#1
|
|||
|
|||
من يقول انا لها
السلام عليكم ورحمته وبركاته
انا لا احب المقدمات وليس اهل لها ندخل في صلب الموضوع انتشرت في مواقع الرافضه هذه الرساله وهي بطلان وكذب وتزيف ولكن يلزم منا ان نرد عليهم ان نترجم من يكون له ترجمه ونثبت انه ليس من اهل السنه سابقا وان كان فيكون من العامه ان اقترح انه يكون كل شخص يترجم لنا هذه الرجال ونتقسم بيننا فنثبت لهم انهم ليس من اهل السنه لانه بحثت عن كذا اسم على السريع وتبين لي كذبهم وان يكون الاسم انما مستعار وليس له صحه على ارض الواقع ولي عوده مع بعض الترجمات الرساله المزعومه إن قصة الانتقال في العصر الحاضر من السنة إلى الشيعة زادتني حيرة وتأملا وتفكرا في هذا المجال العقائدي، فصرت أتساءل مع نفسي ما هذا الانتقال الضخم؟ والتحول الهائل؟ من التسنن إلى التشيع، من علماء أهل السنة ومثقفيهم ولم أجد العكس..!! لماذا..؟!! فقلت لو لم تكن الأدلة مقنعة لما انتقل هؤلاء بهذه الكثرة وتركوا التسنن وأصبحوا شيعة والكل كتبوا تجربتهم في هذا المجال سأذكر قسما من هؤلاء الذين انتقلوا من مذهب السنة إلى مذهب الشيعة. 1 - الشيخ الحلبي الذي تخرج من الأزهر الشريف وأصبح قاضيا للقضاة في حلب وهو (الشيخ محمد مرعي الأمين الأنطاكي) الذي ألف كتاب) لماذا اخترت مذهب الشيعة مذهب أهل البيت عليهم السلام، وأخوه الشيخ (أحمد مرعي الأمين الأنطاكي الذي ألف كتاب (في طريقي إلى التشيع). 2 - الدكتور التونسي (محمد التيجاني السماوي) الذي ألف ستة كتب في هذا المجال منها (ثم اهتديت) وكتاب (لأكون مع الصادقين) وكتاب (فاسألوا أهل الذكر) وكتاب (الشيعة هم أهل السنة) وكتاب (إعرف الحق) وكتاب (كل الحلول عند آل الرسول. 3 - المحامي الأردني، (أحمد حسين يعقوب) الذي ألف عدة كتب في هذا المجال (مرتكزات الفكر الشيعي) وكتاب (نظرية عدالة الصحابة) وكتاب (المواجهة مع رسول الله صلى الله عليه وآله)، وله كتب أخرى. 4 - (أسعد وحيد القاسم)، فلسطين، لديه شهادة البكالوريوس في الهندسة المدنية، والماجستير في إدارة الإنشاءات، كان على مذهب أهل السنة، وتشيع وألف كتاب (حقيقة الشيعة الأمامية الاثني عشرية) مطبوع وذكر قصة تشيعه. 5 - (صالح الورداني)، كاتب مصري، كان على مذهب أهل السنة فاستبصر وتشيع وله عدة مؤلفات مطبوعة، منها : (الخدعة) وكتاب (رحلتي من السنة إلى الشيعة) وكتاب (أهل السنة، شعب الله المختار) وكتاب (عقائد السنة، وعقائد الشيعة) وكتاب (زواج المتعة حلال عند أهل السنة) وكتاب (دراسة في فساد عقائد أهل السنة). 6 - (إدريس الحسيني)، كان على مذهب أهل السنة فتشيع، له عدة مؤلفات مطبوعة منها : (لقد شيعني الحسين) أو الانتقال الصعب في المذهب والمعتقد. 7 - (الشيخ معتصم سيد أحمد)، من السودان ألف كتاب في هذا المجال (الحقيقة الضائعة) و (رحلتي نحو مذهب آل البيت) مطبوع. 8 - الشيخ الأردني (مروان خليفات)، الذي تخرج من كلية الشريعة الإسلامية، جامعة اليرموك وألف كتاب في هذا المجال (وركبت لسفينة) مطبوع. 9 - السيد (محمد الكثيري)، من المغرب العربي وقد ألف كتابا في ذلك هو (السلفية بين أهل السنة والأمامية). 10 - الأستاذ (سعيد أيوب المصري)، صاحب كتاب (معالم الفتن) والذي يقع في مجلدين كبيرين وهو من الكتب التي تعالج موضوع الخلافة بأدلة قوية وباع طويل وثقافة عالية، وله كتاب أيضا (عقيدة المسيح الدجال في الأديان) وكتاب (الانحرافات الكبرى القرى الظالمة في القرآن). 11 - الأستاذ (عثمان جاسم مرعي المصري)، صاحب كتاب (الشيعة في مصر)، وهو من الكتب التاريخية والإحصائية المفيدة والنافعة. 12 - الأستاذ المهندس (محمد عبد الحفيظ المصري)، صاحب كتاب (لماذا أنا جعفري). 13 - الأستاذ (موسى صالح الفلكي)، صاحب كتاب خواطر ومشاهدات حيدرية وقد طبع هذا الكتاب في القاهرة وقدم له العلامة الفاضل السيد حسين الضرغامي عالم الشيعة المعروف في القاهرة اليوم وهو من العلماء المتشيعين أيضا. 14 - الأستاذ (صائب عبد الحميد) وهو من مدينة عانة في العراق وقد انتمى إلى مذهب الشيعة الإمامية وله عدة كتب مطبوعة منها : (منهج في الانتماء المذهبي، حوار في العمق من أجل التقريب الحقيقي، ابن تيمية وغيره)... 15 - الأستاذ (عبد المجيد تراب زمزمي) وهو أستاذ رياضيات في سويسرا ومتخصص في علوم التنمية (جامعة جنيف)، وأصله من تونس ومقيم حاليا في سويسرا وله كتاب مطبوع وهو (الحرب العراقية الإيرانية – الإسلام والقوميات، قدم له المفكر الفرنسي المسلم روجيه غارودي). 16 - العلامة السيد (حسين الضرغامي) الحاصل على شهادة العالمية من الأزهر والذي انتمى إلى مدرسة أهل البيت عليهم السلام على يد المرحوم السيد الخوئي (قدس سره) في جامعة النجف الدينية ومنها رجع إلى القاهرة ليمارس نشاطه الديني هناك. 17 - الدكتور (زهير غزاوي) وهو من فلسطين صاحب كتاب (المؤسسات الدينية والقضية الفلسطينية) ابن باز مثالا وله مقالات علمية نقدية هادفة. 18 - المرحوم الدكتور (حليم صديقي) وهو من الباكستان، وكان يرأس البرلمان الإسلامي في بريطانيا وكان (رحمه الله) كثير الانفتاح على الشيعة وأفكارهم ويمتاز بالاعتدال والنضج في الأفكار. 19 - الأستاذ المرحوم (فتحي رضوان) رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان وقد كتب كثيرا في الصحف المصرية أيام الحرب بين العراق وإيران ودعا التيار المتطرف من الكتاب إلى الاعتدال وعدم الانجرار وراء الأهواء والدولار وطالب شيخ الأزهر أن يزور إيران ليعرف الحقائق عن كثب فإن السياسة زورت الحقائق. 20 - الأستاذ (محمد حسن محمد العباسي)، صاحب كتاب البعد الدولي لاغتيال الإمام باقر الصدر - قصة الصراع بين الإسلام والاستكبار - المطبوع بالقاهرة عن دار الفتح الإسلامي سنة 1986، وقد نشرته دار البداية للنشر والتوزيع بالقاهرة - ومؤلف الكتاب من مواليد دمياط في جمهورية مصر العربية وهو ليسانس آداب قسم اللغات الشرقية وله كتاب آخر هو (الإجابات المعمقة لوئد الفتنة بين الشيعة والسنة). 21 - الأستاذ الدكتور (فهمي الشناوي)، وهو من الرموز الإسلامية العاملة في القاهرة. 22 - الدكتور (محمد ميشال غريب)، الذي كان مسيحيا مارونيا ثم اعتنق الدين الإسلامي على مذهب أهل السنة سنة 1978 وهو يناصر الشيعة ورموزهم وقد كتب عن ذلك في كتابه (إسلامي العقلاني) المطبوع في بيروت عام 1992 وذكر أنه تربى على نهج البلاغة. 23 - (الدمرداش العقالي المصري)، القاضي والمستشار في مصر الذي هو من دعاة التشيع في القاهرة حاليا. 24 - (السيدة صافيناز كاظم)، الكاتبة المثقفة المعروفة في الأوساط المصرية والعربية بقلمها الإسلامي المسؤول وأفكارها النيرة. 25 - الأستاذ الشيخ محمد عصمت بكر المصري صاحب كتاب (عبد الله بن عمر بين السياسة والدين) المطبوع في بيروت سنة 1993، وعلم أصول الدعوة إلى الله. 26 - سماحة العالم والخطيب والمناظر السيد علي البدري، له خدمة واسعة في نشر مذهب أهل البيت عليهم السلام بعد أن تشيع فطاف العالم وهو يعقد المناظرات المتعددة وقد ضمنها كتابا ضخما في طريقه إلى المطبعة تحت عنوان (أحسن المواهب في حقائق المذاهب). 27 - الكاتب السوداني الأستاذ عبد المنعم محمد الحسن وله كتاب (بنور فاطمة اهتديت). 28 - الشيخ محمود أبو رية، عالم أزهري وكاتب مصري له كثير من الكتب والإبداعات من بينها (أضواء على السنة المحمدية) وكتاب (أبو هريرة شيخ المضيرة). 29 - الشيخ عبد الله ناصر من كينيا، تشيع بعد أنكان من كبار مشايخ الوهابية وله كتب عديدة في هذا المجال : (الشيعة والقرآن) وكتاب (الشيعة والحديث) وكتاب (الشيعة والصحابة) وكتاب (الشيعة والتقية) وكتاب (الشيعة والإمامة). 30 - الشيخ سليم البشري، وهو من علماء أهل السنة والجماعة، قد تزعم مشيخة الأزهر الشريف مرتين في حياته، وقد جرت بينه وبين العالم الشيعي السيد عبد الحسين شرف الدين حوارات متعددة جمعت في كتاب يسمى (المراجعات) وقد أسفر هذا الحوار عن تشيع الشيخ سليم البشري فقد صرح في أول محاورة أنه غير متعصب بقوله : (إنما أنا نشاد ضالة، وبحاث عن حقيقة، فإن تبين الحق، فإن الحق أحق أن يتبع، وإلا فأنا كما قال القائل : نحن بما عندنا وأنت بما عندك راض والرأي مختلف، وبعد الحوار قال : صرح الحق عن محضه، وبان الصبح لذي عينين، والحمد لله على هدايته لدينه والتوفيق لما دعا إليه من سبيله). 31 - المحدث الجليل أبو النفر محمد بن مسعود بنعياش المعروف بالعياشي، كان من كبار علماء السنة قبل تشيعه وهو يعد من كبار علماء الشيعة الإمامية له تفسيره المأثور (تفسير العياشي). 32 - الأستاذ السيد (حسين الرجا)، من دير الزور (قرية حطلة) والذي ألف كتابا في هذا المجال (دفاع من وحي الشريعة ضمن دائرة السنة والشيعة) والمطبوع في بيروت (مؤسسة السيدة زينب الخيرية) عام 1999. 33 - الأستاذ السيد (عبد المحسن العبد الله السراوي)، من محافظة الحسكة في سوريا رئيس ديوان مديرية أوقاف محافظة الحسكة سابقا وهو الآن يواصل دراسته الحوزوية في منطقة السيدة زينب عليها السلام بدمشق له كتاب فقهي جليل هو (القطوف الدانية في المسائل الثمانية)، مطبوع، وغيره من الكتب العلمية المفيدة. 34 - الأستاذ (ياسين المعيوف البدراني)، من محافظة دير الزور السورية على شاطئ الفرات صاحب كتاب (يا ليت قومي يعلمون) المطبوع في لبنان عن مؤسسة العارف. |
#2
|
||||
|
||||
أبو خالد القصيمي التيجاني السماوي محمد التیجاني السماوي باحث وكاتب إسلامي تونسي. ولد محمد التیجاني السماوي في قفصةبتونس العام 1943، ونشأ في عائلة متدینة تنتمي إلى الطريقة الصوفيةالتیجانیة ولذلك سمي بالتیجاني من قبل أمه. کان د. محمد التیجاني مسلما صوفيا ثم غیر مذهبه إلی المذهب الشیعي خلال سفرة ذهب فیها من تونس إلی ليبيا ثم مصرولبنانوسوريا ونهایة إلی العراق، وهناك التقی بعلماء شیعة وتأثر بمعتقداتهم وفقههم وهنا شك في صحة مذهبه، وبعد مراجعته إلی تونس بدأ بالبحث واختار هذا المذهب. يقول محمد التیجاني السماوي بأنه نجح في مهمته وهي تحويل أهل السنة عن مذهبهم إلى المذهب الشيعي وأنصح بمراجعة كتاب " كشف الجاني محمد التيجاني " للشيخ عثمان الخميس حفظه الله حيث يتبين أنه صوفي خبيث لا يمت للسنه بأي طريق والبحث عن الأخرين يتبع بإذن الله
__________________
[flash=http://up.2sw2r.com/upswf/EdT20253.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash] |
#3
|
|||
|
|||
كتاب " لماذا اخترتُ مذهب الشيعة " لمحمد مرعي الأنطاكي , طُبع عن مكتبة الثقلين بقم طبعات متعددة . حذّر منه الشيخ بكر أبو زيد فقال : " طبع سنة (1380هـ) كتاب باسم : "لماذا اخترت مذهب الشيعة" منسوب التأليف إلى محمد مرعي الأمين الأنطاكي , ترجم لنفسه في مقدمة الكتاب , وأنه كان سنيّاً شافعيّاً ثم تحوّل شيعياً ..!! وهذا الكتاب منحول على شخص مختلق مكذوب لا حقيقة له , كل هذا لترويج مذهب الرافضة , فقاتلهم الله ما أكذبهم , وحقّاً إنهم بيت الكذب والخديعة . وفي عام (1405هـ) طلب مني تقرير عن هذا الكتاب بعد التحري الدقيق عن المؤلف الذي رُسمت له صورتان واحدة بلباسه السني , والثانية بلباس مشايخ الرافضة بعد التحول لمذهبهم , فوجدت فيه من الكذب ما ينادي على انتحاله, والله المستعان . النظائر ص ( 29,89 ). ومؤلّفه يزعم أنه نزيل حلب ! قال الدكتور ناصر القفاري في كتابه القيم "مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة" ( 2 / 131-132 ) : أما الكتب التي وضعوها - أي الشيعة - وأساسها الكذب فمن أمثلتها , .. كتاب " لماذا اخترت مذهب الشيعة " وهو يتضمن قصة مخترعة أو مؤامرة مصنوعة , تتضمن أن عالماً من كبار علماء السنة يدعى "محمد مرعي الأمين الأنطاكي" قد ترك مذهب السنة وأخذ بمذهب الشيعة بعد أن تبيّن له بطلان الأول , وهذا الأنطاكي يزعم أنه نزيل حلب , رغم أنه لا يعرفه من كبار علمائها أحـد , والكتاب ملئ بالدّسّ والكذب والافتراء والتجنّي مما لا يصدر إلا عن جاهل متعصب , أو عن زنديق متستر بالتشيع . قلت : ونمي إليّ أن الأستاذ محمد مال الله له رد مفرد عليه . كتب حذر منها العلماء ( 1 / 346-347 ) للشيخ مشهور آل سلمان . موقع فيصل نور |
#4
|
|||
|
|||
أبوتميم الله يجزاك خير وجاري البحث عن البقيه
|
#5
|
||||
|
||||
لا يُعرف لاحق بالرجال ،ولكن اعرف الحق تعرف أهله. واحد صوفى ، طيب الصوفية هم أذناب الشيعة وصنيعتهم ولا فرق بين الاثنين إلا من حيث مقدار السوء!!! وآخر محامى اعتاد أن يقف للدفاعن الباطل كدفاعه عن الحق ، العبرة بالسبّوبة !!! والبركة فى البترودولار. ابحثوا عن سير هؤلاء واسفارهم وأصدقائهم وحالهم بعد التشيع يتجدون - حتماً ولابد - علامات الاختراق بادية عليهم. عندنا فى مصر حالة مشعورة إبراهيم ع.... رئيس تحرير جريدة من الجرائد الصفراء ، عاش فى دور أنه مفكر وأنه صاحب رأى وقائد فكر ، صحينا فى يوم من الأيام وإذا به نجده قد تحول من كاتب يكتب عن الكرة وعن فضائح الفنانات إلى كاتب إسلامى يكتب بل يعيد كتابة التاريخ الإسلامى ، وكيف كتب وماذا كتب ....؟ لم يفعل سوى الشتائم والافتراءات والكاذيب التى يروجها الشيعة. ولم يكن الوحيد بل وصل الاختراق إلى حد من يسمون أنفسهم بالكتاب الإسلاميين ، وطبعاً لا إسلاميين ولا حاجة ، فقط مجرد صفحى يتكسب بما يكتب من غث وسمين ، المهم المقال يخرج فى موعده حتى تطبع الصحيفة فى موعدها ، فكان ما كان من شأن أحمد بـ...... صاحب الصندوق الذى لا تختلف كتاباته كثيراً عن سابقه ، وإذا به يقتبس اسلوب بندكت السادس عندما تهجم على خير البرية ، يأتى لكتاب من أشخاص مجروحى العدالة ويقص وينسخ فى صندوقه ثم يقول ، هذا ليس رأيى ولا كلامى ولكن هو مقتبس من كتاب فلان .... وعندما هال الناس ما حدث انبرى العلماء يوضحون للناس فى كلامهم من إفك مبين وانتشرت ردود أهل العلم فى المجلات الإسلامية وفى الفضائيات الإسلامية ، وإذا بنا نجد تحولاً كبيراً فى اتجاهات المفترين الظالمين ، فذلك الذى كان يصنف أم المؤمنين عائشة فى قائمة أسوأ عشرة أسماء فى التاريخ الإسلامى ، غذا به بين عشية وضحاها يقدم سلسلة حلقات تليفزيونية يمجد فيها أم المؤمنين رضى الله عنها. وأكاد أجزم أن هذا التحول ليس سببه الاقتناع ومعرفة الحق ، فالحق ليس بخفى على أحد منذ الوهلة الأولى ، ولكنى أميل أن تغيير الاتجاهات كان بسبب حالة الخصومة السياسية التى وقعت بين النظامين المصرى والإيرانى - ولله الحمد والمنة - الأمر الذى وضع ملفات مروجى للتشيع فى مصر على مكاتب ضباط أمن الدولة. فخاف من خاف واتقى من اتقى ، وثبت من ثبت ، وكما يقولون : إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن. فليس الاقتناع هو الفاعل فى الأمر ، ولكنه العمالة والخيانة والسعى وراء البترودولار!!!
__________________
قـلــت :
|
#6
|
|||
|
|||
الأمر أبسط من ذلك بكثير المعلوم أن الرافضة لم تجراهم أي أمة من الأمم في الكذب وتضخيمه وضعوا قائمة وادعوا أن هؤلاء هم علماء سنة تركوا مذهب السنة والتحقوا بمذهب الرافض الإدعاء سهل وكل شخص قادر عليه ولكن اثباته يحتاج أدلة قاطعة وعليه يأتي السؤال القاتل حتما لكل ادعاءاتهم الواهية نريد قائمة بأسماء كتب كل واحد من هؤلاء كتبها قبل تحوله إلى مذهب الضلال فهذه كلها أسماء مجهولة لا يعرفها لا المثقف ولا العامي وظهرت على السطح كالفقاقيع فالعالم الحقيقي لا بد لأن يكون له كتب كثيرة حتى اعتبر عالما من علماء السنة أم ان نعتبر صحافيا كتب تعليقا في جريدة ما عن أي موضوع في الدين هو عالم اسلامي؟ ولكن ردنا عليهم يأتي من هنا وبالدليل 1- البرقعي 2- الخويئيني 3- الياسري 4-حيدر قلمداران 5- أحمد الكسروي 6 - محب الدين عباس الكاظمي صاحب كتاب : سياحة في عالم التشيع 7 - المرحوم احسان الهي ظهير ( اغتالوه) 8 - الشيخ حسين الموسوي صاحب كتاب لله ثم للتاريخ وغيرهم http://newshia.com/ http://www.fnoor.com/articles.htm
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#7
|
|||
|
|||
أبو خالد القصيمي بجملتك هذه
فقلت لو لم تكن الأدلة مقنعة لما انتقل هؤلاء بهذه الكثرة وتركوا التسنن كيف لم تكن الأدلة مقعنة لما أنتقل هؤلاء ؟؟؟ أبو خالد الحق هو من يتبع وليس ألأشخاص انت انظر من الحق معه وتعرف الحق بعرضه على شرع الله وسنة نبيه الكريم وفقك الله يا ابو خالد لكل خير وانار بصيرتك
__________________
[flash1=http://www.shy22.com/upfiles/ych85180.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1]
|
#8
|
|||
|
|||
ايها الزملاء الأفاضل رحمكم الله وهدانا وهداكم
أنظروا للمذهب الرافضي من الخارج أسألكم أربعة أسئلة ليستوضح الأمر عند الجميع فأرجوا الجواب بوضوح وبدون لف وألا تقية بل بكل وضوح السؤوال الأول : هل أرتد أصحاب النبي بعد وفاته أخص بالذكر أبو بكر وعائشة رضوان الله عليهم السؤال الثاني : سمعت أنكم تقولون أن علي رضي الله عنه وأرضاه أفضل من الأنبياء وأن فاطمة من خلقت من نور الله السؤال الثالث : هل يستدل عنكم على الحق بالرجال أم بمضمونه أم لا تعرف السؤال الرابع : هل هذا اللفظ ورد عندكم ويجوز التعبد به (أغيثني يا علي أغيثيني يافاطمة وما شاببه )أرجوا الرد بصدق وعدم الكذب آخر تعديل بواسطة أم مريم السنية ، 2010-03-28 الساعة 05:47 PM سبب آخر: تعديل لغوى |
أدوات الموضوع | |
|
|