![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ترددت قليلا قبل كتابة هذا الموضوع ولكن هذا حق ليس بحقي هو حق أخوانكم المرابطون بأرض العراق حق أخوانكم بأرض أفغان والشيشان أخوانكم بأرض أندونسيا والفلبين وأتيشه أخوانكم في قيادات الحزب الأسلامي التركستاني أخوانكم في داغستان حتى لا ننساهم حتى لا نتكالب عليهم مثل ما تكالب عليهم الأخرون أبدأ موضوعي بإذن الله http://www.youtube.com/watch?v=ZtMVlfF72Z4&feature=PlayList&p=A17B6B6BAC2 C717D&playnext_from=PL&playnext=1& index=11 هذا مقطع من الشيخ المحدث أبو أسحاق عن الجهاد أردت أن أضعه ثم أسرد الأتهامات لأخوننا المجاهدين وأرد عليها مستعينا بالله أولا ثم بكلام نشليخنا 1-التهمة الأولى :الخروج ونزع يد الطاعة يتهم أخواننا في العراق مثلا بأنهم خوارج السؤال هنا خرجوا على من على حكومتهم أم على حكومة المالكي العميلة الرافضية عليها من الله ما تستحق وهذه التهمة باطلة من عدة نقاط أنقلها لكم من موقع صيد الفوائد ذكرتها في موضوع سابق والدليل على ذلك من الكتاب والسنة وإجماع الأمة أما الكتاب فالأدلة فيه مستفيضة متكاثرة نكتفي منها بثلاثة أدلة منها قوله تعالى : ( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا . . ) وأهل العراق ظلموا ولا شك . . . والآية فيه إذن صريح بالقتال لمن ظلم . . ومنها قوله تعالى : ( وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة ) وهذه الآية غير منسوخة بإجماع العلماء ، فإن كانت في جهاد الطلب فالقتال في العراق أولى لأنه جهاد دفع ، وإن كانت في جهاد الدفع فهي المقصودة في الاستدلال ، لأن المشركين جمعوا جيوشهم وجحافلهم لقتال المسلمين فوجب قتالهم المشركين كما أنهم يقاتلوننا ، وكلمة قاتلوا المشركين أمر ، والأمر للوجوب حيث لا قرينة صارفة، والمزعوم ألا قرينة ، . ومن كان عنده قرينة صارفة فليتفضل بذكرها مشكورا . . ومنها قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة ) . هذه الآية صريحة في قتال من قرب من الكافرين ، فإن كانت في جهاد الطلب فما في العراق أولى لأنه جهاد دفع ، وإن كانت في جهاد الدفع فهي المقصودة في الاستدلال ، لأن الأمريكان كفار بإجماع المسلمين ، وقد ولوا المسلمين في العراق على وجه ظالم ، إذ لا عهد ولا هدنة ولا أمان ، بل احتلال محض وغصب صرف ، فوجب مقاتلهم ، لأن كلمة ( قاتلوا ) أمر ، والأمر للوجوب ، . ولا قرينة صارفة . . أما الأحاديث فكثيرة مستفيضة . . . ونكتفي منها بثلاثة أحاديث : الأول : قوله صلى الله عليه وسلم : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا ألا إله إلا الله . . . ) والأمريكان جاءوا ليثنوا الناس عن لا إله إلا الله ، والتقارير التي تتحدث عن الغزو التنصيري في العراق غنية عن التعريف لا يجادل فيها إلا أعمى البصر والبصيرة ، فإذا كان ابتداء القتال للمشركين ليقولوا لا إله إلا الله مشروعا بنص هذا الحديث ، بل مأمورا به كما هو منطوق الحديث ، فكيف لو كان المشركون يسعون لهدم الدين وهدم كلمة التوحيد وتنصير المسلمين واغتصاب النساء وهتك الأعراض وسلب الأموال واقتحام البيوت والحرمات ؟؟؟ لا شك أن القتال يتعين في هذه الحال أكثر من غيرها . . الثاني : قوله صلى الله عليه وسلم : ( من قتل دون نفسه فهو شهيد ومن قتل دون ماله فهو شهيد . . ) وقد جاء الأمريكان ونالوا من النفوس ألآمنة المطمئنة والأموال المحرمة المصونة ، فكان قتالهم مشروعا بلا جدال ، وكلام الشيخ الفوزان يقتضي هذا ولكن لما حصل فيها من التناقض لزم التنويه والرد ، فقد ( أجاز ) الشيخ الفوزان القتال لو تعرض الأمريكان للمسلمين ، ولا شك أن التعرض المقصود هو التعرض بما يصبب ضررا غيرمقبول ولا محتمل ، ومثل هذا حاصل لكل ذي عين ، بل لمن ليس له عيون أصلا . . الثالث : قوله صلى الله عليه وسلم : ( من خير معاش الناس لهم رجل ممسك بعنان فرسه في سبيل الله ، يطير على متنه كلما سمع هيعة ، أو فزعة ، . طار عليه ، يبتغي القتل والموت ، مظانة ) رواه مسلم أما الإجماع من الأمة على وجوب القتال في العراق فهو معلوم قطعا من دين الله تعالى ، فقد أجمع السلف على وجوب قتال العدو الصائل حتى ولو كان مسلما ، فكيف لو كان كافرا ، وهذا مجمع عليه في محله بأوصح نص ، نقله غير واحد من أئمة المسلمين كالنووي وابن حجر وابن تيمية وغيرهم رحمهم الله . . . فجهاد الدفع لا خلاف في مشروعيته بين أحد في امة الإسلام ، ولا خلاف أيضا أن ما في العراق احتلال وصيال من ألأمريكان على أرواح وأموال واعراض وحرمات المسلمين ، فدفع هذا الصيال واجب لا خلاف عليه في دين الله تعالى . . . هذه هي الأدلة الشرعية التي لا مناص من حملها على الواقع لمن فهمه فهما صحيحا يطابق الحقيقة . . . أما من يجادل في المسلمات ويحرف الواقع ويهرف بما لا يعرف فلا نستطيع أن نساعده . . فالأدلة السابقة دلالتها واضحة أن أخواننا لم يخرجوا على حكومة المالكي العميلة المرتدة والباقي يأتي تباعا إن شاء الله |
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() بارك الله فيك أخي الفاضل موضوع مهم. لكن لدي سؤل لماذا قلت أنك ترددت قبل كتابة الموضوع؟؟؟ |
#3
|
|||
|
|||
![]()
أجاوب على أستفسارك أختي ثم أكمل بإذن الله هذا يسبب حدة الموضوع أختي وكما أن هذا الموضوع تكلم فيه عدد من العلماء الذين أحترمهم كثيرا ولكن عاهدت ألا أكتم لله كلمة حق أبدا دفاعا عمن أعادوا للأمة كرامتها دفاعا عن هؤلء الذين خرجوا بأموالهم ف سبيل الله ولم يعدوا بشئ عمن
ضد هؤلاء الذين مرؤغوا أنوف المسلمين من أستحلى أعراض المجاهدين ممن جعلهم لعبة لألسنتهم وأكمل بإذن الله |
#4
|
|||
|
|||
![]()
3-عدم وجود راية وأن جهادهم أعمى
سؤال انتشر بين الناس في هذه الأيام الفتاوى التي تقول بعدم جواز الجهاد في العراق، وأنه جهاد غير مشروع، بل ومن هؤلاء الناس من ينسب إلى العلم، محتجين بأنه لا راية للجهاد هناك، بل ومنهم من يوجب تسليم المقاومين إلى قوات الاحتلال الأمريكي، بل ودلا لاتهم على المجاهدين، فنرجو منكم بيان الحكم الشرعي في الجهاد في العراق ، وكشف شبهة أصحاب هذه الفتاوى؟ الاجابة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: إنني أستغرب من وجود من يفتي بهذا !! مع أن النصارى قد احتلوا بلاد المسلمين في العراق، وأذاقوا المسلمين ألواناً من التقتيل والتشريد والتعذيب على مرأى ومسمع من العالم كله، ومعلوم أن البلد المسلم إذا هجم عليه العدو، فإن الجهاد يصبح بالنسبة لأهله فرض عين، وهكذا الحال في فلسطين وفي العراق، وكون الراية لا بد منها ليس شرطاً؛ لأن المسلمين يجب أن يقاوموا عدوهم، فإن وجدوا الراية الإسلامية فعليهم أن يعلنوها ويتبعوها، وإن لم تكن لهم راية فإنهم يقاومون هذا العدو المحتل لبلادهم، ولكن عليهم أن تكون مقاومتهم في سبيل الله، أي الدفاع عن دينهم ووطنهم والحرص على إقامة شريعة ربهم _سبحانه وتعالى_، وهذه الحالة هي الحالة التي عاشها كثير من المسلمين في أزمنة مضت، وكل بلد يحتله الكفار فإنه يجب على أهله أن يقاوموا هذا الكافر المحتل، ومقاومتهم لهذا العدو جهاد مشروع، أما إذا قيل: إنه ليس بجهاد بل يجب السكوت، فمعنى هذا أنه استسلام للعدو. ومعلوم أن الجهاد في الإسلام على نوعين: النوع الأول: جهاد الطلب ، وهو الجهاد الذي يقول فيه العلماء: إنه فرض كفاية إلا في حالات معينة. النوع الثاني: جهاد الدفع ، وهو جهاد لردع العدو الصائل. ومعلوم أن جهاد الدفع مشروع، وهذا ليس فقط في الإسلام بل عند جميع الأمم، أن من اعتدي عليه فإنه من حقه أن يقاوم، وفي الإسلام إذا اعتدي على بلاد المسلمين فإنه والحالة هذه يقاومون العدو المعتدي، وكون هذا البلد فيه رايات أخرى، فهذا لا يلغي مشروعية أن يجاهد المسلمون السائرون على منهاج السلف الصالح هذا العدو، وأن يقاوموه ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً ، مع حرصهم على أن يكون نتيجة جهادهم إعزاز دين الله، والحفاظ على بلاد المسلمين وأعراضهم وأموالهم، ونحو ذلك مما هو مشروع الدفاع عنه كما هو معلوم. ولو تُرك للأعداء السكوت في مثل هذه الحالات، لتسلط العدو في كل ناحية بهذه الاجتهادات، ولصرنا نهباً للكفار في كل مكان. ولذلك نقول لأصحاب هذه الفتاوى: أرأيتم يا من تقولون هذا الكلام لو هجم هذا العدو على بلاد المسلمين في أماكن أخرى، أرأيتم لو هجموا على مكة المكرمة أو على المدينة المنورة – والعياذ بالله - هل نأتي ونقول: إنهم لا يُجاهَدُون؛ لأن العدو كبير، وإن قوتهم أكبر من قوة المسلمين وإلى آخره، هذا لا يقوله مسلم عنده مِسْكَةٌ عقل، فضلاً عن كونه من أهل العلم _والحمد لله_. نسأل الله أن يبصر المسلمين بالحق ويرزقهم اتباعه، والله _تعالى_ أعلم . منقول من موقع صيد الفوائد ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
3-التكفير وقتل الأبرياء
يتهم الكثيرون المجاهدون السلفيون خاصة دون غيرهم بالتطرف والتكفير وقتل الأبرياء بينما حزب الله مثلا يقولون مقاومة أسلامية معتدلة وهذا فاسد من عدة وجوه أهمها 1-أولا لناقل لعمليات قتل الأبرياء أتدرون من هم هم أمثال قناة الجزيرة أتدرون من هو مدير قناة الجزيرة وأمثلها العبرية هذا المنبر الذي يدعوا للكفر ويمجده مدير قناة الجزيرة شعي من الطراز الممتاز (طبعا لازم يمجد في حزب الله ويظر المجاهدين بأبشع صورة) مع أن المتأمل ف الواقع العراقي والأفغاني بنظر حيادية يجد أن الذين يقتلون الأبرياء صراحة هم الأمركان ومن عاونهم فمثلا الالمان قتلون جنود أفغان(حلفائهم)ويقتلون الأبرياء والعاقل يرى الأمر وتكرر الأمر على أرض العراق أغتصاب وقتل وتهديد حتى لم يعد في العراق عالما واحدا هم أما في أيران أو أمريكا تحت تهديد نيران السلاح ومن ثم تفجير الأسوا ثم يقول هذه القاعدة هولاء المجاهدون يثرثرون أكثر مما يفعلوا يأبون الأعتراف بالهزيمة يساندهم عملائهم أمثال قناة الجزيرة والعربية(العبرية) لا أختلاف كثيرا بين منهج القناتين بالأضافة لثلة المنافقين واعملاء للحديث بقية تأتي ............................... |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|