#1
|
||||
|
||||
أسألكم الدعاء
إخوانى الكرام ، أعضاء هذا المنتدى المبارك ، أسألكم الدعاء ، وأستودع الله أماناتكم وخواتيم أعمالكم. فإنا على سفر. اللهم إنا نسألك فى سفرنا هذا العفاف والتقى ، ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا سفرنا هذا ، واطوٍ عنا بعده ، اللهم أنت الصاحب فى السفر ، والخليفة فى الأهل ، اللهم إنى أعوذ بك من وعثاء السفر ، وكآبة المنظر ، وسوء المنقلب فى المال والأهل. آمين. و
__________________
قـلــت :
|
#2
|
|||
|
|||
رد: أسألكم الدعاء
فى أمان الله وحفظه ورعايته استودع الله دينك وامانتك وخواتيم اعمالك. --------- --------------- |
#3
|
||||
|
||||
رد: أسألكم الدعاء
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته <?XML:NAMESPACE PREFIX = O /><O:P>ومما ورد عن النبي – صلى الله عليه وسلم - من الأذكار أثناء المسير التكبير عند الصعود والتسبيح عند الهبوط ، ففي حديث جابر الطويل في صفة حجة النبي - صلى الله عليه وسلم - ، قال: ( كنا إذا صعدنا كبرنا، وإذا نزلنا سبحنا ) رواه البخاري ، وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " كان إذا قفل – أي : رجع - من غزو أو حج أو عمرة ، يكبر على كل شرف من الأرض ثلاث تكبيرات" رواه البخاري ، وكان عليه الصلاة والسلام يوصي بذلك ، كما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال : " يا رسول الله ، إني أريد أن أسافر فأوصني " ، فقال له : ( عليك بتقوى الله ، والتكبير على كل شرف ) .شيخنا الفاضل رفع الله قدرك ويسر لك أمرك استودع الله دينك وأمانتك وخواتيم أعمالك فى حفظ الله ورعايته والله أسأل أن ييسر لك ويفتح عليك شيخنا الفاضل وهذه وصية الرسول صلى الله عليه وسلم وهديه فى السفر ومن وصايا النبي – صلى الله عليه وسلم – للمسافر تعهّد المركبة وإعداد العدّة ، اختيار الرفقة الصالحة ، والسفر مع الجماعة ، والنهي عن الوحدة ، حمايةً من الأخطار المحتملة ، ووقاية من كيد الشيطان ووسواسه ، فقد جاء في الحديث الصحيح : ( لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم، ما سار راكب بليلٍ وحده ) رواه البخاري ، وهذا هو المقصود من قوله – صلى الله عليه وسلم – في الحديث الآخر : ( الراكب شيطان ، والراكبان شيطانان ، والثلاثة ركب ) رواه أبو داود والترمذي ، يقول الإمام الخطابي : " معناه أن التفرد والذهاب وحده في الأرض من فعل الشيطان ، وهو شيء يحمله عليه الشيطان ويدعوه إليه ، وكذلك الاثنان ، فإذا صاروا ثلاثة فهو ركب : أي جماعة وصحب ". <O:P> ومن الهدي النبوي الدعاء للمسافرين عند وداعهم ، والوصية بتقوى الله عزوجل ، كما ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه كان يدعو للمسافر بقوله : ( أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك ) رواه الترمذي ، ودعا عليه الصلاة والسلام لأحدهم فقال : ( اللهم اطو له الأرض ، وهوّن عليه السفر ) رواه الترمذي ، وجاء إليه رجل فقال : يا رسول الله ، إني أريد سفرا فزودني ، فقال له : ( زوّدك الله التقوى ، وغفر ذنبك ، ويسر لك الخير حيثما كنت ) رواه الترمذي . </O:P></O:P>
فصلوات الله على من كان الخير في حله وترحاله ، وإقامته وسفره ، فكان للحق نبراساً ، وللفضائل تاجاً . <O:P>وجزاك الله خيرا</O:P>
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#4
|
|||
|
|||
رد: أسألكم الدعاء
أسأل الله العلي القدير أن تعود سالما غانما بإذن الله
__________________
عودة للكتاب والسنة بفهم السلف الصالح |
أدوات الموضوع | |
|
|