بالحرف اللاتيني مرفوضة. وإن على المجامع اللغوية أن تتحمل مسؤولياتها، وأن تتصدى لمحاولات إقصائها أو تهميش دورها. وعلى كل أجهزة الإدارة أن تتيقظ لمحاولات فرض الإرادة الاستعمارية، وإملاء السياسات التربوية واللغوية على العرب، ولاسيما إجبار العرب على التعامل بالحرف اللاتيني. وإن من غير المعقول أن يقال إن ما يجري خارج حدودنا السياسية ليس من شأننا، لأن ما يمس الثقافة العربية أو يهدد لغتنا القومية يعد من صميم شؤوننا، سواء جرى ذلك في الداخل أو في الخارج. الحذر الحذر من أية عروض لتمويل أبحاث أو برمجيات أو مؤتمرات لتقعيد الكتابة بالحرف اللاتيني. وإن أساتذة اللغة العربية وأساتذة المناهج يتحملون واجبا قوميا، يتمثل في مساعدة طلابهم على التفكير في الأخطار التي تنشأ عن كتابة اللغة العربية بالحروف اللاتينية. وأسوة بكل البلاد المتقدمة، ينبغي أن تختفي من المدن العربية اللافتات التجارية القبيحة المكتوبة بلغات أجنبية، وتلك المكتوبة بالحرف اللاتيني. وفي حالة الشركات متعددة الجنسيات فلتكتب لافتاتها باللغتين العربية والأجنبية، بشرط أن يكون حجم الحروف العربية ضعف حجم الحروف الأجنبية. ولنا في فرنسا – صاحبة ذلك الصنيع – أسوة. ومن الضروري أن تشتمل دورات تعليم الحاسب الآلي على استخدام لوحة المفاتيح العربية. فمن غير المعقول أن يتعلم الناشئ كل شيء عن الحاسب و لا يعرف كيف يستخدم لوحة المفاتيح العربية. إنني أحذر - وأرجو ألا يذهب التحذير هباء – من سياسة التدرج، التي ترضى بمزاحمة الحرف اللاتيني للحرف العربي جنبا إلى جنب. لأن هذه الخطوة تمهيد للهدف الأخير، وهو وأد الحرف العربي والقضاء عليه إلى الأبد. وأحذر العقلاء من محاولات قص الوطن العربي من أطرافه، بفرض الحرف اللاتيني على لغات الأكراد والبربر وغيرهم من أبناء الأمة العربية الكبيرة. في تصويت مجلس الإدارة للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بالمغرب، والمكون من 32 عضوا، كان من نصيب الحرف القديم المسمى تيفيناغ 24 صوتا، في مقابل 8 أصوات للحرف اللاتيني. وعلى القارئ الفطن أن يدرك بنفسه كم كان نصيب الحرف العربي من الأصوات. يا عقلاء العرب: لا توقعوا بأيديكم على وثيقة موتكم، ولا تكونوا شهود زور على موت العروبة. إذا كتبنا لغتنا بالحروف اللاتينية فإننا لن نصير أوربيين، كما أننا لن نبقى عربا. سنصبح كالغراب المطلي بالبياض. لقد تخلت تركيا عن الحرف العربي، وكتبت لغتها بالحروف اللاتينية منذ خمسة وسبعين عاما، وبرغم هذا فإن وزير خارجية فرنسا دومنيك دوفيلبان قال بالأمس القريب: ”إن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي يهدد هوية أوروبا وحدودها“. الاحتلال في الماضي القريب كان يسمح للمستعمر برسم سياستنا التعليمية. واليوم فإن ما يسمى بالمعونات الاقتصادية واتفاقيات الشراكة يعطي للمستعمر الجديد نفس الفرصة. والكلام عن معونات غير مشروطة كلام تنقصه الأمانة والوطنية معا. ليس من العدل أن يدفع العرب فاتورة العولمة خصما من رصيدهم الثقافي. وليس من الحكمة أن نستسلم نحن العرب لقرارات تمليها علينا حاملات الطائرات والقنابل العنقودية. وليس من الكياسة أن نتخاذل أمام التلويح الظالم بتهمة الإرهاب. أخشى ما يخشاه المرء هو أن يصدق فينا قول العربي: ويُقضَى الأمرُ حين تغيب تَيْم ولا يُستأمرون و هم شهود الهدف على ما يبدو هو أن يظل العرب يتجادلون إلى الأبد، لكي يتفرغ عدوهم فقط للتنفيذ. ترى هل نظل نتجادل حتى تصبح دار الكتب تابعة للمجلس الأعلى للآثار ؟. مع كل طلوع شمس يؤكد الكبار أنهم لا يخضعون لأي ضغوط من أحد كائنا من كان. حسنا، فلينتظروا موت جحا أو الحمار أو الملك. ستعلم حين ينجلي الغبار أفرسٌ تحتك أم حمار. http://www.almaqreze.net/munawaat/artcl062.html |
#2
|
||||
|
||||
[align=center]
أشكرك أخي الكريم على مرورك موضوعك. [/align] |
#3
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
قـلــت :
|
#4
|
||||
|
||||
|
#5
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
#6
|
|||
|
|||
أشكرك اخى الكريم على مرورك وجزاك الله كل خير اقتباس:
وجزاكم الله كل خير اشكرلكم مروركم وبارك الله فيكم وبكم وجزاكم الله كل خير ------------------------ ها قد قمنا بترجمة هذه ((((((الأرقام العربية 1234567890 عربية المنشىء ودليل التجانس يفضح كل تلك البحوث الملفقة ))))))) الى لغات عدة لنوضح شيء مهم من خلال دليل التجانس ان ارقام وحروف كل لغة تتناسب مع بعضها البعض لقد إختار رب العالمين ان يكون كتابه الكريم القرآن الكريم باللسان العربى وبحروف وكلمات عربية بسم الله الرحمن الرحيم ....... الم - كهيعص - ن - ق - المر - عسق - حميم وقيام البعض ممن يفترون على الله بقولهم ان الارقام العربيه هذه 1234567890 هى هندية إنما هو إفترى ومقدمة لإستبدال الحروف العربية الى الحروف اللاتينيه الأوربية كما فعلت من قبل دولة تركيا اليك هذا البحث الملفق اللذى يستندون اليه لتاكيد فريتهم ولتدعيم شططهم لحاجة فى نفس شياطينهم بعنوان معنى الارقام العربية http://www.yabeyrouth.com/pages/index1025.htm مابنى على باطل فهوباطل أنظر الى هذا الرابط كيف إستخدم فيه حساب الجمل بفتح الجيم http://www.alargam.com/numbers/sir/1.htm وهذا رابط آخر http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%...A8%D9%8A%D8%A9 |
أدوات الموضوع | |
|
|