جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ما ذا جنت القنوات الفضائيه الاسلاميه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا جنت قناه صفاء ووصال حتى تنالها ايادي شيعيه قذره
هل ياترى تحقق وعيد اولئك بتفجير قناه صفاء ووصال لا ندري لاكن من حق هذه القنوات والتى اغلقت من قبل (قناه الناس الخليجيه الصحه ولجمال الحافط ) بل اقل حق من حقوقها علينا هي ان نرفع اكف الضراعه الى الله ان يعيدها للامه عودا جميلا وان ينتقم من كل من سولت وتسول له نفسه من النيل منها ان مما لاشك فيه انمن يحارب هذه القنوات انما يحارب الله في ارضه وتذكروا ان الله لا يفلح من نا صبه العداء من المُحارَب ؟ من المُحاِرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما سبب الحرب ؟ من سينتصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر فيها ؟! الاجابه جد واضحه فسارع واحجز لك مكان في النصره قبل ان تعظ ايادي الندم على التفريط.في مثل هكذا فرصه من فرص العمل لله وشرف الدفع عن دينه ونصره من ناصره وفضح من ناصبه . قال الله تعالى (انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا في سبيل الله باموالكم وانفسكم ذاكم خير لكم ان كنتم تعلمون ‘لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقه وسحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معهم يهلكون انفسهم ولله يعلم انهم لكذبون ). حدد مكـــــــــــــــــــــــــــــــــانك في النصره ولا تتوانى ولك الخيار اما وفاء واما جحود !!!!!!!!!!!!! |
#2
|
|||
|
|||
يا ام الهمام لاتخافي ولاتحزني فلقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في معنى الحديث أنه لايبقى بيت مدر ولا وبر إلادخله هذا الدين بعز عزيز او بذل ذليل وماأغلقوا هذه القنوات إلا ليحجبوا الحق ولن يستطيعوا أن يحجبوه
|
#3
|
||||
|
||||
[gdwl]
[type=783640] السؤال : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال الحبيب صلى الله عليه وسلم : " بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء" نرجو تفسير هذا الحديث وبيان مدى صحته؟ الجواب: هذا الحديث صحيح رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء وهو حديث صحيح ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. زاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى: قيل يا رسول الله من الغرباء؟ قال الذين يصلحون إذا فسد الناس وفي لفظ آخر: الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي وفي لفظ آخر: هم النزاع من القبائل وفي لفظ آخر: هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير فالمقصود أن الغرباء هم أهل الاستقامة، وأن الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند فساد الناس إذا تغيرت الأحوال والتبست الأمور وقل أهل الخير ثبتوا هم على الحق واستقاموا على دين الله ووحدوا الله وأخلصوا له العبادة واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين، هؤلاء هم الغرباء، وهم الذين قال الله فيهم وفي أشباههم: "إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ "[فصلت: 30-32] . ما تدعون: أي ما تطلبون. فالإسلام بدأ قليلا غريبا في مكة لم يؤمن به إلا القليل، وأكثر الخلق عادوه وعاندوا النبي صلى الله عليه وسلم وآذوه، وآذوا أصحابه الذين أسلموا، ثم انتقل إلى المدينة مهاجرا وانتقل معه من قدر من أصحابه، وكان غريبا أيضا حتى كثر أهله في المدينة وفي بقية الأمصار، ثم دخل الناس في دين الله أفواجا بعد أن فتح الله على نبيه مكة عليه الصلاة والسلام، فأوله كان غريبا بين الناس وأكثر الخلق على الكفر بالله والشرك بالله وعبادة الأصنام والأنبياء والصالحين والأشجار والأحجار ونحو ذلك. ثم هدى الله من هدى على يد رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى يد أصحابه فدخلوا في دين الله وأخلصوا العبادة لله وتركوا عباده الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين وأخلصوا لله العبادة فصاروا لا يعبدون إلا الله وحده؟ لا يصلون إلا له؟ ولا يسجدون إلا له؛ ولا يتوجهون بالدعاء والاستعانة وطلب الشفاء إلا له سبحانه وتعالى، لا يسألون أصحاب القبور، ولا يطلبون منهم المدد، ولا يستغيثون بهم، ولا يستغيثون بالأصنام والأشجار والأحجار ولا بالكواكب والجن والملائكة، بل لا يعبدون إلا الله وحده سبحانه وتعالى، هؤلاء هم الغرباء. وهكذا في آخر الزمان هم الذين يستقيمون على دين الله عندما يتأخر الناس عن دين الله، وعندما يكفر الناس، وعندما تكثر معاصيهم وشرورهم يستقيم هؤلاء الغرباء على طاعة الله ودينه، فلهم الجنة والسعادة ولهم العاقبة الحميدة في الدنيا وفي الآخرة. الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله - فتاوى نور على الدرب [/type] [/gdwl] |
أدوات الموضوع | |
|
|