جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الحرب في سوريا حرب بين التوحيد والشرك
يقول الشيخ عبد الرحمن دمشقية علي موقع تويتر
اللهم انك تعلم ان الحرب في سوريا انقلبت بين توحيد وشرك. اللهم انصر الموحدين القائلين:يا الله ما لنا غيرك على القائلين يا حسين يا علي يا فاطمة
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#2
|
|||
|
|||
يقول الشيخ علي بن حسن الحلبي
أكبر وأول نتائج جهاد أهل السنة في سورية :انكشاف حقيقة الغزو الشيعي لديارهم ، وزوال أقنعة التمشيخ الكاذب من أعداء السنة وأهل السنة. يا ألله.
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#3
|
|||
|
|||
hggi انصر اخواننا المجاهدين في سوريا lاللهم
|
#4
|
|||
|
|||
نعم أنها حرب بين الموحدين والمشركين ولكن مايدمي القلب انهم يخوضون المعركة في ظل تخاذ أمة المليار الا من رحم ربي
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#5
|
|||
|
|||
اللهم امين
جزاك الله خيرا
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
................ جزاك الله خيرا
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#7
|
|||
|
|||
قال شيخ الاسلام ابن تيمية
" إن العدو الخارج عن شريعة الإسلام لما قدم دمشق خرجوا يستغيثون بالموتى عند القبور التي يرجون عندها كشف ضرهم وقال بعض الشعراء: يا خائفين من التتر لوذوا بقبر أبي عمر أو قال: عوذوا بقبر أبي عمر ينجيكم من الضرر فقلت لهم : هؤلاء الذين تستغيثون بهم لو كانوا معكم في القتال لانهزموا , كما انهزم من انهزم من المسلمين يوم أحد , فإنه كان قد قضى أن العسكر ينكسر لأسباب اقتضت ذلك ولحكمة الله - عز وجل - في ذلك , ولهذا كان أهل المعرفة بالدين والمكاشفة لم يقاتلوا في تلك المرة , لعدم القتال الشرعي الذي أمر الله به , ورسوله , ولما يحصل في ذلك من الشر , والفساد , وانتفاء النصرة المطلوبة من القتال , فلا يكون فيه ثواب الدنيا ولا ثواب الآخرة لمن عرف هذا وهذا . وإن كثيراً من المقاتلين الذين اعتقدوا هذا قتالاً شرعياً اجروا على نياتهم , فلما كان بعد ذلك جعلنا نأمر الناس بإخلاص الدين لله – عز وجل - والاستغاثة به , وأنهم لا يستغيثون إلا إياه , ولا يستغيثون بملك مقرب , ولا نبي مرسل , كما قال - تعالى - : { إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ }[الأنفال 9] . وروي أن رسول لله – صلى الله عليه وسلم – كان يوم بدر يقول: " يا حي يا قيوم لا إله إلا أنت , برحمتك استغيث " وفي لفظ : " أصلح لي شأني كله , ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين , ولا إلى أحد من خلقك ". فلما أصلح الناس أمورهم , وصدقوا في الاستغاثة بربهم , نصرهم على عدوهم نصراً عزيزاً , ولم تهزم التتار مثل هذه الهزيمة قبل ذلك أصلاً لما صح من تحقيق توحيد الله - تعالى - وطاعة رسوله , ما لم يكن قبل ذلك , فإن الله – تعالى - ينصر رسوله , والذين آمنوا في الحياة الدنيا , ويوم يقوم الأشهاد " (الرد على البكري:2/732-740.) .
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#8
|
|||
|
|||
ولذلك أخبر الله في سورة الإسراء (22) أن مَن نقض أصل الإيمان فجعل مع الله إلهاً آخر ترَكَه مخذولا أي منهزما: {لا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولا} وأخبر أن الشرك سبب وقوع رعب الهزيمة في قلوب أهله، فقال: {سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا} (آل عمران 151)، قال ابن تيمية في ((مجموع الفتاوى)) (257/10): ((وكذلك المشرك يخاف المخلوقين، ويرجوهم، فيحصل له رعب)) واستدلَّ بالآية السابقة، ثمَّ قال: ((والخالص من الشرك يحصل له الأمن، كما قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ} [الأنعام: 82]، وقد فسر النبي صلى الله عليه وسلم الظلم هنا بالشرك...))، وقال أيضا عقب هذه الآية (28/36): ((هؤلاء الموحِّدون المخلصون، ولهذا قال الإمام أحمد لبعض الناس: لو صَحِحْتَ لم تَخَف أحدا))،(من كتاب مقاصد سورة البقرة - تأليف الشيخ عبد المالك بن أحمد رمضاني)
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#9
|
|||
|
|||
لا إله إلا الله محمداً رسول الله
|
#10
|
|||
|
|||
اللهم انصر الموحدين القائلين: يا الله ما لنا غيرك
|
أدوات الموضوع | |
|
|