جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
القبض على روافض حاولو فتح مدرسة لتدريس الدين الشيعى فى مصر وتورطهم فى احداث سيناء متابعة مستمرة
داهمت قوات الأمن عصر اليوم الجمعة مدرسة شيعية بشارع هارون بالدقى وقامت بإلقاء القبض على جميع العناصر الأجنبية المتواجدة بتهمة نشر الفكر الشيعى بمصر .وحاصر الأمن المبنى الكائن به المدرسة وقام بإجراء تحقيق مع المتواجدين داخل المقر ، وقامت نيابة امن الدولة باستدعاء كافة العناصر المتورطة فى نشر التشيع للاستماع إلى أقوالهم، ومنعت كافة وسائل الإعلام من التصوير. حيث ألقت القبض على صربي وتونسي وتركي وسويدي وإسباني وبلجيكي، وجارٍ البحث عن محمد عبدالله الشهير باسم الشيخ صابر، وشوقي محمد من مدينة الزقازيق وأب لثلاث بنات متزوجين لأجانب وإحداهن متزوجة من مسيحي أجنبي لم يشهر إسلامه، بالإضافة إلى أن الموجودين في المدرسة لهم علاقات مع أفراد غير متواجدين في المدرسة حاليًا، وجارٍ البحث عنهم والقبض عليهم. كما صرح مصدر مسئول من وزارة الداخلية أنه تم متابعة المدرسة والأفراد الذين يترددون عليها وتم تحديد هويتهم وتم إلقاء القبض على ما فيها، فيما تجرى تحقيقات موسعة من قبل نيابة أمن الدولة العليا، حيث كشفت التحقيقات الأولية عن أن الخلية الشيعية متورطة في قتل جنود الحدود، كما كشفت التحقيقات عن تورط عدد من المصريين قاموا بتمويل فتح المدرسة الشيعية، ومن تم القبض عليهم من الأجانب ويحملون جوازات سفر منتهية. وكانت "المصريون" قد كشفت عن وجود مجموعات شيعية سعت لتأسيس مدارس وحسينيات لتعليم المذهب المهداوى وهى طائفة من الشيعة يعتقدون فى ظهور المهدى المنتظر وهو أحمد الحسن اليمانى، حسب زعمهم، ويؤمن أتباع اليمانى بأنه وصى ورسول المهدى المنتظر، وأنه يتم ظهوره فى العراق بمدينة البصرة تحديدا، وأنه أحد الشخصيات التى ترافق ظهور المهدى المنتظر وهومحمد بن الحسن العسكرى، وفق عقيدة الشيعة الاثنى عشرية. وقام أتباع اليمانى، الذين يعتقدون أنه لا يكتمل إيمانهم إلا بوصول عددهم إلى 10 آلاف شخص، ببعض العمليات العسكرية ضد الحكومة العراقية خصوصا البصرة، حتى يخرج أحمد حسن اليمانى ليقودهم ويكمل المسيرة. وبدأت مجموعة القاهرة بقيادة الشيعى شوقى أحمد، المصرى، الحاصل على الجنسية الأمريكية بعمل سلسلة أفلام قصيرة تحت عنوان "قادمون" باعتبارها نوعًا من التمهيد لظهور أحمد حسن اليماني، وسعى شوقى لتنفيذ مخططه عن طريق تزويج بناته الثلاث بغير إرادتهن من أجانب، أحدهم شخص يدين بالمسيحية. والقيادى المتزعم الثانى للمجموعة هو عبد العال ساليمة، مصرى يحمل الجنسية الأمريكية أيضا، وهاشم عبد الله ومحمد عطية ودكتور صيدلى وتم حبسهم جميعا قبل ذلك بتهمة استقطاب الشباب أثناء اندلاع أحداث الثورة وتم الإفراج عنهم بكفالة سددها لهم مواطنون أجانب أى من خارج مصر. وبعد الثورة اتخذت المجموعة من الإنترنت وسيلة لاستقطاب الشباب ونشر الفكر الشيعى "المهداوى" وتوزيع كتب محظور دخولها مصر مثل كتاب "التوحيد والنبوة الختامية" و"رحلة موسى إلى مجمع البحريين". وبدأت فكرة إنشاء أول مدرسة شيعية فى مصر عند وصول مجموعة شيعية عراقية تحمل جنسيات أمريكية إلى القاهرة، وتم افتتاح المدرسة لتدريس الطائفة المهداوية، وذلك فى شكل سرى بإحدى الشقق السكنية المعدة لذلك الغرض فى حى الدقى بمحافظة الجيزة، بمشاركة طلاب من من دول قطر والجزائر وبريطانيا والعراق، بهدف تعليمهم الصلاة. وعبر الدكتور محمود غزلان، المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين عن خشيته من محاولات نشر المد الشيعى داخل مصر عن طريق الطائفة المهداوية، مؤكدا أن الجماعة ترفض المحاولات الخاصة بنشر المذهب الشيعى بمصر وإقامة الحسينيات لاسيما أن السماح بهذا الأمر سيكون مدخلا للفتن مثل دولة العراق. يذكر أن عدد الشيعة فى مصر يتراوح ما بين 15 و 20 ألف شخص ويعتبرون من الأقليات الدينية غير المصرح لها بممارسة شعائرهم وحاولوا بعد ثورة 25 يناير المطالبة بحقوقهم وممارسة طقوسهم علنًا ما أثار حفيظة الأزهر والسلفيين، ويتركز وجودهم فى مناطق الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة بوسط القاهرة.
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#2
|
||||
|
||||
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#3
|
||||
|
||||
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
أدوات الموضوع | |
|
|