جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
من مسلم أفدحته الخطوب , و هالت عليه الذنوب , فلجأ إلى ربه ليتوب ...
======================== في هذه الكليمات التي فاضت بها ذنوبي : - يهيضني لأجلك أيها الدين الإسلامي ,,, أننا دائما لا نفيك حقك ,,, مقصرون في جنابك ,,, زائغون عن حكمك ,,, متعثرون في شرائعك ,,, مستسلمون لأعدائك ,,, متمسكون بأطرافك ,,, مقصون لبك ,,, لا نفيك أبدا قيمتك ,,, و لا نعطيك طرفا من حقك ,,, نتكأ على الأمل الذي يحدونا من رحمة ربنا ,,, فنعم ذلك الإتكاء ,,, و لكن ,,, أفلا نكون عبيدا شاكرين ,,, لربنا آيبين ,,, و لرسالته نافعين ,,, و لملته ناشرين ,,, و لدينه ناصرين ... *** إنني لأحسب أننا في خصاصة من هذا الدين ,,, فنحن متربين و ظمئى له ,,, ينقصنا الإرتواء من معينه الذي لا ينضب ,,, و هو بين أيدينا ,,, لكننا لا نكلف أنفسنا عناء الجهد ,,, لنشرب منه و نرتوي ,,, و نسد رمق الساغب عن أرواحنا ,,, فلا زلنا قابعين في خدرنا ,,, نعيش وهم أننا مكتملوا الإسلام ,,, و لكننا في الحقيقة آبقين ,,, غير مبالين لكثير مما يفرضه علينا ديننا ,,, كيف لا ؟؟؟ ,,, و نحن نقفز كالغزلان عند أول زينة دنيويه ,,, و عندما يصدح الأذان على مسامعنا ,,, ينتابنا الكرى و النعاس ,,, فنقبع كالفئران ,,, و يصيبنا الوصب و المرض الوهمي ,,, من الخدران و التواني ... *** قد ينتبنا رياء أو غرور أو حمل سيئه ,,, و قد نحبط أعمالنا بنميمة أو فعل معصية ,,, و من أجل شهواتنا نغدو و نروح ,,, و تستطيب بها أنفسنا و الروح ,,, و هذا هو عندنا عين الطموح ,,, فعلى حالنا يجب أن ننوح ,,, لكن عزاءنا ,,, أن رحمة الله كون مفسوح ,,, و لطفه بنا عظيم ,,, فهو أكرم الأكرمين ... *** ينتبانا الذهول حول موقفنا في ذلك المشهد العظيم ,,, فهل كنا على قدر من الكفاءة ,,, ليضلنا الله في ظله ,,, فلولا أمل نعيش عليه ,,, من آيات قرآن و وحي نبوه ,,, إن الله يحب التوابين ... ,,, كل بني آدم خطاء ... ,,, و المستغفرين بالإسحار ,,, لو لم تذنبوا لذهب الله بكم وأتى بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون ,,, لمتنا كمدا و كدرا على أحوالنا ,,, و لهلعنا حسرة و قهرا على أنفسنا ,,, فأي وجه ذلك الذي سنقابل به ربنا ,,, و قد عصيناه فترات و فترات و فترات ,,, و نعيد الكرة مرات و مرات و مرات ,,, نستغفرك اللهم و نتوب إليك قبل الفوات ,,, فلا تأخذنا يا رب على حين غرة بجريرة أعمالنا ,,, و ارزقنا يارب المغفرة و الشهادة قبل الممات ... *** أيها المسلمون ,,, غرنا في الله طول الأمد ,,, و صدتنا أنفسنا الأمارة بالسوء عن أفضال ربنا ,,, و لم نخش جزاء كفران نعمائه ,,, فابتعدنا عن الله و نسيناه ,,, و طلبنا العزة بغيره فكانت المذلة نصيبنا ,,, أطفأنا فتيل قناديلنا بأيدينا ,,, فمتى نشعلها ؟؟؟ ,,, و متى نضيئ تاريخنا من جديد ؟؟؟ ,,, و نعيد مجده العتيد ,,, و متى نعلم حقيقة كلمة الفاروق ,,, أن العزة للإسلام و بالإسلام ,,, أم هو إدبار سعيناه ,,, و ديدن إستمرءناه ,,, و خط سير مشيناه ,,, و سدول لبسناه ,,, و إمهال عقاب إستبطئناه ... *** دعونا نستذرئ بذراء ربنا قليلا ,,, قبل أن تلفنا الأجداث ,,, و نصبح آثارا بعد عيون ,,, لا يذكرنا حتى أصلابنا ,,, و إنما نحمل معنا عملنا الذي هو الآن بين أيدينا ,,, فكيف نحن به ؟؟؟ ,,, و كيف هو بنا ؟؟؟ ,,, فهل أضعناه في طاعة الرحمن ؟؟؟ ,,, أم في اللعب و اللهو و الرتع ,,, و كثرة الحديث الزائف الذي لا ينفعنا عند الحاجة اليه ,,, فلنتفكر قليلا فيما قدمنا لذاتنا و الدين ,,, و لنكن لأنفسنا قضاة عادلين ,,, فنحن جميعا بحكم آدميتنا خطائين ,,, و ليس لأحد فينا له الحسنى فقط ,,, و من عرف له يدا في الحسنى لوحده فليخبرنا ,,, و من ضمن الجنة فليعلمنا ,,, بابه الذي طرقه ,,, و سمته الذي سمته ,,, و طريقه الذي سلكه ,,, لعلنا به نقتدي ,,, و لكن هيهات هيهات ,,, أن يكون أحد على الغيب مطلع ,,, فمن يكفل لنفسه رضاء ربه عليه ؟؟؟ ,,, و من يكفل لنا قبول أعمالنا ؟؟؟ !!! ,,, و قد علمنا أن المرء قد يصلي ستين عاما ,,, فلا تقبل منه صلاة ,,, و قد يصوم مئة عام ,,, فلا يقبل منه صياما ,,, و أن للإنسان ما سعى ,,, فهل كان سعينا مشكورا ؟؟؟ ,,, وهل كنا بمستوى رضاء الله عنا ؟؟؟ !!! ,,, *** إن مثلي من هم كثيرون ,,, ذلك النوع الذي يبكي على اللبن المسكوب دائما ,,, فيما فرط في جنب الله ,,, و لا زال يسكب اللبن تحت قدميه ,,, و يفوته كثير الكثير ,,, و لا يستطيع اللحاق به ,,, لأن نفسه القاصره المذنبه دائما تأزه أزا ,,, و شيطانه اللعين معها يأزه أزا ,,, فلا يكاد يتركه حتى يخلو به من جديد ,,, *** لذا قررت أن أنثر دموعي أمامكم ,,, لتمسحوها بمناديلكم ,,, و لتخففوا عني ألام الضياع الذي أعيشه و أحسه ,,, و لتكن صدوركم فضفاضة ,,, تتسع لعبرات أخيكم المذهوبة عقليته ,,, و المسلوبة بصيرته ,,, *** طفح ميزاني بالذنوب ,,, و انتفخت اوداجي بالعيوب ,,, و أهلكت نفسي بالكروب ,,, فمتى أيها المأفون تجاهد خزاياك ؟؟؟ ,,, و تستر معايبك ,,, و تمحق ذنوبك ,,, و ترجع إلى ربك ,,, و تكون من المستغفرين التوابين ,,, *** بعد أن ولجت خمائل الكتب الدينيه ,,, الفقهية منها و التاريخيه ,,, و الأدبيه و العلميه ,,, و بعد أن تمعنت في ملكوت ربي ,,, و تفكرت في آياته ,,, و تدبرت قرآنه ,,, و بعد أن غصت في أعماق الخيالات ,,, و متاهات الطرقات و طرق المتاهات ,,, فلم أحسن إنقاذ نفسي من الغرق ,,, و لا كنت دليلا لخط سيري ,,, *** بعد أن فكرت و قدرت و قررت ,,, لم أنشب إلا ألفيت نفسي صغيرا ,,, كحبة رمل وسط كثبان من الرمال ,,, لا يبلغ مداها نظري يمنة و لا يسرة ,,, و لا من أمامي أو من خلفي ,,, فلم أستطع أن ابلغ مبلغ الأدباء ,,, و لا مكانة العلماء ,,, و لا نصيف ذلك و لا أقل منه ,,, و لم استطع أن أهذب بياني و أستفيد ,,, و لا أن أروض نفسي و أنزلها منزلا عتيد ,,, أو أن أقوم لساني كما أريد ,,, فبياني هو هو ,,, و نفسي هي هي ,,, و لساني كما هو ,,, فالغرور ينتابني و يتملكني ,,, و الكبر يركبني و يثقل كاهلي ,,, و التكبر مسقطه رأسي ,,, و إني لأجد أسوءهما ,,, و أضيقهما على جسمي ,,, و أثقلهما علي حملا ,,, تجبري و تعنتي على ربي ,,, و عدم معرفتي وزن عقلي ,,, و حدود قدرتي ,,, و ضعف عملي ,,, و لم أرحم نفسي ,,, كما رحم الله إمرء عرف مكانته ,,, و على قدره لم يعل و لم يثب ,,, فلم أكن عبدا كما يجب ... *** فلم أزل في هذا الطريق كي أتفقه ,,, حتى ألفيت نفسي خالي الوفاق ,,, فقير النفس ,,, كسيح الحال ,,, قليل العلم ,,, عاجز عن نفع نفسي ,,, حبلت لقدمي المصائد فلم تصدني ,,, و خببت لشهوتي الحتوف فلم تفدني ,,, و عقدت لنفسي الحبال فلم تعقلني ,,, و غللت في عنقي القيود فلم تغلني ,,, أخشى أن تنفد سلعتي أمام الله فتكسد ,,, و تكون مليئة بالشوائب الجمه ,,, فاسدة روائحها ,,, عفن مذاقها ,,, لا يستطيب لذتها سوى شيطاني ,,, الذي يزينها لي ,,, فلا يقبلها الكريم ,,, *** كم أنت أيها الحنان المنان ,,, يا إله الأنام ,,, تغمرني بعطفك ,,, و لطفك ,,, و حلمك ,,, و تطيل في عمري ,,, كي تكون لدي فرصة ,,, أتفكر في ملكوتك ,,, و قوة جبروتك ,,, فأنثني عن معصيتي ,,, و أتوب كما تبت كثيرا و عدت ,,, و لكنك أكرم و أحلم ,,, فتعيد لي الكرة ,,, تارة و تارات أخر ,,, و تمنحني الفرص الكثيره لأستغلها ,,, و لكن الفرص تمر مرور الكرام ,,, و لا أعتبر ,,, و كأني بنفسي تقول لي ,,, أنني أغبى مخلوق ظهر ,,, و أبلد من حمار يحمل السفر ,,, و قلبا أحمله أقسى من الحجر ,,, فمتى يلين ذلك القلب يا الله ؟؟؟ ,,, و أصبح عابد مستقر ,,, و من ذنبي مغتفر ,,, *** هاجت بي الجنون ,,, و طننت بالله الظنون ,,, بعد أن تقصيت حالي ,,, و ما آل إليه مآلي ,,, قاسيت ألما من أعمالي ,,, فتذكرت أنها سراب أظنه ماء ,,, لأن جلها متعا في الحياة ,,, و تفكير في مزيد من الملاهات ,,, و تكبر على الطاعات ,,, فلدغني قلبي و قال ,,, ما أنت سوى نملة تفترش الارض ,,, فاحترس من أن تعلوا فوق صغر حجمك ,,, و كن للورى قاضيا تنصفهم من نفسك ,,, و للدنيا عابرا كأنك تموت غدا ,,, و لله عابدا ما دمت حيا ,,, هواءك قرآنك ,,, و ماءك سنة نبيك ,,, و زادك تقاتك ,,, و عملك صلاحك ,,, و مالك حسناتك ,,, و بيتك مسجدك ... *** هناك من هم أتراب لك ,,, زادهم الله نعمة و بسطة في العيش ,,, و أعطاهم الله فوق ما أعطاك ,,, من صحة و متانه ,,, و قوة و مناعه ,,, و مال و قرابه ,,, و نسبا و منزله ,,, و حظا و مكانه ,,, لكنهم في الدنيا زاهدون ,,, و إلى ما عند الله يسعون ,,, و في مصائبهم راضون ,,, ايمانا و احتسابا ,,, سخروا جهودهم لله ,,, و للدعوة لله ,,, و لحفظ آيات الله ,,, و أنت لازلت مغرورا بنفسك أيها المغبون ,,, تحسب أنك أعلى شأنا من غيرك ,,, و أرفع شأوا من سواك ,,, و ما أنت سوى متكبر متغطرس على ربك ,,, الذي أعطاك و أسبغ نعمه عليك ,,, و كفل لك رزقك و تكفل بسعيك ,,, و أغناك عن حاجة الناس و رزقك ,,, و أخرج منك الذكر و الأنثى ,,, و منحك الأرزاق جمه ,,, فلم تشكر النعم ,,, و ترغب في المزيد ,,, فانت مثلك كما وصفك رسول الأنام ,,, لو أعطاك الله جبلا من ذهب لتمنيت آخر ,,, فمتى تقنع و تقتنع ؟؟؟ !!! ,,, و متى تعلم أن القناعة بما قدره الله عليك هي أم النعم ؟؟؟ ,,, و أصل حل لكل مصاب ,,, و عند الله حسن المآب ... *** غاية مرادي ,,, و جل أحلامي ,,, أن ألقى ربي و هو راض عني ,,, من مسلم أفدحته خطوبه ,,, و هالت عليه ذنوبه ,,, و سكنت حنايا آثامه ,,, و ضاع في مغبات تقصيره ,,, *** فبدون هدايتك يا رب لن أهتد ,,, و ها أنا أطرق بابك المفتوح ,,, و أطلب مغفرتك من بين يدك ,,, يا حنان يا منان ,,, يا كريم يا جواد ,,, أعني على نفسي ,,, و لا تكلني عليها طرفة عين ... *** لن أمل منك ربي ,,, حتى أرتوي من روض مغفرتك ,,, و أقطف ثمار عطفك ,,, و أعلق أملي بين جنبات رحمتك ,,, و لقد عجلت إليك ربي لترضى ,,, سابلا قناعا على وجهي ,,, واضعا خمارا فوق عيوبي ,,, و أنى لها الستر و أنت علام الغيوب ؟؟؟ ,,, و لكن أخجل منك ربي ,,, بقدر فرحي و إنتعاشي بمناجاتك ,,, و قلبي يخفق طربا للقياك ,,, كي أدعوك فتستجيب لي ,,, و تهون علي أمر الدنيا و ملاحاتي لها ,,, التي لم أتمن فراقها ,,, رغم قسوتها و شدة نصبها ,,, إلا شوقا إليك ,,, و إلى من أحببت من خلقك ,,, يحدوني الأمل بالحشر معهم يوم القيامه ,,, و السكنى بجوارهم في دار المقامه ,,, الذي أعددتها لعبادك المتقين ,,, اللهم فاجعلني من المتقين ... *** رب قد بلغ مني الأين مبلغا ,,, و نال مني معلما ,,, فإني زال فاغفر لي ,,, و لا تعذنبي بذنوبي ,,, و لا تحاسبني بأعمالي ,,, بل بلطفك و سعة رحمتك ,,, و اجعل قبري دوحات من رياض و جنان ,,, أرتاض في وديانها و أطرافها حيثما أرغب ,,, و التف حول اشجارها و أغصانها كيفما أشاء ,,, أسلي نفسي بها حتى القاك ,,, و اجعل اللهم من قلبي قلبا خاشعا ,,, و اجعل من لساني لسانا ذاكرا راطبا ,,, و من يدي وسيلة خير لفقير أو مسكين أو يتيم ,,, أو عمل صالح يبقى لي بعد الفناء ,,, و المكوث في اللحود ,,, في ليال لن يلفها سوى صمت القبور ,,, و لن يكون فيها معين ,,, سوى ما أعنته يا رب و رضيت عنه ,,, و إن سولت لي نفسي أمرا ,,, فهي من همزات الشياطين ,,, و وسوسة الأباليس ,,, و ترك الصالحين ,,, و صحبة الطالحين ,,, فهي لا تمثل فؤادي ,,, الذي ينبض إيمانا بعظمة ألوهيتك ,,, مقرا بها ,,, و موحدا لها ,,, *** رب لا تقطع رجائي من رجائك ,,, و لا أسبابي من أسبابك ,,, و لا أملي من جنتك ,,, فأنت لي أشفق من نفسي علي ,,, و احفظني بوديعة من عندك ,,, أدخر فيها روحي إلى حين القدر المحتوم ,,, و ما بعد القدر المحتوم ,,, و ما بعد بعد القدر المحتوم ,,, إلى يوم ,,, وجوه لربها ناظره ,,, *** رب استجب ,,, رب استجب ,,, رب استجب ,,, اللهم آآآآآآآمييين ... رباااااه ,,, اجعل كليماتي هذه خالصة لوجهك الكريم ,,, و دع قلمي هذا ناطقا و نائبا عن لسان كل مسلم قرأ مناجاتي ,,, و اشمله بأحرفي , و اجعلها دعوة لكل مسلم ,,,, من قرأ منهم و من نشر و من ردد فأمن ... ================== التوقيع/العبد الفقير إلى رحمة ربه وعفوه داعي التوحيد و نابذ البدع آلحٍّجًِْهٍَ آبٌَِنْ عًٍآئشًِْهٍَAlllprooof http://antibiotic-for-all.blogspot.com ================== |
#2
|
||||
|
||||
رد: من مسلم أفدحته الخطوب , و هالت عليه الذنوب , فلجأ إلى ربه ليتوب ...
اللهم أمين اللهم أمين اللهم أمين
مبدع كالعادة يأبن أمي تقبل الله منا ومنك |
#3
|
||||
|
||||
رد: من مسلم أفدحته الخطوب , و هالت عليه الذنوب , فلجأ إلى ربه ليتوب ...
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
__________________
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس :إنّ فيك خَصلتين يُحبهما الله:الحلمُ ، والأناةُ )رواه مسلم :1/48 وعن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أحبّ لِقاء الله أحبّ الله لقاءهُ ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ ) رواه مسلم : 4/2065 |
#4
|
||||
|
||||
رد: من مسلم أفدحته الخطوب , و هالت عليه الذنوب , فلجأ إلى ربه ليتوب ...
اشكركم اخوتي في الله
اسأل الله ان يتقبل منا و منكم صالح الاعمال و عاد عيدكم |
#5
|
||||
|
||||
رد: من مسلم أفدحته الخطوب , و هالت عليه الذنوب , فلجأ إلى ربه ليتوب ...
نسأل الله أن يتقبل دعاءنا و نجوانا له سبحانه ربنا , لا نسأل غيرك , و ليس لنا ملاذ إلا أنت ربنا فاغفر لنا ذنوبنا و كفر عنا سيئاتنا و تجاوز عنا ذنوبنا ربنا توفنا مع الأبرار و احشرنا مع النبيين و الصديقين و الشهداء ربنا لا تحاسبنا باعمالنا , و حاسبنا بلطفك و عفوك و حلمك و رحمتك ربنا لا تآخذننا إن نسينا أو أخطأنا , و اغفر لنا ذنوبنا و امتنا على شهادة أن لا إله إلا الله و محمد رسول الله ... ربنا لا تضللنا بعد إذ هديتنا و لا تزغ قلوبنا و لا تخزنا يوم يبعثون ,,, ربنا و آتنا ما وعدتنا على رسلك إنك لا تخلف الميعاد ... |
أدوات الموضوع | |
|
|