|
|
#1
2014-07-14, 10:56 AM
|
|||
|
|||
عاقبة_الظلم
لما أُهينَ الإمامُ أحمد -رحمهُ اللهِ- من قبل أبن أبي دؤاد، رفع يديه إلى الله وقال:
(اللهم إنه ظلمني ومالي من ناصرٍ إلا أنت، اللهم أحبسهُ في جله وعذِبه). فأصاب ابن داود مرض يسمى "الفالج" فيبس نصف جسمه وبقي نصف جسمه حي !!! دخلوا عليه وهو يخورُ كما يخور الثور ويقول: أصابتني دعوةُ الإمامِ أحمد، مالي وللإمامِ أحمد، مالي وللإمامِ أحمد. ثم يقول واللهِ لو وقعَ ذبابُ على نصفِ جسمي لكأنَ جبال الدنيا وضعت عليه، أما النصف الآخر فلو قرضَ بالمقاريض ما أحسستُ به !!!! ( إن اللهَ ليملي للظالم حتى إذا أخذَه لم يفلتِه). (وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) (هود:102) اللهم عليك بكل ظالم 
|
|
#2
2014-07-15, 06:42 AM
|
|||
|
|||
|
ما اكثر اهل الظلم في هذا العصر بل تجد من يناصرهم ويقف معهم
والمظلومين يذقون كاس الالم في انفسهم وكاس الوهن والضعف من غيرهم فلا تجد من ينصرهم او يقف معهم اقتباس:
|
 |
| أدوات الموضوع | |
|
|
