جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مشهورون .. ومجهولون !
بسم الله الرحمن الرحيم .
العمل لا يوصف بالصلاح ولا يرشح للقبول إلا إذا خلص لله وحده ,وقصد به وجهه . روى الإمام أحمد بن حنبل عن محمود بن لبيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :إن أخوف ما أخاف على أمتي الشرك الأصغر ,قالوا وما هو الشرك الأصغر قال :الرياء! يقول الله تعالى _للمرائين_إذا جزى الله الناس بأعمالهم (اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا ,فانظروا :هل تجدون عندهم جزاء ؟ والواقع يحكي ذلك أيضاً.. أنه لا جزاء عندهم لا في الدنيا ولا في الآخرة فما يرجو عبد من عبد إلا أن يزداد ذلاً؟وماذا يطلب فقير من فقير إلا أن يزداد ....! إن الإخلاص لله سياج العز وضمان الخير في الحياتين . وعند تصدق النية فلا يخشى على العبد من مجاهرة بصلاة و,و,,إذ الأساس استهداف وجه الله,وليس على البال غيره ومن الحماقة أن يطلب إنسان ثناء الخلق وهو يعلم أن الله قدر ستر عليه ذنوبا ًلو كشفوها لسود وجهه !! ومن عظمة الإيمان اكتفاء المرء بنظر الله إليه ,وإيثاره أن يعمل بصمت أو يموت جندياً مجهولاً وهذا الاكتفاء دلالة استغراق المرء في الشهود الإلهي ,ورسوخ قدمه في مقام الإحسان . روى ابن ماجه عن عمربن الخطاب إلى المسجد فوجد معاذاً عند قبر النبي (صلى الله عليه وسلم )يبكي ,فقال :ما يبكيك ؟قال :حديث سمعته من رسول الله (اليسير من الرياء شرك ,ومن عادى أولياء الله فقد بارز الله بالمحاربة ,إن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء ,الذين إذا غابوا لم يفتقدوا ,وإن حضروا لم يعرفوا ,قلوبهم مصابيح الهدى يخرجون من كل غبراء مظلمة ) أجل إن الله تعالى يحب أولئك العاملين في صمت ,الزاهدين في الشهرة والسلطة المشغولين باللباب عن القشور ,المتعلقة قلوبهم بالله لا تحجبهم عنه فتنة ولا تغريهم متعة . وما أفقر أمتنا إلى هذا الصنف المبارك ,بهم ترزق وبهم تنصر إلا بعض العبادات ما تتم إلا في جو العلانية والظهور ,وهنا نؤكد خطورة النية المصاحبة في تقويم أي عمل صحة وقبولاً,لذلك نجد أبو بكر يقوم الليل ويقرأ سراً ,أما الفاروق فكان يقوم ويقرأ جهراً ,فعندما سئل أبو بكر قال :أسمعت من أناجي ,وعندما سئل الفاروق قال :أوقظ الوسنان واطرد الشيطان !,إن إخلاص النية هنا وهناك يجعل السر والعلانية سواء ,وذلك ما ينبغي أن يعيه الدعاة والقضاة والساسة والقادة ...,وكل من يحملون مؤنة الآخرين,أو يكونوا في موضع الاسوة . *الإخلاص لا يمنع المسلم من الاهتمام بنفسه وسمعته وكرامته ,لذلك الدفاع عن الكيان المعنوي والمادي شيء ,وطلب وجوه الناس بالعمل الصالح شيء آخر .. |
#2
|
|||
|
|||
خلد القرآن ذكر فريقين من الهداة الأتقياء :
1- الفريق الأول :سجل أسماؤهم وجهادهم وأثنى عليهم أطيب ثناء . 2- الفريق الثاني :طوى على أسماؤهم ونشر سيرتهم واكتفى بشرح عملهم تزكية أثرهم . *والأولين هم الأنبياء الذين غرسوا هدايات السماء في الأرض وأبعدوا عنها أوبئة الكفر والعدوان .والقران عندما يثبت تاريخاً لا يعني ألا بإبراز المناقب التي تؤخذ منها الأسوة ,والذوات التي سبقت بذويها وأعلت أقدارهم . تدبر قوله تعالى :[ وأذكر عبدنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولى الأيدى والأبصار إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار] ,إن هذه الآيات تنبه إلى الاستطالة المادية والمعنوية لهؤلاء الدعاة الكبار فليست الأيدي والأبصار هذه الأعضاء والحواس التي يشترك فيها العباقرة والدهماء ولكنها القدرة والمعرفة . لندع الحديث عن هذه الفريق الذي رفع الله ذكره إلى الفريق الآخر الذي أسدل الله على أسماء رجاله ستار كثيف فما يعرفهم إلا ربهم . ومن يدري لعل هذا التكريم وتثبيت للذين يعملون حتى الممات بعيداً عن الأضواء ,أنهم أسمعوا من يناجون !ولن يضيع من عملهم مثقال ذرة ! وإن جهل الناس من هم ؟ لهم أسوة حسنة فيمن حكى القران أنباءهم وترك _غير نسيان _أسماءهم . |
#3
|
|||
|
|||
ومن هؤلاء: مؤمن آل فرعون الذي أحس نية الغدر بموسى والتآمر على قتله فاصطنع أسلوب المحايد في عرض نصحه وتفكيره قائلاً :
ما خطورة أن يؤمن أحد بالله , أو يزعم أنه يحمل رسالة من لدنه : *إذا كان كاذباً فستفضحه الأيام ,ولن يضر إلا نفسه . *وإن كان صادقاً فإن العدوان عليه استهداف لعقاب الله الكبير ,وليس من العقل التعرض لعقاب الله ! واستتلى يقول :قد يكون اليوم أقوياء غالبين , ولكننا بشر لا نفلت من أصابع القدرة العليا عندما تقيض علينا ,فلا ينبغي أن نجور على عباد الله . *قال تعالى مخلداً دفاع هذا المحامي المؤمن : (وقال الرجل مؤمن من آل فرعون فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم وإن يك كذاباً فعليه كذبه وإن يك صادقاً يصبكم بعض الذي يعدكم إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد ). *وأحب أن أقف قليلاً عند رد فرعون هل كان الرجل يعتقد فعلاً أنه راشد ,أم أنه كان يحاد الله ورسوله ,وهو يدري أنه مبطل عنيد ؟! الواقع أن كثيراً من الضالين يمضون في طريق الغواية وهم يستحسنونها ويستريحون إليها , ويعتقد أن لهم وجهة نظر جديرة بالتسليم .وفي هؤلاء يقول الله تعالى :ٍ[إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون ]. *وقوله تعالى :[إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ] قال المفسرون :نزلت هذه الآية في أبي جهل عندما قاد مشركين قريش في معركة بدر ,فقد قال عندما التقى الجمعان :اللهم أينا كان أفجر قاطعاً للرحم _يعني نفسه ومحمداً _ فأحفه اليوم أي أهلكه . فكان هذا الكفور الكنود كان إلى الرمق الأخير يعتقد أنه محق فيما ارتكب ! . إن الحجاب المسدل على بصيرته لم يسمح لشعاع من الخير أن يتسلل إلى نفسه ,وهو المسؤول عن ذلك الطمس ,فلولا إدمان المعصية وتعود الجريمة ما أصابه هذا العمى . وقد يكون كلا الرجلين أبو جهل وفرعون كاذباً في حديثه عن نفسه وحواره مع قومه فمثلما من الدهاء والقدرة بحيث يدري أنه مسترسل مع هواه , وأنه يكابر الحقائق ويشاق الله ورسله . وقد كشف القرآن الكريم في موضع آخر أن فرعون وقومه لما جاءتهم آيات الله الباهرة :[وجحدوا بها و استيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواً]. كما قال لرسوله محمد شارحاً موقف أبي جهل وأشباهه :[فإنهم لا يكذبوك ولكن الظالمين بايات الله يجحدون ]. وقد كان يحس مؤمن آل فرعون أنه أمام جماعة من الأفاكين المغرورين فأخذ رويداً رويداً يتخلى عن موقف الحياد الذي بدأ به نصائحه ,وارتفعت درجة الحماس في خطابه لفرعون ومن معه خصوصاً عندما قال فرعون ساخراً لوزيره هامان :ابن لي صرحاً لعلى أبلغ الأسباب أسباب السماوات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذباً ].وعندئذ احتدت لهجة الرجل المؤمن واضطرم الإخلاص في قلبه ولسانه فصاح :[ويا قوم مالي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار ]. ولكن هذه المناشدة الخالصة الحادبة لم تلق آذاناً واعية , فمضى فرعون إلى مصرعه, وأورد قومه الحتوف ,وبقي النصح الصادق الذي بذله الرجل المؤمن خالداً على الدهر يكشف عن أسرار القدرة العليا فيما أنزلت بالظالمين . من هذا الرجل الذي يردد كلام الأنبياء وليس منهم ؟ لا نعرفه ولا نعرف ولدته ولا مماته شيئاً . ليكن رمزاً للعمل البعيد عن الأضواء ,استعلاء على الشهرة في الأرض , وإيثار العقبى في السماء .. |
#4
|
|||
|
|||
**وهذا رجل آخر من الطراز عينه ,رجل وجد العراك محتدماً بين الرسل الله وحماة الانحراف ,هؤلاء يريدون أن يبلغوا عن الله الشر السائد ,وأولئك يريدون تكميم أفواههم وإخراس ألسنتهم ...
نما الخصام بين الفريقين ,وبلغ الأمر بأعداء الوحي أن تشاءموا من وجود المرسلين بينهم ,فتوعدوا بالعذاب الأليم .وجاء رجل المؤمن من بعيد يهيب بقومه أن يعقلوه !,وقال :[يا قوم أتبعوا المرسلين أتبعوا من لا يسألكم أجراً وهم مهتدون ].لقد أمن قومه على أموالهم فلن يزرأهم أحد فيها ,وهذه الدنيا التي يحرصون عليها ستبقى لهم مزدانة بالإيمان الحق , فما أجمل هذا . ثم نتساءل :ما يمنعنا من الإيمان ؟وما يغرينا بالشرك ؟ [وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئاً ولا ينقذون إني إذا لفي ضلال مبين إني أمنت بربكم فاسمعون ],إنه يريد إسماعهم ليقتدوا ولا يستوحشوا من الطريق الذي يدعوهم إليه .وبقي الرجل إلى آخر رمق ينصح أهل بلده ليرشدوا ,بيد أنه مات تاركاً إياهم على غوايتهم ,فلما وجد طيب عيشه عند ربه ,وثمرة إيمانه تحف به وتقر عينه ,تذكر الرجل المخلص قومه فتمنى لهم الهدى : [يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين ]. ولكن قومه أصروا على العمل ,فمستهم نفحة من عذاب الله أخمدت أنفاسهم وجعلتهم أثراً بعد عين . من هذا الرجل الطيب القلب السمح النفس ؟ لا نعرفه , حسبه أن الله ربه يعلمه ,إنه لم يعمل إلا له .. والفتية الكهف الذين أحبوا ربهم حباً جماً ,وغالوا بتوحيده مغالاة ظاهرة ,من هم لا ندري ,لقد رفض القران أن يجلو النقاب عن أشخاصهم وعددهم [ربهم أعلم بهم ],ٍ[ربي أعلم بعدتهم ]. لكنه كشف عن جلال يقينهم وسمو معرفتهم بالله وإجماعهم على إفراده بالعبادة ,وازدرائهم لكل انحراف إلى الشرك ,[ربنا رب السماوات والأرض لن ندعوا من دونه إلهاً لقد قلنا إذاً شططاً]. لكما كشف عن تبرمهم الشديد بالمجتمع الوثني وعزوفهم عن البقاء فيه وخشيتهم من العودة إليه إذا ضبطوا متلبسين بإيمان. |
#5
|
|||
|
|||
*إن العيش بمبدأ كريم ولمبدأ كريم شيء عظيم حقاً .وإنما يتفجر الفداء والإخلاص من عمق الحياة الرفيعة .
والأمة فتكت بها أمراض الرياء ,وعلل التعاظم الأجوف والرغبة في الظهور بالحق أو الزور , ولا يمكن أن تنهض أمة مع هذه الأدواء الخسيسة ! نحن بحاجة إلى أعداد كبيرة من الجنود المجهولين ,يعملون في ألف ميدان ويسدون ألف ألف ثغرة . فهل يوجد من يكتفون لنظر الله إليهم ,ويستغنون عن أنظار الناس ؟ ______________انتهى ____________ |
#6
|
|||
|
|||
للأمانة العلمية (الغزالي محمد ,قذائف الحق ,ط1,دار القلم _دمشق ,1411_1991م.)
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
الراوي معاذ بن جبل المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1866 خلاصة حكم المحدث: ضعيف 3 - اليسير من الرياء شرك ، ومن عادى أولياء الله فقد بارز الله بالمحاربة ، إن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء ؛ الذين إن غابوا لم يفقدوا ، وإن حضروا لم يعرفوا ، قلوبهم مصابيح الهدى ، يخرجون من كل غبراء مظلمة الراوي: معاذ بن جبل المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 20 خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً 4 - اليسير من الرياء شرك ، ومن عادى أولياء الله فقد بارز الله بالمحاربة ، إن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء ، الذين إن غابوا لم يفتقدوا ، وإن حضروا لم يعرفوا ، قلوبهم مصابيح الهدى ، يخرجون من كل غبراء مظلمة . معاذ بن جبل المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1636 خلاصة حكم المحدث: ضعيف 5 - اليسير من الرياء شرك ومن عادى أولياء الله فقد بارز الله بالمحاربة وإن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء الذين إن غابوا لم يفتقدوا وإن حضروا لم يعرفوا قلوبهم مصابيح الهدى يخرجون من كل غبراء مظلمة الراوي: 6 - أنَّ عمرَ خرج إلى المسجدِ فوجد معاذًا عند قبرِ رسولِ اللهِ يبكي فقال ما يبكيك قال حديثٌ سمِعتُه من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال اليسيرُ من الرِّياءِ شركٌ ومن عادَى أولياءَ اللهِ فقد بارز اللهَ بالمحاربةِ إنَّ اللهِ يحبُّ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ الَّذين إن غابوا لم يُفتقدوا وإن حضروا لم يُعرفوا قلوبُهم مصابيحُ الهدَى يخرجون من كلِّ غبراءَ مُظلمةٍ الراوي: 7 - أنَّ عُمرَ خرجَ إلى المسجدِ يومًا فوجدَ معاذَ بنَ جبلٍ عندَ قبرِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم يَبكي . فقال : ما يُبكيكَ يا معاذُ ؟ قال : يُبكيني حديثٌ سمعتُهُ مِنْ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقولُ : اليسيرُ مِنَ الرياءِ شِركٌ ، ومَنْ عادَى أولياءَ اللهِ فقدْ بارزَ اللهَ بالمحاربةِ ، إنَّ اللهَ يحبُّ الأبرارَ الأتقياءَ الأخفياءَ ، الذينَ إنْ غابُوا لمْ يُفقتدوا ، وإنْ حَضروا لمْ يُعرفوا ، قلوبُهُمْ مصابيحُ الهُدى ، يخرجونَ مِنْ كلِّ غبراءَ مظلمةٍ الراوي: معاذ بن جبل المحدث: الوادعي - المصدر: أحاديث معلة - الصفحة أو الرقم: 359 خلاصة حكم المحدث: الساقط من السند عيسى بن عبد الرحمن ، وهو تالف 8 - إن يسير الرياء شرك ، ومن عادى لله وليا فقد بارز الله بالمحاربة ؛ إن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء ؛ الذين إذا غابوا لم يتفقدوا ، وإن حضروا لم يدعوا ولم يقربوا ، قلوبهم مصابيح الهدى ، يخرجون من كل غبراء مظلمة . الراوي: D8%B7%D8%A7%D8%A8 عمر بن الخطاب المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5257 خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف 9 - أن يسير الرياء شرك وأن من عادى لله وليا فقد بارز الله بالمحاربة وأن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء الذين إذا غابوا لم يفقدوا وإذا حضروا لم يعرفوا ولم يدعوا , هم مصابيح الهدى يخرجون من كل غبراء مظلمة الراوي: معاذ المحدث: السفاريني الحنبلي - المصدر: شرح كتاب الشهاب - الصفحة أو الرقم: 622 خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف 10 - إن يسير الرياء شرك, وإن من عادى لله وليا, فقد بارز الله بالمحاربة, وإن الله تعالى يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء, الذين إذا غابوا لم يفتقدوا, وإن حضروا, لم يدعوا, ولم يعرفوا, [ قلوبهم ] مصابيح الهدى, يخرجون من كل غبراء مظلمة . الراوي: معاذ بن جبل المحدث: ابن رجب - المصدر: جامع العلوم والحكم - الصفحة أو الرقم: 2/334 خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف 11 - إن يسير الرياء شرك ، و إن من عادى وليا لله فقد بارز الله بالمحاربة ، إن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء ؛ الذين إذا غابوا لم يفتقدوا ، و إن حضروا لم يدعوا و لم يعرفوا ، مصابيح الهدى ، يخرجون من كل غبراء مظلمة الراوي معاذ بن جبل المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2029 خلاصة حكم المحدث: ضعيف 12 - إن يسير الرياء شرك ، وإن من عادى لله وليا ، فقد بارز الله بالمحاربة ، إن الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء ، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا ، وإن حضروا لم يدعوا ولم يعرفوا ، قلوبهم مصابيح الهدى ، يخرجون من كل غبراء مظلمة الراوي: معاذ بن جبل المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 796 خلاصة حكم المحدث: ضعيف 13 - أن عمر رضي الله عنه دخل المسجد , فرأى معاذ بن جبل يبكي عند قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ما يبكيك ؟ فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن اليسير من الرياء شرك وإن الله يحب الأتقياء الأخفياء الذين إن غابوا لم يفتقدوا وإن حضروا لم يعرفوا قلوبهم مصابيح الهدى ينجون من غبراء مظلمة . الراوي: معاذ بن جبل المحدث: العراقي - المصدر: تخريج الإحياء - الصفحة أو الرقم: 3/341 خلاصة حكم المحدث: [فيه] عيسى بن عبد الرحمن وهو الزرقي متروك ضعيف الإسناد |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل هذا هو الشيخ الصوفي محمد الغزالي السقا |
#9
|
|||
|
|||
نعم هو عبقري وأديب الدعوة !\ أم هو صوفي فلم أسمع عنه ذلك
أى يعني لا يستدل بالحديث أم ماذا؟! |
أدوات الموضوع | |
|
|