جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
خربشات ومقاطع من اوراق كتبتها قبل عشرات السنبن فهل لك حربشات للنشر معى شارك
كنت قد عدت الى الامارات قبل شهرين وبهد غياب امتد الى اكثر من 25 عام فوجدت صديقى ومن كنت اسكن معة فى مديتة الشارقة الشاب الخلوق بدرالدين ابوادريس بحتفظ بكم هائل من اوراقى القديمة ومقاطع من شعر ونثر كنت اكتبها ليلا ونهارا وبلا توقف عندما كنت جديد عهد بالغربة وانتم تعلون الكثير من هموم واحزان الغربة وكنت اكتب واكتب واكتب ولكن بعد ان جرت الغربة فى دمائى وصرت متبلد الاحساس انحسرت كتابتتى فصرت لا اكتب الا عندما اتالم فنضب معينى كثيرا او عدكم باننى سوف انشر لكم كل القصاصات والخربشات التى كتبت الكثير منها فى الايام التالية لو امد الله فى العمر فهيا معا الى اول الخربشات والقصاصات ومنها من جمعتة من صحف ومن مجلات قبل ظهور النت واجهزة الكمبيوتر اتخيلوا المعاناة للقراء وللتعلم وللثقافة نور الاسلام |
#2
|
||||
|
||||
[align=center] حين يذوقُ القلبُ .. حلاوةَ السجودِ .. إن لحظاتِ السجودِ لحظاتٌ فريدةٌ في عمرِ الإنسانِ ، لأنهُ وقتها يكونُ في مقامِ القرب من رب العالمين.. وحين يستشعرُ القلبُ هذه المعاني كلها وأمثالها .. تنفتحُ له في لحظات السجودِ عوالمُ وآفاق ، وتتوالد في روحه معانٍ راقية يعجزُ القلم عن تقييدها .. قيل لبعض العارفين : أيسجد القلب ؟ فقال: نعـم ، سجدة لا يرفع رأسه منها أبدا.. في الحديث الشريف أن رسـول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أقربُ ما يكونُ العبدُ من ربهِ وهو ساجـد ..) النسائى وحين قالَ ربيعةُ رضيَ اللهُ عنهُ لرسولِ اللهِ صلى الله عليهِ وسلمَ : أسألكَ مرافقتكَ في الجنةِ . قال له عليه الصلاة والسلام : أعني على نفسكَ بكثرةِ السجودِ .. في السجـودِ .. في لـذاذاتِ السجـودِ .. نبعُـكَ الفيـاضُ مـن قلـبِ السمـاءْ وربـيعُ القلـبِ .. مــن فيـضِ العطــاءْ لحـظةٌ ســاميــةٌ.. طرقـتْ بــابَ السـماءْ نسـيَ القـلبُ بها ، كـلّ أصنـافِ البــلاءْ في مقـامِ القـربِ سيـلٌ من عزاءْ وضـياءٍ ... وصفــاءْ هـزّتِ الأعمـاقَ أنـســاً خفــقتْ كـلّ البنــودِ في السجـــودِ فرحـــةٌ قدســـيةٌ جمعـــتْ كـلّ الحـشــودِ في مقــامِ القرباتْ يطهــرُ القلبُ المُعــنّى ، بهـــطولِ العــبراتْ وصـــدورِ الزفــراتْ تُحــرَقُ الآفاتُ حرقــا ، ينجــلي للقلبِ كنــزُ الحســناتْ وتسيلُ العبـراتْ .. فيــــطيلُ الســـجداتْ يخـسأُ الشـيطانُ في نـورِ السجـودِ يتــــلظى .. يتلظى فــوقَ نـارٍ وســـفودِ وينـــادي بالثبـــورِ..!! ود لــو تســــتـرهُ ، كل أشـــكالِ الجحــــورِ ود لــو تغــرقهُ .. كل هاتيـك البحـــورِ..! جمـعَ الحقــدَ نيرانـاً على هذا الوجـودِ قــد تجــلى آدمُ ..... بين أنــوار السجـــودِ ...!! في السجــــودِ .. ليــسَ للكـبرِ مكـانْ وغــرورُ المـرءِ يغــدو كدخـانْ قـد تجــلى : الكـون فـان.. الكون فااان .. الكون فااااان ..!! تـدركُ التقـصيرَ أصــلاً في الكــيانْ فإذا بالروحِ تســــمو.. ثم تســمو .. نـســـيتْ كـــل القـــــيودِ ســبَـحتْ .. في بحـارِ النـورِ صعــدا للخــلودِ <!-- / message --><!-- stamps hack by dmo3host.net--><!-- end stamps hack --> [/align]
|
#3
|
||||
|
||||
ألم يأن؟؟ (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ) عتاب مؤثِّر من المولى الكريم الرحيم، عتاب فيه الودّ، وفيه الحضّ، وفيه الاستجاشة إلى الشعور بجلال الله والخشوع لذكره، وتلقي ما نزل من الحق بما يليق بجلال الحق؛ من الروعة والخشية والطاعة والاستسلام. إن هذا القلب البشري سريع التقلب سريع النسيان، وهو يشف ويشرق فيفيض بالنور ويرف كالشعاع، فإذا طال عليه الأمد بلا تذكير ولا تذكُّر تبلَّد وقسا وانطمست إشراقته وأظلم وأعتم، فلا بد من تذكير هذا القلب حتى يذكر ويخشع، ولا بد من الطَّرْق عليه حتى يرق ويشف، ولا بد من اليقظة الدائمة كيلا يصيبه التبلد والقساوة. ولكن.. لا يأس من قلب خمد وجحد وقسا وتبلد، فإنه يمكن أن تدبّ فيه الحياة، وأن يشرق فيه النور، وأن يخشع لذكر الله، فالله يحيي الأرض بعد موتها، فتنبض بالحياة، وتزخر بالنبت والزهر، وتمنح الأكل والثمار، وكذلك القلوب حين يشاء الله ... (اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا). <!-- / message --><!-- stamps hack by dmo3host.net--><!-- end stamps hack --> |
#4
|
||||
|
||||
[align=center]
علامات [/align]<!-- / message --><!-- stamps hack by dmo3host.net--><!-- end stamps hack -->من علامة الكرم أن تكون للبذل فيما لا يتحدث عنه الناس أسرع منك للبذل فيما يشتهر أمره بينهم. من علامة علو الهمة ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه. من علامة الزهد، أن تعرض عن الدنيا وهي مقبلة عليك. من علامة العظمة أن تزداد ثباتاً في الطريق الصحيح كلما ازدادت فيك المتاعب. من علامة الحكمة أن تحمل نفسك على ما تريد أن تدعو الناس إليه. من علامة حسن الأخلاق، أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقاً. من علامة الإخلاص أن يهمك الرضا عما تعمل، قبل أن يهمك الرضا من الناس. من علامة الصبر، ألا تكثر من الشكوى للناس. 9- من علامة الشكر، أن تخجل من التقصير مع من أحسن إليك |
#5
|
||||
|
||||
قال الشااعر أبو العتاهية
حتى متى يانفس تغترين بالأمل الكذوب؟! يانفس توبي قبل أن لاتستطيعي أن تتوبي واستغفري لذنوبك الرحمن غفار الذنوب إن المنايا كالرياح عليك دائمة الهبوب والموت شرع واحد والخلق مختلفو الضروب والسعي في طلب التقى من خير مكسبة الكسوب ولقلما ينجو الفتي بتقاه من لطخ العيوب |
#6
|
||||
|
||||
هل ضاقت عليك نفسك يوما؟؟؟
إذا ضاقت بك نفسك يوما ولم تعد ترى مايسرك إذا رأيت الناس من حولك نائمون أو لاهون وأنت تحاصرك الهموم ويسكن قلبك الألم ويجافيك النوم عندما تتقاذفك الهموم وتتلبد سماءك بالغيوم وتكشف لك الدنيا عن وجهها الآخر لتسقيك من كأس الشقاء حينما تعيش في دوامة من المشاكل والتناقضات التي لا ترى لها نهاية ولا تعرف منها خلاص عندما يسكنك إحساس بالفشل إحساس بالمرارة إحساس بالانكسار.. يكفيــك فقط أن ترفــع رأســك في خشوع إلى السمــاء محــدقا متأمــلا زرقته وصفاءه وتتلألأ كواكبـــه..متأملا عظمــة الخــالق وقدرته لتجــد أن شيئــا من الأمـل والنور قد تسـلل إلى أعمــاقـك يعيد إليهـــا مافقــدته من حــلم ويزرع الابتســامة والمــرح ويضمــد الجـــراح ويوقظ داخلك الشجاعة لمواجهة الألم ويعيد شيئا من نوره الفياض إلى قلبك والى روحك اشراقتها وحلمها وتفاؤلها.. اذا ضاقت عليك نفسك يوما فقل يا الله يا حى يا قيوم برحمتك أستغيث فأصلح لى شأنى كله ولا تكلنى إلى نفسى طرفة عين لا إله إلا أنت. <!-- / message --><!-- stamps hack by dmo3host.net--> |
#7
|
||||
|
||||
نزف البكاء دموع عينك فاستعر عيناً لغيرك دمعها مدرارُ
من ذا يُعيرك عينهُ تــبكي بـها أرأيت عيناً للدموع تُعارً؟ |
#8
|
||||
|
||||
اليك اقول ياصديقى
في هذا الزمان الذي تندر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء .... لابد أن يتشبّث الإنسان بكل صداقة قديمة كان عطاؤها دفئاً ... وبكل صديق وفيّ كانت مشاركاته عمراً ... فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان .. إلى رحابة التذكر الدائم فنحترم قيمة الإنسان مع تحياتى نور الاسلام <!-- / message --><!-- stamps hack by dmo3host.net--> |
#9
|
||||
|
||||
كان فينا الصفات التالية فهل بقى منها شى
بسطاء النية " يُسامحون ويتسامحون .. ظاهرةً هي البسمة على شفاههم، يُحبون الخير ويتعاملون به، بُغضهم للكسل كحبهم للعمل، اجتماعيون ، أفعالهم وأقوالهم تدل على المحبة، مُحيت كلمات الحقد والحسد من قاموسهم ، لا يرتاحون إلا بعد أن يسامحوا من تحدث عنهم بسوء الحديث..بُسطاء حتى في الكلام. بالفعل بُسطاء نية.! ُ" بسطاء الكلمة " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..أسعد الله صباحك معلمي؟؟! بهذا الأدب وبهذا الرقي يبدأون صباحهم،لا مكان للسب والشتم بين حروفهم ، فألسنتهم دائمًا وأبدًا طاهرةً ومعقمةً بذكر الله.مُرتاحة نفوسهم ، لا ينسون أبدًا ذكر محاسن صَحبهم ، ما أجملهم بسطاء الكلمة ، يختمون كلامهم بــ :" جُزيت خيرًا ودمت مُحبًا".! " ُبسطاء العلم" يكتفون بما هو مكتوب لهم ، لا يتذمرون لحصولهم على أدنى الدرجات في عملهم، أو يتكبرون لحصولهم على أعلاها، يبدأون صباحهم بالتوكل على الله ، لا يتباهون بما يحملون من شهادات ودائمًا هم شاكرين ، متفائلين .!يتعلمون ويُعلمون، واثقين ولكن ليس لحد الغرور. ونعم البُسطاء بُسطاء العلم.! " ُبسطاء الأمل " جُلّ مايطمحون لهُ الراحة والاستقرار! يرضون بقليلهم، آخر هَمِهِم الشكر والمديح وطيب الكلام ،مُحبون ووفيون لعملهم.. تُكدّر خواطرهم عندما يرون الحزن والآسي في أعين من يُعرفوا " بالغرباء " عنهم ، فيأملون إلى محو الدمعة ؟؟! ولكن ..تُسيطر عليهم المشاعر فهم من يجهش بالبكاء.. والغريب هو من يُواسيهم.جُلّ مايطمحون لهُ رسم البسمة على شفاه الغير. بُسطاء أمل.! " ُبسطاء الحب" جميل هو حبهم ، مُدلل ، يجتاحه الهدوء والرومانسية وإحساس مُرهف، يخافون من كلمة، هي من أربعةٍ أحرف، يخافون منها شديد الخوف،تتلعثم ألسنتهم عندما يريدون الإفصاح بها ، رغم أنها أبسط الحروف تكوينًا ، رغم أنها أعذب الكلمات وأصدقها إحساسا، ولكن خجلهم منها يمنعهم من قولها أو حتى هجاء حروفها.! نعم !! تلك هي التي في بالك أيها القارئ " أحبك" لا يستطيعون قولها لمجرد أنهم بُسطاء الحب.! <!-- / message --><!-- stamps hack by dmo3host.net--> |
#10
|
|||
|
|||
اخي نور الاسلام بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
دوما تتحفنا بمواضيعك الرائعة وكتاباتك الجميلة اخي لقد حركت في شجونا وذكرتني بايام ماضية ايام الجامعة تلك الايام الجميلة التي كنت فيها قارئا ومتتبعا لكثيرا من الكتب وكنت كذلك اكتب بعض ما يجول في خاطري وما اجده مفيدا لي في ديني وكذلك ما يفيدني في مجالي ( الهندسه ) فعندما قرات موضوعك هذا قلت دعني ابحث في دفاتري فوجدت بعضها ام البعض الاخر فضاع مني وهكذا هي الحياة ولكن وجدت بعضها مواضيع طويلة وكتابتها ستاخذ مني زمنا ( فقد تعود الواحد ان يجد موضوعا جاهذا علي النت ؟؟؟؟؟؟ ) ومن هذه المواضيع مشاركات كنت اكتبها في جريدة حائطية للطلبه واخري للمسجد وكنت اضع المقدمة واليكم احداها ( الاخوان الاعزاء والاباء ها نحن نضع بين ايديكم عددنا الثالث من مجلتكم ... الرسالة وقد اجتهدنا في ان نقدمها لكم بثوب جميل جذاب ولكن وكما هو معلوم ان النقص صفة البشر فكذلك اعمالهم فالكمال لله وحده فلذا كان رجاؤنا منكم ان تقوموا الخطاء ولا تبخلوا علينا بارائكم ومقترحاتكم فهي جريدتكم وهي لكم وبكم املين ان تجدوا فيها ما يصبوا اليه المؤمن من العلم النافع فإن ديدن المؤمن طلب الحق بدليله والاخلاص فيه لله عز وجل ........) ( اختصرتها ) |
أدوات الموضوع | |
|
|