جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الفوائد المحصلة من الصواعق المرسلة
[glow1=660066]
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/glow1] سلسلة بحوث وتحقيقات مختارة من مجلة الحكمة (19) الفوائد المحصلة من الصواعق المرسلة قواعد وضوابط وفوائد من كتاب "الصواعق المرسلة" لابن القيم جمال بن أحمد بادي الأستاذ المساعد بقسم أصول الدين بالجامعة الإسلامية العالمية – ماليزيا للتحميل << اضغط هنا >> للقراءة << اضغط هنا >> قام بنشره: أبو مهند النجدي كتب الله له الأجر
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#2
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم ننقل بعض الفوائد من الكتاب من الفوائد المحصلة من الصواعق المرسلة هي : في ذكر الطواغيت الأربعة التي هدم بها أصحاب التأويل الباطل معاقل الدين وانتهكوا بها حرمة القرآن، ومحوا بها رسوم الإيمان. وهي: أ- قولهم إن كلام الله وكلام رسوله - صلى الله عليه وسلم – أدلة لفظية لا تفيد علماً ولا يحصل منها يقين. ب- وقولهم: إن آيات الصفات وأحاديث الصفات مجازات لا حقيقة لها. ج- وقولهم: إن أخبار رسول الله - صلى الله عليه وسلم – الصحيحة التي رواها العدول وتلقتها الأمة بالقبول، لا تفيد العلم، وغايتها أن تفيد الظن. د- وقولهم: إذا تعارض العقل ونصوص الوحي، أخذنا بالعقل ولم نلتفت إلى الوحي. (ص632).
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#3
|
||||
|
||||
من الفوائد المحصلة من الصواعق المرسلة:
"إذا تعارض دليلان : - سمعيان -أو عقليان -أو سمعي وعقلي . فإما أن يكونا: 1- قطعيين. 2- وإما أن يكونا ظنيين. 3- وإما أن يكون أحدهما قطعياً والآخر ظنياً. 1= فأما القطعيان فلا يمكن تعارضهما في الأقسام الثلاثة. 2= وإن كان أحدهما قطعياً والآخر ظنياً : تعين تقديم القطعي، سواء كان عقلياً أو سمعياً. 3= وإن كانا جميعاً ظنيين : صرنا إلى الترجيح، ووجب تقديم الراجح منهما سمعياً كان أو عقلياً. "
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#4
|
||||
|
||||
من الفوائد المحصلة من الصواعق المرسلة:
لقد جمع المعطلة والمؤولة بين أربعة محاذير: الأول: اعتقادهم أن ظاهر كلام الله ورسوله r المحال الباطل، ففهموا التشبيه أولاً ثم انتقلوا عنه إلى: الثاني: وهو التعطيل، فعطلوا حقائقها بناء منهم على ذلك الفهم الذي يليق بهم، ولا يليق بالرب جلَّ جلاله. الثالث: نسبة المتكلم الكامل العلم، الكامل البيان، التام النصح إلى ضد البيان والهدى والإرشاد، وإن المتحيرين المتهوكين أجادوا العبارة في هذا الباب، وعبروا بعبارة لا توهم من الباطل من أوهمته عبارة المتكلم بتلك النصوص، ولا ريب عند كل عاقل أن ذلك يتضمن أنهم كانوا أعلم منه، أو أفصح منه، أو أنصح للناس. الرابع: تلاعبهم بالنصوص وانتهاك حرماتها. (ص296، 297). ------ منقول
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#5
|
||||
|
||||
أحسنت مشكلة أهل البدعة أن الواحد منهم بمجرد أن 0 يتوهم ) وجود تعارض بين ( عقله ) وبين ( الشرع ) فإنه ما يفتأ أن ينفى الشرع ويغتر بالعقل ، والصحيح أن الشرع الصحيح لا يمكن أن يناقض العقل الصريح. اى المجرد من الهوى.
__________________
قـلــت :
|
أدوات الموضوع | |
|
|