|
| جديد المواضيع |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2010-10-30, 03:19 AM
|
|||
|
|||
نرجوا المشاركة من جميع الاعضاء
هنا نجمع كلام السلف في الرقائق و العبر و المواعظ
فإن القلب يصدأ كما يصدأ الحديد وجلائه الرقائق وبقدر ما تهتم بقلبك وتزيل ما يعلق به بقدر ما تكون قريب من الله لان قلبك سيكون سليم من العلل باذن الله تعالى <!-- / message --><!-- sig --> 
|
|
#2
2010-10-30, 03:23 AM
|
|||
|
|||
قال أبوالدرداء : لكل شيء جلاء وجلاء القلوب ذكر الله ،
فمن كثرت غفلته كثر صدؤه وتراكب على قلبه ، حتى لايعرف معروفاً ولا ينكر منكراً ، قال الله جل ذكره عن المنافقين ((ولا يذكرون الله إلا قليلاً)) ، وعليه يكون قسوة القلب ثم يختم عليه بالران .
|
|
#3
2010-10-30, 03:26 AM
|
|||
|
|||
|
فمن لم يكثر من الذكر فاته الخير العظيم
فعن أبي هريرة قال قال رسول الله : ((من قعد مقعدًا لم يذكر الله تعالى فيه كانت عليه من الله ترة، ومن اضطجع مضطجعا لايذكر الله تعالى فيه إلا كانت عليه من الله ترة)) أي : حسْرَةٌ ونقص وتبعة ، يفسره حديث عائشة عن النبي قال : (مامن ساعة تمر على ابن أدم لا يذكر الله تعالى فيها إلا تحسر عليها يوم القيامة)[رواه البيهقي،والحديث حسن] ،
|
|
#4
2010-10-30, 03:27 AM
|
|||
|
|||
|
قال بعض الصالحين : لو أقبل عبد على الله كذا كذا سنة ثم أعرض عنه لحظة ، لكان مافاته أعظم مما حصله . وجاء رجل إلى الحسن البصري فقال : يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي ، قال :"أذبه بالذكر" ، وكان عامة كلام ابن سيرين : سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده .
|
|
#5
2010-10-30, 03:29 AM
|
||||
|
||||
|
واصل
__________________
 قـلــت :
|
|
#6
2010-10-30, 03:30 AM
|
|||
|
|||
|
قال الشيخ ابن عثيمين : ذكر الله يكون بالقلب واللسان والجوارح
فذكر القلب : بالتفكر في أسماء الله وصفاته وأحكامه وآياته ، واللسان : بالتهليلي والتسبيح والقرآن والأمر بالمعروف وقراءة العلم ، والجوارح : كل فعل يقرب ‘لى الله كالقيام فس الصلاة والركوع والسجود غيره ..
|
|
#9
2010-10-30, 03:38 AM
|
||||
|
||||
|
وفقك الله وبارك فيك
------------- دخل رجل على أبي ذر فجعل يقلب بصره في بيته، فقال: يا أبا ذر، أين متاعكم؟ قال: ( إن لنا بيتاً نوجه إليه صالح متاعنا )، قال: إنه لا بد لك من متاع ما دمت هاهنا، قال: ( إن صاحب المنزل لا يدعنا فيه ). فتأمل في هذا الفقه النبيه إذ قال أبو ذر: ( إن صاحب المنزل لا يدعنا فيه !) فالمنزل الدنيا.. وصاحبها هو الله، وقد قال الله تعالى:  إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاع وَإنَّ الآخرةَ هِي دَارُ الْقَرَارِ  [غافر:39]، وهل يزين عاقل محطة عبور هو يدرك أنه عن قريب سيتركها؟!.
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.  [align=center] 
|
|
#10
2010-10-30, 03:43 AM
|
||||
|
||||
|
يحكى أن أبا موسى الأشعري <CENTER>وماالمرء إلا راكب ظهر عمره *** على سفر يطويه باليوم والشهر</CENTER>
 اجتهد قبل موته، فقيل له: لو رفقت بنفسك؟ فقال: إن الخيل إذا أرسلت فقاربت رأس مجراها أخرجت جميع ما عندها. والذي بقي من أجلي أقل من ذلك.
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center]
|
|
| أدوات الموضوع | |
|
|
