![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله وبعد: فإن أمة يموت قادتها في الميدان بين جنودهم وإخوانهم المجاهدين هي الأمة التي تستحق العزة وتنال الرحمة من الله عز وجل لله دركما يا أبا عمر ويا أبا حمزة فقد رعبتما الأمريكان والروافض وأعداء الملة إنه والله حب النصر أو حب الشهادة رجلان عظيمان قتلا شامخي الرأس أبيين تنطق العزة من سيرتهما لم نجزع لشهادتهما أبدا فما نكره موعود الله لهما ولا نؤثر حب وجودهما معنا على هذا التكريم العظيم الذي رزقهما الله تبارك وتعالى ولمَ الجزع..!!؟؟ ألم يشهد لهما الله تعالى بأن الإسلام أحب إليهما من نفسيهما نحسبهما كذلك ولا نزكي على الله أحدا إنهما كانا بطلين من أبطال المسلمين وقد سطر التاريخ قبلهما أمجاد أمثالهما خالد والقعقاع وعمرو وسعد وصلاح الدين وقطز وعمر المختار والخطابي وعبد القادر والقسام والبنا وقطب وأبي مصعب والشامي. إنه موكب عظيم كريم وقافلة الشهداء تسير والأمة لا تموت لقد بذل الشهداء أرواحهم لله بإقدام وشجاعة وصدق لماذا..؟؟ لليقين الذي يخالط دماءهم ويسرى في عروقهم، إنه ذروة سنام الإسلام، فينبض القلب بحب الشهادة ولقاء الله على أحسن حال. إننا نهنئ أنفسنا قبل أن نهنئهما، ولم نحزن على ما صارا إليه فوالله يا له من تكريم وليس هناك جزع ولا ألم حسرة قط ولكن إن غسلت خدودَنا الدموعُ الغزيرةُ فليس إلا لفراق من سكن قلوبنا ونقول لإخوانهما الذين التقطوا الراية من بعدهما تشبهوا بهما فإن التشبه بالكرام فلاح وأمتنا تستحق التضحية بالغالي والنفيس فهلموا لخيري الدنيا والآخرة وتوعدوا أعداءنا بوخيم العاقبة ومصير السوء وخاتمة الهلاك زمجروا أيها الأُسُد فلا ينعمن الخنازير بعد اليوم بنوم، نريد شرع الله يرفرف عاليا ونريد أمنا مستتبا بعد أن يهرب علوج الأمريكان وتفترسوا حميرهم من بعدهم ........ اتخذوا قول أنس بن النضر رضي الله عنه شعارا لكم (علام الحياة بعده قوموا فموتوا على ما مثل ما مات عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم) وقول مصعب بن عمير رضي الله عنه وهو يموت: {وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين} .............. اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم وعبادك المجاهدين. وأما أنتم أيها المنافقون من زنادقة العراق .. يا أبناء ابن العلقمي .. أيها الخونة الأنذال .. ما أرى الله إلا مخزيكم ، وأبشروا بأيام سود عليكم .. فأنتم والله لا تقلون إجراما وعداءً للمسلمين وضلالا من حلفائكم المحتلين من اليهود والنصارى والوثنيين الذين يقتلون إخواننا بجانبكم . فافرحوا اليوم ولترقص نساؤكم في الشوارع فرحا وابتهاجا بقتل البطلين .. واعلموا أن غدكم حالكٌ وسواده قاتمٌ.. وأنكم لن تفلتوا من أيدي أبناء أبي عمر وأبي حمزة وإخوانهما الأشاوس تحت راية الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ........... اللهم ارحم عبدك أبا عمر وعبدك أبا حمزة وتقبلهما في الشهداء ... وثبت إخوانهما على الطريق وسدد رميهم ، واملأ قلوبهم وقلوبنا رضا بقضاء الله.
__________________
أحبكم في الله وأدعو لكل أحبابي في الله بالتوفيق
|
#2
|
|||
|
|||
![]() ((ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقــون..فرحين بما آتاهم الله من فضلة ويستشبرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا يحزنون))
رغم الآلام اوقول لك اخونا بهاء لا حزن عليهم بإذن الله فلم يكونا ولن يكونا أول شهيدين ولا أخر شهيدين فلم الحزن عليهم بل يجب أن نفرح لأجلهم فالحمدلله الذي أكرمهم الشهادة في سبيله والله نغبطهم ولا نحزن عليهم رحمهم الله هذه الأمة لن تقوم لها القائمة ولن ترفع راية الجهاد حتى تراق لأجلها الدماء وابو عمر وأبوحمــزة ليسا سوى من أبناء هذه الأمــة المباركــة وبطون أنجبت ابو عمر وابوحمزة وابومصعــب ستنجب آلاف من أمثال هؤلاء وقوافل الشهداء ستستمر إلى يوم الدين ودماء التي تراق في بغداد الرشيد هي جســــــــر الذي يصل ابناء الأمة إلى الأقصــانا الأسيـــــــــــر فالحمدلله الذي جلعنا من أمة الجهــاد والاستشهــاد إن مضى قادتننا لاشهداء فهناك آلاف من تلاميذ القادة يحملون أرواحهم على أكفهم وفقهم على آخذ دماء الشهداء ورحم الله قادتنا الشهــداء في العراق وفلسطين وافغانستان والصومال وشيشان وفي كل مكاان وثبتنا على طــريقهم طريق الحق والجهاد وعباد الصلييب وعباد القبور وأبناء القردةوالخنازير سيدفعون الثمن عاجــلاً أم آجـــل
__________________
فضلاً .. لا أمراً !! مرر السهم على الصورة أدناه : [flash=http://dc10.arabsh.com/i/01382/i3yssmibyj7j.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash]
|
#3
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على قائد الغرّ المحجّلين إمام المجاهدين نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد: يقول الله عزّ وجلّ:{وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}. أمّة الإسلام الغالية ... بعد رحلة حافلةٍ مليئة بالتضحية ومدافعة الباطل وحزبه، ترجّل فارسان من فرسانك ليلحقا بركب القادة الشهداء، ركْب الأبطال الذين أقدموا حيث أحجم النّاس، وصبروا على أمر الله حيث جزع النّاس، وصابروا أعداء الله، ورابطوا على ثغور الإسلام، والموت يتربّص بهم أرضا وجواً في كل ركنٍ وموطن.. ونحن والله يعزّ علينا أن نُعلن نبأ فقدان الأمّة الإسلامية مرّة أخرى قائدَين من قادة الجهاد، ورجلين من رجالاتها، لم يُعرف عنهما إلا بطلين ثبتا على درب الجهاد رغم استعار المحن، وشدّة الابتلاء، و تمالُئ الأعداء، ففتح الله على يديهما باباً جديدا لإقامة الدّين، والحكم بشرع ربّ العالمين على أرض العراق، ورفع الله ذكرهما، وجعل اسمهما غُصّة في حلوق الكفار، وقتْلهما مطلباً للحملة الصليبية، جنّدوا لها طوابير الجواسيس وجيوش العملاء ودوائر المخابرات وعيون أقمارهم الصناعية، حتى شاء الله أن يترجّل الفارسان شهيدين في سبيل الله، نحسبهما كذلك والله حسيبهما. ورغم الحزن الذي يلفُّ قلوبنا بإعلاننا خبراً كهذا، فإنّنا والله لا نقول إلا ما يُرضي ربّنا، فإنّا لله وإنّا إليه راجعون، و اللهَ نسألُ أن يتقبّل الأميرين شهيدين في سبيله، ويرزقهما الفردوس من الجنّة: {وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. ونُطمئن أهل الصّدق من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، ونخصّ بالذّكر شيوخ الأمة وقادة الجهاد في أرض الأفغان وباكستان وجزيرة العرب وأرض الصومال والمغرب الإسلامي والشام، ولا ننسى قرّة العين في أرض القوقاز العزيزة الأبيّة، وكذا في الفليبين وإندونيسيا ونيجيريا... نطمئنهم بأن إمارة الدّولة الإسلامية في العراق بإذن الله قد صارت إلى أيدٍ قويّة أمينة، واُحكم بفضل الله أمرها، ولن يؤتى الإسلام بإذن الله من قِبلنا، فقد تحسّب الشيخان رحمهما الله ومجلس شورى الدّولة لهذا اليوم جيداً، وأعدّوا له عدّته وحسموا من قبلُ أمره، وكيف لا، والشّيخان ما مرّت عليهما ساعة إلا وهما في مواجهة الموت والحزام النّاسف لا يفارق خاصرتيهما. وإنّنا في هذا الوقت نذكّر إخوة الدّين وأنصار الدّولة الإسلامية في كلّ مكان من الذين تعلّقت قلوبهم بالشّيخين، ونبشّرهم؛ بأن قتل القادة وسقوطهم في سوح النّزال من لوازم الجهاد وسُنن الله في عباده، كما نحسبُ يقيناً أنّه علامة على صواب المنهج، وصدق السائرين على الدّرب، مثلما أن دماء هؤلاء سببٌ من أسباب البركة والتمكين والفتح من ربّ العالمين، فوالله ما ترجّل لنا فارسٌ في هذه المعركة إلا فتح الله بدمائه علينا من الفُتوح ما لم يكن في الحُسبان، فبركةُ جهادنا بدماء قادتنا. فاثبتوا إخوة التوحيد على ما أنتم فيه من الخير في نُصرة دين الله وأوليائه، وامضوا على ما قُتل عليه الشيخان، واجعلوا من دماء الأميرين نوراً وناراً... نوراً يضيء لكم الدرب ويهوّن عليكم الخطب، وناراً على أعداء الملّة والدين، {إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}. وتذكّروا أنّ لكم هنا في دولة الإسلام إخوة كسروا أجفان سيوفهم، وهجروا الأهل والمسكن ولذيذ العيشِ ولسان حالهم ما قاله سالم مولى أبي حذيفة رضي الله عنه حين قيل له: إنا نخاف أن نؤتى من قبلك! فقال: (بئس حامل القرآن أنا إن اُتيتم من قبلي). أما تفاصيل الواقعة فقد كذب والله فيها من اتّخذ الكذبَ ديناً، وتنازع الصليبيون وأذنابهم صياغة الخبر ونسبة النّصر إلى نفسه، وحقيقة الأمر: أنّ أمير المؤمنين رحمه الله كان قد وصل إحدى المضافات في تلك المنطقة يستقبل زواراً لحسم بعض شؤون الدولة، وحضر اللّقاء وزيره الأول أبو حمزة المهاجر، ولمّا وصلت القوة المهاجمة اشتبكت معها مفرزة الحماية وأجبرتهم على الانسحاب، فما تجرؤا على دخول المنطقة، ولم تطأ أرجلهم الموقع إلا بعد أن قصف الجبناء عدة أهداف بينها ذلك المنزل بالطائرات، وتأكدوا من تدميرها بالكامل وقتل من كان فيها، ثمّ تفاجئوا بوجود الشيخين رحمهما الله، وهذا ديدنهم، فإنّهم أخسّ وأحقرُ من أن يواجهوا أهل التوحيد كالرّجال، فكيف بالشّيخ الهُمام أمير المؤمنين القريشي البغدادي وأسد الإسلام أبي حمزة المهاجر. وننبّه المسلمين إلى أن الحلف الصليبيّ – الرّافضيّ سيستمرّ باستثمار هذه الحادثة والضّغط الإعلامي لتلميع صورة الأجهزة الأمنيّة المهترئة لحكومة المنطقة الخضراء، والإعلان عن انتصارات موهومة على المجاهدين هو في أشدّ الحاجة لها بعد أن زلزلت ضربات المجاهدين أركان دولته وأسقطت ما تبقّى من هيبته، مثلما أن الجيش الصليبي في حاجة لغطاء إعلامي ومكاسب تلفزيونية تبرّر له الانسحاب الذي حسمت الإدارة الأمريكية أمره بعد أن فقدت الإرادة على مطاولة المجاهدين وقتالهم على الأرض، فلا تؤثّرن بكم أبواقهم، {وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}. كما إنّنا وجبراً للقلوب التي ستنكسر حزنا بعد هذا البيان، نُعلن أولى بشريات الخير التي ستأتي تباعاً بإذن الله بعد أن يمنّ الله على المجاهدين إتمامها، وهذه البشرى خاصّة بلحاق الكثير من الصّادقين بركب الدّولة الإسلامية، والذين بدأ الحوار معهم قبيل وبعد مبادرة الشيخ أبي عمر رحمه الله، وقد أفضت هذه الحوارات لانضمام هذه المجاميع للدولة الإسلامية، وكان في مقدمتها جماعةُ جيش أبي بكر السّلفي، والتي لحق أغلب أفرادها بدولة الإسلام، وقد أرجئ الإعلان عن هذا الأمر طمعاً في لحاق من تبقّى، نسأل الله لمن تخلّف منهم التوفيق وإصابة الحقّ في توحيد كلمة المسلمين، تحقيقاً لهذه الفريضة، وإغاظة لملّة الكفر الذين نقول لهم: أبشروا والله بما يسوئكم أيّها الجبناء، فلن يدوم فرحكم أيها الأنجاس المناكير طويلاً، ولئن قدّر الله أن يُقتل الشيخان في هذا الوقت بالذّات، فإنهما تركا جيلاً فريداً تربّى على أعينهما، ودونكم منهم أياماً تشيبُ لها مفارقُ ولدانِكم، وتذكّروا دائماً أنّ الرّحم التي ولدت خطّاباً وشاملاً، والمصريّ واللّيبي، والعييريّ، وأبا البراء الجزائريّ وأبا النّور المقدسيّ، والزرقاويّ، وغيرهم من الأبطال لا زالت حُبلى بأمثالهم، فقد أخرجت الأرض بركاتها، وأطلقت الأمّة المرحومة فلذات أكبادها، رخيصة في سبيل الله، إعلاءً لكلمته ونُصرة لدينه، فالحرب لا زالت سجالاً، والعاقبة للمتّقين: {وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ}[آل عمران: 140-141]. {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} العبد الفقير أبو الوليد عبد الوهّاب المشهدانيّ وزير الهيئات الشّرعية بدَولة العراق الإسلاميّة المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )
__________________
فضلاً .. لا أمراً !! مرر السهم على الصورة أدناه : [flash=http://dc10.arabsh.com/i/01382/i3yssmibyj7j.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash]
|
#4
|
|||
|
|||
![]() فيا أسود التوحيد على أرض الرافدين الحبيبة عزمت عليكم إن وصلكم ندائي هذا أن لا يأتي عليكم الليل إلا وسيوفكم تقطر من دماء عدوكم أعيدوها خضراء جذعا قوموا قومة رجلٍ واحد فلا خير في عيش تنتهك فيه أعراضنا وتداس فيه كرامة أخواتنا ويحكمنا فيه عُبّاد الصليب ..واجعلوا من غزوة الثار (( غزوة أبي عمر البغدادي وأبو حمزة المهاجر)) بداية عهدٍ جديد للفتوحات بإذن الله ويا كتائب الإستشهاديين إنطلقوا على بركة الله لاتدعوا لهم قافلة تسير ولا حاجزاً يقفون فيه أحيلوا ليلهم نهارا وبردهم نارا <!-- / message -->
ذروة الدين جهادٌ في الصميم***فلنجاهد أو لتلفظنا الحياةُ اللهم منزل الكتاب سريع الحساب مجري السحاب إهزم الأحزاب اللهم اهزمهم وزلزلهم والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون والحمد لله رب العالمين .
__________________
فضلاً .. لا أمراً !! مرر السهم على الصورة أدناه : [flash=http://dc10.arabsh.com/i/01382/i3yssmibyj7j.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash]
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
رفع الله قدر أخي أبي الوليد
ورزقني وإياك شهادة في سبيله
__________________
أحبكم في الله وأدعو لكل أحبابي في الله بالتوفيق
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
((ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقــون..فرحين بما آتاهم الله من فضلة ويستشبرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا يحزنون))
__________________
اللهمّ صلّ على محمد عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك مشرفنا الحبيب أبا محمد
ورفع قدرك في الدارين آمين
__________________
أحبكم في الله وأدعو لكل أحبابي في الله بالتوفيق
|
#8
|
||||
|
||||
![]() اللهم امين جزيت الفردوس الاعلى اخي الحبيب
__________________
اللهمّ صلّ على محمد عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]()
كَـذا فَـليَجِلَّ الخَطبُ وَليَفدَحِ الأَمرُ** فَـلَيسَ لِـعَينٍ لَـم يَفِض ماؤُها عُذرُ
مَـضى طـاهِرَ الأَثوابِ لَم تَبقَ رَوضَةٌ** غَـداةَ ثَـوى إِلّا اِشـتَهَت أَنَّـها قَبرُ عَـلَيكَ سَـلامُ الـلَهِ وَقـــــفاً فـإِنَّني** رَأَيـتُ الـــــكَريمَ الـحُرَّ لَيسَ لَهُ عُمرُ فيا أسود التوحيد على أرض الرافدين الحبيبة عزمت عليكم إن وصلكم ندائي هذا أن لا يأتي عليكم الليل إلا وسيوفكم تقطر من دماء عدوكم أعيدوها خضراء جذعا قوموا قومة رجلٍ واحد فلا خير في عيش تنتهك فيه أعراضنا وتداس فيه كرامة أخواتنا ويحكمنا فيه عُبّاد الصليب ..واجعلوا من غزوة الثار (( غزوة أبي عمر البغدادي وأبو حمزة المهاجر)) بداية عهدٍ جديد للفتوحات بإذن الله ويا كتائب الإستشهاديين إنطلقوا على بركة الله لاتدعوا لهم قافلة تسير ولا حاجزاً يقفون فيه أحيلوا ليلهم نهارا وبردهم نارا ذروة الدين جهادٌ في الصميم***فلنجاهد أو لتلفظنا الحياةُ اللهم منزل الكتاب سريع الحساب مجري السحاب إهزم الأحزاب اللهم اهزمهم وزلزلهم والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون والحمد لله رب العالمين . <!-- / message --> <!-- / message --><!-- sig --> أين المهاجر لا أرى أخباره ** أم أين صوت أميرنا البغدادي ؟ ![]()
__________________
ياغـــــــــربة التفكير في ** زمن تحـــــطمه الفتن إن قلت هذا منهجي ** قالوا تشدد مـــــا أتزن |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|