جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
اشتباكات بين تنظيمي عصائب الحق و المهدي
اشتباكات بين تنظيمي «عصائب الحق» و»المهدي» الشيعيين ذكرت انباء من محافظة ديالى أن معارك ضارية دارت بين عناصر من جيش المهدي التابع للتيار الصدري ومسلحي عصائب «اهل الحق» في ناحية ابي صيدا (30 كم شمال شرق بعقوبة).
ونقل شهود عيان عبر الهاتف ان «مواجهات مسلحة بين الطرفين اسفرت،حتى الان، عن مقتل اربعة من قادة العصائب واثنين من جيش المهدي وجرح آخر»، مشيرة الى ان جيش المهدي يسيطر على الاوضاع في الناحية. واضافت المصادر ان «المعارك اندلعت بين الطرفين اثر خطف احد عناصر جيش المهدي واعدامه وربطه على احد اعمدة الكهرباء،قبل ثلاثة ايام، ثم اختطاف آخر وقتله ايضا».وتابع ان «جيش المهدي رد على العمليتين بقتل ثلاثة من قادة العصائب لترد بدورها بقتل شيخ كبير مع ابنه واصابة اخر امام محكمة ابي صيدا على مرأى من قوات سوات الموجودة في المنطقة التي لم تتدخل في المعركة. وذكر الشهود ان «مناطق واسعة من قضاء المقدادية ضمن المحافظة تشهد توترا ملحوظا وانتشار مسلحين من الطرفين، حيث يخشى الاهالي من اندلاع مواجهات توقع ضحايا من المدنيين». وكانت العلاقة المتوترة بين الفصيلين قد أدت سابقا الى وقوع عدة اشتباكات بين عناصرهما في العديد من المناطق ومنها العاصمة بغداد،علما بأن عناصر منظمة العصائب انشقت عن التيار الصدري. ذكرت انباء من محافظة ديالى أن معارك ضارية دارت بين عناصر من جيش المهدي التابع للتيار الصدري ومسلحي عصائب «اهل الحق» في ناحية ابي صيدا (30 كم شمال شرق بعقوبة). ونقل شهود عيان عبر الهاتف ان «مواجهات مسلحة بين الطرفين اسفرت،حتى الان، عن مقتل اربعة من قادة العصائب واثنين من جيش المهدي وجرح آخر»، مشيرة الى ان جيش المهدي يسيطر على الاوضاع في الناحية. واضافت المصادر ان «المعارك اندلعت بين الطرفين اثر خطف احد عناصر جيش المهدي واعدامه وربطه على احد اعمدة الكهرباء،قبل ثلاثة ايام، ثم اختطاف آخر وقتله ايضا».وتابع ان «جيش المهدي رد على العمليتين بقتل ثلاثة من قادة العصائب لترد بدورها بقتل شيخ كبير مع ابنه واصابة اخر امام محكمة ابي صيدا على مرأى من قوات سوات الموجودة في المنطقة التي لم تتدخل في المعركة. وذكر الشهود ان «مناطق واسعة من قضاء المقدادية ضمن المحافظة تشهد توترا ملحوظا وانتشار مسلحين من الطرفين، حيث يخشى الاهالي من اندلاع مواجهات توقع ضحايا من المدنيين». وكانت العلاقة المتوترة بين الفصيلين قد أدت سابقا الى وقوع عدة اشتباكات بين عناصرهما في العديد من المناطق ومنها العاصمة بغداد،علما بأن عناصر منظمة العصائب انشقت عن التيار الصدري. ذكرت انباء من محافظة ديالى أن معارك ضارية دارت بين عناصر من جيش المهدي التابع للتيار الصدري ومسلحي عصائب «اهل الحق» في ناحية ابي صيدا (30 كم شمال شرق بعقوبة). ونقل شهود عيان عبر الهاتف ان «مواجهات مسلحة بين الطرفين اسفرت،حتى الان، عن مقتل اربعة من قادة العصائب واثنين من جيش المهدي وجرح آخر»، مشيرة الى ان جيش المهدي يسيطر على الاوضاع في الناحية. واضافت المصادر ان «المعارك اندلعت بين الطرفين اثر خطف احد عناصر جيش المهدي واعدامه وربطه على احد اعمدة الكهرباء،قبل ثلاثة ايام، ثم اختطاف آخر وقتله ايضا».وتابع ان «جيش المهدي رد على العمليتين بقتل ثلاثة من قادة العصائب لترد بدورها بقتل شيخ كبير مع ابنه واصابة اخر امام محكمة ابي صيدا على مرأى من قوات سوات الموجودة في المنطقة التي لم تتدخل في المعركة. وذكر الشهود ان «مناطق واسعة من قضاء المقدادية ضمن المحافظة تشهد توترا ملحوظا وانتشار مسلحين من الطرفين، حيث يخشى الاهالي من اندلاع مواجهات توقع ضحايا من المدنيين». وكانت العلاقة المتوترة بين الفصيلين قد أدت سابقا الى وقوع عدة اشتباكات بين عناصرهما في العديد من المناطق ومنها العاصمة بغداد،علما بأن عناصر منظمة العصائب انشقت عن التيار الصدري. ذكرت انباء من محافظة ديالى أن معارك ضارية دارت بين عناصر من جيش المهدي التابع للتيار الصدري ومسلحي عصائب «اهل الحق» في ناحية ابي صيدا (30 كم شمال شرق بعقوبة). ونقل شهود عيان عبر الهاتف ان «مواجهات مسلحة بين الطرفين اسفرت،حتى الان، عن مقتل اربعة من قادة العصائب واثنين من جيش المهدي وجرح آخر»، مشيرة الى ان جيش المهدي يسيطر على الاوضاع في الناحية. واضافت المصادر ان «المعارك اندلعت بين الطرفين اثر خطف احد عناصر جيش المهدي واعدامه وربطه على احد اعمدة الكهرباء،قبل ثلاثة ايام، ثم اختطاف آخر وقتله ايضا».وتابع ان «جيش المهدي رد على العمليتين بقتل ثلاثة من قادة العصائب لترد بدورها بقتل شيخ كبير مع ابنه واصابة اخر امام محكمة ابي صيدا على مرأى من قوات سوات الموجودة في المنطقة التي لم تتدخل في المعركة. وذكر الشهود ان «مناطق واسعة من قضاء المقدادية ضمن المحافظة تشهد توترا ملحوظا وانتشار مسلحين من الطرفين، حيث يخشى الاهالي من اندلاع مواجهات توقع ضحايا من المدنيين». وكانت العلاقة المتوترة بين الفصيلين قد أدت سابقا الى وقوع عدة اشتباكات بين عناصرهما في العديد من المناطق ومنها العاصمة بغداد،علما بأن عناصر منظمة العصائب انشقت عن التيار الصدري. ذكرت انباء من محافظة ديالى أن معارك ضارية دارت بين عناصر من جيش المهدي التابع للتيار الصدري ومسلحي عصائب «اهل الحق» في ناحية ابي صيدا (30 كم شمال شرق بعقوبة). ونقل شهود عيان عبر الهاتف ان «مواجهات مسلحة بين الطرفين اسفرت،حتى الان، عن مقتل اربعة من قادة العصائب واثنين من جيش المهدي وجرح آخر»، مشيرة الى ان جيش المهدي يسيطر على الاوضاع في الناحية. واضافت المصادر ان «المعارك اندلعت بين الطرفين اثر خطف احد عناصر جيش المهدي واعدامه وربطه على احد اعمدة الكهرباء،قبل ثلاثة ايام، ثم اختطاف آخر وقتله ايضا».وتابع ان «جيش المهدي رد على العمليتين بقتل ثلاثة من قادة العصائب لترد بدورها بقتل شيخ كبير مع ابنه واصابة اخر امام محكمة ابي صيدا على مرأى من قوات سوات الموجودة في المنطقة التي لم تتدخل في المعركة. وذكر الشهود ان «مناطق واسعة من قضاء المقدادية ضمن المحافظة تشهد توترا ملحوظا وانتشار مسلحين من الطرفين، حيث يخشى الاهالي من اندلاع مواجهات توقع ضحايا من المدنيين». وكانت العلاقة المتوترة بين الفصيلين قد أدت سابقا الى وقوع عدة اشتباكات بين عناصرهما في العديد من المناطق ومنها العاصمة بغداد،علما بأن عناصر منظمة العصائب انشقت عن التيار الصدري. عن صحيفة القدس العربي |
أدوات الموضوع | |
|
|