منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع

 حفر ابار في الدول الفقيرة   Online quran classes for kids 



العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2014-05-16, 04:49 PM
زهره العلا زهره العلا غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-05-09
المشاركات: 19
زهره العلا
افتراضي احذروا حلاوة الطاعات!

من نِعَم الله تبارك وتعالى على عباده أن شرع لهم سبلاً لطاعته ومنهجًا للقرب منه؛ ليكون أنيسًا لهم من ضيق العيش في الدنيا وهفواته، وبلاغًا إلى مرضاة الرب وجناته، وتثبيتًا لهم في وجه فتن الزمان ونكباته، وزيادة على ذلك كله ترك لهم بعد فعلها حلاوة يجدونها في قلوبهم وألسنتهم وعقولهم، فإذا بالسكينة والطمأنينة تغشاهم، والخشوع والإخبات في قلوبهم، والهمة والعزيمة تتملك جوارحهم، كأني بأحدهم لو أراد أن يزحزح الجبال لزحزحها عن مكانها من شدة القوة التي أدخلتها عليه تلك الطاعات والقربات.

يقول بعض الشيوخ: "لقد كنت في حال أقول فيها: إن كان أهل الجنة في الجنة في مثل هذه الحال إنهم لفي عيش طيب". وقال آخر: "إنه ليمرُّ على القلب أوقات يرقص منها طربًا". وقال الآخر: "لَأَهل الليل في ليلهم ألذُّ من أهل اللهو في لهوهم".

إلا أن هذه الحلاوة وهذه اللذة التي تتركها الطاعة في قلب فاعلها تنقلب رأسًا على عقب من دائرة الحسنة المقبولة المرضيِّ عنها إلى المردودة التي تُرمَى كالخرقة البالية في وجه صاحبها؛ ولهذا قال بعضهم: "احذروا حلاوة الطاعات!" وذلك لأن المقصود من الطاعة لله تبارك وتعالى هو الخضوع والخشوع والانقياد والتذلل والانكسار له سبحانه، فإذا خلت من هذه المعاني واتصفت بأضدادها كانت سمًّا قاتلاً ووبالاً على صاحبها.

فالعبد المطيع وهو في غمرة طاعته لربه من خلال أدائه للأعمال الصالحة والمشروعة يرجو ثواب الله وإعلاء كلمة الله؛ يصيبه في سيره المبارك داء العُجْب تارةً ومرض الكِبْر والغرور تارةً أخرى، فينحدر إلى الأسفل بعد أن كان صاعدًا إلى الأعلى. وبذكر المثال يتضح مقصود المقال:

1- ذلك المتعبِّد بركعات النوافل الظاهرية والسرية والمواظب على صيام الأيام الشتوية والصيفية، والمداوم على ذكر ربه ومناجاته والخلوة به والأنس إليه والانطراح بين يديه؛ تجده يفرح بهذه الطاعة التي وفَّقه الله إليها؛ فانشرح لها صدره وقوي بها قلبه وتلذَّذ لسانه بذكر محبوبه، فينسى حينئذ نفسه ويغفل عن ضعفه وتقصيره ويرى كأنه قد بلغ المنزلة المرموقة وضَمِنَ رضا ربه، فإذا به يزهو بنفسه، ويحتقر مَنْ بجانبه من إخوانه وأصدقائه، وينظر إليهم في نفسه بازدراء وتنقُّص وأنه أفضل منهم بدرجات ومسافات؛ فهو الصائم القائم المخبت الذاكر، أما هم فالنائمون المتخمون الذين لا يعرفون للَّيل قيامًا ولا للنهار صيامًا، يقولون ما لا يفعلون، ويتظاهرون بما لا يبطنون، وَيْلهم من يوم تكعُّ فيه الرجال وتذهل فيه المرضعات عما أرضعن من شدة الحال.

لقد أصيب هذا المتعبِّد بداء العجب والغرور الذي صيَّره أنه بمفرده قمة في العبادة واستقامة السلوك الذي حذَّر منه السلف كثيرًا. قال أبو وهب المروزي: "سألت ابن المبارك: ما الكِبْر؟ قال: أن تزدري الناس. فسألته عن العُجْب؟ قال: أن ترى أن عندك شيئاً ليس عند غيرك، لا أعلم في المصلِّين شيئًا شراً من العُجْب".
ولهذا يصل الأمر بهذا المتعبِّد إلى أن يتألَّى على الله من شدة عجبه وغروره، فعَنْ جُنْدَبٍ أنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم حَدَّثَ أَنَّ رَجُلاً قَالَ: «وَاللهِ؛ لاَ يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلاَنٍ. وَإِنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلَيَّ أَنْ لاَ أَغْفِرَ لِفُلاَنٍ؟! فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلاَنٍ، وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ».

2- وهذا طالب العلم الذي انشغل بعلوم الكتاب والسنة وأنفق ليله ونهاره في مطالعتها ومذاكرتها، وحصل له من ذلك خير عميم بالجلوس بين يدي العلماء، وثني الرُّكب تحصيلاً وسؤالاً ومراجعة وتأمُّلاً في هديهم وسمتهم، فكتب الله له القبول بين الناس، وصارت لذته وفرحه بتحصيل المسألة أعظم من فرحه بتحصيل المال والتلذذ بأطيب ألوان الشراب والطعام:
سهري لتنقيح العلوم أَلَذُّ لي *** مِنْ وَصْل غانية وطِيب عِناقِ
وتمايلي طرباً لحلِّ عويصة *** في الدرس أشهى من مُدامة ساقي




إنها حلاوة الطاعة التي غمرت قلب هذا الطالب؛ مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهَّل الله له طريقًا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رِضىً لطالب العلم، وإن طالب العلم يستغفر له مَنْ في السماء والأرض، حتى الحيتان في الماء» (صحيح ابن ماجه: 183)، إلا أن هذه الحلاوة سرعان ما تنقلب إلى مرارة اضمحلال هذا السعي وذلك التحصيل؛ إذ يُعجَب الطالب بكبير عمله وجهده وبروزه من بين أقرانه؛ فيشمخ بأنفه عمن دونه، ويستنكف أن يحصِّل علمًا منهم، وربما احتقر ضعف عقولهم وقلة فهمهم، بل ويمسح بتحصيلهم وبتميُّزهم في شيء من العلوم والفنون الأرضَ؛ فهم لم يدركوا ما أدركه من أصناف شتى من العلوم، ولم يفهموا ما فهمه من أصول ومباحث مهمة وحل إشكالات ومسائل عويصة لم يتجاسر لحلِّها كبار المشايخ والعلماء.

والمصيبة الأعظم عندما تجد هذا الطالب الذي غرَّته حلاوة التحصيل وجودة العقل في فهم النصوص والمسائل؛ يجرِّح عالمًا ولا يعدِّله، بل يذهب بعيدًا بأن يسلب منه لقب العلم والمشيخة، والأدهى من ذلك كله أن يستهزئ به أو يحرض عليه ليمنع الناس من الاستفادة منه، ثم يقف عند شواذِّ مسائله ودقيق أخطائه وزلاته، ثم يفتح مشوار تحصيله، وأنه لا يملك سندًا متصلاً في القرآن ولا في شيء من الكتب المعتمدة التي يتأتَّى نيل السند فيها، وحتى شهادة الدكتوراة التي حصل عليها فإنما هي لقب خالٍ من المضمون يتزين به عند العامة ليصبح من النخبة المثقفة.. وهكذا.

والنتيجة المترتبة لهذه المقدمات أن هذا الطالب المعجب بنفسه يُخْرِج فئامًا من العلماء من دائرة العلم وأنهم ليسوا على المنهج الحق بل عندهم من البدع والضلال الشيء الكثير، ثم تصل به الحال إلى التحذير منهم ومن سماع كلامهم والتلقِّي عنهم، إنهم في نظره يشكلون خطرًا كبيرًا على الأمة بل هم أخطر على الإسلام من اليهود والنصارى؛ لأنهم يقلبون النصوص عن حقيقتها ومرادها ويفسرونها على غير مراد مُنزلها سبحانه وتعالى.


إنها آفة القراء؛ كما قال الفضيل رحمه الله، لقد اغترت نفس هذا الطالب التي عشش فيها الفرح بحلاوة طلب العلم فأصابها العجب فكان مصيره الهلاك ولا محالة؛ إلا أن يتغمَّده الله برحمة منه؛ فقد قال ابن مسعود رضي الله عنه: "الهلاك في اثنتين: القنوط والعجب".
إنها رؤية النفس وإسناد العمل إليها ورؤية المزيَّة لها عن غيرها من الناس. قال تعالى: {فَلا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم: 32]؛ أي: فلا تثنوا على أنفسكم بالطهارة عن المعاصي بالكلية أو بزكاء العمل وزيادة الخير، بل اشكروا الله تعالى على فضله ومغفرته؛ جل شأنه، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ثلاث مهلكات: شحٌّ مطاع، وهوى متَّبع، وإعجاب المرء بنفسه». وقال صلى الله عليه وسلم: «لو لم تذنبوا لخشيت عليكم ما هو أكبر منه: العُجْب» (صحيح الترغيب: 2921). قال مطرِّف بن عبد الله: "لأن أبيت نائمًا وأُصبح نادمًا أحبُّ إليَّ من أن أبيتَ قائمًا وأُصبح معجَبًا" . وقيل لعائشة رضي الله عنها: "متى يكون الرجل مسيئاً؟" قالت: "إذا ظن أنه محسن".

والمعجَب أعمى عن آفات نفسه وعمله، والعمل إذا لم يُتَفَقَّد ضاع، وإنما يَتَفَقَّد عملَه مَنْ غلب عليه خوف الله وخوف ذنوبه ولا يريد الثناء على نفسه وحمدها وتزكيتها، وربما أُعجب برأيه وعقله فيستنكف عن سؤال غيره ولا يسمع نصح ناصح لنظره من سواه بنظر الاستحقار؛ نسأل الله السلامة والعافية.
(فمن طلب العلم للعمل كسره العلم وبكى على نفسه، ومن طلب العلم للمدارس والإفتاء والفخر والرياء تحامق واختال، وازدرى بالناس، وأهلكه العجب، ومقتته الأنفس: {قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا . وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا} [الشمس:9 -10]).

إن الذي يكتب الله له الهدى والخير يضع في قلبه الحساسية والحذر والتلفت والحساب، فلا يأمن مكر الله، ولا يأمن تقلُّب القلب، ولا يأمن الخطأ والزلل، ولا يأمن النقص والعجز، فهو دائم التفتيش في عمله، دائم الحساب لنفسه، دائم الحذر من الشيطان، دائم التطلع لعون الله ونصره وتأييده، وهذا ابن القيم يقول: "فلا أنفع للصادق من التخفف بالمسكنة والذلة والفاقة وأنه لا شيء، ولقد شاهدت من شيخ الإسلام ابن تيمية -قدَّس الله روحه- من ذلك أمراً لم أشاهده من غيره وكان يقول: ما لي شيء ولا مني شيء، ولا فيَّ شيء، وكان كثيراً ما يتمثل بهذا البيت:




أنا المكدي وابن المكدي *** وهكذا كان أبي وجدِّي





وكان إذا أُثنيَ عليه في وجهه يقول: واللهِ! إني إلى الآن أجدِّد إسلامي كل وقت، وما أسلمت بعدُ إسلاماً جيداً".


3- ويسري الاغترار بحلاوة الأعمال الصالحة في كيان الجماعات والتنظيمات الإسلامية مما يُحدِث ذلك شرخاً كبيراً في التواصل بينها وتبادل الخبرات وسد الثغرات واحترام كل منها الآخر، بل تجد أن هذه الجماعة التي بلغت في مسيرة العمل الإسلامي سنين طوالاً واكتسبت خلال ذلك المشوار كمّاً هائلاً من النتائج الطيبة وهي تسعى -ولا زالت- للوصول إلى أهدافها الكبرى؛ تنسى في غمرة فرحها بما حصلته من طاعات وقربات أنها بحاجة ماسة إلى كل العاملين في الميدان الدعوي والعلمي والخيري والسياسي، وأن تمدَّ جسور التواصل وتقيم شبكات الاتصال مع كل العاملين بنظرة المحب لإخوانه، القريب منهم بتواضعه، ولين جانبه، وحسن سلوكه، ولكن ليس شيء من هذا يحصل! بل يحصل العكس؛ إذ يظن العامل في هذه الجماعة الكبيرة أن جماعته هي الأصل وغيرها الفرع فليس للفرع إلا أن يتبع أصله ويعود إليه، وأن جماعته هي الأحق بالوصول إلى سدَّة الحكم؛ فهي المؤهلة لذلك تاريخاً ورجالاً وقيادة وفكراً وتنظيراً وعملاً.

فهذا مثال للجماعات التي تتبنى العمل الدعوي والعلمي والخيري والسياسي ويفترض أن تكون أنموذجاً لتحقيق الأهداف الكبرى للأمة. ولم تسيطر هذه المفاهيم وترسخ في عقول قادة بعض الجماعات إلا لأنها تلذذت بحلاوة الطاعة وأسرفت في التلذذ فانقلبت عليها الأمور رأساً على عقب فأحاط بها العُجْب والغرور من كل جانب، فلم تنتبه إلى أهمية التواضع للمؤمنين والرحمة بهم وحسن الظن بهم وعدم الترفع عليهم والتعاون معهم على البر والتقوى، والتناصر والتبادل الإيجابي، وأن كل ذلك من أعظم مقومات النجاح لجماعتهم ابتداءً قبل غيرهم لو كانوا يعلمون.


إننا عندما نتحدث عن الحذر من حلاوة الطاعة ليس يعني هذا أننا ننفِّر منها وكأنها شر يجب أن نتقيه، ولكنَّ ذِكْرَنا لها إنما هو تحبيب فيها وسعي للوصول إليها وثبات على منوالها؛ فالغفلة عن مثل هذه الدقائق المهمة توجب التنبيه إلى أهميتها وخطورة الاستهانة بها. يقول الإمام الذهبي رحمه الله: "فكم من رجل نطق بالحق، وأمر بالمعروف، فيسلِّط الله عليه من يؤذيه لسوء قصده، وحبه للرئاسة الدينية، فهذا داء خفي سار في نفوس الفقهاء، كما أنه داء سار في نفوس المنفقين من الأغنياء وأرباب الوقوف والترب المزخرفة، وهو داء خفي يسري في نفوس الجند والأمراء والمجاهدين، فتراهم يلتقون العدو، ويصطدم الجمعان وفي نفوس المجاهدين مخبآت وكمائن من الاختيال وإظهار الشجاعة ليقال، والعجب فوق ذلك كله..، فأنى يُنصَرون؟ وكيف لا يُخذَلون؟ اللهم! فانصر دينك، ووفِّق عبادك".
__________________
العنوان: موقع معرفة الله http://knowingallah.com
اللغة: عربي
رابط الموقع : http://knowingallah.com
نبذة مختصرة:: موقع معرفة الله: هو موقع دعوى، يهدف إلى تعريف الناس بربهم، الخالق الرازق، من خلال نشر العقيدة الإسلامية الصافية بأسلوب سهل ومتقن، والموقع بتسع لغات. نتشرف بزيارتكم
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2014-05-17, 07:59 PM
عمر ايوب عمر ايوب غير متواجد حالياً
مسئول الإشراف
 
تاريخ التسجيل: 2012-10-23
المشاركات: 862
عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب عمر ايوب
افتراضي

:ج:

اقتباس:
فينسى حينئذ نفسه ويغفل عن ضعفه وتقصيره ويرى كأنه قد بلغ المنزلة المرموقة وضَمِنَ رضا ربه
وهب الهمداني عن عائشة قالت قلت يا رسول الله { الذين يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلة } أهو الرجل يزني ويسرق ويشرب الخمر قال لا يا بنت أبي بكر أو لا يا بنت الصديق ولكنه الرجل يصوم ويصلي ويتصدق وهو يخاف أن لا يقبل منه
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6

كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين
العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 جلابيات فخمة للمناسبات   شركة سياحة في روسيا   بنشر متنقل   شركة تصميم مواقع   شراء اثاث مستعمل بالرياض   ارخص مساج بالرياض   مقاول ساندوتش بانل   شركة تنظيف خزانات بمكة   شركة نقل عفش بمكة   شراء اثاث مستعمل بالرياض   اشتراك كورسيرا   اشتراك لينكد ان   اشتراك اوتوديسك   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   استئجار سيارة مع سائق في اسطنبول   تذاكر ارض الاساطير   رحلات سياحية في اسطنبول   رحلة سبانجا ومعشوقية   رحلة بورصة 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   yalla live   يلا لايف   bein sport 1   كورة لايف   بث مباشر مباريات اليوم   Koora live   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   شركة تنظيف منازل بالرياض   شراء اثاث مستعمل   شركة تنظيف منازل بالرياض   نقل عفش الكويت   زيادة متابعين تيك توك حقيقيين   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة   يلا شوت   يلا شوت   يلا لايف   yalla shoot 
 شركة تنظيف مكيفات بجدة   عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   برنامج ادارة مطاعم فى السعودية   افضل برنامج كاشير سحابي   الفاتورة الإلكترونية فى السعودية   المنيو الالكترونى للمطاعم والكافيهات   افضل برنامج كاشير فى السعودية 

 الحلوى العمانية   Yalla shoot   اشتراك كاسبر الرسمي   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض   شركة حور كلين للتنظيف   شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض 
 تركيب مظلات حدائق   تركيب ساندوتش بانل 

 شركة تنظيف خزانات بجدة   شركة مكافحة حشرات بجدة 

 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

 سباك شرق الرياض   شقق فندقية 

 شركة تنظيف مكيفات في الرياض   متجر نقتدي من المدينة المنورة   شركة تسليك مجاري  شركة صيانة افران بالرياض

 محامي السعودية   محامي في عمان الاردن 
 موقع الشعاع   بيت المعلومات   موقع فكرة   موقع شامل العرب   صقور الخليج   إنتظر 

 كشف تسربات المياه   شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة تنظيف منازل بجدة   شركة عزل فوم   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بخميس مشيط   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة عزل اسطح بجدة   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »02:39 PM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى