جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
وكان عرشه على الماء
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أقول وبالله التوفيق بأن الله تعالى قبل أن يخلق الكون كان عرشه على الماء وقد بين لنا القرآن الكريم ذلك بيانا واضحا قال تعالى ({وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 يقول الدكتور زغلول النجار إشارات قرآنية لتحديد عمر الكون نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة لقد ذكر القرآن الكريم في كثير من آياتـه أن الله تعالى خلق الكون في ستـة أيام كمـا في قوله سبحانـه : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ) (قّ:38) أما عن الأيام فالمقصود بها مراحل أو حقب زمنية لخلق الكون و ليست الأيام التي نعدها نحن البشر بدليل عدم وجود عبارة " مم تعدون " في جميع الآيات التي تتحدث عن الأيام الستة للخلق كما في قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) (هود:7) . (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ) (السجدة:4). و هنا نلاحظ أن اليوم في سورة السجدة آية (4) يمثل مرحلة من مراحل الخلق أما اليوم في الآية (5) فهو من آياتنا التي نعدها بطلوع الشمس كل يوم والسؤال الآن هو ما هي هذه الأيام أو المراحل الستة و كيف يمكن تقسيمها كونياً ؟ . و العلم يقدر عمر الكون بين 10 ـ 20 مليار سنة . الإشارة القرآنية : قال تعالى : (قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَاداً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ) (فصلت:9). طبقاً لهذه الآيات فإن الأيام الستة للخلق قسمت كما أجمع المفسرون إلى ثلاثة أقسام متساوية كل قسم يعادل يومين من أيام الخلق بالمفهوم النسبي للزمن . أولاً : يومان لخلق الأرض من السماء الدخانية الأولى :(قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَاداً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ) (فصلت:9) . (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ) (الانبياء:30 ) ثانياً : يومان لتسوية السماوات السبع : (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) (فصلت:11) و هذا يشير إلى الحال الدخانية للسماء بعد الانفجار الكوني العظيم بيومين حيث بدأ تشكل السماوات فقضاهن سبع سماوات في يومين . ثالثاً : يومان لتدبير الأرض جيولوجياً و تسخيرها للإنسان : قال تعالى : (وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ) (فصلت:10) . مما يشير إلى جبال نيزكية سقطت و استقرت في البداية على قشرة الأرض فور تصلبها بدليل قوله " من فوقها " ،" و بارك فيها أقواتها " أي قدر أرزاق أهلها . " في أربعة أيام سواء للسائلين "أي تمام أربعة أيام كاملة متساوية بلا زيادة و لا نقصان للسائلين من البشر عن مدة خلقها و ما فيها و يرى جميع المفسرين أن هذه الأيام الأربعة تشمل يومي خلق الأرض و يومي التدبير الجيولوجي لها ويتضح مما سبق : 1 ـ تساوي الأيام زمنياً و إلا لما أمكن جمعها و تقسيمها إلى ثلاثة مراحل متساوية . 2 ـ التدبير الجيولوجي للأرض حتى وصول السائلين (الإنسان ) أستغرق يومين من أيام الخلق الستة أي أستغرق ثلث عمر الكون . و حيث أن التدبير الجيولوجي للأرض منذ بدء تصلب القشرة الأرضية و حتى ظهور الإنسان قد استغرق زمناً قدره 4.5 مليار سنة طبقاً لدراسة عمر الأرض إذاً عمر الكون =4،5 × 3= 13،5 مليار سنة و هذا الرقم يقارب ما توصلت إليه وكالة الفضاء الأمريكية ناسا مؤخراً و ذلك باستخدام مكوك فضائي مزود بمجسات متطورة جداً لدراسة الكون حيث قدرت عمر الكون بـ 13،7 مليار سنة *. المصدر : الكون و الإعجاز العلمي للقرآن تأليف الأستاذ منصور حسب النبي فتق السماوات والأرض: القرآن الكريم يخبرنا عن أمر غيبي في بداية الخلق ويعطي السؤال المطروح عن نشأة الكون الإجابة الصريحة وهو أن الأرض كانت جزءً من السماء وأنهما كانتا أصلاً واحداً ففصل الله بينهما قال تعالى: ﴿أولمْ ير الّذِين كفرُوآ أنّ السّماواتِ والأرْض كانتا رتْقًا ففتقْناهُما وجعلْنا مِن الْمآءِ كُلّ شىْءٍ حىٍّ أفلا يُؤْمِنُون﴾ [الأنبياء 30]. وحتى نفهم المعنى المراد من هذه الآية فلابد من النظر في المعاني اللغوية للآية الكريمة مع فهم المفسرين لهذا الأمر. المعاني اللغوية للآية: أولاً: معنى الرتق: الرّتْقُ إلحام الفتق وإصلاحه(5). والرّتْقُ ضدّ الفتْق وقد رتق الفتْق فارْتتق أي الْتأم(6). ثانياً: معنى الفتق: فتق الشيء شقّه(7). والفتق هو الفصْلُ بين المُتّصِلين(8): وفتقْت الثّوْب فتْقًا مِنْ بابِ قتل نقضْتُ خِياطتهُ حتّى فصلْتُ بعْضهُ مِنْ بعْضٍ فانْفتق(9). ولقد بين الرسول الكريم أن عرش الرحمن كان على الماء قبل أن يخلق الله الكون أشارت السنة إلى هذا الأمر في الحديث الذي رواه البخاري عنْ عِمْران بْنِ حُصيْنٍ قال: «إِنِّي عِنْد النّبِيِّ صلّى اللّهُ عليْهِ وسلّم إِذْ جاءهُ قوْمٌ مِنْ بنِي تمِيمٍ فقال: اقْبلُوا الْبُشْرى يا بنِي تمِيمٍ، قالُوا: بشّرْتنا فأعْطِنا، فدخل ناسٌ مِنْ أهْلِ الْيمنِ فقال: اقْبلُوا الْبُشْرى يا أهْل الْيمنِ إِذْ لمْ يقْبلْها بنُو تمِيمٍ، قالُوا قبِلْنا جِئْناك لِنتفقّه فِي الدِّينِ ولِنسْألك عنْ أوّلِ هذا الْأمْرِ ما كان، قال: كان اللّهُ، ولمْ يكُنْ شيْءٌ قبْلهُ، وكان عرْشُهُ على الْماءِ، ثُمّ خلق السّمواتِ والْأرْض، وكتب فِي الذِّكْرِ كُلّ شيْءٍ»(3). وفي صحيح مسلم عنْ عبْدِ اللّهِ بْنِ عمْرِو بْنِ الْعاصِ قال: سمِعْتُ رسُول اللّهِ صلّى اللّهُ عليْهِ وسلّم يقُول: «كتب اللّهُ مقادِير الْخلائِقِ قبْل أنْ يخْلُق السّماواتِ والْأرْض بِخمْسِين ألْف سنةٍ»(4). هذه الأخبار الواضحة البينة عن خلق الكون وتقدير السنن المنظمة له تدل على أن الكون محدث في لحظة زمنية معينة هي لحظة صدور الأمر الإلهي (كن) كما قال سبحانه: ﴿إِنّما أمْرُهُ إِذا أراد شيْئًا أنْ يقُول لهُ كُنْ فيكُونُ﴾ [يس: 82]. والله عز قد أمرنا بالسير في الأرض لمعرفة كيفية بدء الخلق قال تعالى: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الأرْضِ فانْظُرُوا كيْف بدأ الْخلْق ثُمّ اللّهُ يُنشِئُ النّشْأة الآخِرة إِنّ اللّه على كُلِّ شيْءٍ قدِيرٌ﴾ [العنكبوت: 20]وسخر سبحانه وتعلى لهذا الإنسان الوسائل التي من خلالها يستطيع معرفة بعض الإشارات الكونية والتي قد تدله على بعض التفاصيل في نشأة هذا الكون. وقد برزت في علم الكونيات نظريتان: النظرية الأولى: نظرية الأزلية: التي تفترض أن الكون موجوداً منذ الأزل وإنّ تشتت المادة الناجم عن التمدد المرصود للكون يعوض بالخلق المستمر لمادته(22). النظرية الثانية: نظرية الانفجار العظيم: التي تفترض أن الكون بدأ انطلاقاً من حالة ابتدائية حرارتها وكثافتها من الشدة بحيث لم تسمحا بوجود أي شيء خلا الإشعاع والجسيمات الأولية، وبعد ذلك تمدد الكون وتبرد مخلفاً النجوم والمجرات(23). وهذه النظرية هي التي سادت لاعتمادها على أدلة علمية أساسية لحدوث الانفجار العظيم خلاصة النظرية: وتتلخص النظرية في: "أن الكون كان في بدء نشأته نقطة متناهية الصغر ومتناهية الضخامة في،كتلة غازية عظيمة الكثافة واللمعان والحرارة، ثم بتأثير الضغط الهائل المتأتي من شدة حرارتها حدث انفجار عظيم فتق الكتلة الغازية وقذف بأجزائها في كل اتجاه، فتكونت مع مرور الوقت الكواكب والنجوم والمجرّات"(41). اعتراف لابد منه: وهذا اعتراف أحد الذين كانوا يدافعون عن أزلية الكون عندما واجه دليل الانفجار الكبير وصف ذلك المأزق بقوله: "في البداية كان لي موقف مع هويل(42) لكن عندما بدأ الدليل بالتعاظم كان يجب عليّ أن أقبل بأن المباراة انتهت وأن نظرية الحالة الثابتة يجب أن تلغى "(43). وبهذه الأدلة العلمية سقطت مزاعم الماديين بل واعترف الكثير منهم بذلك ﴿ويأْبى اللّهُ إِلّا أنْ يُتِمّ نُورهُ ولوْ كرِه الْكافِرُون﴾ [التوبة32]. تطابق النظرية مع ما جاء في القرآن الكريم: بغض النظر عن التفاصيل التي تتضمنها هذه النظرية والتي قد لانوافقها في بعض تفاصيلها، كتحديد عمر الكون أو تحديد البداية بالانفجار أو غير ذلك فهذه لا تزال في طور النظرية وإن كان بعض علماء الفلك يعتبرها كحقيقة علمية لكن موضوع استشهادنا بهذه النظرية هو أنها تتوافق مع ما جاء في القرآن الكريم في عدة أمور وهي: أولاً: إقرار أصحاب النظرية بعدم أزلية الكون وأن للكون بداية من نقطة الصفر ولو أصابوا في التعبير لقالوا من لاشيء أي من العدم وهذا من البديهيات ويتوافق مع قوله تعالى: ﴿بدِيعُ السّماواتِ والأرْضِ وإِذا قضى أمْراً فإِنّما يقُولُ لهُ كُن فيكُونُ﴾ [البقرة117]. ثانياً: انفصال الأرض عن السماء بعد أن كانتا شيئاً واحداً -بغض النظر عن الكيفية- يتوافق مع قوله تعالى: ﴿أولمْ ير الّذِين كفرُوا أنّ السّماواتِ والْأرْض كانتا رتْقاً ففتقْناهُما وجعلْنا مِن الْماءِ كُلّ شيْءٍ حيٍّ أفلا يُؤْمِنُون﴾ [الأنبياء: 30]. ثالثاً: التوسع المستمر للسماء يتوافق مع قوله تعالى: ﴿والسّماء بنيْناها بِأيْدٍ وإِنّا لمُوسِعُون﴾ [الذاريات: 47]. رابعاً: مرور الكون بمرحلة الدخان التي سادت الكون بعد الانفجار الكبير يتوافق مع قوله تعالى: ﴿ثُمّ اسْتوى إِلى السّماءِ وهِي دُخانٌ فقال لها ولِلْأرْضِ ائْتِيا طوْعاً أوْ كرْهاً قالتا أتيْنا طائِعِين﴾ [فصلت: 11]. خامساً: تقول النظرية أن الكون سيستنفد طاقته ويعود في النهاية إلى نقطة البدء (الانكماش) وهذا يتوافق مع قوله تعالى: ﴿يوْم نطْوِي السّماء كطيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كما بدأْنا أوّل خلْقٍ نُعِيدُهُ وعْداً عليْنا إِنّا كُنّا فاعِلِين﴾ [الأنبياء: 104] . إذاً علم الفلك يثبت أن الكون له بداية وأنه خلق من العدم وبهذا يكون إثباتاً علمياً أن لهذا الخلق خالق ابتدأ خلق الكون وهو الله سبحانه وتعالى﴿اللّهُ خالِقُ كُلِّ شيْءٍ وهُو على كُلِّ شيْءٍ وكِيلٌ﴾ [الزمر: 62]. هذا والله أعلم وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم المراجع الاعجاز العلمى للقرآن الكريم للدكتور زغلول النجار مقالة في موقع جامعة الايمان بعنوانخلق الكون من العدم |
#2
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين الدكتور زغلول النجار عالم عبقري وله اجتهادات عظيمة وكثيرة و قد انتفعنا كلنا بعلمه وروعة أسلوبه ولكنه أخطأ في هذا الاجتهاد خطأ واضحا لذلك نلتمس منك الاتصال بالادارة لحذف الموضوع أو على الأقل عدم نشره مجددا السبب لقد أخلط الدكتور زغلول النجار بين مدة الخلق الثابتة دوما وهي ستة أيام لا نعلم مقدارها وبين عمر الكون الذي يتغير باستمرار فقبل عشرة ملايير سنة كان عمر الكون أربعة ملايير سنة مثلا وبعد عشرة ملايير سنة سيصبح عمره أربعة وعشرين مليار سنة بينما مدة خلقه ثابتة باختصار مدة خلق الكون ليست هي عمر الكون أشرح لك اكثر مدة خلقك مثلا هي تسعة أشهر وعمرك هو 40 سنة وبعد ةعشرة سنوات سيكون عمرك خمسون ...الخ بينما مدة خلقك ثابتة على الدوام لا تتغير اذن القرآن الكريم أخبرنا عن مدة خلق الكون ولم يخبرنا عن عمره لانه يتغير باستمرار فلا يجب الخلط بين الأمرين ودمت سالما |
#3
|
|||
|
|||
أخي الفاضل رأي الدكتور زغلول
بل كل الآراء التي قال بها علماء الجيولوجيا ليست حجة على الاسلام ولا على الله ولكن فيها رد على من يقول بأن الكون ليس له صانع وأنا فعلا ضد من يقول بأن الأيام التى خلق الله فيها الكون ليست كأيام الدنيا لأن في ذلك تقييد لقدرة الله والله قدرته لا حدود لها وأن مؤمن بذلك تمام الايمان |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا يهمنا ان كانت مدة الخلق بمقدار أيام البشر أو غير ذلك...ليس هذا هو الموضوع الموضوع هو أن الدكتور زغلول النجار خلط عن طريق الخطأ بين مدة الخلق و عمر الكون وهما أمران مختلفان لذلك يجب ان تتصل بالادارة لحذف الموضوع وعدم نشره مرة اخرى |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع: وكان عرشه على الماء | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الوجيز فى الميراث | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 0 | 2019-12-14 03:50 PM |
اضرار شرب الماء اثناء الوقوف | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 0 | 2019-11-26 01:20 PM |