جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
لو هذه الروح سرت بيننا لكنا نحن
لو هذه الروح سرت بيننا لكنا نحن التقى النخعى بالأعمش وسارا معا الى ان لقيا جماعة من الناس،فطلب النخعى من الأعمش أن يفارقه،قائلا :اليك عنى ،لا يتحدث الناس ،أعور وأعمش !...قال الأعمش:نمشى ويأثمون...فقال النخعى:بل نفترق ويسلمون |
#2
|
||||
|
||||
وها هو هارون الرشيد: لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحُجَّابه: اجمعوا جيوشي.. فجاؤوا بهم بسيوفهم ودروعهم، لا يكاد يحصي عددهم إلا الله، كلهم تحت قيادته وأمْره، فلما رآهم بكى.. ثم قال: يا من لا يزول مُلكه ارحم من قد زال مُلكه.. ثم لم يزل يبكي حتى مات.
أما عبد الملك بن مروان: فإنه لما نزل به الموت، جعل يتغشاه الكرب ويضيق عليه النَفَس، فأمر بنوافذ غرفته ففتحت، فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه.. فبكى عبد الملك ثم قال: يا ليتني كنت غسالاً.. يا ليتني كنت نجاراً.. يا ليتني كنت حمالاً.. يا ليتني لم آلـِ من أمر المؤمنين شيئاً... ثم مات. |
#3
|
||||
|
||||
واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى
فقيل له: ما يبكيك وأنت... أنت..؟! -يعني في العبادة والخشوع، والزهد والخضوع- فقال: أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم.. ثمّ لم يزل يتلو القرآن حتى مات. |
#4
|
||||
|
||||
عامر بن عبد الله بن الزبير كان على فراش الموت يَعُدُ أنفاسَ الحياة وأهله حوله يبكون..
فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب، ونفسهُ تُحشْرجُ في حلقه، وقد اشتدّ نزعُه وعظـُم كربه.. فلما سمع النداء قال لمن حوله: خذوا بيدي.. قالوا: إلى أين؟ قال: إلى المسجد.. قالوا: وأنت على هذه الحال؟! قال: سبحان الله! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه... خذوا بيدي، فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده! |
#5
|
||||
|
||||
في ترجمة أبي إسحق السبيعي أنه قال : ضعفنا فلم نعد نقوم الليل إلا بالبقرة وآل عمران
واسوأتاااااااااااااااااااااااااااااااه |
#6
|
||||
|
||||
كان يحيى بن معاذ يقول:"كيف أمتنع بالذنب عن الدعاء،ولا أراك تمتنع بالذنب عن العطاء!!!
اللهم لا تحرمنا حسن ما عندك بسوء ما عندنا |
#7
|
||||
|
||||
[[ رجال فى قمم الجبال]]
فى التاريخ رجال قد بلغوا من همهم وحسن سلوكهم وبلائهم للدين بلاء حسنا– منهم : عمير بن وهب :- الملقب فى الجاهلية بشيطان قريش والذى أراد أن يقتل النبى فى ذات يوم من الايام ولكن الله حال بينه وبين بغيته ...!! فعرفه النبى بمراده ولما أتى لأجله فأيقن أنها رسالة وأنه وحى فأسلم رضى الله عنه وأحسن النبى إليه وترك له أسيره ثم عاد إلى مكة ودعا إلى الله فى مكة ...!! وكانوا إذا ذكر الرجال ذكر عمير رضى الله عنه ... فإنه الرجل الذى يعد بألف رجل ....!! طلب عمرو بن العاص من عمر بن الخطاب مددا فأرسل إليه أربعة كل واحد منهم بألف رجل فمنهم عمير بن وهب رضى الله عنه ..!! فرجال فى قمم الجبال لهم مواقف وأحوال فمن أراد الاقتداء فعليه الإتباع ... |
#8
|
||||
|
||||
اختلف امير المؤمنين علي بن ابي طالب مع معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنهما اختلافا عظيما
فعلم قيصر ما دار بينهما فأرسل هذه الرسالة لمعاوية : "من قيصر الروم لمعاوية : علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب وانا لنى انكم احق منه بالخلافة فلو امرتني ارسلت لك جيشا يأتون إليك برأس علي." فرد معاوية بن ابي سفيان على ظهر رسالته قائلا: "من معاوية لهرقل : أخان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما ان لم تخرس ارسلت اليك بجيش اوله عندك واخره عندي يأتونني برأسك أقدمه ل علي." |
#9
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
#10
|
|||
|
|||
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع: لو هذه الروح سرت بيننا لكنا نحن | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اضرار شرب الماء اثناء الوقوف | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 0 | 2019-11-26 01:20 PM |