جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الإعلام الإيراني ينتقد "سياسة" تركيا تجاه الأزمة السورية !!
الإعلام الإيراني ينتقد "سياسة" تركيا تجاه الأزمة السورية !!
أضيف في :15 - 6 - 2011 شبكة الدفاع عن السنة/بعث الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد برسالة تهنئة إلى رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان على فوز حزبه في الانتخابات العامة التي أجريت أمس الأول، وعلى النقيض انتقدت الصحافة الإيرانية تركيا بسبب سياستها تجاه سوريا. هذا وقد أفادت المعلومات الواردة أن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد بعث برسالة تهنئة إلى أردوغان على فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات العامة، ونجاحه للمرة الثالثة على التوالي في تشكيل الحكومة، متمنيا أن تكون هذه النتائج باب خير وسعادة لتركيا. من جانبه اتصل وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي هاتفيا بنظيره التركي أحمد داود أوغلو ليهنئه على فوز حزب العدالة والتنمية بالانتخابات، معربا عن رغبته في مزيد من العلاقات بين البلدين. ورغم كل هذه الرسائل التي تحمل مشاعر الود والتهنة لتركيا من قبل المسؤولين الإيرانيين إلا أن الجو العام في طهران كان يفيض بمشاعر أخرى. فقد نقلت قناة "برس تي في" الإيرانية إدعاء بعض المصادر السورية بأن تركيا تقف وراء الاحتجاجات المندلعة حاليا في سوريا، مستدلة على ذلك بأسلحة المتمردين السوريين التي تمت مصادرتها في منطقة جسر الشغور دخلت عبر محافظة هاتاي التركية الحدودية. وزعمت وكالة أنباء فارس شبه الرسمية في مقال تحليلي لمحمد هادي أن أمريكا شكلت قاعدة على الحدود التركية السورية لدعم وتوجيه المتمردين في سوريا، إلى جانب أنها قد أعطت تعليمات لتركيا لتطبيق خطة مناهضة لدمشق ! واتهم كاتب المقال أنقرة التي تفتح أبوابها للاجئين السوريين بأنها تلعب لعبة مزدوجة، فمن ناحية تظهر وكأنها تدعم الأسد، ومن ناحية أخرى تحتضن العصابات المسلحة ! يأتى هذا الإتهام على الرغم من ان تركيا جاء موقفها من سوريا سلبيا ولم تندد من المجازر التى يرتكبها الأسد ضد السوريين ، نظرا لعلاقة الود بين أردوغان والأسد
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
أدوات الموضوع | |
|
|