جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مالفرق وبمن نثق احترنا والله
|
#2
|
||||
|
||||
فعلا يحتار الإنسان ولكن هي تقدير مصالح ومفاسد
فمايحصل في بلد ويرى مفسدة في غيره يكون مصلحة فسوريا وليبيا من المصلحة ازالة هذه الأنظمة التي لا تعترف بالدين |
#3
|
||||
|
||||
من الافضل ان تطرح اوجة الاختلاف .. بدون اشارة الى لفظ( شيوخ عار الخ) ويبقون المشائخ لهم مكانة مهما كان اختلافهم
وجة نظر ..
__________________
ANSAR.SUNNA النظام السوري لابد ان يسلم السلطة (طوعآاو كرهآ) وزير الخارجية السعودي
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
وهل هم مستعدون لهذا التبديل؟ وما الخيارات التي يسعون إليها؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
نعم ، ليس الكل قام من أجل الدين ولكن من ضمنهم من ثار من أجل الحرية الدينية ، وأنا أعرف من كان يحث المتظاهرين على الخروج لأنهم بحاجة للعودة الى الدين وتعلمه ، وأذكر أنه قال سأخرج وأترك وصيتي لأهلي
المجتمع السوري متعدد الأطياف الخيارات لن تكون كما يريدون ولا كما نريد ولكن من الممكن أن تكون أفضل من الموجود ، وأنت تعلم تحديدا كيف وضع أهل السنة في سوريا ، صفحة بيضاء لا تعرف من الدين الا اسمه ولا العقيدة الا رسمها ورفع الظلم مشروع وان أقامه غير المسلم قُبل |
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
حينما قام الشعب السوري في الثمانينيات من القرن الماضي، دمر الأمن السوري ثلث مدينة حماة وقتل وهجر وسجن خلق كثير، وماذا كانت النتيجة؟ لا شيء، بل هزيمة وبتراجع مر.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#7
|
|||
|
|||
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد
استوقفتني كلمة ( احترنا والله ) كثيرا فلكم يحتار الواحد منا كثيرا في بعض الامور والمسائل لاختلاف الاراء والاقوال !!؟ فاقول مستعينا بالله اولا علي الانسان ان يلتجاء الي الله بالدعاء ان يهديه الي الطريق القويم يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما روى عن الله تبارك وتعالى أنه قال (يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم ) ويقول النبي صلى الله عليه وسلم في استفتاح صلاة الليل: (اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراطٍ مستقيم) يقول العلامة ابن عثيمين رحمه الله (الله أكبر! الرسول يقول: (اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك) فكيف بنا نحن المعرضون للخطر والخطأ؟!! أكثر الناس إذا قال قولاً يظن أنه على الصواب يقول: هذا هو الصواب، وما عداه فهو خطأ، سبحان الله! هل تدري هل هديت إلى ما اختلف فيه من الحق بإذن الله؟! لا تدري، لست معصوماً، قد تخطئ وقد تصيب، وإذا كان النبي عليه الصلاة والسلام يسأل ربه هذا السؤال، فجديرٌ بنا نحن أن نسأل الله هذا السؤال، ولاسيما عندما يورد علينا استفتاء، فإن الإنسان ينبغي له أن يلجأ إلى الله عز وجل بقلبه ولسانه وحاله أن يوفقه للصواب) ويقول الامام ابن القيم رحمه الله (العبد مفتقر إلى الهداية في كل لحظة ونفس في جميع ما يأتيه ويذره فإنه بين أمور لا ينفك عنها أحدها أمور قد أتاها على غير وجه الهداية جهلا فهو محتاج إلى أن يطلب الهداية إلى الحق فيها أو يكون عارفا بالهداية فيها فأتاها على غير وجهها عمدا فهو محتاج إلى التوبة منها أو أمور لم يعرف وجه الهداية فيها علما ولا عملا ففاتته الهداية إلى علمها ومعرفتها وإلى قصدها وإرادتها وعملها أو أمور قد هدي إليها من وجه دون وجه فهو محتاج إلى تمام الهداية فيها أو أمور قد هدي إلى أصلها دون تفاصيلها فهو محتاج إلى هداية التفصيل أو طريق قد هدي أليها وهو محتاج إلى هداية أخرى فيها فالهداية إلى الطريق شيء والهداية في نفس الطريق شيء آخر ألا ترى أن الرجل يعرف أن طريق البلد الفلاني هو طريق كذا وكذا ولكن لا يحسن أن يسلكه فإن سلوكه يحتاج إلى هداية خاصة في نفس السلوك كالسير في وقت كذا دون وقت كذا وأخذ الماء في مفازة كذا مقدار كذا والنزول في موضع كذا دون كذا فهذه هداية في نفس السير قد يهملها من هو عارف بأن الطريق هي هذه فيهلك وينقطع عن المقصود وكذلك أيضا ثم أمور هو محتاج إلى أن يحصل له فيها من الهداية في المستقبل مثل ما حصل له في الماضي وأمور هو خال عن اعتقاد حق أو باطل فيها فهو محتاج إلى هداية الصواب فيها وأمور يعتقد أنه فيها على هدى وهو على ضلالة ولا يشعر فهو محتاج إلى انتقاله عن ذلك الاعتقاد بهداية من الله وأمور قد فعلها على وجه الهداية وهو محتاج إلى أن يهدي غيره إليها ويرشده وينصحه فإهماله ذلك يفوت عليه من الهداية بحسبه كما أن هدايته للغير وتعليمه ونصحه يفتح له باب الهداية فإن الجزاء من جنس العمل فكلما هدى غيره وعلمه هداه الله وعلمه فيصير هاديا مهديا كما في دعاء النبي الذي رواه الترمذي وغيره اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين غير ضالين ولا مضلين سلما لأوليائك حربا لأعدائك نحب بحبك من أحبك ونعادي بعداوتك من خالفك .) أهـ ثانيا علي الواحد منا ان يبحث عن الحق بدليله وان لا يقدم قولا علي قول الله و قول رسول الله صلي الله صلي الله عليه وسلم قال تعالى : (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ( الأحزاب 36) قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:"الواجب على كل من بلغه امر الرسول عليه السلام ان يبينه للامة ,و ينصح لهم و يامرهم باتباع امره ,و ان خالف ذلك راي عظيم من الامة فان امر رسول الله احق ان يعظم ويقتدي به . ثالثا الرجوع الي العلماء الموثوق في علمهم فالعصمة من الفتن لا تكون إلا بالرجوع إلى العلماء ، لأن الله تبارك وتعالى أمرنا بالرجوع إليهم وبطاعتهم فقال تعالى (( وإذا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأمن أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأمر مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلا قَلِيلا)) وقال تعالى ((فليحذر الذين يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)) فواجب علينا جميعا ً الرجوع للعلماء الربانيين لأنه من خلالهم ينضبط فهمنا لكتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم، فالعلماء ولاة أمورنا ونحن مأمورون بطاعتهم حيث قال ربنا تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا ً)) فإن ولاة الأمور في هذه الآية هم الحكام والعلماء فولاية العلماء في بيان الشريعة والدعوة إليها وضبط الناس على المنهج الحق) |
أدوات الموضوع | |
|
|