![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() المختصر/ كشف "وسم" غريب وطريف على تويتر، الحياة البسيطة والخالية من الزخارف، التي يعيشها المجاهدون في سوريا ، حتى أكبر القادة بينهم، كما كشف أن لدى هؤلاء المقاتلين الأشداء حسا فكاهيا يظهر جليا في تعليقاتهم وصورهم. وفي متابعة منها وتحليل لمضمون ما ورد تحت وسم "ظاهرة تشويل الشحاطات"، تكشف لـ"زمان الوصل" أن قائدا كبير مثل أبوعبد الله الحموي يتأخر عن اجتماع له، لأنه لم يجد حذاءه، ويعد بالقدوم حافيا إن لم يجد بديلا! خالد أبو أنس من أحرار الشام، قال: "اتصلت بشيخنا الحموي (أبو عبدالله قائد أحرار الشام) غاضبا ومعاتبا على تأخره عن الاجتماع، فرد حزينا: أخي والله ما وجدت حذائي، سآتي حافيا إن لم أؤمن بديلا". وفي مشاركة أخرى قال العربي: "في إحدى المناسبات رَمَقتُ أحد مشائخنا عندما همّ بالدخول للمقر، تلفّتَ ثم اتجه لصندوق ذخيرة ووضع فيه شحاطته"! تركي الأشعري (جبهة النصرة): "كان معي أخ كوسوفي اشترى قفلا لشحاطته تلك الليلة، وجدت في الليل أحد الإخوة يلبسها ويقفز بها إلى دورة المياه"! وفي مشاركة أخرى، قال الأشعري: "اشتريت شحاطة مقاس 39 فوجدتها تعرضت لعملية اقتحام من أقدام مقاس 45 فأصبحت أشلاء" عبد الله من حركة أحرار الشام قال: "تشويل كلمة تستخدم أكثر شي بإدلب وحلب.. معناها خطف. بمقراتنا أحيانا بتختفي الشحاطات لأن كل واحد بيلبس شحاطة غيرو". ويقول أبو نضال (الذي يصف نفسه بـ"ثائر لوجه الله"): "مرة الشباب خاربينا وعازمين أمراء بينهم أبو عبدالله الحموي (أمير حركة أحرار الشام الإسلامية). المهم ما خلص أكل الشيخ إلا مشول بوطو (حذاؤه)". وفيما شارك العديد برواية المواقف الطريفة، اختار البعض نشر صور غريبة مقترحا إياها كحلول لوقف ظاهرة تشويل الشحاطات. ملاحظة الشيخ تركي الأشعري شرعي جبهة النصرة بحمص استشهد قبل شهرين تقريباً |
#2
|
|||
|
|||
![]()
رحم الله الشيخ الأمير أبو عبد الله الحموي "حسان عبود"
|
#3
|
|||
|
|||
![]() السﻼم عليكم ورحمة الله وبركاته ، تم نقل موضوعك وسم طرائف ، المنتدى أنصار السنة وليس أنصار القاعدة ، والعجيب أنه هذا الوسم داعشي وشارك فيه هؤﻻء فسبحان الله. تأكد أنني من أشد المتابعين للثورة السورية وأخبارها نصرهم الله وكذلك متابع لكل مايطرحه أتباع الخوارج ، وأعلم أن أحرار الشام رفضوا كثير من أفكار وعقيدة القاعدة ولديهم مراجعات رائعة بل والحموي وأبو يزن الشامي رحمهما الله أنتقدا هذا المنهج وقادة السلفية الجهادية "الخوارج" ووعد أبو يزن الشامي قبل يومين من أغتياله أن يروا رجﻼً أخر ويبدو أن أتباع هذا الفكر خشوا أن تشتد وطأة هؤﻻء القادة على منهجهم فتمت تصفيتهم والله أعلم. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|