|
| جديد المواضيع |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2010-02-28, 07:27 PM
|
|||
|
|||
لماذا ذكر زلات القوم ؟؟
يقول أخي الفاضل مااجرأ الكثيرين على النار عجبا لمن يسارع في التكفير واخراج الناس من الملة وهل الاشاعرة موجودون ؟ واين هم ؟ ومن هم ؟ تلك اسماء سميتموها ما انزل بها من سلطان وليس كل من قال براي مثل راي الفرق السابقة فهو منهم كما انه لا يجب ان نمسك عصا الملل والنحل ونتصيد الناس ونصنفهم على ذلك نحتاج الى تجاوز هذه التفرقات المتجاوزة اصلا ولسنا في جاجة في عصرنا لفهم الصفات لا الى الاشاعرة ولا الى اهل السنة والجماعة والذين يصعب جمعهم على راي فمن لم يكن مجسما فسيكون معطلا لذلك فنجد في كتبهم الغريب والمتناقض الذي لا يقبله عقل وقد نحتاج الى معتزلة في هذا الباب الخلاصة : يكفينا ايمان الامة لانزيد عليه ولا ننقص اما النقاش هذا فقذ كان في زمان انحطت فيه الامة ودخلت في الجدال الفارغ وفيما يجوز ولايجوز وهل ايتيان المرأة الحائض يكون منه الولد او لا , وهل علم الله يخص دقائق الامور وهل الانسان مخير او مسير وهل وهل بالله عليكم هل نحن في حاجة الى هذا الان ل لو عملت بحديث النبي صلى الله عليه وسلم تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تظلو بعدي كتاب الله وسنتي هل نحتاج الى اذن الى كل هذه الفرق من اجل فهم السنة والقرأن لا اعتقد من الاحسن ان نكف ايدينا عن نشر مثل هذه الامور التي لا تخدم الاسلام في شيء بل تزيد من التفرقة لاغير وترجع بنا الى العصور المنحطة لا اقل ولا اكثر نحن مسلمون وبس لا سنة وجماعة ولا اشاعرة ولا غير اولم ينزل القران قبل هذه التسميات فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم حاولنا الإجابة فيما يلي السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمد الأمين و على آله و صحبه أجمعين. أخي الفاضل لحادس في نفسي يقول لي أن رسالتك ليس فيها ضرب في أحد إنما هي وجهة نظر شخصية منك، ولأنها تذكرني بنفسي الأمارة بالسوء في فترة معينة من مراحل حياتي.لأجل هذا وذاك وددت أن أوصل لك هذه الكلمات التي أعظ بها نفسي قبلك. وبدايتها من حديث في نفس نسق الحديث الذي أوردت عن خير الخلق صلى الله عليه و آله وسلم وهو: لقد تركتكم على مثل البيضاء ، ليلها كنهارها ، لا يزيغ عنها إلا هالك الراوي: العرباض بن سارية المحدث: الألباني ـ المصدر: صحيح الترغيب ـ الصفحة أو الرقم: 59 خلاصة حكم المحدث: صحيح هي بيضاء تركها الحبيب صلى الله عليه و سلم فيها الليل والنهار سواء ولكن ذكر أن من زاغ عنها هالك. نسأله يا رسول الله هل تزيغ أمتك بعدك عن هذه البيضاء ؟؟؟ فيقول صلى الله عليه وآله و سلم: إن بني اسرائيل افترقت على إحدى وسبعين فرقة ، وإن أمتي ستفترق علي اثنتين وسبعين فرقة ، كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة . الراوي: أنس بن مالك المحدث: العراقي ـ المصدر: الباعث على الخلاص ـ الصفحة أو الرقم: 16 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح لا وضوح أكثر من وضوح الحبيب صلى الله عليه وآله و سلم. هم أمة منتسبة إلى الإسلام وناطقة بالإسلام. إذن أعتقد الآن أن أول سؤال يتبادر إلى ذهن الحريص. يا قوم علموني كيف النجاة؟؟ كيف السبيل لأكون ضمن الفرقة الناجية؟؟ أجل كذا يقول الحريصون .ولعل في قول الصحابي الجليل حذيفة قمة الحرص وهو يقول: إن الناس كانوا يسألون رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر. لو قرأت أخي الكريم كتاب "تلبيس ابليس" ونظرت بعين الحريص لهابك كيف إستطاع اللعين التدليس على من كانوا في مراحل أولى أهل علم تقاة. أقول أنا إنسان برفقة قرين لا آمن شره فعلموني وأرشدوني حتى لا أزل كما زلوا وهم العلماء فكيف بي أنا طالب العلم؟؟ هو الحرص الذي دفع العلماء التقاة رحمهم الله للذود عن هذا الدين. وهو جزء من ذاك الحرص يدفع بنا لنقل أقوالهم. هذا نظرة عامة أخي. والآن كجواب على ردكم أخي نقول وبالله التوفيق: وهل الاشاعرة موجودون ؟ واين هم ؟ ومن هم ؟ تلك اسماء سميتموها ما انزل بها من سلطان : أجل هم قوم موجودون وبأسمائهم والدليل تجده في ردود بعض الإخوة الذين قالوا نحن أشاعرة لم لا تسألهم هل أنتم موجودون وووو وليس كل من قال براي مثل راي الفرق السابقة فهو منهم: إن كان ينسج على منوال السابقين فهو خلفهم من اللاحقين. كما انه لا يجب ان نمسك عصا الملل والنحل ونتصيد الناس ونصنفهم على ذلك: لا أعرف من تقصد ولا الفكرة التي أردت إيصالها بهذه الجملة نحتاج الى تجاوز هذه التفرقات المتجاوزة اصلا: ليست تفرقات حتى تكون متجاوزة بل هي تصفية للبيضاء قيد الله لها قوما حتى يضمنوا بتوفيقه سبحانه التساوي بين ليلها ونهارها ولسنا في جاجة في عصرنا لفهم الصفات لا الى الاشاعرة ولا الى اهل السنة والجماعة والذين يصعب جمعهم على راي : وما هو اقتراحك أخي الكريم إذن. كيف تصف ربك ؟؟ فمن لم يكن مجسما فسيكون معطلا : كيف أصلت لهذه القاعدة؟؟؟ لذلك فنجد في كتبهم الغريب والمتناقض الذي لا يقبله عقل وقد نحتاج الى معتزلة في هذا الباب: يا سبحان الله عجز أهل السنة والجماعة والأشاعرة ونجح بقدرة قادر المعتزلة في وصف الله تعالى. لن أجلب مغالطاتهم التي يميزها إبن الحضانة ولكن سأطلب منك أن تصف لي الله في عين المعتزلة الخلاصة : يكفينا ايمان الامة لانزيد عليه ولا ننقص: لم يحن وقت الخلاصة مادام هناك تناقضات في التحليل ونقص محض اما النقاش هذا فقذ كان في زمان انحطت فيه الامة ودخلت في الجدال الفارغ وفيما يجوز ولايجوز وهل ايتيان المرأة الحائض يكون منه الولد او لا ،وهل علم الله يخص دقائق الامور وهل الانسان مخير او مسير وهل وهل بالله عليكم هل نحن في حاجة الى هذا الان: أجل نحن بحاجة لكل هذا وأكثر .والمغالطات في كلامكم أخي الفاضل خير دليل لو عملت بحديث النبي صلى الله عليه وسلم تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تظلو بعدي كتاب الله وسنتي هل نحتاج الى اذن الى كل هذه الفرق من اجل فهم السنة والقرأن لا اعتقد: الحريصون ليسوا فقط يعتقدون بل هم متأكدون بضرورة ذلك, ليس لفهم الكتاب والسنة ولكن لما سبق وقلنا من الاحسن ان نكف ايدينا عن نشر مثل هذه الامور التي لا تخدم الاسلام في شيء بل تزيد من التفرقة لاغيروترجع بنا الى العصور المنحطة لا اقل ولا اكثر:حدد لي هذه التي لونتها بالأحمر وننظر بعدها في مدى صحة النتيجة التي وصلتم إليها نحن مسلمون وبس: هل في هؤلاء المسلمين من زلت قدمه؟؟ علمني كيف؟؟ أخبرني عنه ؟؟ حتى لا أزل مثله؛ هذا هو بيت القصيد لا سنة وجماعة ولا اشاعرة ولا غير اولم ينزل القران قبل هذه التسميات فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم: سأقول لكم أخي الفاضل رد مختصر إحذر أن تكون من حاج فيما ليس له به علم تذكير أخير: الإخوة الأفاضل من الأشاعرة وغيرهم إن كان هناك كلام بدليل ونقض علمي فأهلا وسهلا أما كلام هكذا في الهواء فإنه لا يفعل سوى إضعاف موقف قائله
وسبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته 
|
|
| أدوات الموضوع | |
|
|
