جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مؤتمر عَمان يتبنى دعم الثورة ضد حكومة المالكي
مؤتمر عَمان يتبنى دعم الثورة ضد حكومة المالكي
أكد مشاركون في مؤتمر القوى السنية العراقية المقرر إعلان بيانه الختامي مساء اليوم في الأردن حاليا أن المؤتمر سيتبنى دعوة لدعم الثورة الشعبية سياسيا وعسكريا ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي، ولرفض خيار الفدرالية، فيما لم يتطرق لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على مناطق واسعة من العراق. وكشف مشاركون في المؤتمر، الذي حمل عنوان "دعم الثورة وإنقاذ العراق"، للجزيرة نت عن أن البيان الختامي سيدعو لدعم الثورة الشعبية بكل الوسائل الممكنة، وتأكيد وحدة العراق بجميع مكوناته، والاتفاق على تجديد مثل هذه اللقاءات لتعميق الترابط والتكاتف، والعمل على مشاريع أخرى مستقبلا. ونفى الناطق باسم هيئة العلماء المسلمين في العراق محمد بشار الفيضي أن يكون المؤتمر يهدف إلى التوافق على تأسيس إقليم سني في العراق أو تقسيم العراق "فدراليا"، وشدد على وجود إجماع في المؤتمر على وحدة العراق ورفض الإقليم والفدرالية. مؤتمر تمهيدي وقال الفيضي للصحفيين قبيل الجلسة الختامية إن المؤتمر يشارك فيه نحو 200 شخصية من المحافظات المشاركة في الثورة على حكومة المالكي، فضلا عن شخصيات سياسية بارزة، وهو "يمهد لمؤتمر موسع تشارك فيه كل قوى الثورة العراقية". وزاد بالقول "نسبة كبيرة من القوى الموجودة هي من القوى المشاركة بالثورة، بما في ذلك ممثلون عن حزب البعث العراقي". وردا على سؤال عما إذا كان المؤتمر بحث قضية سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على مناطق خرجت عن سيطرة الحكومة قال "لم نتطرق إلى قضية داعش بوضوح لأن الجميع سبق له تسجيل موقف من هذه القضية". وأردف "لدينا مناطق محررة تقذف عليها حمم الموت كل يوم، ويجب أن ينتبه المجتمع الدولي لهذه المناطق الساخنة ويوضع حد لهذا الانهيار المتلاحق والسقوط اليومي لأرواح الأبرياء". ودعت ورقة قدمها ضباط سابقون في الجيش العراقي من المنتمين لحزب البعث للمؤتمر -حصلت الجزيرة نت على نسخة منها- إلى ضرورة وضع آليات لدعم الثورة الشعبية في الجوانب السياسية والعسكرية والاجتماعية والقانونية، وتشكيل لجان لهذه الغاية. توحيد المواقف كما دعت الورقة نفسها إلى توحيد مواقف قوى الثورة من ثوار عشائر وعسكريين وفصائل مقاومة، ومطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة بفرض حظر للطيران الحكومي العراقي والإيراني والسوري فوق المحافظات الثائرة. في سياق متصل، قال عضو المجلس العسكري لثوار العشائر في الأنبار عبد الجميلي إن المشاركين بالمؤتمر يرفضون أي دعوة للمشاركة بالعملية السياسية الحالية، وإن المطلوب هو "البدء بعملية سياسية جديدة تنهي تهميش العرب السنة في العراق". وأضاف الجميلي في تصريح للجزيرة نت "نحن نتعرض لمؤامرة كبرى، العرب في العراق والسنة بشكل خاص هم الخاسر الأكبر في عراق اليوم"، وزاد "الرابح الأكبر مما يجري هي إيران التي باتت تسيطر اليوم على كل مفاصل الدولة، حتى إن ضباطها هم من يديرون العمليات ضد الثوار، إضافة للأكراد الذين يسعون للاستقلال بشكل كامل عن العراق". ورفض الجميلي إلحاق الثورة في العراق بتنظيم الدولة الإسلامية، قائلا "المشاركون بالثورة اليوم هم من الشباب الصغار الذين تربوا على مشاهد اقتحام بيوتهم واعتقال آبائهم وأشقائهم وإهانة أمهاتهم من قبل القوات الطائفية". أكبر دليل من جهة أخرى، قال الكاتب والمحلل السياسي جاسم الشمري إن المؤتمر أكبر دليل على أن المشاركين فيه من ثوار وسياسيين وقادة عشائر "ليسوا إرهابيين كما تردد حكومة المالكي". وأشار المتحدث نفسه "لو كان المشاركون يفضلون منطق السلاح لما جاؤوا لمثل هذا المؤتمر، فهم يريدون أن يوصلوا رسالة للعالم أننا نريد أن نعيش بأمن وسلام مع جميع مكونات الشعب العراقي، بعيدا عن التهميش الحكومي والإرهاب الرسمي الذي تمارسه الأجهزة الحكومية". واعتبر الشمري اتهام وسائل إعلام عراقية للمؤتمر بالطائفية "غير صحيح"، وأضاف "المؤتمر يضم مكونا وحيدا وهو السنة العرب، ولكن ما دفعهم لذلك هو الظلم والحيف الذي لحق بهم، لكن مؤتمرهم سيوجه دعوة لعقد مؤتمر وطني لكل المناهضين للوضع الحالي بالعراق بغض النظر عن دينهم ومذهبهم وطائفتهم، فالمؤتمر تأسيس لمرحلة قادمة يراد منها تأسيس عراق جديد". يشار إلى أن المؤتمر يعقد برعاية وتنظيم من الديوان الملكي الأردني وسط إجراءات أمنية مشددة، وبمشاركة قوى مختلفة أبرزها هيئة علماء المسلمين وعلماء دين كبار، وتجمعات عشائرية وقوى مسلحة وممثلون عن الحراك الشعبي وشخصيات أكاديمية. المصدر : الجزيرة |
#2
|
||||
|
||||
أكد "مؤتمر عمّان لإنقاذ العراق ودعم الثورة" على التمسك بوحدة العراق ورفض تقسيمه تحت أي ذريعة "وإسناد ثورة القوى المعارضة" ومطالبها التي انطلقت في سبعة محافظات وسط وجنوب العراق، وذلك خلال البيان الختامي للمؤتمر الذي أعلن لوسائل الإعلام مساء الأربعاء، واحتضنته العاصمة الأردنية، عمان على مدار يومين.
وخرج المؤتمر بجلسة علنية هي الوحيدة أمام وسائل الإعلام، تلا فيها عقب يومين من الاجتماعات المغلقة، ممثلون عن قوى عشائرية بارزة في محافظات العراق الغربية، وسط تشديدات أمنية مشددة من السلطات الأردنية. ورغم الإعلان عن مواقف موحدة بشأن الحلول السياسية في العراق، إلا أن آراء جانبية عدة لقيادات بارزة أظهرت تأييدا لبناء تحالفات مع "داعش" وأخرى تجنبت الخوض في ذلك. وتضمن البيان عدة نقاط من أبرزها، رفض تشكيل الصحوات أو تشكيل أي قوة تحت أي عنوان لمقاتلة الثوار، والسعي إلى لقاء وطني عام يضم جميع العراقيين من كل المكونات والأطياف، للبحث في مستقبل عراق جديد. "يكون سلماً لأهله وجيرانه"، وحكومة إنقاذ وطني. كما أكد المؤتمر في البيان المعلن الذي تلاه المتحدث باسم الجيش الإسلامي في العراق، أحمد الدباش، على السعي للحصول على التأييد والدعم العربي والدولي لتوصيات المؤتمر ومطالبته إيقاف الدعم للحكومة العراقية الحالية، الحالية وتحمل مسؤولية حماية المعتقلين في السجون العراقية وحماية المدنيين. وتوافق المشاركون في المؤتمر الذين ناهز عددهم فيه 250 من مختلف القوى العشائرية والبعثية والفصائل المقاتلة المسلحة والضباط العراقيين السابقين وهيئة علماء المسلمين في العراق، على ضرورة عقد مؤتمر موسع مقبل خلال أشهر قليلة مقبلة. وتقدم منصة تلاوة البيان، عبد الملك السعدي أحد أبرز علماء العراق، والناطق باسم هيئة علماء المسلمين بشار الفيضي، والناطق باسم الجيش الاسلامي في العراق أحمد الدباش، وعبد الصمد الغريري متحدثا باسم حزب البعث العراقي، و خليل الدليمي، محامي الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وأجمع المشاركون على أن المشكلة الاساسية التي يعاني منها العراق، هي التدخلات الأمريكية والإيرانية، ومخاطر "المد الصفوي والتقسيم." وأيدت قيادات عشائرية وعسكرية داخل أروقة المؤتمر، منح الأكراد إقليما مستقلا في الوقت الذي أكد المؤتمر على وحدة العراق، ودعت قوى عشائرية إلى بناء تحالفات مع "داعش" لمواجهة المد "الإيراني الأمريكي،" رغم عدم إدراج "ملف داعش" على جدول أعمال المؤتمر، بحسب التصريحات. وفي السياق، قال الدكتور سطام الكعود، أمين عام الجبهة الوطنية لمثقفي العراق، وأحد رموز النظام العراقي السابق، إن المشكلة الأساسية هي "السياسة الأمريكية والتدخل الإيراني". وأضاف الكعود في تصريحات صحفية، أن "داعش لا تمثل إلا عصبة صغيرة جدا نعم وأن الثورة هي من الثوار بصفة عامة وكل المظلومين بالعراق"، وقال: "يخطئ من يتصور أن المظلومين هم من أهل السنة فقط، لكن القتل والتشريد والقصف وقع بحق أهل السنة.. أنتم تحاولون التركيز على موضوع داعش وهو ثانوي جدا فيما يخص الثورة العراقية." أما عن الموقف من منح الأكراد استقلالا، فقد دعا الكعود بصفته الشخصية إلى منحهم الاستقلال، وأردف قائلا: "موقف عام لم نناقش في المؤتمر.. القضية الكردية لها خصوصية لكن موقفي الشخصي يجب أن يأخذوا حقوقهم كاملة غير منقوصة حد الاستقلال." أما ممثل حزب البعث العربي الاشتراكي في المؤتمر، عبد الصمد الغريري فقد قال في تصريحات لموقع CNN بالعربية: "إن القوى البعثية على الأرض في العراق تشكل جزء رئيسيا من فصائل المقاومة في العراق، " وأكد ان أية مصالحة يجب أن لا تبرم مع "المالكي أو غيره من السياسيين" بل مع الشعب العراقي. وقال الغريري: "نحن ضمن جبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني وتضم عدة فصائل مقاومة وتملك مجالس عسكرية في عموم العراق تقدر بخمسة وأربعين مجلس.. لكن ما يهمنا أننا جزء من الحركة الوطنية العراقية." وعن موقف الحزب من "داعش" قال: "الآن نسميها الدولة الإسلامية وهي حققت أهداف وأعانت الثوار في تحقيق أهدافهم ونحن شبه منسجمين في تحقيق معهم في مواجهة المشروع الايراني الصفوي في العراق." وعن استعداد مجالس الجبهة بالتنسيق المستقبلي مع داعش أوضح قائلا: "نحن الان نتحدث عن القتال وليس الجوانب الفكرية والعقائدية ..والمؤتمر لم يناقش داعش بل العملية السياسي وسلبيات الاحتلال فقط وسنعمل على تحقيق توصيات المؤتمر مع المجتمع الدولي." أما وضاح مالك الصديد، أحد شيوخ عشائر شمر المشاركة في المؤتمر، فقد أبد من جانبه "بناء تحالفات مع داعش،" قائلا: "لم نتحدث من قريب أو من بعيد لكن نأمل أن تنضم إلينا ويساعدوننا في ثورتنا لأن داعش هم جزء من أبناء عشائرنا.. ولننظر إلى إنجازاتهم في الموصل وصلاح الدين حتى الان الامور مستقرة والتعاون." وعن العمل تحت ولاية أو خلافة الدولة الإسلامية قال الصديد لموقع CNN بالعربية: "هذا أمر آخر لا نرفض ولا نقبل.. وسنرحب في دعوتهم للمؤتمر المقبل وغيرهم من الأطراف بشرط أن لا يكون لأي طرف أجندة إيرانية وأي طرف يعلن رفضه للمد الصفوي نحن يدنا معه." وتوافق فائز الشاووش، شيخ عشائر البوذياب، مع تأييد إقامة دولة كردية مستقلة في حال رغبة الأكراد في ذلك، رافضا في الوقت ذاته، ما وصفه "بالتقسيم بين المكونات الشيعية والسنية العربية." وقال في تصريحات للموقع: "العرب في العراق يمثلون أكثر من 78 في المائة وعلى الجامعة العربية الوقوف إلى جانب هذه الثورة.. الخطر الحقيقي الذي سيداهم العراق في المرحلة المقبلة هو ما يسعى إليه النظام القومي الفارسي والفكر الصفوي في إيران وليس على العراق فحسب بل على الأقطار العربية ومنها بالدرجة الأولى دول الخليج العربي." وتفاوتت تحليلات مراقبين لعقد المؤتمر في عمّان الذي رفض عقده قبل ذلك مرتين بحسب مصادر مطلعة، بين من رآه يعبر عن موقف رسمي أردني لرفض أية محاولات لإقصاء السنة في العراق، وبين من رآه انسجاما مع الموقف الأمريكي في دعم تغيير حكومة المالكي. وشارك في المؤتمر ممثلون عن التيار السلفي والاخوان المسلمون والمجلس السياسي للمقاومة العراقية وممثلون عن شيوخ العشائر عن سبعة محافظات عراقية، إضافة إلى هيئة علماء المسلمين في العراق التي أكدت أن الدعوة للمؤتمر أردنية وبرعاية ملكية غير معلنة، إضافة وحزب البعث العربي وجبهة الجهاد والتحرير. وأقصى المؤتمر، بحسب تصريحات، كل من شارك في العملية السياسية في العراق، منذ الاحتلال الأمريكي، فيما طلب المشاركون في البيان الختامي، شطب "عبارة أبناء السنة" منه ليشمل مختلف مكونات الشعب العراقي. عن موقع وكالة الأخبار العراقية |
#3
|
||||
|
||||
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ { أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39)}(الحج) البيان الختامي لمؤتمر عمان التمهيدي للقوى الاسلامية والوطنية في المحافظات الثائرة إن اوضاع العراق اليوم، تزداد سوء، ومن يتأمل حال هذا البلد الجريح ترتسم امامه الصورة الآتية:
استمرار النفوذ الاجنبي في العراق واستفحال الانفلات الامني واستباحة ارواح المواطنين، والامعان في التمييز والاقصاء الذين طالا المكون السني ظلما وعنوانا، وملء السجون بمئات الآلاف من المعتقلين، وممارسة شتى أنواع التعذيب بحقهم، والاعدام خارج القضاء او عبر قضاء مسيس، وغياب دولة القانون والمؤسسات، وتفاقم ظاهرة الميليشيات، والتهديد بتقسيم الوطن وتفتيته، واصدار قوانين جائرة مثل قانون الارهاب وقانون المساءلة والعدالة، واستفحال ظاهرة الفساد ونهب المال العام، وتفاقم معاناة المواطنين من نقص الخدمات والحاجات الاساسية وفشل الحكومة وعجزها عن انجاز المصالحة الوطنية. هذه الصورة المخيفة والمحبطة هي التي دفعت أبناء ست محافظات ليتظاهروا ويعتصموا سلمياً على مدى عام كامل، ولكن الحكومة قامت باستهداف مواقع تظاهراتهم السلمية بالسلاح الثقيل، وارتكاب المجازر الفظيعة بحقهم، كما حدث في الحويجة والفلوجة وديالي، مما اضطرهم للدفاع عن انفسهم بثورة مسلحة. ان هذا المؤتمر الذي يضم فصائل مقاومة وشخصيات ونخباء وشيوخ عشائر وقوى وطنية واسلامية من المحافظات الثائرة يهدف الى لفت أنظار المجتمع الدولي الى معاناة العراقيين، وضرورة اسناد ثورتهم الشرعية التي تهدف الى انقاذ العراق والمنطقة من مستقبل مجهول، ومآلات قد لا تحمد عقباها، تماما كما فعل في اسناد اخواننا السوريين في ثورتهم ضد نظام هو الآخر مارس بحق شعبه الظلم والاقصاء. ونؤكد ان هذا المؤتمر يسعى للعمل من اجل تحقيق التكامل في جهود الجميع، والبحث عن المشترك بين العراقيين، ومن أهداف هذا المؤتمر أولاً: نؤكد على وحدة العراق ورفض كل دعوات التقسيم تحت أي ذريعة ومسمى. ثانياً: إسناد ثورة الشعب ومطالبها التي انطلقت في المحافظات الثائرة، وحققت انجازات باهرة. ثالثاً: ورفض تشكيل الصحوات او تشكيل أي قوة تحت أي عنوان لمقاتلة الثوار. رابعاً: السعي الى لقاء وطني عام يضم جميع العراقيين من كل المكونات والاطياف، للبحث في مستقبل عراق جديد، يعم الخير أبناءه، ويكون سلماً لأهله وجيرانه. خامساً: السعي للحصول على التأييد والدعم العربي والدولي. سادساً: مطالبة المجتمع الدولي لإيقاف الدعم للحكومة الحالية وتحمل مسؤولياته في حماية المعتقلين في السجون العراقية وحماية المدنيين الذين يتعرضون للقصف والاستهداف اليومي. سابعاً: مطالبة المجتمع الدولي بدعم العوائل المهجرة من المحافظات المنتفضة. ثامناً: التوافق على عقد مؤتمر قادم في اسرع وقت ممكن. وفي الختام لا يسعنا الا ان نتوجه بالشكر الجزيل والعرفان بالجميل الى المملكة الاردنية الهاشمية على استضافتهم لهذا المؤتمر. |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الحبيب نبيل
ولكنهم لم يذكروا بشدة ويدينوا التدخل الغربي والتدخل الفارسي المجوسي في العراق وفي نفس الوقت لم يذكروا ويوضحوا للعالم عبث الميليشيات الرافضية وقادتهو الذين هم أصلا من الدولة ومشاركين في العملية السياسية كالقرد المسمن هادي العامري قائد فيلق غدر وهذا الصعلوك الجديد قيس السافلي قائد ميليشيا عصائب أهل الباطل والمجنون المهووس البطاطي والفصائل الباقية من الميليشيات الرافضية وهم يقتلون أهل السنة أمام مايسمى القوات الامنية وهم يحموهم ويرافقوهم في جرائمهم ولم يذكروا قتل الاسرى المعتقلين في سجون الهالكي .... ولم يذكروا تدخل المجرم اليهودي الفارسي قاسم سليماني وهو يقود الحكومة الآن . المفروض يرفعوا كل ذلك الى المحفل الدولي الذين يريدوا أن يقضوا على ثورة المظلومين بحجة مايسمى بداعش ؟؟؟؟؟ ومع العلم بان داعش تساعد القرد بشار النصيري في قتل الثوار في سوريا ...... شكرا لك أخي نبيل وجزاك الله خير |
أدوات الموضوع | |
|
|