|
| جديد المواضيع |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2010-02-19, 03:40 AM
|
|||
|
|||
|
إلى الدّرّة ِ المَكنونة ِ، والجـَوْهـَرة المصونة
  أي إخوتي؛ - رعاكُمُ الله تعالى -  إلى الْ؛  ( جـَوْهـَرة ِ ) ؛خُصّ ذا الحديثُ؛ بـِأسـْرِهِ! إلى الدّرّة ِ المَكنونة ِ، التي ب ِ مَثاقيلِ الجِبالِ - لمّا تَزَل - مَوزونةٍ؛ إليكِ أخيّتنا؛ المُسلمة المُحتشمة.  ها هُنا؛ - هُديتُُمُ الخيرَ أبداً -  ذا حديثٌ إليكِ؛ قد أودِع؛ مَضمونهُ ورَسمُه! : : أنتِ ملكةٌ! ... سُبحان؛ الله! ... .*.*.*. بقلم الأخ الكريم" سَعيد القحطانيّ "؛ أحسن الرّحمنُ إليه وثبّتهُ. عن كُتيّب: ( إنّها ملِكة )؛ للشّيخ/ د. مُحمّد بن عبدالرّحمن العَريفي؛ حفظهُ اللهُ تعالى ورعاهُ، ونفع به، وثبّته .  احذري ! ... الحمدُ؛ لله ... .*.*.*. بقلم الأخ " عبدالرّحمن السّيّد"؛ أحسن الرّحمنُ إليه وثبّتهُ. عن كِتاب / ( وحيُ القلم ) للسّباعيّ؛ رحمهُ الله تعالى وعفا عنهُ. الوُرودُ النّسائيّة! ... لا إله؛ إلاّ الله ... .*.*.*. لفضيلة الشّيخ: د. عائض بن عبدالله القرنيّ؛ حفظهُ اللهُ تعالى ورعاهُ، ونفع به، وثبّته . إليكِ أيّتها ( الزّوجة )! ... اللهُ؛ أكبرُ ... بقلم الشّيخ/ سُلطان العُمري؛ حفظهُ اللهُ تعالى ورعاهُ، ونفع به، وثبّته . .*.*.*. اشترى لها ذَهباً؛ و[blink]لكن[/blink] جعلّ والدته تَبكي! ... تَوكّلتُ؛ على الله ... .*.*.*. بقلم الأخ الكريم " مُحمّد الحمديّ"؛ أحسن الرّحمنُ إليه وثبّتهُ. واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلم.  يُتبع ؛ بحوله تعالى؛ أنّى اهتدت ذي النّفس – بمنّه سُبحانه -؛ أي أُخيّة؛ لطيبٍ؛ جعلَ ها هُنا لكِ؛ فَ بطاعةِ الرّحمن طيبي. واللهُ تعالى؛ يَحفظكِ، وبرعايته - سُبحانهُ - وتَسديده؛ يكلؤك.  غُفرانك؛ ربّنا.  اللّهمّ؛ أرنا الحقّ حقّاً وارزُقنا اتّباعه، وأرنا - اللّهمّ - الباطل باطلاً وارزُقنا اجتنابه. 
|
|
#2
2010-02-19, 03:40 AM
|
|||
|
|||
[align=center]
بارك الله تعالى؛ بإخوتي جَميعاً. وبوّأهُم برحمتِهِ من الجنّةِ منزلاً رَفيعاً. الحمدُ له جلّ وعلا؛ تَيسيرَهُ - بمنّه - عَوداً ها هُنا. وتستأنفُ ذي النّفسُ؛ ما مَضى وأُسلف. : : ولمّا يَزل؛ للجوهـَرة ِ حديثُنا، ولها إهداؤنا، وتَوجينها. استهنتِ بذلك الموقف! ... سُبحان؛ الله ... للأُستاذة/ نسرين السّعدون؛ أحسن الرّحمنُ إليها، وثبّتها. اختاري ؛ من أنت فيهم؟ ... الحمدُ؛ لله ... للأُستاذة/ مَشاعل سَعد القرنيّ؛ أحسن الرّحمنُ إليها، وثبّتها. وبعد حواليْ عَشر دقائق، أغلقت مَفاتيح الموقد.... ثمّ .... زهراتٌ أسيراتُ الظّلام! من يفكُّ أسرهنّ؟ ... لا إله؛ إلاّ الله ...  للأُستاذة/ مرفت عبدالجبار؛أحسن الرّحمنُ إليها، وثبّتها. أمـِن أجل هذا تـُردُّ ؛ أحاديث الرّسول صلى الله عليه وسلّم؟! ... اللهُ؛ أكبرُ ... للأُستاذة/ عبير بنت سُليمان السّلوم؛أحسن الرّحمنُ إليها، وثبّتها. عشرُ وَصايا للفتاةِ؛ التي تُعاني من الفراغ...! ... أستغفرُ؛ الله ... للأستاذ/ خالد بن سعود البليهد؛أحسن الرّحمنُ إليه، وثبّتهُ.  يُتبع ؛ بحوله تعالى. غُفرانك؛ ربّنا. ربّ؛ أوزعني أن أشكُر نعمتك؛ [/align]التي أنعمت عليّ وعلى والديّ، وأن أعمل صالحاً تَرضاهُ. [/align]
|
|
#3
2010-02-19, 03:41 AM
|
|||
|
|||
|
بارَكَ الرّحمنُ؛ بإخوتي جَميعاً. وبوّاهُم - برحمته - من الجنّةِ منزلاً رَفيعاً. ولمّا يَزل الحديثُ؛ يَتْرى؛ ( لها )؛ بمنّه جلّ وعلا. أَنْتِ يا أُخْتَاه إِشْـراقَ المُنَى فَاصْعَدِي العَلياءَ بِالدِينِ الحَصِينْ كُلُّ مَـا نَرجُوهُ يا ذَاتَ الضِياء أَنْ تَكُونِي شَرَفَاً في العَالَمِين إلى؛ الجَوْهـَرةِ!  أوّلُ من نَصر الإسلامَ ( امرأةٌ )! فمن تَمام نُصرتها؛ أن هدّأت روعه وفعلت به ما طلب من التّغطية، ثم طيّبت نفسه بما تعرفه عنه من خصال البِـرّ والخير، ثم ذهبت به إلى من تعلم منه النّصح لها ولزوجها ، ذهبت به إلى رجل صالح هو ورقة بن نوفل الذي ... لُطفاً؛ تابِع من خلا الرّابِط أدناهُ. - أُتبعت الخير أبداً - ... توكّلتُ؛ على الله ... عَجائبُ المُعاصرات! ثلاثون قصّة حقيقيّة. يكتُبها الأستاذ/ مُحمّد الحمديّ؛ أحسن الرّحمنُ إليه. من شَريط ( قصصٌ مؤثّرة من حياة الصّالحات ).  للشّيخ/ عبدالسّلام العبيريّ؛أحسن الله تعالى ورعاهُ، ونفع به، وثبّته. نهايةُ؛ الْ (......... ])! - ملفّ مُتكاملٌ؛ بحوله عزّ وجلّ - بَقي القليل؛ وتبلُغين الفُردوس! قصة لامرأة صالحة .. ذات أخلاق عالية. ابتليت بمرض الفشل الكلويّ، كانت تغسل في المستشفى لمدة عشرين سنة. إلاّ أنّها كانت صابرةً، وكلّما نسألها عن حالها تقولُ: الحمد الله، أنا خيرٌ من غيري. و لك أن تتصور حال من يصاب بهذا المرض: كم يجدُ من التّعب في الذهاب والإياب إلي المستشفى ناهيك عن المواعيد والأدوية. لم تكن تقرأ ولا تكتب .. تعلّمت وحفظت من القرآن مايسر الله تعالى. تابع؛ قصّة تلك الصّابرة؛ كتبنا سُبحانه؛ عند البلاء من الصّابرين، وعند النّعماء من الشّاكرين. ... سُبحانك؛ ربّنا ... بقلم الأساذ/ مُحمّد بن عطيّة الثّماليّ؛أحسن الرّحمنُ إليه وثبّته.  واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلم. يُتبعُ – بحوله عزّ وجلّ -؛ ما أمدّ سُبحانه؛ في الأعمار وأجّل. غُفرانك؛ ربّنا. اللّهمّ؛ آتِ نُفوسنا تَقواها، وزكّها؛ أنت خيرُ من زكّاها، أنت وليّها ومولاها.
|
|
#4
2010-03-23, 12:59 PM
|
|||
|
|||
|
بارك الله فيك
وجعل كل ماتقدم لنا في ميزان حسناتك آجراً مضاعفاً بعدد لا يحصيه إلا هو جل في علاه
__________________
.gif "(") ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير 
|
|
#6
2010-05-02, 09:05 AM
|
|||
|
|||
|
سكون الاثير
إإتلاف جزاكم ربي الجنة وبارك ربي فيكم .
__________________
فضلاً .. لا أمراً !! مرر السهم على الصورة أدناه :  [flash=http://dc10.arabsh.com/i/01382/i3yssmibyj7j.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash]
|
|
| أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع: إلى الدّرّة ِ المَكنونة ِ، والجـَوْهـَرة المصونة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
| أما وجد الله أحدا أرسله غيرك | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 0 | 2019-12-04 04:10 PM |
